logo
بوتين يدعو لأول قمة روسية عربية في هذا الموعد!

بوتين يدعو لأول قمة روسية عربية في هذا الموعد!

المردةمنذ 4 أيام

أعلن الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعا زعماء الدول العربية والأمين العام للجامعة العربية للمشاركة في القمة الروسية العربية الأولى التي يخطط لعقدها في 15 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل.
جاء ذلك في برقية وجه فيها بوتين تحياته إلى الزعماء العرب لمناسبة افتتاح القمة الرابعة والثلاثين لجامعة الدول العربية، التي تعقد في بغداد اليوم السبت.
وأكد بوتين في برقيته عزم روسيا على 'مواصلة تعزيز الحوار البناء مع جامعة الدول العربية وتطوير العلاقات الودية مع جميع أعضائها'، وقال: 'في هذا الصدد، أود دعوة جميع قادة دول جامعتكم، بالإضافة إلى الأمين العام للجامعة، للمشاركة في القمة الروسية العربية الأولى التي نخطط لعقدها في 15 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل'.
وأعرب بوتين عن ثقته بأن هذه القمة ستسهم في تعزيز التعاون ذي المنفعة المتبادلة ومتعدد المجالات للطرفين، كما ستساعد في إيجاد سبل لضمان السلام والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
ولفت الرئيس الروسي إلى أن القمة العربية في بغداد 'تعقد في وقت بالغ الصعوبة، حيث أدى تصاعد النزاع الفلسطيني الإسرائيلي الذي أزهق أرواح عشرات الآلاف من المدنيين، إلى تفاقم التوتر وتأجيج العديد من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية في الدول المجاورة وفي الشرق الأوسط ككل'.
وشدد بوتين على أن دور جامعة الدول العربية يصبح أكثر أهمية في مثل هذه الظروف، باعتبارها آلية فاعلة للحوار والتعاون متعدد الأطراف.
وأكد الرئيس الروسي أن موسكو تدعم بثبات الجهود السياسية والدبلوماسية الجماعية التي تبذلها الدول العربية – سواء في إطار الجامعة أو بصيغ أخرى – لتسوية الخلافات القائمة في المنطقة، مشددا على ضرورة حل جميع القضايا الخلافية على أساس أحكام القانون الدولي مع الاحترام الكامل لسيادة الدول وسلامتها الإقليمية.
وكان بوتين كشف عن خطة لعقد قمة روسية عربية العام الحالي خلال لقائه مع سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد في موسكو في نيسان/ أبريل الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عن تأثير حوار بوتين - ترامب على أوكرانيا.. تقرير لـ"The Spectator" يكشف
عن تأثير حوار بوتين - ترامب على أوكرانيا.. تقرير لـ"The Spectator" يكشف

ليبانون 24

timeمنذ 20 دقائق

  • ليبانون 24

عن تأثير حوار بوتين - ترامب على أوكرانيا.. تقرير لـ"The Spectator" يكشف

ذكرت صحيفة "The Spectator" البريطانية أن "هذا السؤال: "انظر، هل أنت جاد؟ هل أنت صادق بشأن هذا؟"، وفقًا لنائب الرئيس الأميركي جيه. دي. فانس، كان جوهر المكالمة الهاتفية التي جرت أمس بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. ما قصده فانس هو التساؤل عما إذا كان بوتين جادًا بشأن السلام. لكن قلب السؤال رأسًا على عقب سيكون أكثر وضوحًا: هل بوتين جاد بشأن كسب الحرب؟ بالتأكيد. هل هو صادق بشأن مواصلة القتال حتى يحقق هدفه في إخضاع أوكرانيا ؟ نعم أيضًا، وبكل تأكيد. وهناك طريقة أخرى لقلب السؤال: هل ترامب جادٌّ في الضغط على روسيا لإنهاء الحرب؟ ويبدو أن الإجابة على ذلك، للأسف بالنسبة للأوكرانيين، سلبيةٌ للغاية". وبحسب الصحيفة، "كان أوضح دليل على أن المكالمة الهاتفية التي استمرت ساعتين لم تسر على ما يرام بالنسبة لكييف هو اعتراف بوتين نفسه بأن عملية السلام "تسير على الطريق الصحيح عمومًا"، وفقًا لبيان نشرته وكالة ريا نوفوستي. ووصف الكرملين المحادثة بأنها "غنية بالمعلومات ومفيدة للغاية"، لكن على روسيا وأوكرانيا الاتفاق على "حلول وسط تناسب كلا الجانبين". وفي الواقع، أي شيء يُرضي بوتين هو، بالضرورة، خبر سيئ لآمال أوكرانيا في إنهاء الحرب مع الحفاظ على استقلالها السياسي. وأعرب ترامب أيضًا عن سعادته بالمكالمة. وغرّد على مواقع التواصل الاجتماعي قائلًا: "أعتقد أنها سارت على ما يرام. ستبدأ روسيا وأوكرانيا فورًا مفاوضاتٍ نحو وقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب... كانت نبرة وروح المحادثة ممتازتين". ومع ذلك، وفي تفصيلٍ بالغ الأهمية سيُثير قلق كييف، أصرّ ترامب أيضًا على أن التفاصيل "سيتم التفاوض عليها بين الطرفين... لأنهما يعرفان تفاصيل مفاوضاتٍ لا يعلمها أحدٌ سواهما"." وتابعت الصحيفة، "صاغ ترامب إعلانه كدعوة متفائلة لبدء محادثات السلام، وذكر قائمة طويلة من القادة الأوروبيين والبابا الجديد لاوون الرابع عشر الذين "أبلغهم" بدعوته. لكن مع إشارة ترامب إلى استعداده لتسليم المحادثات إلى موسكو وكييف، سيسمع الكثير من الأوكرانيين أن الولايات المتحدة لم تعد مهتمة بلعب دور فاعل، ناهيك عن ممارسة ضغوط جدية لإجبار بوتين على تقديم تنازلات. يتضح بشكل متزايد أن ما يريده بوتين ليس السيطرة على الأراضي، بل السيطرة السياسية على مستقبل أوكرانيا الاستراتيجي. وهذا هو معنى مطالب الكرملين بمعالجة "الأسباب الجذرية" للصراع. وكما أوضح مفاوض بوتين في المحادثات الأخيرة في إسطنبول، فإن هذا يعني عملياً تنفيذ أمرين رئيسيين". وأضافت الصحيفة، "الأول هو "نزع السلاح"، أي فرض قيود على حجم القوات المسلحة الأوكرانية وحدود انتشار القوات الأجنبية هناك. أما الثاني فهو "نزع النازية"، أي ضمان حقوق الناطقين بالروسية وعكس مسار حملة نزع الطابع السوفيتي عن أسماء الشوارع وذاكرة الحرب العالمية الثانية. أو كما قال بوتين نفسه في فيلم وثائقي تلفزيوني طويل تم إنتاجه تزامنا مع الذكرى الثمانين ليوم النصر الأسبوع الماضي، فإن هدف "عمليته العسكرية الخاصة" كان " القضاء على الأسباب الجذرية لهذه الأزمة"، و"ضمان أمن الدولة الروسية" و"حماية مصالح شعبنا"، سواء في الأراضي المحتلة أو داخل أوكرانيا. والأمر الأكثر إثارةً للرعب هو أن بوتين تعهد بأن روسيا لديها "القوة والموارد الكافية لإنهاء ما بدأ عام 1922، أي ترسيم حدود أوكرانيا السوفيتية التي رسمها فلاديمير لينين، والتي لا تزال تُمثل الحدود الدولية لأوكرانيا الحديثة حتى اليوم". وبحسب الصحيفة، "إن تحول بوتين من المطالب الإقليمية إلى المطالب السياسية يجعل حوار ترامب-بوتين خطيرًا للغاية على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وتخشى كييف من أن يقتنع ترامب بخطط السلام المُعدّة مع موسكو، ويحاول فرضها على أوكرانيا كوسيلة للتوصل إلى اتفاق بأي وسيلة ممكنة. في الواقع، أشارت إدارة ترامب بوضوح تام إلى حرصها على إنهاء المحادثات في أسرع وقت ممكن. إن انسحاب واشنطن نتيجةٌ تُرضي بوتين تمامًا، لا سيما بعد اقتناعه بأن حلفاء أوكرانيا الرئيسيين الآخرين، الأوروبيين، غير جادّين وغير مسؤولين. وقد عززت هذه الفكرة الجولات الأخيرة من الوعود الأوروبية الفارغة بتصعيد العقوبات في محاولةٍ يائسة لإجبار الكرملين على وقف إطلاق النار. علاوة على ذلك، فإن بوتين مقتنع ليس فقط بأن التهديدات بفرض عقوبات جديدة مجرد هراء، بل أيضًا بأن الحرب على الأرض تسير في صالحه". وختمت الصحيفة، "في الوقت عينه، ثمة مؤشرات على أن بوتين يُعِدّ حشدًا كبيرًا للقوات في دونباس استعدادًا لهجوم صيفي. لذا، حتى لو تحققت دعوة ترامب، واجتمع مفاوضو الكرملين مع نظرائهم الأوكرانيين لإجراء محادثات منهجية، فسيكون العمل "شاقًا وطويلًا"، كما وصفه السكرتير الصحفي لبوتين، ديمتري بيسكوف. لكن في هذه الأثناء، سيواصل بوتين قصف مدن أوكرانيا ومواصلة العمل في دونباس، بينما تتنصل الولايات المتحدة من المسؤولية عن كل هذه الفوضى".

بوتين من كورسك: الجيش الأوكراني يحاول اختراق الحدود
بوتين من كورسك: الجيش الأوكراني يحاول اختراق الحدود

IM Lebanon

timeمنذ 35 دقائق

  • IM Lebanon

بوتين من كورسك: الجيش الأوكراني يحاول اختراق الحدود

زار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الثلاثاء، مقاطعة كورسك، في أول زيارة له إلى المقاطعة منذ إعلان تحريرها الكامل من القوات الأوكرانية، حسبما أكد بيان صادر عن الكرملين. وكان بوتين قد زار المقاطعة في آذار الماضي، عقب تنفيذ عملية 'بوتوك' بنجاح، وهي العملية التي مكّنت القوات الروسية من التوغل في عمق مواقع القوات الأوكرانية داخل كورسك. كما قام بوتين خلال الزيارة بتفقد موقع بناء محطة كورسك للطاقة النووية-2 في مدينة كورشاتوف. وخلال الزيارة، عقد الرئيس الروسي اجتماعاً مع ممثلي منظمات المتطوعين، كما التقى القائم بأعمال حاكم مقاطعة كورسك، ألكسندر خينشتيين.

هذا الفيديو ليس لمغادرة أمير قطر القمة العربية في بغداد FactCheck#
هذا الفيديو ليس لمغادرة أمير قطر القمة العربية في بغداد FactCheck#

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

هذا الفيديو ليس لمغادرة أمير قطر القمة العربية في بغداد FactCheck#

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "لحظة مغادرة أمير قطر القمة العربية في بغداد من دون القاء كلمة". الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى 31 آذار 2019. وتظهر أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني مغادراً القاعة التي استضافت أعمال الدورة الـ30 لقمة جامعة الدول العربية في تونس يومذاك. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط متكلما، قبل ان تجول الكاميرا على اشخاص جلسوا في قاعة، لتظهر رجلا يقف ثم يغادر. وقد تكثف التشارك في المقطع أخيراً عبر حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "لحظة مغادرة أمير قطر القمة العربية في العراق من دون القاء كلمة". جاء تداول المقطع في وقت انعقدت القمة العربية الرابعة والثلاثون على مستوى القادة في بغداد، السبت 17 ايار 2025، للبحث في عدد من القضايا الإقليمية، في مقدمها الأوضاع في قطاع غزة. وعلى مستوى القادة، حضر القمة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والرئيسان الفلسطيني محمود عباس، والصومالي حسن شيخ محمود، بينما اقتصر تمثيل الدول العربية الأخرى على رؤساء الحكومة أو وزراء وما دون، وفقاً لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وإلى جانب المسؤولين العرب، حضر الاجتماع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس. وخلال الجلسة الافتتاحية للقمة، أعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني "مبادرة تأسيس الصندوق العربي لدعم جهود التعافي وإعادة الإعمار ما بعد الأزمات والصراعات والحروب"، بالإضافة إلى "إسهام العراق بمبلغ 20 مليون دولار لإعمار غزة، و20 مليون دولار لإعمار لبنان الشقيق". وقد أوردت مواقع اخبارية عراقية أن أمير قطر غادر بغداد من دون إلقاء كلمة في القمة العربية الـ34، مكتفيا بلقاء مع السوداني. وقالت وكالة الأنباء القطرية إن الامير"غادر العاصمة العراقية بغداد، وذلك بعد ترؤسه وفد دولة قطر المشارك في الدورة العادية الرابعة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، التي عقدت في القصر الحكومي بالعاصمة العراقية بغداد". وأوضح مستشار رئيس الوزراء العراقي فادي الشمري أن مغادرة أمير قطر جاءت "بناء على اتفاق بسبب التزامات"، مشيرا في حديث الى إحدى وسائل الإعلام المحلية، إلى أن الشيخ تميم "قام بما عليه"، والوفد القطري تابع مجريات القمة. الا ان الفيديو المتناقل لا علاقة له بقمّة بغداد، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي حقيقته. فالبحث عنه، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، وباستخدام كلمات مفاتيح، يوصلنا اليه منشوراً في حساب قناة "العربية" في أكس، في 31 آذار 2019، مع تعليق: "لماذا غادر أمير قطر القمة العربية في تونس؟". لماذا غادر أمير قطر #القمة_العربية في تونس؟ — العربية (@AlArabiya) March 31, 2019 وتُظهر اللقطات أمير قطر مغادراً خلال إلقاء الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط كلمته، والتي كان يتحدث فيها عن وجود "الميليشيات الطائفية والجماعات الإرهابية" في الدول العربية. يومذاك، ذكرت وكالة الأنباء القطرية أنّ " أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني غادر تونس بعد حضور الجلسة الافتتاحية للقمة العربية الـ30". وقد وجّه برقية شكر الى الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي على الحفاوة التي وجدها عند استقباله، على ما ذكرت تقارير اعلامية. ولم تذكر الوكالة القطرية الأسباب التي دفعت أمير قطر للمغادرة بشكل مفاجئ، من دون أن يلقي كلمته في القمة كبقية الرؤساء العرب. وقد تعدّدت الروايات غير الرسمية حول الأسباب التي قد تكون وراء إقدامه على مغادرة قاعة جلسة افتتاح القمة ومغادرة الأراضي التونسية قبيل انتهاء أعمالها. وذكرت إذاعة "موزاييك" التونسية أن قرار أمير قطر القاضي بمغادرة مقر انعقاد القمة قبيل انتهائها كان أمرا مبرمجا بين السلطات القطرية والسلطات التونسية، وأنه اتُّفق على أن تقتصر مشاركة الأمير على الجلسة الافتتاحية وعلى كلمتي الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، وفقا لما أورد موقع " اذاعة مونت كارلو الدولية". لكن موقع قناة "العربية" التلفزيونية السعودية ذكر، استناداً إلى "مواقع مقربة من قطر"، أن خروج أمير قطر من قاعة جلسة الافتتاح سببه الاحتجاج على انتقاد صادر عن الأمين العام للجامعة العربية وموجه لتركيا لتدخلها في الشؤون العربية. وحرص الموقع على التأكيد، من خلال فيديو، على أن عملية الخروج هذه حصلت فيما كان أبو الغيط لا يزال يلقي كلمته. الا أن السلطات التونسية أكدت، الاثنين 1 نيسان 2019، أنها كانت على علم بمغادرة أمير قطر لأشغال القمة العربية الـ30 قبل اختتامها الأحد في تونس. ونفت الناطقة الرسمية باسم رئاسة الجمهورية سعيدة قراش أخبارا مفادها أنه حدث إشكال جعل الأمير القطري يلغي كلمته وينسحب من القمة. وقالت قراش إن امير قطر أعلمهم مسبقاً أنه سيحضر الافتتاح، ثم سيواصل وزير الخارجية القطري تمثيل قطر في القمة، مضيفة أنه لم يكن مطروحا أن يلقي الامير كلمة خلال الجلسة الافتتاحية للقمة. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "لحظة مغادرة أمير قطر القمة العربية في بغداد من دون القاء كلمة". في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، اذ تعود الى 31 آذار 2019. وتظهر امير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني مغادراً القاعة التي استضافت أعمال الدورة الـ30 لقمة جامعة الدول العربية في تونس يومذاك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store