logo
حديقة التماسيح بأكادير تهدد الأرواح

حديقة التماسيح بأكادير تهدد الأرواح

زنقة 20منذ 4 أيام
زنقة 20 | متابعة
في مشهد يثير مزيجاً من الدهشة والخوف، تقامر حديقة التماسيح بأكادير ، بارواح زوارها حينما تسمح بممارسة أنشطة ترفيهية دون وسائل وقاية كافية.
و عبر عدد من زوار الحديقة عن انعدام وسائل الوقاية و الأمان في تجربة عبور بركة التماسيح باستخدام الحبال المعلقة ، وهو ما يعرضهم للخطر إذا سقط أحدهم لا قدر الله.
وحذر عدد من الزوار من تحول لحظات المتعة و الفرح إلى مأساة إذا لم تتخذ إدارة الحديقة احترازات مسبقة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمين عام «التعاون» يعزي باكستان والهند في ضحايا الفيضانات
أمين عام «التعاون» يعزي باكستان والهند في ضحايا الفيضانات

الرأي

timeمنذ 10 دقائق

  • الرأي

أمين عام «التعاون» يعزي باكستان والهند في ضحايا الفيضانات

أعرب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اليوم الأحد، عن خالص تعازيه ومواساته لحكومتي وشعبي باكستان والهند في ضحايا الفيضانات التي شهدها عدد من الولايات والمناطق في البلدين أخيراً وأسفرت عن وقوع عدد كبير من الوفيات والإصابات. ودعا البديوي في بيان صحافي أن يحفظ الله البلدين وشعبيهما الصديقين من كل سوء ومكروه، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.

حكم الصلاة بقراءة الفاتحة فقط دون سورة بعدها .. اعرف رأي الفقهاء
حكم الصلاة بقراءة الفاتحة فقط دون سورة بعدها .. اعرف رأي الفقهاء

صدى البلد

timeمنذ 11 دقائق

  • صدى البلد

حكم الصلاة بقراءة الفاتحة فقط دون سورة بعدها .. اعرف رأي الفقهاء

قراءة سورة الفاتحة في كل ركعة من أركان الصلاة الأساسية، ولا تصح الصلاة إلا بها، سواء كان المصلي إمامًا أو منفردًا، وهو ما ثبت عن النبي ﷺ في حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال: «لَا صَلَاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ» [رواه البخاري ومسلم]. وقد أجمع الفقهاء على أن قراءة الفاتحة واجبة في كل ركعة، بينما قراءة سورة بعدها فهي سُنّة مستحبة، وليست واجبة، سواء في صلاة الفريضة أو النافلة، في السر أو الجهر، ويصح أن يكتفي المصلي بالفاتحة فقط ، فقد روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: «من قرأ بأم الكتاب فقد أجزأت عنه، ومن زاد فهو خير». وعلّق الإمام النووي في شرحه لهذا الحديث بأن فيه دلالة واضحة على أن الفاتحة هي الركن الأساسي، وما زاد عنها فهو مستحب لا واجب، وقد اتفقت المذاهب الأربعة على أن قراءة السورة بعد الفاتحة سنة مؤكدة في الركعتين الأوليين من الصلاة، سواء كانت الصلاة جهرية أو سرية. حكم الإسرار بقراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية الأصل في قراءة القرآن أثناء الصلاة أن يلتزم المصلي بالجهر أو الإسرار بحسب موضع الصلاة. الصلوات الجهرية: الفجر، والمغرب، والعشاء، ويستحب فيها أن يجهر الإمام أو المنفرد بالقراءة. الصلوات السرية: الظهر، والعصر، ويستحب فيها الإسرار. لكن إذا أسرالمصلي بالفاتحة في الصلاة الجهرية، فإن صلاته صحيحة، لأنه أدى الركن المطلوب، وهو قراءة الفاتحة، ولكن يكون بذلك قد ترك سنة من سنن الصلاة، وهي الجهر بالقراءة في موضع الجهر. وقد ورد في كتاب المغني لابن قدامة رحمه الله قوله:«فإن جهر في موضع الإسرار، أو أسر في موضع الجهر، ترك السنة، وصحت صلاته». فمن أسر في موضع الجهر، أو جهر في موضع الإسرار، فصلاته صحيحة لا تعاد، لكن الأفضل اتباع السنة، فإن فعل ذلك ناسيًا أو لعذر فلا حرج عليه، أما إن ترك السنة عمدًا دون عذر، فقد فوت على نفسه أجرها. وعلى ذلك فإن قراءة الفاتحة وحدها تكفي لصحة الصلاة، وقراءة سورة بعدها سنة مؤكدة في الركعتين الأوليين. الإسرار بالفاتحة في الصلاة الجهرية لا يبطل الصلاة، لكنه يُعد تركًا للسنة، ويستحب الجهر في موضع الجهر، والإسرار في موضع الإسرار.

دعاء لنفسي بالشفاء .. احرص عليه عند المرض وشاهد النتيجة
دعاء لنفسي بالشفاء .. احرص عليه عند المرض وشاهد النتيجة

صدى البلد

timeمنذ 11 دقائق

  • صدى البلد

دعاء لنفسي بالشفاء .. احرص عليه عند المرض وشاهد النتيجة

دعاء لنفسي بالشفاء .. حين يشتد الألم وتضيق السبل، لا يجد المؤمن ملاذًا أوسع ولا بابًا أرحب من باب الله عز وجل، فيرفع يديه إلى السماء متضرعًا، ولسانه يلهج بالدعاء، وقلبه معلق برحمة الله ولطفه. فالمرض ابتلاء، والدعاء عبادة، والله سبحانه يحب من عباده أن يسألوه ويتضرعوا إليه، خاصة في لحظات الضعف والانكسار، التي لا يملك فيها الإنسان إلا أن يلجأ إلى خالقه، مستسلمًا لإرادته، ومستعيذًا بقوته من عجزه ومرضه. و أكدت دار الإفتاء المصرية أن الدعاء عبادة عظيمة ومستحبة، واستشهدت بقوله تعالى: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" [غافر: 60]، مشيرة إلى أن المسلم يعتاد الدعاء في جميع أحواله، بما في ذلك عند المرض، حيث تكون الحاجة إلى الشفاء ماسّة، والتوجه إلى الله نابعًا من القلب قبل اللسان. وفي أوقات المرض، قد لا يعرف الإنسان ماذا يقول، أو كيف يصيغ طلبه من الله، رغم أن الأبواب مفتوحة والدعاء لا يحتاج إلى تكلف أو تصنع. لكن بعض الصيغ المأثورة يمكن أن تعين المسلم على مناجاة ربه، وتخفف عنه بثقل معانيها، وعذوبة كلماتها، وصدق ما تحمله من رجاء. دعاء لنفسي بالشفاء اللهم إني أسألك بأسمائك الحسنى، وصفاتك العلا، وبرحمتك التي وسعت كل شيء، أن تمنّ عليّ بالشفاء العاجل، وألا تدع في جسدي ألمًا إلا سكنته، ولا مرضًا إلا شفيته، ولا وجعًا إلا أزلته. اللهم ألبسني ثوب الصحة والعافية، عاجلًا غير آجل، وشافِني وعافِني واعفُ عني، واشملني بعطفك ومغفرتك، وتولّني برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم يا رب الناس، اذهب البأس واشفِ، أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا. اللهم اجعل هذا المرض طهورًا، واكتب لي في كل لحظة ألم أجرًا، وفي كل تنهيدة رضا، وفي كل دمعة فرجًا قريبًا. يا رب، إنك أنت وحدك القادر على أن تُبدل المرض عافية، والتعب راحة، والضيق فرجًا. اللهم داوِ جسدي بلطفك، واشملني بقدرتك، واجعل ما أصابني تكفيرًا لا عذابًا، ورفعة لا حسرة. يا من اسمه دواء، وذكره شفاء، وطاعته غنى، أسألك أن ترفع عني كل مرض، وتجعل ما بقي من أيامي في طاعتك وصحتك ورضاك. اللهم لا تجعل للمرض سلطانًا على بدني، ولا للحزن طريقًا إلى قلبي، ولا لليأس مكانًا في نفسي. اللهم اجعلني ممن إذا مرض تذكر نعمك، وإذا شُفي حمدك، وإذا اشتد به البلاء زاد إيمانه. اللهم اشفني شفاء لا يُغادر سقمًا، وأبدلني قوة بعد الضعف، وصحة بعد السقم، ونورًا بعد الألم. لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم. سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. بسم الله أرقي نفسي من كل ما يؤذيني، ومن كل شر نفس أو عين حاسد، بسم الله أرقي نفسي، الله يشفيني، ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. الحمد لله الذي لا إله إلا هو، وهو للحمد أهل، وهو على كل شيء قدير. اللهم ارزقني رضاك وعفوك، واصرف عني السوء والبلاء، وارزقني صحة لا تزول، ونِعمًا لا تنقطع. يا مُفرّج الكروب، ومُجيب دعوة المضطرين، ألبسني يا الله ثوب العافية، ولا ترني في نفسي سوءًا، ولا فيمن أحب، واشملني برحمتك وكرمك، فإنك أنت الشافي المعافي، القادر على كل شيء. اللهم إني أسألك بصفاتك العليا التي لا يقدر أحد على وصفها، وبأسمائك الحسنى التي لا يقدر أحد أن يحصيها، وبذاتك الجليلة، ووجهك الكريم، أن تشفيني وتعافيني، وتكتب لي الشفاء التام، شفاء لا يغادر سقمًا، ولا يبقي ألمًا، ولا يُحوجني لأحد سواك. الدعاء هو سلاح المؤمن، وملاذه في لحظات الضعف والمرض، وهو من أعظم وسائل التقرب إلى الله في كل وقت، فليكن لسانك عامرًا به، وقلبك حاضرًا معه، ويقينك ثابتًا أن الشفاء بيد الله وحده، وأن رحمته وسعت كل شيء، وهو أرحم بك من نفسك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store