
'شاطئ للجميع.. أحمد موسى: في العلمين يمكنك الاستمتاع كالأغنياء'
'شاطئ للجميع.. أحمد موسى: في العلمين يمكنك الاستمتاع كالأغنياء'
اقرأ كمان: محافظ الجيزة يبارك للرئيس السيسي بمناسبة العام الهجري الجديد
وخلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» على قناة صدى البلد، قال موسى: 'يوجد شاطئ عام مجاني في مدينة العلمين، حتى الكراسي بدون أي تكلفة، يمكنك الجلوس مثل ملاك الأبراج الذين يدفعون ملايين على نفس الشاطئ، يمكنك الاستمتاع بالبحر دون إنفاق أي جنيه، فقط عليك إحضار طعامك وشرابك معك'
وأكد موسى أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرص الدولة على توفير الخدمات الترفيهية لكافة المواطنين دون تمييز، مشيدًا بمستوى النظافة والتنظيم في الشاطئ، مؤكدًا أنه يعكس صورة حضارية جديدة لمدينة العلمين كوجهة ساحلية مفتوحة لكل المصريين، وليس فقط لمالكي الوحدات السكنية الفاخرة.
فى شاطئ عام مجاني في مدينة العلمين حتى الكراسى من غير فلوس وتقعد زيــك زى ملاك الأبراج اللى دافعين فلوس على نفس الشاطئ وتصيف وتبلبط فى البحر ومتصرفش ولا جنيه بس تاخد أكلك وشربك معاك.
الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي».
— أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa).
في سياق آخر، حذّر الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» على قناة صدى البلد، من خطورة السيناريو الذي كان من الممكن أن تمر به مصر لولا خروج الشعب في 30 يونيو ووقوف القوات المسلحة إلى جانبه بإصدار بيان 3 يوليو.
وأشار موسى إلى أن البلاد كانت معرضة لخطر سيناريو الفوضى والانهيار الذي تعيشه حاليًا مدينة السويداء في سوريا، مؤكدًا أن الوقائع تثبت أن قرار الشعب والنزول إلى الشارع جنب مصر كارثة أمنية كانت ستقع لولا تلك اللحظة الحاسمة.
مواضيع مشابهة: ضبط 122 طنًا من اللحوم الفاسدة وتحرير 1.553 محضرًا في يونيو من قبل الزراعة
وقال موسى: «لو لم ينزل الشعب يوم 30 يونيو، ولم يصدر بيان 3 يوليو، والجيش وقف مع الشعب، لكنا سنشهد اليوم ما يحدث في السويداء السورية، لكن في شوارعنا»
وأضاف الإعلامي أن وقوف الجيش إلى جانب إرادة الشعب كان العامل الحاسم في الحفاظ على استقرار مصر، مؤكدًا أن وحدة الشعب والجيش هي الضمانة الحقيقية لمواجهة التحديات التي تواجه البلاد.
تطوير القطاع الزراعي
في سياق آخر، أشاد الإعلامي أحمد موسى بالخطوات الجادة التي تتخذها الدولة المصرية في مجال التطوير، مؤكدًا أن مشروع استصلاح وزراعة 4 ملايين فدان من الأراضي الصحراوية يمثل تحولًا استراتيجيًا كبيرًا ينعكس إيجابيًا على الاقتصاد الوطني.
مصر بحاجة ملحة إلى تبني سياسة زراعية واضحة
وأوضح موسى، خلال تقديمه برنامج 'على مسئوليتي' عبر شاشة قناة 'صدى البلد'، أن مصر أصبحت بحاجة ملحة إلى تبني سياسة زراعية واضحة ومتكاملة، تتماشى مع مستجدات الاقتصاد وتواكب تطلعات المواطنين، مشيرًا إلى أن التوسع في المشروعات الزراعية الكبرى يساهم في رفع حجم الصادرات وتوفير العملة الصعبة بشكل مستدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
وكيل الأزهر يعتمد نتيجة شهادات البعوث الإسلامية للدور الأول لعام 1446ه
أناب فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم السبت، الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيل الأزهر، لاعتماد نتيجة شهادات البعوث الإسلامية للعام الدراسي 2024/2025م، 1446ه، للدور الأول، حيث تقدم 1468طالبا وطالبة بالقسمين العلمي والأدبي، وبلغت النسبة العامة للشهادات البعوث 68.60%. وجاء أوائل الشهادة الثانوية علمي بعوث كالتالي:المركز الأولسيلا فاطمةساحل العاج649 درجة84.29%المركز الثانيموسى تايو أديباجبونيجيريا622 درجة80.78%المركز الثالثأسامة موسى على سعيدإريتريا597 درجة77.53%المركز الرابعحنان حسين علىالصومال589 درجة76.49%المركز الخامسخديجة جالوغينيا كوناكري588 درجة76.36%كما جاء أوائل الشهادة الثانوية أدبي بعوث كالتالي:المركز الأولمريم حسن أدمالصومال637 درجة95.07%المركز الثانيفائقة الحسنإندونيسيا635 درجة94.78%المركز الثالثمحمد أكرم حسينبنجلاديش634 درجة94.63%المركز الرابعصادق الرحمن صفوانبنجلاديش633 درجة94.48%المركز الخامسأشرف الإسلامبنجلاديش623 درجة92.99%المركز السادسمحيي الدين عبدالقادربنجلاديش619 درجة92.39%المركز السابعأطهر عليبنجلاديش619 درجة92.39%المركز الثامنأحمد أولا ميليكين عبدالسلامنيجيريا618 درجة92.24%المركز التاسعمحمد عمران أحمد فردوسبنجلاديش616 درجة91.94%المركز العاشركوناتي يعقوبساحل العاج614 درجة91.64%شهادات البعوث الإسلامية


خبر صح
منذ 9 ساعات
- خبر صح
أحمد موسى يتحدث للمتربصين بمصر عن قوة الجيش والشرطة والشعب العظيم
عبّر الإعلامي أحمد موسى عن استيائه من تصريحات اللبناني جورج عبدالله التي دعا فيها الشعب المصري للنزول إلى الشارع، مؤكدًا أن هناك من يسعى لخراب مصر، مشيرًا إلى أن هذه الأصوات لا ترى الدول المستباحة والمحتلة. أحمد موسى يتحدث للمتربصين بمصر عن قوة الجيش والشرطة والشعب العظيم مواضيع مشابهة: جامعة القاهرة تعزز الرياضة من خلال شراكة قوية مع الاتحاد المصري لألعاب القوى أحمد موسى مقال له علاقة: وظائف وزارة العمل 2025: 3209 فرصة عمل للشباب في 14 محافظة برواتب تصل إلى 15 ألف جنيه كتب أحمد موسى عبر حسابه الشخصي على منصة 'إكس': 'من الحمار اللي اسمه جورج عبدالله لما رجع لبنان عايز مصر تنزل الشارع، هو ليه كلهم الكلاب عايزين خراب مصر، هم مش شايفين الدول المستباحة والمحتلة، لازم اسم مصر والمزايدة والتحريض عليها، زعلانين إننا البلد الوحيدة اللي عندها شعب عظيم وجيش وشرطة ومؤسسات… عاشت بلادي 🇪🇬🇪🇬🇪🇬'. من الحمار اللي اسمه جورج عبدالله لما رجع لبنان عايز مصر تنزل الشارع، هو ليه كلهم الكلاب عايزين خراب مصر، هم مش شايفين الدول المستباحة والمحتلة، لازم اسم مصر والمزايدة والتحريض عليها، زعلانين إننا البلد الوحيدة اللي عندها شعب عظيم وجيش وشرطة ومؤسسات… عاشت بلادي 🇪🇬🇪🇬🇪🇬. — أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa). أحمد موسى يُهاجم المشككين في دور مصر تجاه غزة في سياق متصل، شنّ الإعلامي هجومًا حادًا على من يشككون في مواقف الدولة المصرية الداعمة لأهالي قطاع غزة، واصفًا إياهم بـ'قطيع من الكلاب السعرانة'. قال موسى في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': 'من يشكك في دور مصر ومواقفها مع أهل غزة، قطيع من الكلاب السعرانة وستظل الكلاب تنبح وتنبح'. وأضاف: 'استمروا في نباحكم، عقارب الساعة لن تعود للوراء… عاشت بلادي العظيمة رغم أنف الأشرار ومن يدعمهم ويتحالف معهم'. وفي وقت سابق، أكد أحمد موسى أن يوم 23 يوليو يمثل أحد أجمل وأعظم الأيام في تاريخ مصر الحديث، بعدما استعادت فيه مصر سيادتها وهويتها بفضل ثورة يوليو المجيدة، التي حررت البلاد من الاستعمار وأعادت الأرض والقرار إلى أصحابها. قال موسى في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': 'صباح أجمل يوم من الأيام المشرقة في تاريخ مصر… ثورة 23 يوليو المجيدة التي أعادت مصر للمصريين ودحرت المستعمر وعملاء الاستعمار والخونة وفتحت الطريق لبناء الأمة المصرية العظيمة… اللي مش عاجبه يشرب من البحرين الأحمر والمتوسط ونهر النيل كمان'. من جانبه، أعرب الباحث السياسي عن استيائه من ضغط جماعة الإخوان الإرهابية واستغلال أزمة قطاع غزة مع جيش الاحتلال لمحاولة فتح معبر رفح من أجل تهجيرهم إلى سيناء، مؤكدًا أن سيناء والأمن القومي المصري ليسا عرضة للابتزاز أو التفاوض. ابتزاز سيناء مرفوض في رد على تصريحات الإعلامي نشأت الديهي الذي طالب الجميع بالوقوف أمام مخطط جماعة الإخوان الإرهابية، قال سامح عسكر على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'يا نشأت بيه… لازم مصر تطلع عينها الحمرا لداعمين الإخوان، ويكون التحذير للقريب قبل البعيد، هما بيستنزفوك لعلمهم أنك لن ترد، وستكون دائمًا في موقف المدافع، وهذا في حد ذاته خسارة، يغريهم بالهجوم عليك وحشرك في خانة التبرير والتوضيح بشكل دائم… لازم داعمي الإرهابية يشوفوا مصر الثانية اللي شافوها وعرفوها في التاريخ، وإن سيناء والأمن القومي المصري ليسا عرضة للابتزاز أو التفاوض'.


الجمهورية
منذ 20 ساعات
- الجمهورية
مصر الكنانة تدافع عن أشقائها دون استكانة
في خطوة إنسانية وسياسية بارزة، نجحت مصر صباح أول أمس الخميس في إدخال قافلة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، مكوّنة من 166 شاحنة، تلتها 180 شاحنة أخرى تسلمها الأهالي، رغم استمرار إغلاق المعابر من الجانب الذي تسيطر عليه إسرائيل. وقد جاء هذا الإنجاز بعد تكثيف الجهود الدبلوماسية المصرية وممارسة ضغوط مباشرة على سلطات الاحتلال، بالتوازي مع حشد دعم المجتمع الدولي لصالح القضية الفلسطينية. ويكفي للدلالة على أثر هذه الجهود، أن تعلن فرنسا – في اليوم ذاته – اعترافها الرسمي بدولة فلسطين. هذا التحرك المصري ليس جديدًا ولا مفاجئًا، إذ لطالما كانت القاهرة في قلب كل ما يتعلّق بالقضية الفلسطينية، تقدم الدعم بأشكاله كافة، سواء من خلال المساعدات المباشرة أو الوساطات السياسية أو الأدوار الخفية التي تمارسها وفق مقتضيات المرحلة، حفاظًا على التوازنات الدقيقة في الإقليم، وتجنبًا لتدهور الأوضاع نحو مواجهة شاملة لا تخدم أحدًا. لقد اختارت مصر، بوعيٍ استراتيجي، أن تؤخر ما هو محتوم – إن أمكن – وأن تسعى إلى تجنيب المنطقة أهوال الحروب، وهي تدرك تمامًا أن اندلاع صراع إقليمي مفتوح سيحوّل كثيرًا من البلدان إلى نسخ مكررة من غزة. ومع ذلك، فإن مصر لا تتخاذل، ولا تتهرّب من مسؤوليتها التاريخية، بل تواصل دورها كداعم رئيسي للأشقاء، مدفوعة بوعي سياسي، وعمق حضاري، وواجب ديني وإنساني. ليست هذه المواقف مرتبطة بحاكم دون غيره أو بنظام دون آخر، بل هي انعكاس لهوية مصر ورسالتها في محيطها العربي والإسلامي. فالدور المصري ليس تفضّلًا ولا مِنّة، بل هو التزام نابع من مكانة اختصها الله بها، وذكرها في كتابه العزيز. قال تعالى: *{فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَىٰ يُوسُفَ آوَىٰ إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ}* [يوسف: 99] وقال سبحانه: *"وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا"* [يونس: 87] وقد نالت مصر شرفًا لا تضاهيه مكانة أخرى، إذ تجلّى الله سبحانه وتعالى على أرضها، وتحدث إلى نبيّه موسى عليه السلام عند جبل الطور في سيناء. إنها أرض الرسالات والأنبياء، وكنانة الله في أرضه، وحصن العرب والمسلمين في الأزمات. *دور لا يُشترى ولا يُباع* لن تتوقّف مصر عن أداء دورها، سواء كان ظاهرًا للجميع أو خلف الستار. هي لا تبحث عن مقابل، ولا تنتظر شكرًا، فدورها هذا ليس خاضعًا لحسابات المصالح الضيقة، بل هو قدرها، ومهمتها التي كتبها الله لها. ومع استمرار العدوان على غزة وتدهور الأوضاع الإنسانية، تبقى مصر – رسميًا وشعبيًا – حائط الصد الأول، وجسر العون الأخير. ومثلما كانت عبر التاريخ... ستبقى، صوتًا للعقل، ويدًا للسلام، وسندًا لا يُنكَر في وجه الظلم والغطرسة. مسؤولية تاريخية لا تسقط مصر لا تبحث عن شكر أو مقابل، بل تؤدي دورها كدولة محورية، وقدرها أن تبقى – كما كانت – قلب الأمة النابض، ودرعها المنيع، وملاذها في الشدائد. وفي زمن عزّت فيه المواقف، تظل مصر واقفة على الجبهة، لا تساوم على مبادئها، ولا تخشى في الحق لومة لائم. فمصر... إذا حضرت، اطمأن العرب، وإذا غابت، فُقد الاتزان.