
عراقجي: الولايات المتحدة هي من غادرت طاولة المفاوضات في يونيو/حزيران من هذا العام واختارت الخيار العسكري وليس إيران
عراقجي: الولايات المتحدة هي من انسحبت من الاتفاق الذي تم التوصل إليه على مدار عامين ونسقه الاتحاد الأوروبي عام 2015 وليس إيران
وزير الخارجية الإيراني 'عباس عراقجي': لا يمكن عقد جولة جديدة من المفاوضات إلا عندما يكون الطرف الآخر مستعدًا لاتفاق نووي عادل
مستشار قائد الحرس الثوري الإسلامي العميد أحمد وحيدي: إن الإجراءات ضد سوريا تظهر الطبيعة الشريرة والوحشية للكيان الصهيوني
مستشفيات غزة: 18 شهيدًا في القصف الصهيوني على قطاع غزة منذ فجر اليوم
المزيد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 2 دقائق
- المنار
الدفاع المدني في غزة: الإسقاط الجوي للمساعدات على القطاع غير مجد وما يجري مأساوي ولا يجب الانسياق وراء الدعاية المتعلقة بشأن إدخال المساعدات
الدفاع المدني في غزة: الإسقاط الجوي للمساعدات على القطاع غير مجد وما يجري مأساوي ولا يجب الانسياق وراء الدعاية المتعلقة بشأن إدخال المساعدات مصادر فلسطينية: أكثر من 10 شهداء و40 مصابا بقصف صهيوني على منطقتي الياباني والمواصي غربي خان يونس مصادر فلسطينية: قصف مدفعي صهيوني على منطقة السطر الغربي شمالي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة مصادر فلسطينية: 3 شهداء وعشرات المصابين في قصف صهيوني لشقة سكنية بالمواصي غربي خان يونس القوات المسلحة اليمنية: ندعو كافة الدول الضغط على العدو لوقف عدوانه ورفع الحصار عن قطاع غزة إذا أرادت تجنب هذا التصعيد المزيد


لبنان اليوم
منذ 2 دقائق
- لبنان اليوم
الورقة الأميركية تضغط… والمهلة تضيق: برّاك يتوعّد و'حزب الله' يحصّن سلاحه
ذكرت جريدة 'الأنباء' الإلكترونية أن الأيام المقبلة في لبنان ستكون محمّلة بالحراك السياسي، بين ترقّب الرد الأميركي على الموقف اللبناني من الورقة التي حملها المبعوث الأميركي توم برّاك، وبين متابعة المسار الإصلاحي عبر الجلسة التشريعية المنتظرة لمناقشة قانون المصارف. مصادر مطلعة أشارت إلى أن برّاك، الذي قد يرسل رده عبر السفارة الأميركية في عوكر، لا يزال يمارس ضغوطًا متزايدة عبر مواقف تحمل تلميحات توحي بأن مهلة التفاوض لن تطول. في المقابل، يتمسّك الجانب اللبناني بتنفيذ بنود الاتفاق القائم، في وقت تواصل فيه إسرائيل خرق القرار 1701 واحتلالها خمس نقاط حدودية جنوبية لم تنسحب منها حتى الساعة. وفي اتصال مع 'الأنباء'، أكدت مصادر سياسية مطلعة أن غياب الثقة بين 'حزب الله' والمبعوث الأميركي لا يزال سيد الموقف، مشيرة إلى أن الرد اللبناني الذي نقله برّاك من رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري لم يُعتبر كافياً من وجهة نظر واشنطن. وبحسب المصادر، فإن عون وبري طالبا برّاك بضرورة الضغط على إسرائيل للانسحاب من الجنوب كخطوة أولى، يليها بحث قضية سلاح 'حزب الله' من خلال تشكيل لجان مشتركة مع الجيش اللبناني لتحديد نوعية السلاح الذي يمكن وضعه في عهدة الجيش كمرحلة أولى، ثم الانتقال إلى مناقشة استراتيجية دفاعية أشمل. لكن هذا الطرح لا يلقى قبولاً لدى الحزب، الذي يعتبر أن تسليم السلاح من دون ضمان دور مستقبلي له هو بمثابة 'هزيمة سياسية وعسكرية'، قد تضعف موقعه في المعادلة اللبنانية والإقليمية. وبحسب المصادر، فإن الحزب يرى في هذا السيناريو تهديدًا وجوديًا أخطر من أي مواجهة مباشرة مع إسرائيل. وفي هذا السياق، يدرك برّاك حجم التعقيدات، لكنه يصطدم بإصرار إدارته على المضي في ملف نزع السلاح من دون تنازلات، خشية أن تعود إيران لتدعيم 'حزب الله' بالسلاح، كما تفعل مع الحوثيين، ما قد يشعل حربًا جديدة في لبنان يصعب التكهن بنتائجها. ورغم تعقيدات مهمته، لا يُستبعد أن يعاود برّاك زياراته إلى بيروت، خاصة أن وقته لم ينفد بعد، طالما أن إسرائيل لا تزال منشغلة بجبهة غزة. لكن المصادر لم تستبعد أن تغير تل أبيب سلوكها في حال التوصل إلى هدنة مع 'حماس'، محذّرة من احتمال أن تعود إلى لبنان بعمليات نوعية كما فعلت في عملية 'البيجر' التي أدت إلى اغتيال الأمين العام السابق لـ'حزب الله' السيد حسن نصرالله، في أيلول الماضي. وختمت المصادر بالإشارة إلى أن 'إسرائيل لا تملك أي رادع يمنعها من تكرار السيناريوهات الدموية'، ما يجعل المرحلة المقبلة شديدة الحساسية على الساحة اللبنانية.


لبنان اليوم
منذ 2 دقائق
- لبنان اليوم
سلام يطمئن: الدعم الفرنسي مستمر… والتجديد لليونيفيل مضمون
استقبل رئيس الحكومة نواف سلام، مساء أمس، بعيدًا عن الأضواء، رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، في لقاء وُصف بأنه استشاري واستطلاعي. وفي تصريح لصحيفة 'اللواء'، أوضح سلام أن زيارة جنبلاط جاءت بهدف الاطلاع على أجواء زيارته الأخيرة إلى باريس، حيث جرى تقييم نتائج اللقاء مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إضافة إلى مناقشة آفاق المرحلة المقبلة وإمكانية تعزيز الدعم الفرنسي للبنان. وردًا على ما يُشاع عن أجواء سلبية رافقت لقاء باريس، ولقائه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، ومهمة الموفد الأميركي توم برّاك، قال سلام: 'أستغرب من أين تأتي هذه الأجواء، فاللقاء مع ماكرون كان إيجابيًا، وفرنسا لا تزال داعمة للبنان. حجم الدعم مرتبط بالتطورات المقبلة، لكني مطمئن إلى أن التجديد لقوات اليونيفيل سيتم نهاية آب.' وفي ما يتعلق بمسار المرحلة المقبلة، أشار سلام إلى أن 'الأمور لا تزال مفتوحة، ولا شيء حاسم حتى الآن.'