
موعد مباراة ليفربول وميلان الودية والتشكيل المتوقع
تعد هذه المواجهة الثالثة الودية للريدز، حيث فاز على بريستون في أولى المواجهات بثلاثة أهداف مقابل هدف، قبل أن يفوز على ستوك سيتي بخمسة أهداف نظيفة.
بينما تلقى ميلان هزيمة من آرسنال الإنجليزي في آخر تجاربه الودية بنتيجة هدف نظيف، وسيسعى للظهور بشكل يليق بسمعة الكرة الإيطالية أمام الريدز.
وفي هذا التقرير نقدم لكم موعد مباراة ليفربول وميلان الودية التحضيرية للموسم الكروي القادم 2025-2026 والقنوات الناقلة والتشكيل المتوقع للفريقين..
موعد مباراة ليفربول وميلان الودية
موعد مباراة ليفربول وميلان الودية هو يوم السبت الموافق 26 يوليو 2025 في ملعب كاي تاك.
وستنطلق صافرة بداية المباراة الساعة الثانية والنصف ظهرًا بتوقيت مكة المكرمة.
القنوات الناقلة لمباراة ليفربول وميلان الودية
حصلت مجموعة قنوات أبوظبي الرياضية على حقوق بث مباراة ميلان وليفربول الودية، وستخصص القناة الأولى لبث المباراة.
سلوت يسخر من نجم ليفربول خلال تقديم إيكيتيكي لزملائه الجدد
ويمكنك مشاهدة البث المباشر للمباراة من خلال الحسابات الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي ويوتيوب والموقع الرسمي للقناة.
تشكيل ليفربول المتوقع ضد ميلان
من المتوقع أن يبدأ المدير الفني أرني سلوت مباراة ليفربول أمام ميلان الودية بالتشكيل الأتي:
تشكيلة ليفربول ضد ميلان 4-3-3
جيورجي مامارداشفيلي
ميلوس كيركيز - جو جوميز - إبراهيما كوناتي - جيريمي فريمبورج
كورتيس جونز - واتارو إندو - ريان جرافينبيرخ
نجوموها - داروين نونيز - محمد صلاح
تشكيل ميلان المتوقع ضد ليفربول
من المتوقع أن يخوض المدير الفني ماسيميليانو أليغري مباراة ميلان أمام ليفربول الودية بالتشكيل الأتي:
تشكيلة ميلان ضد ليفربول 3-5-2
بييترو تيراتشيانو
ستراهينيا بافلوفيتش - مالك تياو - فيكايو توموري
صامويل شيكويزي - روبن لوفتس تشيك - يونس موسى - صامويلي ريتشي - أليكسيس ساليماكيرس
رافائيل لياو - نوح أوكافور

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الصباح
منذ ساعة واحدة
- جريدة الصباح
بنعزي: المغرب جعل من الرياضة محفزا للتنمية بفضل رؤية جلالة الملك
قال عبد اللطيف بنعزي، أحد الوجوه البارزة في رياضة الريكبي الفرنسية والدولية، ذو الأصول المغربية، إن المملكة جعلت من الرياضة محفزا للتنمية بفضل رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وفي حديث خص به وكالة المغرب العربي للأنباء، بمناسبة الاحتفال بعيد العرش المجيد، أبرز السيد بنعزي أن المملكة، تحت قيادة جلالة الملك، انتهجت هذا المنعطف الاستراتيجي الذي من شأنه أن يعزز دينامية التنمية 'الم بهرة' التي يشهدها المغرب، فضلا عن إشعاعه الدولي. وأضاف أن 'علامة المغرب باتت معترفا بها على الصعيد الدولي، من خلال كرة القدم ومختلف التخصصات الرياضية الأخرى'. وأشار بنعزي، الذي يشغل مناصب عليا داخل الاتحاد الدولي للريكبي، حيث يترأس اللجنة الاستراتيجية رفيعة المستوى للريكبي الرجالي، إلى أن الاستراتيجية الرياضية المغربية تثير الإعجاب، سواء من حيث حجم الاستثمارات المبرمجة، أو من حيث انخراط القوى الحية للأمة المجندة بقوة لإنجاح الاستحقاقات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة مستقبلا. وسلط الضوء، في هذا السياق، على الجهود المبذولة لتحديث البنيات التحتية (ملاعب ومطارات وفنادق وغيرها)، وعلى الوسائل الموضوعة رهن إشارة المنتخب الوطني والأندية، فضلا عن الموارد المسخرة لتعزيز التكوين الرياضي. وأكد بنعزي على أهمية الدور الذي يمكن أن تضطلع به الجالية المغربية المقيمة بالخارج ضمن هذه التعبئة الجماعية، قائلا: 'دور مغاربة العالم يتجاوز حدود الشغف، إنها مسؤولية حقيقية'، مشددا على أهمية انخراط الشخصيات الرياضية المغربية المتألقة دوليا في تعزيز إشعاع المغرب. ولم يفت بنعزي التأكيد على القيم النبيلة التي تحملها الرياضة، بما يتجاوز الحماس المرتبط بالمنافسات، لاسيما أبعادها الثقافية والاجتماعية، ودورها في التقريب بين الشعوب، إلى جانب الجوانب الرياضية والاقتصادية. ومن بين نقاط القوة الأخرى التي استعرضها السيد بنعزي في إطار هذه الرؤية الاستراتيجية، البعد الدبلوماسي المتجلي في التعبئة الشاملة لفائدة التعاون جنوب–جنوب، ولاسيما تجاه القارة الإفريقية، فضلا عن الشراكات الاستراتيجية التي أبرمها المغرب مع القوى الكبرى من أجل تنمية وازدهار المملكة. وبخصوص تنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030، عبر لاعب الريكبي الدولي السابق عن يقينه بأن المغرب سيكون جاهزا وعلى مستوى تنظيم هذين الحدثين الرياضيين الكبيرين. وقال: 'لن يكون المغرب جاهزا فحسب، بل سيكون أيضا على قدر المسؤولية. وسنكون جميعا في الموعد'، مضيفا أن المملكة باتت اليوم نموذجا ي حتذى بالنسبة لدول أخرى تطمح لتنظيم مثل هذه التظاهرات الرياضية القارية والدولية. وخلص القائد السابق لمنتخب فرنسا إلى التأكيد على أن الدينامية التي تشهدها كرة القدم اليوم سيكون لها أيضا أثر إيجابي على باقي التخصصات الرياضية، بما في ذلك رياضة الريكبي التي يكن لها محبة خاصة.


LE12
منذ ساعة واحدة
- LE12
كرة القدم.. 'محرك حقيقي' للتنمية في المغرب
أكد الخبير الإيطالي أليسيو بوستيليوني، مؤلف كتاب 'كرة القدم، السياسة والسلطة'، أن كرة القدم تعد 'محركا حقيقيا للتنمية' في المغرب بفضل الاستثمارات الكبرى والمشاريع المهيكلة في مجال البنية التحتية التي تم إطلاقها، تماشيا مع الرؤية الاستراتيجية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. وقال ولدى تطرقه لاستعدادات وأشار في هذا الصدد، إلى أن عدد الملاعب المخصصة لكأس الأمم الإفريقية تضاعف من خلال تجديد عدد من المنشآت في الرباط والدار البيضاء وطنجة وفاس ومراكش وأكادير، بالإضافة إلى ملعب الحسن الثاني الكبير في الدار البيضاء، الذي من المتوقع أن يصبح أيقونة عالمية. وأضاف أن هذه الاستثمارات لا تقتصر على كرة القدم، بل تندرج ضمن مخطط أشمل لتطوير البنيات التحتية يهم، على الخصوص، النقل وشبكة السكك الحديدية والموانئ والمطارات والمناطق اللوجستية. وأكد الخبير الإيطالي أن 'كرة القدم تتموقع بذلك في طليعة استراتيجية تنموية مستدامة وشاملة'، مبرزا أن جلالة الملك ركز في مناسبات عديدة على دور الرياضة كمحرك للتنمية البشرية والتماسك الاجتماعي، وباعتبارها أداة للقوة الناعمة، ورافعة للإدماج. وبعد أن أبرز الإصلاحات التي باشرها المغرب تحت قيادة جلالة الملك، والتي حولت المغرب إلى قطب إقليمي هام، شدد السيد بوستيليوني على الدور البارز الذي تضطلع به البنيات الرياضية الكبرى، على غرار أكاديمية محمد السادس لكرة القدم ومركب محمد السادس لكرة القدم. وسجل في السياق ذاته، أن الأقاليم الجنوبية للمملكة ليست في معزل عن هذه الدينامية الإيجابية، حيث تم وضع مخطط للتنمية الشاملة في المنطقة لإنجاز بنيات تحتية رياضية عصرية ومراكز لتكوين الشباب. وأوضح أن هذه المنشآت، التي تم تشييدها لاحتضان التظاهرات الوطنية والدولية، ليست واجهات رياضية فحسب، بل أيضا آليات لتحقيق التماسك الاجتماعي والجاذبية السياحية. وخلص الخبير الإيطالي إلى أن المغرب نجح في الانخراط في مسلسل لا رجعة فيه من الإصلاحات، لا سيما الديمقراطية والاقتصادية والاجتماعية، متطلعا إلى جعل الرياضة جسرا بين الثقافات والشعوب.


كواليس اليوم
منذ 3 ساعات
- كواليس اليوم
عبد اللطيف بنعزي: جعل من الرياضة محفزا للتنمية بفضل رؤية جلالة الملك
باريس – قال عبد اللطيف بنعزي، أحد الوجوه البارزة في رياضة الريكبي الفرنسية والدولية، ذو الأصول المغربية، إن المملكة جعلت من الرياضة محفزا للتنمية بفضل رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وفي حديث خص به وكالة المغرب العربي للأنباء، بمناسبة الاحتفال بعيد العرش المجيد، أبرز السيد بنعزي أن المملكة، تحت قيادة جلالة الملك، انتهجت هذا المنعطف الاستراتيجي الذي من شأنه أن يعزز دينامية التنمية 'المُبهرة' التي يشهدها المغرب، فضلا عن إشعاعه الدولي. وأضاف أن 'علامة المغرب باتت معترفا بها على الصعيد الدولي، من خلال كرة القدم ومختلف التخصصات الرياضية الأخرى'. وأشار السيد بنعزي، الذي يشغل مناصب عليا داخل الاتحاد الدولي للريكبي، حيث يترأس اللجنة الاستراتيجية رفيعة المستوى للريكبي الرجالي، إلى أن الاستراتيجية الرياضية المغربية تثير الإعجاب، سواء من حيث حجم الاستثمارات المبرمجة، أو من حيث انخراط القوى الحية للأمة المجندة بقوة لإنجاح الاستحقاقات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة مستقبلا. وسلط الضوء، في هذا السياق، على الجهود المبذولة لتحديث البنيات التحتية (ملاعب ومطارات وفنادق وغيرها)، وعلى الوسائل الموضوعة رهن إشارة المنتخب الوطني والأندية، فضلا عن الموارد المسخرة لتعزيز التكوين الرياضي. وأكد السيد بنعزي على أهمية الدور الذي يمكن أن تضطلع به الجالية المغربية المقيمة بالخارج ضمن هذه التعبئة الجماعية، قائلا: 'دور مغاربة العالم يتجاوز حدود الشغف، إنها مسؤولية حقيقية'، مشددا على أهمية انخراط الشخصيات الرياضية المغربية المتألقة دوليا في تعزيز إشعاع المغرب. ولم يفت السيد بنعزي التأكيد على القيم النبيلة التي تحملها الرياضة، بما يتجاوز الحماس المرتبط بالمنافسات، لاسيما أبعادها الثقافية والاجتماعية، ودورها في التقريب بين الشعوب، إلى جانب الجوانب الرياضية والاقتصادية. ومن بين نقاط القوة الأخرى التي استعرضها السيد بنعزي في إطار هذه الرؤية الاستراتيجية، البعد الدبلوماسي المتجلي في التعبئة الشاملة لفائدة التعاون جنوب–جنوب، ولاسيما تجاه القارة الإفريقية، فضلا عن الشراكات الاستراتيجية التي أبرمها المغرب مع القوى الكبرى من أجل تنمية وازدهار المملكة. وبخصوص تنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030، عبر لاعب الريكبي الدولي السابق عن يقينه بأن المغرب سيكون جاهزا وعلى مستوى تنظيم هذين الحدثين الرياضيين الكبيرين. وقال: 'لن يكون المغرب جاهزا فحسب، بل سيكون أيضا على قدر المسؤولية. وسنكون جميعا في الموعد'، مضيفا أن المملكة باتت اليوم نموذجا يُحتذى بالنسبة لدول أخرى تطمح لتنظيم مثل هذه التظاهرات الرياضية القارية والدولية. وخلص القائد السابق لمنتخب فرنسا إلى التأكيد على أن الدينامية التي تشهدها كرة القدم اليوم سيكون لها أيضا أثر إيجابي على باقي التخصصات الرياضية، بما في ذلك رياضة الريكبي التي يكن لها محبة خاصة.