logo
عدن وحضرموت تغرقان في الظلام: صيف لاهب بلا كهرباء ووقود المحطات على وشك النفاد

عدن وحضرموت تغرقان في الظلام: صيف لاهب بلا كهرباء ووقود المحطات على وشك النفاد

يمني برس١٦-٠٤-٢٠٢٥

مع دخول فصل الصيف، تتفاقم معاناة أبناء المحافظات الجنوبية المحتلة، وفي مقدمتها عدن ووادي حضرموت، نتيجة الانهيار المتواصل للخدمات الأساسية، وعلى رأسها الكهرباء، وسط تجاهل تام من حكومة المرتزقة التي تكتفي بالمشاهدة في ظل التراجع الحاد للعملة وغياب أي حلول تلوح في الأفق.
وحذّرت مصادر في ما تُسمى 'مؤسسة كهرباء عدن' من توقف شبه كلي لخدمة الكهرباء خلال الأيام القليلة المقبلة بسبب قرب نفاد كميات الوقود اللازمة لتشغيل محطات التوليد. وذكرت المصادر أن الأحمال ارتفعت مع ارتفاع درجات الحرارة، مما فاقم أزمة الانقطاعات التي تجاوزت ست ساعات يوميًا.
وأكدت المصادر أن محطة الحسوة خرجت فعليًا عن الخدمة بسبب نفاد وقود المازوت، فيما لا تكفي الكمية المتبقية في محطة المنصورة لتشغيلها لأكثر من أسبوع، ما يعني أن نحو 50 ميجاوات مهددة بالخروج عن الخدمة، في ظل صمت مطبق من السلطات الموالية للعدوان.
وفي تطور ينذر بمزيد من التدهور، توقفت الإمدادات النفطية القادمة من حضرموت بعد قرار 'حلف قبائل حضرموت' بوقف الضخ، مما يهدد بإيقاف محطة بترومسيلة الكهربائية، في وقت لا تغطي فيه الإمدادات القادمة من شبوة ومأرب سوى جزء محدود من احتياجات التشغيل.
من جانب آخر، يعيش وادي حضرموت أزمة خانقة، إذ بلغت ساعات انقطاع الكهرباء أكثر من 18 ساعة يوميًا، ما ضاعف معاناة المواطنين في ظل ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة. وأفاد السكان أن التيار لا يعمل سوى ساعتين أو ثلاثًا في النهار ومثلها في الليل، الأمر الذي أثّر بشدة على المرضى وكبار السن، وتسبب بتعطل الأنشطة التجارية والمهنية المرتبطة بالطاقة.
وأشار المواطنون إلى أن معاناتهم تتجدد كل صيف دون أي بوادر لحل جذري، مطالبين الجهات المسؤولة بسرعة التحرك لتوفير الوقود وتحسين كفاءة الشبكة وتفادي انهيار المنظومة الكهربائية بالكامل.
هذا المشهد يعكس عمق الانهيار في الخدمات بالمناطق الواقعة تحت الاحتلال، وسط تزايد الغضب الشعبي من سياسات حكومة المرتزقة العاجزة عن إدارة حتى أبسط متطلبات الحياة اليومية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الوزراء شال الخوذة ونزل جوة منجم السكري.. بيتابع التعدين تحت الأرض خطوة بخطوة!
رئيس الوزراء شال الخوذة ونزل جوة منجم السكري.. بيتابع التعدين تحت الأرض خطوة بخطوة!

المساء الإخباري

timeمنذ 3 أيام

  • المساء الإخباري

رئيس الوزراء شال الخوذة ونزل جوة منجم السكري.. بيتابع التعدين تحت الأرض خطوة بخطوة!

شهدت الجولة التفقدية التي قام بها رئيس مجلس الوزراء تفردًا لافتًا حين رئيس الوزراء شال الخوذة ونزل جوة منجم السكري في مرسى علم للاطلاع على عمليات استخراج الذهب، حيث تم الاطلاع على ورش التصنيع، ومتابعة أعمال التعدين تحت الأرض، وزيارة محطة الطاقة الشمسية، وبجولات ميدانية مكثفة وتطبيق أحدث المعايير الدولية، والتطوير المستدام، ما يعكس اهتمام القيادة بمتابعة المراحل الإنتاجية بأدق تفاصيلها. رئيس الوزراء شال الخوذة ونزل جوة منجم السكري بدأ رئيس مجلس الوزراء بتفقد ورش المنجم، وجسم التفريغ للشاحنات القلابة الذي يتم تصنيعه محلياً، كما استمع لشرح من المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، الذي قدم نبذة حول الطرق المستخدمة في عمليات استخراج الذهب من المنجم تحت سطح الأرض، وأحدث المعدات التي يتم الاستعانة بها في منجم السكري. بالإضافة إلى شرح حول عمليات تدعيم الأنفاق، وأحدث طرق مراقبة الجودة المستخدمة لضمان الثبات وأمان عمليات استخراج الذهب، كما تناول كميات الحفر التقدمي والإنتاج التي تم تنفيذها بمنجم تحت سطح الأرض، وكذا الخطط المستقبلية لأعمال التعدين بالمنجم، إضافة إلى البنية التحتية المستقبلية، وخطط التطوير المستهدفة تحت إشراف شركة أنجلو جولد أشانتي العالمية. دعم التنمية المجتمعية والتعليم الفني قال المهندس كريم بدوي: يسهم منجم السكري في دعم مشروعات إنتاجية صغيرة لأبناء مرسى علم والمناطق المجاورة، ضمن جهود التنمية المجتمعية، كما تم الانتهاء من إقامة أول مدرسة لصناعة التعدين بمدينة مرسى علم. تطبيق معايير السلامة والصحة المهنية خلال ذلك أيضًا قدم المهندس محمود رسلان، نائب مدير التعدين تحت الأرض، شرحاً أمام رئيس مجلس الوزراء، حول معايير السلامة والأمان في موقع التعدين بالمنجم، مشيرًا إلى أن العمل في منجم السكري يعتمد على تطبيق أعلى المعايير الدولية للسلامة والصحة المهنية، الأمر الذي مكنه من تحقيق معدلات أداء متميزة تتفوق على المؤشرات العالمية المعتمدة في قطاع التعدين، وبما يتلاءم مع المعايير العالمية وأحدث التكنولوجيا المستخدمة في الصناعة. محطة توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية حرص الدكتور مصطفى مدبولي، خلال جولته التفقدية اليوم بمنجم السكري، على زيارة محطة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية بالمنجم التي تم إقامتها بقدرة 36 ميجاوات في إطار الالتزام بالمحافظة على البيئة وتخفيض الانبعاثات، وتقليل استهلاك الوقود التقليدي من السولار. كفاءة الطاقة الشمسية وخطط التوسع استمع رئيس مجلس الوزراء لشرح من المهندس أحمد عادل عبدالنعيم، أخصائي محطات توليد كهرباء منجم السكري، الذي أشار إلى أن منجم السكري للذهب يعتمد على توفير ما يزيد على 20% من احتياجات الطاقة من خلال الطاقة الشمسية كمصدر للطاقة النظيفة، مع العمل على دراسة التوسعات الممكنة فيها، بهدف الاعتماد الكامل على إمداد المنجم بالكهرباء من الطاقة الشمسية. وأضاف: تسهم المحطة في تقليل استهلاك الوقود في المنجم بمعدل 22 مليون لتر سنوياً، وكذلك تقليل الانبعاثات الكربونية بمعدل 60 ألف طن من مكافئ غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً، لافتاً إلى أنه من المخطط مستقبلاً الربط مع الشبكة القومية، وزيادة قدرة محطة الطاقة الشمسية لتصبح 45 ميجاوات. لقد جسدت تلك الجولة التي شهد خلالها رئيس الوزراء شال الخوذة ونزل جوة منجم السكري الالتزام الحكومي بدعم الإنتاج التعدينى وتشجيع الممارسات البيئية، ودعم المبادرات التنموية وتوسيع قاعدة المشروعات المجتمعية، مما يزيد الثقة في قدرة المنجم على المساهمة الفاعلة في الاقتصاد الوطني. المصدر:

25 مليار دولار لتمويل «الضبعة النووية» باتفاقيات ثنائية.. سفارة روسيا بالقاهرة: نرحب ترحيباً حاراً بوصول الرئيس السيسي للمشاركة في عيد النصر
25 مليار دولار لتمويل «الضبعة النووية» باتفاقيات ثنائية.. سفارة روسيا بالقاهرة: نرحب ترحيباً حاراً بوصول الرئيس السيسي للمشاركة في عيد النصر

صوت الأمة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صوت الأمة

25 مليار دولار لتمويل «الضبعة النووية» باتفاقيات ثنائية.. سفارة روسيا بالقاهرة: نرحب ترحيباً حاراً بوصول الرئيس السيسي للمشاركة في عيد النصر

أكدت روسيا الاتحادية، ممثلةً في سفارتها بالقاهرا، قناعتها بأن «الاحتفال المشترك بالذكرى السنوية للنصر العظيم على النازية في 9 مايو»، والمحادثات على مستوى القمة، المقررة إجراؤها في اليوم نفسه، سيعطيان دفعةً قويةً جديدةً للشراكة الروسية المصرية، القائمة على التعاطف المتبادل العميق بين الشعبين والعلاقات المتينة والوثيقة بين قائدينا. جاء ذلك، بمناسبة وصول السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إلى العاصمة الروسية، موسكو، بدعوة من الرئيس الروسي، فيلاديمير بوتين، للمشاركة احتفالات روسيا، في الذكرى الثمانين، لعيد النصر، في 9 مايو 2025. وجاء في بيان للسفارة الروسية بالقاهرة: «نحن ️نرحب ترحيباً حاراً بوصول فخامة الرئيس المصري الموقر عبد الفتاح السيسي إلى موسكو للمشاركة في احتفالات الذكرى الثمانين لانتهاء الحرب العالمية الثانية.. وتستقبله روسيا كصديق قديم وعزيز». وتجدر الإشارة إلى أن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لمجلس الوزراء، وفي «إنفوجراف»، أعده ونشره، في وقت سابق، نقلاً في هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، كان قد ذكر أن 25 مليار دولار، قيمة إجمالية، لتمويل مشروع محطة الضبعة النووية، باتفاقيات ثنائية مع روسيا، على غرار محطة ليننجراد الروسية للطاقة النووية؛ لافتاً إلى أن مساحة محطة الضبعة النووية، تبلغ 45 كم²؛ ومصممة لتحمل زلزال شدته 9° على مقياس ريختر؛ ويتجاوز عمرها التصميمي 60 عاماً. وبحسب «» مركز معلومات مجلس الوزراء، منحت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، في مارس 2019، إذن قبول موقع المحطة؛ في حين، الفترة من عام 2021 حتى 2023، مدة تصنيع المعدات؛ حيث من المستهدف بناء 4 وحدات من مفاعلات الماء المضغوط، بقدرة 1200 ميجاوات للوحدة.

ساعة مع الرئيس
ساعة مع الرئيس

فيتو

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • فيتو

ساعة مع الرئيس

هو وقت ليس ككل وقت، واحتفال ليس كأى احتفال، إنه احتفال بقيمة العمل وقدرة العمل المصرى على التحدى، للانطلاق إلى أعتاب مستقبل نصنعه اليوم بأيدينا وبدون هذه السواعد لن يحدث أى تقدم، بهذه السواعد نبنى وندافع، ننتصر ونتقدم بالعرق والجهد والإنتاج. حضرت احتفال مصر بعيد العمال السبت الماضى في إحدى قلاع الصناعة المصرية في السويس، وما أدراك ما السويس، خاضت في الماضى القريب نضالا ضد عدو جرب أن يدخل إحدى المدن المصرية فلاقى ما لاقى، فضلا عن تحولها لقلعة نضال وانطلاق إلى سيناء طوال حرب الاستنزاف حتى حدث الانتصار العظيم الذى احتفلنا به منذ أيام بذكرى تحرير سيناء.. لذلك يكون الاحتفال بالعمل والعمال هنا ذو مغزى، فمن حقق انتصار الأمس قادر على تحقيقه اليوم في معركة الإنتاج والتقدم.. توقفت عند بعض الملامح في هذا الاحتفال، منها الحوارات الإنسانية بين الرئيس عبد الفتاح السيسى وبعض المكرمين والمكرمات، وقد تحدثت مع بعضهم كى أعرف تفاصيل ما دار همسا من حوار، كلها تعكس الجانب الإنساني للرئيس بلا إدعاء أو تكلف، لإنه جرى ببساطة حبا وهمسا. والاحتفال له عناوين ودلالات كثيرة منها ارتباط وجودنا ومصيرنا بوعينا، وقوتنا تكمن في سواعدنا التى تبنى من جهة، وتقف حائط صد ضد أى مؤامرات ومحاولات للهدم من خلال التحديات المتلاحقة داخليا وخارجيا. أما الملمح الثانى فيكمن في معنى افتتاح صرح جديد لصناعة الحديد والصلب التى تعتبر الركيزة الأساسية لأى تقدم، فلا صناعة ثقيلة بدون الحديد والصلب، ولن يتحقق التقدم إلا من خلال هذه المعاقل الصناعية الضخمة.. وهذه القلاع تشير إلى طرق ممهدة لتحويل آفاق الأحلام إلى حقيقة.. هنا.. الحلم يصبح حقيقة.. فرحتى لا توصف بافتتاح قلاع جديدة للصناعة في الأدوية والغزل والنسيج وصناعة السيارات.. والمسبوكات.. وغيرها من المشروعات الاستراتيجية التى تفتح الطريق للتقدم من جهة، ومن جهة ثانية تغنينا عن الاعتماد على الخارج، ورحلة الألف ميل تبدأ بخطوة، فضلا عن توفير ملايين فرص العمل الدائمة وليست مؤقتة، وبشكل مباشر من هذه المصانع أو غير مباشر من صناعات مغذية أو مرتبطة بها أو حتى خدمات محيطة بها. هنا الحلم يصبح حقيقة.. بالسفر للحظات من السويس إلى الضبعة حيث تقام المحطة النووية، هنا تشتعل جذوة الطموح والأمل.. هنا مصدر إلهام يدفعنا نحو تحقيق المستحيل وسط تحديات عظام.. هنا يتحول الحلم إلى حقيقة بدخول مصر إلى آفاق التقدم من خلال بوابته الكبرى، وهى العلم والبحث العلمى.. فهذا المشروع الذى يتم الآن يفوق السد العالى في إنتاج الطاقة، بالأرقام السد العالى ينتج 2400 ميجا وات في حين محطات الضبعة ستنتج 4800 ميجا وات عام 2030.. والأهم من ذلك دخول مصر به إلى عصر الطاقة النووية في استخداماتها السلمية، مما يعنى آفاق غير مسبوقة من التقدم العلمى في عالم لا مكان فيه للمتخلف. وإذا كان الهدف المهم هنا هو إنتاج الكهرباء وبإنتاج يصل ضعف إنتاج السد العالى بعد تطوير توربيناته، لكن المغزى المهم هنا أن إنتاج هذه الطاقة في هذا المكان من غرب مصر يمكن أن يحول الصحارى هنا إلى مزارع خضراء بتحلية مياه البحر، وحلمى هنا أن يعود الساحل الشمالى والصحراء الغربية إلى سلة للغذاء كما كانت في الماضى بمياه الأمطار. والملمح المهم هنا أيضا أن مصر ستدخل إلى عصر الطاقة النووية الذى بدأنا طريقه منذ الستينات ولكنه تعثر، وهذا المشروع يفتح الطريق أمام كوادرنا وعقولنا التى يستفيد منها العالم في العديد من الدول، وآن الأوان للاستفادة مصر منهم في مجالات الاستخدام السلمى للطاقة النووية في الزراعة والطب والصناعة.. الخ. هنا رأيت الحلم وقد بدأ يتحقق أقصد في طريق العودة حين مررت برحاب العاصمة الإدارية الجديدة، عادت الذاكرة إلى سنوات مضت حيث الحلم بعاصمة جديدة مع أفكار كثيرة كانت على قارعة الطريق، لكن العرقلة تكمن في غياب الإرادة التى جاءت بفكر وعزيمة وإرادة الرئيس السيسى، حلم وعزيمة لا تلين من أجل استقرار وأمن هذا الوطن وتقدمه.. فها هو حلم عاصمة جديدة لمصر يتحقق رغم أن الفكرة قديمة لكن كانت تنقصها الإرادة والإصرار على التنفيذ. وعلى طريق القاهرة السويس ترى النموذج الحي الذى لا ينكره أى جاحد، ها هى شبكات طرق، شرايين جديدة سهلت الحياة والتنقل.. يعنى الحلم أصبح حقيقة.. فالأحلام الكبيرة تبدأ بفكرة، وتنمو بالإيمان بها، وتتحقق بالعمل الجماعي الذى نحتفل بقيمته هنا. وعلى جانبى الطريق مدن مثل العديد من المدن الجديدة، ملايين الوحدات السكنية التى قضت على كل ما يشوه إنسانياتنا جميعا، وعلى فكرة لولا هذه المشروعات العملاقة ورغم أهميتها المعروفة لكنها نجحت في توفير ملايين فرص العمل ولولاها لكنا في كارثة بطالة كبرى وما يصاحبها من مشكلات اجتماعية وجرائم.. الخ، والمهم أن التحدى الأكبر أن كل هذه المشروعات كانت تتم في وقت يعانى الوطن بحدة من مؤامرات ومشكلات في الداخل والخارج.. هنا تتكشف الحقيقة، ثراء مصر في المواطن وقدراته الكامنة، فالإمكانات داخل كل مصرى تفوق تصورات الأعداء قبل الأصدقاء، وكل ما نحتاجه هو الحلم والإيمان والإرادة لتفعيلها.. ومن يفك شفرة ذلك المواطن ويوجه الريموت نحو التحدى فإنه يفوز بالعزيمة الجبارة التى تصنع المستحيل.. فالحلم بدون عمل يبقى مجرد خيال عابر، والعمل بدون حلم قد يكون روتينًا بلا روح.. والتكامل بينهما هو سر الإنجاز. yousrielsaid@ ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store