logo
متحف "محفوظ" يحتفي بإرث الأديب عبر مناقشة كتاب "أحب رائحة الليمون"

متحف "محفوظ" يحتفي بإرث الأديب عبر مناقشة كتاب "أحب رائحة الليمون"

صدى البلد٠٤-٠١-٢٠٢٥

ينظم متحف نجيب محفوظ بتكية أبو الدهب، بشارع الأزهر، لقاءً ثقافيًا جديداً يوم الأحد الموافق 5 يناير في تمام الواحدة ظهرًا، لمناقشة كتاب "أحب رائحة الليمون... حوارات مع نجيب محفوظ" للكاتبة سهام ذهني.
يقام اللقاء بمكتبة المتحف ويهدف إلى تسليط الضوء على أبرز الحوارات التي أجرتها الكاتبة مع الأديب العالمي، مستعرضةً أبعاد شخصيته وأفكاره التي أثرت بعمق في الأدب العربي.
يُدير اللقاء الكاتب الصحفي طارق الطاهر، المشرف على المتحف، حيث سيناقش الكتاب الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، والذي يوثق سلسلة حوارات امتدت على مدار 20 عامًا.
تتناول هذه الحوارات تفاصيل شخصية للأديب، مثل طفولته، علاقته بأسرته، مسيرته الوظيفية وتأثيرها على إبداعاته، مواقفه من القضايا السياسية، وأبرزها القضية الفلسطينية، وعلاقاته بمثقفي عصره.
الفعالية تأتي ضمن أنشطة المتحف المستمرة لإحياء ذكرى نجيب محفوظ وتعزيز التواصل مع إرثه الأدبي، وهي مفتوحة للجمهور ومحبي الأدب.
حصلت الكاتبة سهام ذهني على بكالوريوس الإعلام من جامعة القاهرة عام 1977. عملت صحفية في مجلة صباح الخير من 1976 إلى 2007، وشغلت منصب مسؤولة تحرير مجلة سيدتي في مصر بين 1984 و1991، حازت على عدة جوائز منها:
جائزة مصطفى وعلي أمين (2007).
جائزة أحمد بهاء الدين في المقال (2002).
جائزة نقابة الصحفيين المصريين في الحوار (2000).
جائزة علي وعثمان حافظ في التحقيقات الصحفية (1990).
أصدرت عدة كتب بارزة، منها:
كلام خاص جدًا (1998).
ثرثرة مع نجيب محفوظ (2001).
أيام عبد الناصر والسادات (2003).
مروان البرغوثي (2007).
الشهوة والوجدان (2007).
تصبح على خير أيها الحزين (2010).
أهوال ضد المسجد الأقصى (2011).
آخر إصداراتها تتضمن كتاب "تحرير الأقصى" الصادر عام 2024.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فلسطين، ايرلندا، الجزائر...الضحك والمقاومة
فلسطين، ايرلندا، الجزائر...الضحك والمقاومة

المدن

timeمنذ 3 أيام

  • المدن

فلسطين، ايرلندا، الجزائر...الضحك والمقاومة

ثلاثة رجال يقفون أمام باب الجنة، أيرلندي وفلسطيني وبريطاني. الملاك يسأل الأول عما فعله ليستحق الدخول، فيجيب الأيرلندي بأنه حمل السلاح وحارب من أجل من حرية أرضه وشعبه، فيدعه يدخل. ثم يسأل الثاني السؤال نفسه، فيخبره الفلسطيني بأنه قاوم من أجل تحرير أرضه وشعبه، فيسمح له بالدخول أيضاً. ثم يأتي دور البريطاني فيردّ بكل ثقة: لولاي، لما دخلا هذان الرجلان الجنة. في تلك المزحة التي يلقيها الفنان الكوميدي سامي أبو وردة في عرضه المسرحي "Peace de Resistance"(سلام المقاومة)، تتكثف التيمات التي يتناولها، وتنعكس أيضاً خلفياته الشخصية، وهو نصف فلسطيني من جهة الأب، ونصف إيرلندي من جهة الأم، وحامل الجنسية البريطانية أيضاً. بحسب تلك الأصول العائلية المتشابكة، يرث أبو وردة قسطاً من إرث الرجال الثلاثة في نُكتته، وهي التركة المصبوغة بكثير من العنف الاستعماري والمقاومة المسلحة. ويرث أيضاً تلك الهوية الملتبسة، كونه نصف أبيض، وهو ما لا يؤهله ليكون أبيض على الإطلاق، ولعله متوسطي أو "زيتوني البشرة" كما تصفه امرأة، فيرد عليها ساخراً: "هل رأيت زيتوناً من قبل؟" "المقاومة ككوميديا؟ أم الكوميديا كمقاومة؟ يمكنك الهروب من المقاومة، لكنها ستلاحقك دائمًا، كما يكتشف سامي في "بيس ده رزيستان" طوال ساعة من الكوميديا المسرحية. انضموا إلى دعوته المفتوحة للعصيان المدني الشامل، والتوزيع العادل لدمى التحريك اليدوية، والمزيد! اكتشفوا مرة واحدة وإلى الأبد: هل يمكن للمقاومة أن تكون مضحكة حقًا؟"... هكذا يقدم النص التعريفي العرض الذي يقدم حالياً في لندن ضمن برنامج مهرجان "شباك" للثقافة العربية في بريطانيا، ويطرح أسئلة حول علاقة الكوميديا بالمقاومة بل ويعدنا بإجابات. الأكيد هو أن أبو وردة ينجح في انتزاع الكثير من موجات الضحك المتتابعة من جمهوره. عبر مزيج من فنون المهرج، والكوميديا الجسدية مع الستاند آب وفن الحكي، يقدّم العرض خطَّين للسرد. الخط الأول يتعلّق بالسيرة العائلية لأبو وردة نفسه، عن والده الذي غادر فلسطين مرغماً مثل كثيرين، وحاول العودة في شبابه لحمل السلاح، لكن تم إرجاعه من الحدود الأردنية. وعن زيارة أبو وردة الأولى لفلسطين بجواز سفره البريطاني، هناك حيث منعه جندي إسرائيلي من دخول ساحة المسجد الأقصى لأنه مسموح بدخوله للمسلمين وحدهم... ويستدير أبو وردة ليغادر قبل أن يتذكر فجأة أنه مسلم. أما الخط الثاني، فهو خط خيالي تقع أحداثه في العام 1961، ويحكي عن مرجاز، وهو فلسطيني آخر يغادر بلده، لكن لأسباب لا تتعلق بالحرب ولا التطهير العرقي. يسرق مرجاز يختاً ويبحر به بعيداً، ولاحقاً يقع في غرام امرأة فرنسية، أو الأصح أنها جزائرية تتظاهر بأنها فرنسية. مرجاز لا يبدو معنياً بالسياسية، لكنه يجد نفسه متورطاً في عملية للمقاومة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي. حبيبته فرانسين، التي يتضح أن اسمها الحقيقي فاطمة، كانت في حاجة لأن تكون برفقة رجل أوروبي للتغطية على عمليتها، فاستعانت بمرجاز الذي ظنّته إسبانياً. بين تلك الطبقات من سوء الفهم، يربط أبو وردة بحذق وخفة بين المقاومة في فلسطين وأيرلندا والجزائر، ويتضح أنه لا مهرب من العنف الاستعماري ولا مهرب من مقاومته. يتم إعدام فاطمة ويستقل بلدها، ويواصل مرجاز إبحاره على سطح يخته مع عشيقة جديدة، إيطالية هذه المرة. ولا يمر وقت طويل قبل أن تسمع العشيقة الجديدة في المذياع أن الانتفاضة الأولى اندلعت. هل الكوميديا مقاومة حقاً؟ يدعو أبو وردة جمهوره أن يفعلوا شيئاً، كما أنه على خشبة المسرح يخبرنا بأنه سيفعل شيئاً غداً صباحاً، لكنه سيخصص هذه الليلة لفنه، ويجلس ليرسم بتركيز شديدة لوحات تثير ضحك الجمهور بسبب ركاكتها. هل كانت هذه سخرية من الفن لصالح فعل المقاومة؟ أم أن أبو وردة يقول لنا إنه من الأفضل أن تتخلّل المقاومة ليالٍ مفعمة بالضحك؟

خالد إسماعيل يقدّم معكوس السيرة الهلالية في رواية "أبو القمصان"
خالد إسماعيل يقدّم معكوس السيرة الهلالية في رواية "أبو القمصان"

النهار

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

خالد إسماعيل يقدّم معكوس السيرة الهلالية في رواية "أبو القمصان"

تقوم رواية "أبو القمصان"، للكاتب المصري خالد إسماعيل، الصادرة حديثاً عن دار "الأدهم" في القاهرة، على تقنية السرد الذاتي، بصوت بطلها "سعيد أبو القمصان"، الذي قرر أن يكتب سيرة عائلته المنحدرة من سلالة من العبيد، من داخل السجن الذي يقضي فيه عقوبة عن جريمة قتله باحثة في الفولكلور ذي الجذور الأفريقية في جنوب مصر. هو قتلها انتقاماً "لاستعبادها" إياه، ففيما كانت توهمه بأنها مغرمة به، ظلت لسنوات عديدة تستغله في إنجاز البحوث الميدانية والنظرية التي حصلت بمقتضاها على درجتي الماجستير والدكتوراه. وهنا يقدم خالد إسماعيل سيرة معكوسة، إذا جاز التعبير للسيرة الهلالية التي مجّدت أبا زيد الهلالي الذي كان أسود البشرة، لكنه كان مقدَّراً في قبيلته لانحداره من نسل يتوارث السيادة جيلا بعد جيل، سواء من ناحية والده رزق بن نايل أم أمه خضرة الشريفة، فيما ظل رفيق دربه "أبو القمصان" يورّث العبودية لنسله، إلى أن اتخذت شكلاً جديداً مثَّله "سعيد أبو القمصان" بانسحاقه أمام "يونس الهلالي" و"دينا الصياد"، المنحدرين من أصول تحظى بمكانة اجتماعية مرموقة. لن يعرف القارئ أن "سعيد أبو القمصان"، يسرد سيرته مع تلك الصورة من العبودية، التي هي امتداد لصورة قديمة جرى إلغاؤها رسمياً في مصر في أواخر القرن التاسع عشر، إلا في بداية الفصل الخامس المعنون بـ "يونس الهلالي". تتألف الرواية من ستة فصول يتصدر كل منها اسم إحدى الشخصيات التي يتحدث عنها "سعيد أبو القمصان"، وهي جميعاً تنتمي إلى عائلته باستثناء الشخصيتين الأخيرتين، "يونس الهلالي" و"ناهد الصياد". رسائل اليائسين والراوي هنا يتوجه إلى مروي عليه مجهول، لكنه يفسح مساحة فصل كامل لرسالة كتبها عمه "فرج أبو قمصان" وهو في جبال اليمن ضمن قوات مصرية ذهبت إلى هذا البلد في عام 1963لنصرة ثورة عبد الله السلال التي أعلنت الحكم الجمهوري وألغت حكم الأئمة. رسالة "فرج" هذه عثر عليها "سعيد" في صندوق يخص جدته لأبيه واسمها "مراسيلة"، ويبدو أنها كانت بين ما سلَّمته لها السلطات عقب استشهاد ابنها ودفنه في صنعاء. وهي موجَّهة إلى الإمام الشافعي (767 – 820م)، ويبدو أن "فرج" كان ينوي وضعها في مقصورة ضريح هذا الإمام في القاهرة، على عادة كثيرين من البسطاء والتي خضعت لدراسة أنجزها عالم الاجتماع سيد عويس وصدرت عام 1965 في كتاب. هو فعل ذلك طلباً لعدل إلهي، بعدما ضج من ظلم الأحياء. لم يندم "سعيد أبو القمصان" على قتله "ناهد الصياد"، لكنه ندم على أنه لم يقتل معها صديقه "يونس الهلالي" الذي خانه معها. وهو عبر هذه الكتابة الأقرب إلى الحكي الشفاهي، سعى إلى قتل أبيه معنوياً، "المنافق الملعون الحقير، يعبد القرش ويموت في سبيل الجنيه ويتقرَّب إلى كل صاحب سلطة ويتباهى بالخنوع. جعلني خرقة بالية". فرّ "سعيد" من قهر أبيه له ولأمه، ليرتمي في أحضان قاهر آخر هو "يونس الهلالي"، لمدة عشر سنوات بدأت من تعارفهما طالبين في كلية الآداب في جامعة القاهرة: "كان بارعاً في الكذب. عشتُ معه مكسور الجناح، أطيعه ولا أعصى له أمراً، كنتُ مسلوب الإرادة ومغيّب الوعي، ولم تكن هناك رغبة من جانبي في قطع علاقتي معه، فأنا لا أعرف ملجأ غيره" (ص 107). أسطرة الواقع تزخر الرواية بالشفاهية على طريقة السير الشعبية، كما تزخر بالميل إلى أسطرة وقائع على نحو يخالف التأريخ الرسمي، ومن ذلك ما نقله "سعيد" عن أقارب له بخصوص عصابة الأربعة "ريا وسكينة وحسب الله وعبد العال"، من أن قتلة النساء هؤلاء بغرض الاستيلاء على حليهن الذهبية، هم أصلاً من الصعيد، وكانوا يحاربون الإنكليز على طريقتهم، فالنسوة المقتولات كن بغايا وزبائنهن كانوا من جنود الاحتلال في مدينة الإسكندرية في عشرينيات القرن الماضي، "لكن الحكومة الخاينة بتاعتنا لفقت لهم التهمة وقالت انهم بيقتلوا النسوان عشان الدهب والفلوس" (ص 41). أما حكاية "شفيقة ومتولي"، فتدل من وجهة نظر "يونس الهلالي" خريج كلية الآداب، إلى شهامة ذلك الشاب الذي قتل شقيقته بعدما مرَّغت شرف العائلة في الوحل، كما تدل على نخوة القاضي الذي تعاطف معه ورأى أنه لا يستحق السجن سوى لستة أشهر، لإزعاج السلطات، وليس لقيامه بالقتل. وهنا يتماهى "سعيد" مع "متولي"، لكنه عوقب بالسجن المؤبد على جريمة قتله "ناهد الصياد"، التي لم يندم عليها، كما لم يندم "متولي" على قتل "شفيقة" بل تفاخر به استناداً إلى عادات تمجد الثأر. وهكذا مضت حياة "سعيد أبو القمصان" في قهر متصل، فأبوه أورثه البشرة السوداء ما جعله عرضة طوال الوقت للتنمّر، كما أورثه لقباً ممهوراً بخاتم العبودية وفق "السيرة الهلالية" التي لا تزال تحظى بشعبية كاسحة في جنوب مصر وشمالها على حد سواء. كان "يونس" المولود في المحيط الجغرافي نفسه (محافظة سوهاج في صعيد مصر) يحتفي به ظاهرياً ويداعبه بأنه "حبة سمراء"، لكنه مداعبة تطوي في الحقيقة على معايرته بأنه من نسل العبيد الذين لطالما استعبدتهم أسرته، في الماضي والحاضر. يتولى "سعيد أبو القمصان" السرد، من البداية إلى النهاية، عن معاناته وعائلته من التنمر بسبب لون البشرة، حتى بعد أن فروا من الصعيد إلى القاهرة. كان الأطفال كلما رأوا والده الشيخ الأزهري عائداً من عمله يهتفون: "يا جوهر يا مجنون، يا عبد يا زربون"؛ "وكنتُ أراه في الشارع خانعاً يكاد يبوس أيدي من يلقاهم من الجيران" (ص 8). تعاسة متصلة لم تكن أمه من ذوات البشرة الداكنة، لكنها كانت من عائلة تتخذ من إصلاح الأحذية البالية حرفة، فكان ينظر إليها على أنها من طبقة منبوذة، ويقال لمن يعمل بها "جزماتي" أو "صرماتي". وهكذا تضاعفت معاناة "سعيد"، الذي كانت حياته سلسلة متصلة من التعاسة. في طفولته كان يعاني من تنمر طفل آخر يدعى "حموكشة": "أول مرة ضربني فيها نهب مني خمسة قروش – مصروفي – وعيَّرني بسواد وجه أبي". هذا المتنمر كانت أمه بائعة جرجير وكان أبوه من الغجر، سمكري يصلح بوابير الكاز والحنفيات وأقفال الأبواب، وفي أيام الأعياد كان يعمل في سن السكاكين والمقصّات. جدة السارد لوالده تدعى "مراسيلة"، "كانت سوداء مثل أبي"... "حزنتُ لما علمت أن أقارب والدي يخدمون عائلة خويلد وهم من العربان القادمين من بلاد المغرب العربي". كان يرغب في أن يلتحق بكلية الحقوق ليصبح وكيل نيابة، لكن والده أصر على أن يلتحق بكلية الآداب، لأن المضمون في حالته هو أن يعمل معلماً في مدرسة، وليس الالتحاق بسلك النيابة والقضاء، بالنظر إلى أصله المتواضع اجتماعياً. أما عمه "فرج" فكان يطمح إلى أن يلتحق بكلية الطب، لكنه لم يتمكن من اجتياز الثانوية العامة، فعمل في مكتبة، ما أتاح له قراءة الكثير من الكتب، قبل أن يلطمه زبون وينعته بالعبد: فيتساءل في ألم: "لماذا خلقني الله أسود اللون؟" (ص 56)، وبعد تطوعه في الجيش، استمرت معاناته من سوء معاملة رؤسائه له، الذين كانوا ينادونه: "يا غراب البين" تحقيراً له. ...

بفستان أزرق.. شاهدوا إطلالة نسرين طافش على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو)
بفستان أزرق.. شاهدوا إطلالة نسرين طافش على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو)

ليبانون 24

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

بفستان أزرق.. شاهدوا إطلالة نسرين طافش على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو)

شاركت الفنانة السورية من أصل فلسطيني نسرين طافش في مهرجان "كان" السينمائي. وأطلت نسرين على السجادة الحمراء بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت فستانا من دار "فرساتشي" باللون الأزرق مفتوحا عند جانبيه خطفت فيه الأنظار. View this post on Instagram A post shared by مجلة سيدتي (@sayidaty) وكانت نسرين وثقت بفيديوهات عبر حسابها على انستغرام سفرها إلى "كان" برفقة زوجها. وتزوجت نسرين مؤخرا من رجل الاعمال المصري احمد جوهر صاحب دور المجوهرات الشهير في مصر "جوهر للمجوهرات"، وهو الزواج الثالث لها. وجوهر هو طليق شام الذهبي ابنة الفنانة اصالة نصري وكان زوجها الاول قبل ان تنفصل عنه وتتزوج برجل الاعمال احمد هلال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store