
٤ حالات وفاة و٢٢ إصابة.. بيان عاجل من الصحة بشأن حادث غرق بارجة بحرية بخليج السويس
هبة المرمى
تابع الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والمهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة والمعدنية، والسيد محمد جبران وزير العمل، تداعيات الحادث الذي تعرضت له البارجة البحرية "Adam Marine 12" وأدى إلى غرقها في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء، بمنطقة جبل الزيت في خليج السويس.
وفور تلقي البلاغ، انتقل كل من المهندس كريم بدوي، والسيد محمد جبران إلى موقع الحادث، كما تم التحرك الفوري بتوجيه 27 سيارة إسعاف، منها 20 سيارة إلى موقع الحادث، و7 سيارات إلى مطار الجونة، حيث تم نقل 4 مصابين جواً، و18 مصاباً آخرين بواسطة سيارات الإسعاف إلى مستشفى الجونة، فيما تم نقل 4 حالات وفاة إلى مستشفى الغردقة العام.
ويجري حالياً متابعة الموقف في موقع الحادث، ورفع درجة الاستعداد في مديرية صحة البحر الأحمر، وجميع المستشفيات، لتقديم كافة سبل الرعاية الطبية اللازمة، مع استمرار عمليات الإنقاذ والبحث، ومراقبة أي مستجدات على مدار الساعة، وسيتم تحديث البيانات أولاً بأول وفقاً لتطورات الموقف.
وتستمر الجهود المشتركة لضمان استقرار الحالة الصحية للمصابين، وتقديم كافة أوجه الدعم المطلوبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 15 دقائق
- مصرس
نائب وزير الصحة تتفقد المنشآت الصحية بالدقهلية في جولة ميدانية
قامت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة والسكان، بجولة تفقدية لعدد من المنشآت الصحية بمحافظة الدقهلية، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة والسكان، بتكثيف المتابعة الميدانية لضمان جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين. ورافق نائب الوزير خلال الزيارة كلاً من الدكتور تامر مدكور، مدير مديرية الشئون الصحية بالدقهلية، والدكتورة ميرفت فؤاد، رئيس الإدارة المركزية لتنمية الأسرة، والدكتورة ربا سامي، مديرة إدارة الحضانات ورعاية الأطفال.وصرح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، بأن الجولة شملت مستشفى نبروه المركزي، حيث تم تقييم سير العمل بالأقسام المختلفة، والتأكد من الالتزام بالمعايير الصحية المعتمدة. وقد لاحظت نائب الوزير عدم توافر دفتر استقبال مركزي للمرضى، وأوصت بتحسين آلية توثيق السجلات الطبية لتعزيز المتابعة الدورية. كما شددت على ضرورة الالتزام الصارم بإجراءات مكافحة العدوى، وتفعيل الرقابة الداخلية لضمان جودة الخدمة.وأضاف المتحدث الرسمي أن نائب الوزير تفقدت مخزون مستلزمات الطوارئ، وأكدت على أهمية:- التسجيل الدوري للمواد المتاحة.- صيانة مناطق تخزين المستلزمات الطارئة، خاصة في غرف الإنعاش.- متابعة الحالات المتأخرة في تلقي الجرعات التكميلية للأمصال، مع إعداد تقارير مفصلة عن أسباب التأخر وضمان إتمام الجرعات.وخلال تفقدها لغرفة المشورة الأسرية، أوصت نائب الوزير ب:- تفعيل دور الغرفة في متابعة تنظيم الأسرة وتركيب الوسائل الوقائية بعد الولادة.- تحويل الحوامل لإجراء الفحوصات اللازمة قبل الولادة.- توفير أدوات قياس نمو الأطفال بدقة لضمان متابعة صحية شاملة.- الالتزام بالإرشادات الطبية للحد من العمليات القيصرية غير الضرورية، وتسجيل بيانات "البارتوجرام" و"تطبيقات روبسون" في الملفات الطبية.كما كلفت نائب الوزير مديرية الصحة بالدقهلية ببدء تدريب 5 أطباء كمدربين معتمدين على نظام تسجيل "البارتوجرام"، تمهيدًا لتدريب كافة أطباء النساء والتوليد بالمحافظة. وأوصت بإعداد برنامج تأهيلي لتطوير مهارات 89 قابلة قانونية لضمان جودة الرعاية المقدمة.رعاية حديثي الولادة:في وحدة رعاية حديثي الولادة، وجهت نائب الوزير بمراجعة إجراءات مكافحة العدوى في غرف تحضير الرضعات الصناعية، وتنظيم توزيع الحضانات وفق المعايير القياسية. كما أشادت بأداء الفريق الطبي، مع التأكيد على تشجيع الرضاعة الطبيعية داخل الوحدة.مستشفى المنصورة التخصصيواختتمت الجولة بزيارة مستشفى المنصورة التخصصي، حيث لاحظت نائب الوزير تكدسا في قسم الاستقبال، وعدم اكتمال تسجيل بيانات المرضى، بالإضافة إلى قصور في نظافة القسم. وقد أصدرت توجيهات فورية لمدير المستشفى لمعالجة هذه الملاحظات، مع التأكيد على أهمية الالتزام بالمعايير في جميع الأقسام.كما وجهت خلال تفقدها لقسم النساء والتوليد بسرعة تجهيز كشك الولادة وتوفير جهاز إفاقة حديثي الولادة وحقيبة المستلزمات الطبية الكاملة.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
"الصحة": تقديم الدعم النفسى لـ146 فردًا من أسر ضحايا ومصابى حادث المنوفية
أعلنت وزارة الصحة والسكان عن تقديم الدعم النفسي لـ146 فردا من من أهالي ضحايا ومصابي حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية، بينهم 3 مصابين ما زالوا يتلقون الرعاية الطبية اللازمة بالمستشفيات. يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، بتوفير كافة الخدمات الطبية للتخفيف من وطأة الضرر النفسي على أسر الضحايا والمصابين. دعم نفسى أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تكليف فريقين من فرق الدعم النفسي، تضمن كل فريق طبيبين وأخصائيا نفسيا واجتماعيا، لتقديم الدعم النفسي والمعنوي بما يسهم في تخفيف الآثار النفسية الناتجة عن هذا الحادث الأليم. بدوره، أشار الدكتور بيتر وجيه، مساعد وزير الصحة والسكان للشئون العلاجية والمشرف على الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، إلى أن الفريقين المكلفين بتقديم الدعم النفسي لأسر ضحايا الحادث والمصابين تم اختيارهم من الأطقم الطبية بمستشفيي بنها وشبين الكوم للأمراض النفسية وعلاج الإدمان، مع توفير كافة أوجه الدعم اللازم للفريقين. من جانبها، قالت الدكتورة وسام أبوالفتوح، رئيس الإدارة المركزية للأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، إن بعض متلقي جلسات الدعم النفسي من المصابين وذويهم اقتضت حالتهم استخدام علاج دوائي مع الجلسات، لافتة إلى أن الفرق المكلفة بالمتابعة والدعم النفسي تم تدريبها وتأهيلها على أعلى مستوى لتقديم أفضل خدمة. IMG-20250703-WA0003


أموال الغد
منذ ساعة واحدة
- أموال الغد
3 وزراء يتابعون تداعيات حادث غرق بارجة بحرية بخليج السويس
تابع الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والمهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة والمعدنية، ومحمد جبران وزير العمل، تداعيات الحادث الذي تعرضت له البارجة البحرية 'Adam Marine 12' وأدى إلى غرقها في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء، بمنطقة جبل الزيت في خليج السويس. وفور تلقي البلاغ، انتقل كل من المهندس كريم بدوي، محمد جبران إلى موقع الحادث، كما تم التحرك الفوري بتوجيه 27 سيارة إسعاف، منها 20 سيارة إلى موقع الحادث، و7 سيارات إلى مطار الجونة، حيث تم نقل 4 مصابين جواً، و18 مصاباً آخرين بواسطة سيارات الإسعاف إلى مستشفى الجونة، فيما تم نقل 4 حالات وفاة إلى مستشفى الغردقة العام. ويجري حالياً متابعة الموقف في موقع الحادث، ورفع درجة الاستعداد في مديرية صحة البحر الأحمر، وجميع المستشفيات، لتقديم كافة سبل الرعاية الطبية اللازمة، مع استمرار عمليات الإنقاذ والبحث، ومراقبة أي مستجدات على مدار الساعة، وسيتم تحديث البيانات أولاً بأول وفقاً لتطورات الموقف. وتستمر الجهود المشتركة لضمان استقرار الحالة الصحية للمصابين، وتقديم كافة أوجه الدعم المطلوبة.