أوكرانيا تعلن إسقاط مقاتلة روسية بواسطة صاروخ أطلقته من زورق مسير
وقالت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية إن المقاتلة الروسية من طراز سو-30 أصيبت بصاروخ وتحطمت في البحر بالقرب من ميناء نوفوروسيسك البحري.
ونشرت الاستخبارات الأوكرانية مقطع فيديو لعملية إطلاق الصاروخ فوق البحر الأسود.
وأكد المدونون العسكريون الروس الحادث، قائلين إن الطيارين الروس نجوا من التحطم وأنقذتهم سفينة مدنية.
بينما لم تؤكد موسكو رسميا إسقاط المقاتلة.
ويتعذر التحقق من هذه الرواية الأوكرانية من مصدر مستقل.
وفي وقت سابق، هاجمت قوات أوكرانية سلسلة من الأهداف على ساحل البحر الأسود بطائرات مسيرة.
وقالت القوات المسلحة الروسية إنها اعترضت عشرات المسيرات.
وحال تأكيد نبأ إسقاط المقاتلة الروسية، فستكون هذه هي المرة الأولى التي تسقط فيها القوات المسلحة الأوكرانية طائرة روسية بواسطة زورق بحري مسير.
وفي ديسمبر/كانون الأول، قالت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية إنها أسقطت طائرتين مروحيتين روسيتين باستخدام زوارق مسيرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 13 ساعات
- عكاظ
تبادل 307 جنود أسرى.. روسيا تسيطر على 3 بلدات شرق أوكرانيا
تابعوا عكاظ على تمكنت القوات الروسية من السيطرة على 3 بلدات جديدة، اثنتان منها في دونيتسك وثالثة في مقاطعة سومي، ليرتفع عدد البلدات التي سيطرت عليها خلال أقل من 3 أيام إلى 5 بلدات. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم (السبت)، أن قواتها تمكنت من السيطرة على بلدتي وستوبوتشكي وأوترادنويه في دونيتسك، وبلدة لوكنيا في مقاطعة سومي. وقالت في بيان: نتيجة العمليات الناجحة، تمكنت وحدات من مجموعة الشمال من تحرير قرية لوكنيا في مقاطعة سومي، واستهدفت تجمعات القوى البشرية والمعدات العسكرية التابعة للقوات الأوكرانية في مناطق عدة في مقاطعة سومي ومقاطعة خاركوف. وذكرت أن خسائر القوات الأوكرانية بلغت أكثر من 155 جندياً ودبابة و4 مركبات قتالية مدرعة و4 سيارات وعدداً من المدافع الميدانية ومستودع ذخيرة. ووفق البيان، فقد شنت القوات الروسية الليلة الماضية هجوماً بأسلحة أرضية عالية الدقة وطائرات من دون طيار على مؤسسة مجمع صناعي عسكري أوكراني ينتج أسلحة صاروخية ومركبات هجومية جوية دون طيار ومركز استطلاع لاسلكي تقني وموقع لنظام صواريخ باتريوت المضادة للطائرات أمريكي الصنع. وأضاف أن الخسائر الأوكرانية بلغت أكثر من 280 عسكرياً ومدرعات قتالية، تم تدمير مستودع ذخيرة، ومحطة حرب إلكترونية. وتحدثت تقارير عسكرية أن القوات الروسية حققت تقدماً بالقرب من 3 بلدات في مقاطعة دونيتسك، وهي بوبوفي يار، داتشنه، ورومانيفتسي، ولفتت إلى أن الجبهة شهدت خلال الساعات الماضية، نحو 150 اشتباكاً عسكرياً. وكانت وزارة الدفاع الروسية، أعلنت أمس الأول، السيطرة على بلدة نوفايا بولتافكا في دونيتسك، وتكبيد القوات الأوكرانية خسائر جسيمة في الأفراد والعتاد. في غضون ذلك، تبادلت روسيا وأوكرانيا 307 جنود من أسرى الحرب، اليوم السبت، في إطار عملية تبادل واسعة. وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن كل جانب أعاد إلى الجانب الآخر 307 جنود، بعد يوم من إطلاق كل منهما سراح 390 مقاتلاً ومدنياً. وقال عبر حسابه الرسمي على قناة تيليغرام: «من بين هؤلاء الذين عادوا اليوم جنود من جيشنا، ومن هيئة الحدود الحكومية والحرس الوطني الأوكراني». أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أسرى حرب روس محررون.


الموقع بوست
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الموقع بوست
عشرات القتلى والجرحى بقصف متبادل وباكستان تعلن إسقاط 5 مقاتلات هندية
أعلن المتحدث باسم الجيش الباكستاني اليوم الأربعاء مقتل 26 مدنيا على الأقل وإصابة 46 آخرين بجروح في ضربات للجيش الهندي على "6 مواقع" في باكستان وفي تبادل لإطلاق النار بين الجيشين بمنطقة كشمير. وأفادت وكالة أسوشيتد برس نقلا عن مسؤول باكستاني بأن من بين القتلى 13 شخصا لقوا حتفهم جراء قصف هندي على مسجد باهاوالبور في باكستان. كما نقلت رويترز عن مسؤول هندي قوله إن 10 أشخاص قتلوا وأصيب 48 آخرون في قصف باكستاني استهدف الشطر الهندي من كشمير. وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف إن بلاده أسقطت 5 مقاتلات عسكرية هندية وطائرة مسيرة. ونقلت رويترز عن المتحدث العسكري الباكستاني الجنرال أحمد شريف قوله "إن الطائرات الهندية التي أُسقطت هي من طراز "رافال"، وواحدة من طراز "سو-30″، وأخرى من طراز "ميغ-29″. كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن مصدرا أمنيا هنديا أكد تحطم 3 طائرات حربية هندية داخل البلاد لـ"أسباب مجهولة". انتقام ومساءلة وقد دعت لجنة الأمن القومي الباكستانية -بعد اجتماع طارئ اليوم في العاصمة إسلام آباد- إلى إخضاع الهند للمساءلة عقب الهجمات التي شنتها على البلاد، وفق بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء. وجاء في البيان "تدعو لجنة الأمن القومي الباكستانية المجتمع الدولي إلى إدراك خطورة أفعال الهند غير القانونية وغير المبررة، ومحاسبتها على انتهاكاتها الصارخة للأعراف والقوانين الدولية". وأشار البيان إلى أن الرد الباكستاني "سيكون انتقاما لفقدان أرواح باكستانيين أبرياء وردا على انتهاك الهند الصارخ للسيادة الباكستانية"، كما خول القوات المسلحة الباكستانية لاتخاذ "الإجراءات اللازمة"، وهو ما يعني -بحسب مراقبين- أن إسلام آباد لا تزال بصدد الرد على هجوم الليلة الماضية. قصف متبادل يأتي ذلك فيما يتواصل القصف المتبادل بين جيشي البلدين عبر معظم خط وقف إطلاق النار في كشمير بعد أن قصفت الهند الليلة الماضية 9 مواقع داخل باكستان قالت إنها "بنية تحتية تابعة لإرهابيين" مسؤولين عن هجوم مسلح في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل/نيسان الماضي. وجاء في بيان للجيش الهندي على منصة إكس أن "باكستان انتهكت مرة جديدة اتفاق وقف إطلاق النار بقصفها المدفعي لقطاعي بيمبر غالي وبونش راجوري" في الشطر الهندي من كشمير، مضيفا أنه "رد بشكل مناسب ومدروس". من جهته، قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني إن "رده سيكون حازما وشاملا" على الهجوم الصاروخي الهندي الذي استهدف مواقع في باكستان مساء أمس الثلاثاء. وأضاف أن مسجدين على الأقل استُهدفا في الهجوم الهندي، في حين نقلت رويترز عن مسؤول إقليمي باكستاني إعلان حالة الطوارئ في إقليم البنجاب. ونقل التلفزيون الباكستاني عن مصدر عسكري قوله إنه تم تدمير كتيبة مشاة تابعة للجيش الهندي، وإن الرد الباكستاني على الاعتداءات الهندية -التي وقعت على مرحلتين- مستمر. كما نقلت رويترز عن مسؤول في الشرطة الهندية قوله إن القصف عبر معظم خط وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان في كشمير مستمر، كما نقلت عن شركة "سبايس جت" الهندية للطيران أنه "تم إغلاق مطارات في أجزاء من شمال البلاد بسبب الوضع الراهن".


الرياض
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الرياض
زيلينسكي يحذر من استهداف ممثلي الدول في موسكوبوتين يلوح باستخدام أسلحة نووية في أوكرانيا
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تصريحات أذيعت الأحد إنه لم تكن هناك حاجة لاستخدام الأسلحة النووية في أوكرانيا وإنه يأمل ألا تنشأ أسباب تدفع إلى ذلك. وفي جزء من مقابلة مع التلفزيون الروسي الرسمي نشر على تطبيق تيليغرام، قال بوتين إن روسيا لديها القوة والوسائل اللازمة لوضع "نهاية منطقية" للصراع في أوكرانيا. وردا على سؤال من مراسل للتلفزيون الرسمي حول الضربات الأوكرانية على روسيا، قال بوتين "لا توجد حاجة لاستخدام تلك الأسلحة (النووية)... وآمل ألا تكون هناك حاجة إليها". وأضاف "لدينا ما يكفي من القوة والوسائل للتوصل إلى نهاية منطقية لما بدأ في عام 2022 بالنتيجة التي ترجوها روسيا". وفي فبراير 2022، أمر بوتين عشرات الآلاف من القوات الروسية بغزو أوكرانيا، فيما وصفه الكرملين "بعملية عسكرية خاصة" ضد الدولة المجاورة. ورغم صد القوات الروسية عن دخول كييف، تسيطر قوات موسكو حاليا على حوالي 20 بالمئة من أراضي أوكرانيا، بما في ذلك معظم الجنوب والشرق. وعبر بوتين في الأسابيع القليلة الماضية عن استعداده للتفاوض على تسوية سلمية، في حين ذكر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه يرغب في إنهاء الصراع بالوسائل الدبلوماسية. وكان الخوف من التصعيد النووي عاملا محوريا في حسابات المسؤولين الأميركيين منذ غزو روسيا لأوكرانيا. وحذر مدير وكالة المخابرات المركزية السابق وليام بيرنز من وجود تهديد حقيقي في أواخر عام 2022 يتمثل في احتمال استخدام روسيا الأسلحة النووية ضد أوكرانيا. من جهته قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن أوكرانيا لا تستطيع ضمان سلامة ممثلي الدول الأخرى خلال مراسم إحياء ذكرى الحرب العالمية الثانية التي ستقام في موسكو في 9 مايو. وقال زيلينسكي لوكالة "إنترفاكس-أوكرانيا": "لا يمكننا تحمل مسؤولية ما يحدث على أراضي الاتحاد الروسي". وحذر من أن روسيا قد تنفذ هجمات حرق متعمد أو تفجيرات ثم تلقي باللوم على كييف، مشددا على أن أوكرانيا "تتصرف بحذر شديد وباحترام تجاه الدول الأخرى". في المقابل، وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تصريحات زيلينسكي بأنها "تهديد كلاسيكي من إرهابي ذي مكانة دولية"، وذلك في منشور لها على تطبيق "تيليغرام". ميدانيا قالت وكالة المخابرات العسكرية الأوكرانية إن أوكرانيا دمرت مقاتلة روسية من طراز سو-30 باستخدام صاروخ أطلقه زورق مسير، فيما ذكرت أنه أول إسقاط لطائرة مقاتلة في العالم بزورق مسير. وأضافت الوكالة في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي أن المقاتلة أسقطتها وحدة مخابرات عسكرية تسمى "المجموعة 13" الجمعة في البحر بالقرب من نوفوروسيسك، وهي مدينة ساحلية روسية كبيرة مطلة على البحر الأسود. وفي ظل تفوق روسيا الأكبر والأغنى في العدد والعتاد، لجأت أوكرانيا إلى حرب المُسيرات الجوية والبحرية باعتبارها وسيلة للرد على مدار ثلاث سنوات من الحرب الشاملة. وقال الجيش الأوكراني ومسؤولون في كييف الأحد إن روسيا شنت خلال الليل هجوما على العاصمة بالطائرات المسيرة مما تسبب في إصابة 11 شخصا على الأقل بينهم طفلان وأشعل النيران بعدة مبان سكنية في أنحاء المدينة.