
9 شهداء فلسطينيين خلال قصف الاحتلال منزلين في غزة
استشهد 9 فلسطينيين، بينهم أطفال ونساء وأصيب آخرون، فجر اليوم الجمعة، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلين وسط وشمال قطاع
غزة
.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية نقلا عن مصادر محلية، باستشهاد مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في محيط النادي الأهلي بحي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة.
وقصفت طائرات الاحتلال أراضٍ زراعية غرب بلدة بيت لاهيا، كما استهدفت طائرات استطلاع من نوع "كواد كابتر" مناطق في حي الزيتون وحي التركمان شرقي مدينة غزة.
الصليب الأحمر الدولي يحذر من انهيار المنظومة الإغاثية في غزة
متجهه لكسر الحصار عن غزة.. هجوم إسرائيلي يستهدف سفينة أسطول الحرية بالقرب من مالطا
قصف وعدوان إسرائيلي متواصل على غزة
وأضافت أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزل المواطن خليل أبو زينة في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد 7 مواطنين هم: خليل أبو زينة، وزوجته نعمة، وأحمد أبو زينة، وإسلام دهبش، والمسنة هدى فايد، إلى جانب شهيدين آخرين لم تُعرف هويتهما بعد.
واستهدفت مدفعية الاحتلال مناطق شرق مخيم البريج والمنطقة الشمالية من مخيم النصيرات.
وفي خان يونس، شنت طائرة مروحية للاحتلال غارة استهدفت شقة سكنية في حي الشيخ ناصر، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مواطنين، بينهم سيدة ورضيع.
كما أصيبت أم وطفلان جراء غارة استهدفت منزلا في منطقة الشحايدة شرق بلدة عبسان الكبيرة، وقصف طيران الاحتلال الحربي منزلا آخر في أطراف حي المنارة جنوب خان يونس.
وفي رفح، فجّرت قوات الاحتلال مربعات سكنية في منطقة مصبح شمال المدينة، في إطار عدوان متواصل يستهدف تدمير البنية التحتية وتشريد السكان.
وأفادت مصادر طبية، بارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية إلى 38 شهيدا، 9 بينهم منذ فجر اليوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 8 ساعات
- الوفد
ألمانيا تعرب عن قلقها الشديد حول الوضع الإنساني في غزة
أبدت الحكومة الألمانية قلقها العميق حيال التدهور المتواصل في الوضع الإنساني داخل قطاع غزة، مطالبة بإيصال المساعدات الإنسانية بشكل فوري ودون عوائق. وفي بيان صدر عن وزارة الخارجية الألمانية، دعت برلين إلى "فتح ممرات آمنة ومستدامة لنقل الإمدادات الغذائية والطبية إلى المدنيين"، مشيرة إلى أن "الظروف المعيشية في غزة بلغت حداً لا يمكن السكوت عنه". كما شددت ألمانيا على ضرورة احترام إسرائيل، القانون الدولي الإنساني، محذرة من أن استمرار القيود المفروضة على القطاع سيؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية بشكل لا يمكن تداركه. إيطاليا تستدعي السفير الإسرائيلي عقب إطلاق النار على الوفد الدبلوماسي في جنين أفادت وزارة الخارجية الإيطالية، بأنها استدعت السفير الإسرائيلي، للمطالبة بتوضيح، عما حدث من إطلاق نار على الوفد الدبلوماسي خلال زيارته مخيم جنين. وأكدت الخارجية الإيطالية، أن تهديد الدبلوماسيين أمر غير مقبول. استنكار دولي لإطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي أعربت عدة دول، عن استنكارها لإطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، الرصاص على وفد دبلوماسي دولي عند المدخل الشرقي لمخيم جنين بشمال الضفة الغربية. واعتبر وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني الأربعاء أن الطلقات التحذيرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي باتجاه الدبلوماسيين تهديدات "غير مقبولة". وكتب تاياني في منشور على إكس: "نطلب من الحكومة الإسرائيلية توضيحات فورية لما حصل. والتهديدات في حقّ الدبلوماسيين غير مقبولة". إسبانيا من جانبها "نددت بشدة" بإطلاق النار الإسرائيلي خلال زيارة الدبلوماسيين، وجاء في بيان مقتضب للخارجية الإسبانية: "الوزارة تحقّق في كلّ ما جرى. كان إسباني ضمن مجموعة الدبلوماسيين وهو بخير. ونحن نتواصل مع بلدان أخرى معنية بالمسألة لتقديم ردّ مشترك على ما حصل، وهو أمر نندّد به بشدة". وبدورها اعتبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن أي تهديد لحياة الدبلوماسيين هو "غير مقبول"، مضيفة لصحافيين في بروكسل "ندعو إسرائيل إلى التحقيق في هذه الحادثة ونطلب محاسبة المسؤولين عنها". وطالبت بلجيكا إسرائيل بتوضيحات بعد الطلقات التي أطلقت باتجاه الدبلوماسيين. واليوم أطلقت قوات الاحتلال، الرصاص على وفد دبلوماسي دولي عند المدخل الشرقي لمخيم جنين بشمال الضفة الغربية، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية. وذكرت الوكالة أن ذلك جاء أثناء تواجد الوفد الدبلوماسي عند مدخل مخيم جنين "للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم". وأفادت بأن الجنود الإسرائيليين المتواجدين في مخيم جنين "أطلقوا الرصاص الحي بشكل مباشر وكثيف تجاه الوفد الدبلوماسي أثناء تواجده في محيط مخيم جنين للاطلاع على أوضاع المخيم والحصار المفروض عليه". الصليب الأحمر: سكان غزة يواجهون العزل التام عن المساعدات منذ أكثر من 10 أسابيع أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن المدنيين في قطاع غزة محرومون من الوصول إلى المساعدات الإنسانية والرعاية الصحية الأساسية منذ أكثر من 10 أسابيع، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. ودعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في بيان لها، إلى تلبية الاحتياجات الأساسية للمدنيين في غزة على نحو سريع ومستدام. وعلى الرغم من إعلان الاحتلال الإسرائيلي، عن السماح بدخول بعض شحنات المساعدات، إلا أن الأمم المتحدة أكدت أن هذه الكميات لا تزال غير كافية لتلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان، حيث لم يتم توزيع أي مساعدات بشكل فعّال حتى الآن.

مصرس
منذ 2 أيام
- مصرس
دخول 30 شاحنة مساعدات… "أوكسفام" تحذر : قطاع غزة يعاني من مجاعة حقيقية و92% من المنازل مدمرة
مع سماح سلطات الاحتلال الصهيونى بدخول 30 شاحنة مساعدات يوميا عبر معبر كرم أبوسالم أكد وسيم مشتهي مدير البرامج الإنسانية في مؤسسة "أوكسفام" ، أن هذا العدد غير كاف بالمرة مشيرا إلى أن قطاع غزة بحاجة إلى دخول 600 شاحنة مساعدات يوميا؛ لتلبية الاحتياجات الضرورية لأهالي القطاع . وحذر مشتهي في تصريحات صحفية اليوم من أن القطاع يعاني بالفعل من مجاعة حقيقية لافتا إلى إن سلطات الاحتلال تغلق المعابر منذ الثاني من مارس الماضي وأن الاحتياجات الإنسانية عالية جدا؛ مما يتطلب دخول شاحنات المساعدات مع تنوع المواد الإنسانية بما يشمل الغذاء والدواء والمياه .وأكد أن أغلب سكان غزة لا يستطيعون الحصول على الغذاء. الاحتلال يغلق المنافذ كانت سلطات الاحتلال الصهيوني قد أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار ، وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق الاحتلال له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا واحتلال مناطق متفرقة بقطاع غزة.كما تمنع سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى القطاع، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ بداية شهر رمضان الماضي في انتظار السماح لها بالدخول.وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين حركة "حماس" والاحتلال والعودة إلى الهدوء المستدام على أن ينفذ على ثلاث مراحل، وبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025)..وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة. 92% من المنازل مدمرة فى سياق متصل كشفت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، عن تضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة.وقالت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم الاثنين ، إن العائلات في غزة تواجه دمارًا لا يمكن تصوره. موضحة أنه وفقًا لمجموعة الحماية، تضررت أو دُمرت 92% من المنازل .وأشارت إلى أنه تم تشريد عدد لا يحصى من الناس عدة مرات، والمأوى نادر ، لافتة إلى أن الأونروا لاتزال على أرض الواقع، تقدم معونة بالغة الأهمية . مستشفى العودة من جانبه قال محمد صالحة مدير مستشفى العودة في تل الزعتر ، إن المستشفى مازال يستقبل المصابين الذين تتمكن سيارات الإسعاف من نقلهم، رغم الظروف الأمنية الخطيرة.ونوه صالحة في تصريحات، نقلتها الصفحة الرسمية لجمعية العودة بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صباح الاثنين، أن إطلاق نار متكرر من الطائرات المسيرة من نوع (كواد كابتر) يستهدف محيط المستشفى .وأشار إلى أن طائرات الاحتلال تواصل قصف المنازل المجاورة، مما يُعرّض حياة المرضى والمصابين والطواقم الطبية للخطر المباشر. إخلاء خان يونس من جهة آخرى أصدر جيش الاحتلال أوامر إخلاء بخان يونس جنوبي قطاع غزة والنزوح إلى منطقة المواصي.وطالب جيش الاحتلال، أهالى بني سهيلا وعبسان في خان يونس بالإخلاء الفوري، ضمن عملياته العسكرية في قطاع غزة.وقال جيش الاحتلال إنه سيشن هجومًا غير مسبوق في خان يونس. . استشهاد 22 فلسطينياً فيما أعلن الدفاع المدني في غزة عن استشهاد 22 فلسطينيا في غارات الاحتلال التى استهدفت، فجر اليوم الاثنين، مناطق في القطاع حيث أعلن جيش الاحتلال توسيع هجماته الجوية والبرية.وقال محمود بصل المتحدث باسم الدفاع المدني: تم نقل 22 شهيدا على الأقل إثر غارات شنها فجر اليوم طيران الاحتلال في مناطق مختلفة في قطاع غزة.وأشار بصل إلى أن الحصيلة الأعلى في خان يونس سجلت مقتل 12 شخصا، بينهم خمسة قضوا في استهداف لمنزل لعائلة أبو الروس في مدينة حمد السكنية غرب المدينة.وأضاف: سقط خمسة شهداء وثلاثة مصابين في استهداف طال تجمعا قرب سوق الفالوجا غرب مخيم جباليا شمال القطاع، نقلوا إلى مستشفى كمال عدوان مشيرا إلى استشهاد ثلاثة من عائلة واحدة في قصف طيران الاحتلال على خيمة للنازحين في مخيم النصيرات ، بينما سقط شخصان إثر استهداف مسيرة صهيونية خيمة تؤوي نازحين في منطقة اليرموك بمدينة غزة .وكشف بصل عن بلاغات بشأن عدد من الشهداء سقطوا برصاص الاحتلال في ساحة مستشفى الإندونيسي شمال غزة»، مؤكدا تعذر الوصول إليهم بسبب استمرار حصار قوات الاحتلال للمستشفى وإطلاق النار عليه.


الاقباط اليوم
منذ 3 أيام
- الاقباط اليوم
غزة تتصدر خطاب بابا الفاتيكان خلال حفل تنصيبه.. البابا لاون: أصلي من أجل سكان غزة
سلط البابا لاون 14، بابا الفاتيكان، الضوء على الحروب فى غزة، وأوكرانيا، خلال أول خطاب رسمى له بعد تنصيبه، خلال الحفل العالمى الذى شهدته الفاتيكان اليوم، وقال إنه يصلي من أجل سكان غزة- الأطفال والعائلات وكبار السن- الذين "يعانون من الجوع"، معربا عن أمله في أن تُسفر المفاوضات عن "سلام عادل ودائم" فى أوكرانيا. وتعهد البابا خلال قداس التنصيب ، في كلمته الافتتاحية، بالعمل من أجل وحدة الكنيسة الكاثوليكية لتكون رمزًا للسلام في العالم، وقال "أود أن تكون رغبتنا الكبرى الأولى هي كنيسة موحدة، رمزًا للوحدة والتواصل، تصبح خميرة لعالم مُتصالح"، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز. وأضاف: "في عصرنا هذا، لا نزال نشهد الكثير من الانقسامات، والجراح الناجمة عن الكراهية والعنف والتعصب والخوف من الآخر، فضلًا عن نموذج اقتصادي يستنزف موارد الأرض ويُهمش الفئات الأكثر فقرا. وأكد، على بناء عالم يسوده السلام ، رافضا العنف والكراهية ونموذجا اقتصاديا يستغل موارد الأرض ويهمش الفقراء، مشيرا إلى أهمية التوازن بين الثبات على المبادئ والانفتاح على التحولات العالمية. ودعا إلى تعايش التنوع وعدم الانغلاق على الذات وعدم الشعور بالتفوق على العالم، وتقدير الثقافة الاجتماعية والدينية لكل شعب. وفى احتفال مهيب وذو معنى في الفاتيكان مع قداس التنصيب البابا لاون 14، البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية ، يمثل البداية الرسمية لحبريته، مع مشاركة أعلى المسؤولين المؤسسيين الإيطاليين والعديد من الوفود الدولية. وبحسب مقر شرطة روما، وصل 80 وفدا أجنبيا إلى المدينة. وتجمع الآلاف من الأشخاص فى ساحة القديس بطرس لحضور حفل تنصيب البابا لاون 14، ويشارك الحجاج والسلطات الإيطالية والوفود الدولية في الطقوس المهيبة في روما، وعبر البابا ساحة البابوية وسط التحية والابتسامات والتصفيق والهتافات العاطفية، وأخذ البابا طفلين بين ذراعيه وباركهما، بينما كانت امرأة تخاطبهما من خلف الحواجز. كما أكد بابا الفاتيكان الجديد ، تمسكه الكامل بتعاليم الكنيسة الكاثوليكية، مشددًا على أهمية التوازن بين الثبات على المبادئ والانفتاح على التحولات العالمية، وقال "الكنيسة مدعوة لأن تكون وفية لجذورها، لا أن تعيش في عزلة عن العالم"، مؤكدًا أن الدعوة إلى الإيمان يجب أن تنبع من القدوة والمثال لا من فرض السيطرة، مشيرا إلى أن الكنيسة لا يمكنها البقاء صامتة أمام التفاوت الاقتصادي والظلم البيئي، مؤكدًا ضرورة أن تظل حاضرة في الضمير العالمي كصوت للضعفاء. وشارك نحو 150 ألف شخص فى الاحتفال بتنصيب البابا لاون 14، واتخذت الأجهزة الأمنية تدابير أمنية مكثفة من بينها إقامة نقاط تفتيش لتنظيم تدفق الوافدين، فضلا الدعم بقوات قوامها 6 آلاف شرطي وأجهزة مضادة للطائرات بدون طيار وخبراء في إبطال القنابل، وقوات من الإطفاء والحماية المدنية. وقامت طائرات بدون طيار بمراقبة الطرق والمرور بالمنطقة بواسطة أجهزة الجيل الجديد المستخدمة في مقر شرطة روما. كما ساهمت وزارة الدفاع الإيطالية في تأمين الحدث بقوة مكونة من أفراد ومركبات برية وجوية ، كما تم توفير بالتنسيق مع الصليب الأحمر مركز طبي متقدم وأربع سيارات إسعاف و15 سريراً في مستشفى "سيليو" العسكري. وقال الفاتيكان إن البابا لاون 14 سيعقد اجتماعا خاصا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، كما التقى البابا بالوفود المشاركة من رؤساء الدول والحكومات بينها نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو وملك إسبانيا فيليبى السادس، وبمشاركة الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني ووزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجانى. كما احتضن البابا ليو الرابع عشر شقيقه الأكبر لويس أثناء تحيته للوفود الحاضرة في قداس التنصيب. خاتم الصياد وسيارة الباباوية وقدم الفاتيكان اليوم خاتم الصياد ، إلى جانب الباليوم، الذي يمثل شارة الأسقفية البطرسية، وذلك بعد وصوله على متن سيارة "باباموبيل"، ورحبت به الحشود أثناء تجوله في ساحة القديس بطرس لأول مرة في السيارة المصممة خصيصًا.. واندلعت موجة من التصفيق عندما استلم البابا الباليوم المصنوع من صوف الحمل وارتداه لأول مرة خلال القداس، وأصدر الفاتيكان تفاصيل الخاتم، الذي يحمل صورة القديس بطرس على شريطه الخارجي، ونقش عليه اسم "لاون 14" وشعار النبالة الخاص بالبابا من الداخل.