لأول مرة في الحج.. استعراض طائرة "صقر" الذكية
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
استعرضت قوات الدفاع المدني خلال موسم الحج، طائرة الدرون الجديدة "صقر" المخصصة للإطفاء والإنقاذ في الأماكن المرتفعة أو صعبة الوصول.
وتستخدم الطائرة في حوادث المباني العالية، وحوادث المواد الخطرة، والمناطق المزدحمة، وحرائق الغابات، لما تمتلكه من مواصفات مناسبة لطبيعة هذه الحوادث مما يسهم في سرعة الاستجابة.
وتعمل الطائرة لمدة 12 ساعة بارتفاعات عالية، بنظام إطفاء متعدد الأغراض وأنظمة إنقاذ وتحكم وأمان وكاميرات حرارية، مع إمكانية بث مباشر للموقع وقابلية الربط بمركز القيادة والتحكم.
وتعمل طائرة "صقر" المزودة بتنقيات الذكاء الاصطناعي من خلال كاميرا ونظام تحديد المدى بالليزر.
ويصل مدى ارتفاعها حتى 200 متر، كما يمكنها ضخ المياه أو الرغوة بقوة تصل إلى 65 لترا في الدقيقة، وضعط عالي يصل إلى 80 بار، وحمولة صافية تصل إلى 40 كغ.
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني السعودي محمد الحمادي لقناة "سكاي نيوز عربية" إن الإدارة المثالية للحوادث تعتمد على عدة عوامل، أهمها الوصول في الوقت المناسب.
وأضاف الحمادي: "الدفاع المدني دائما يعتمد على التقنيات الحديثة التي تساهم في تحقيق الإدارة المثالية للحوادث".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 8 ساعات
- ليبانون 24
تناول الفاصولياء يوميًا.. دراسة تكشف عن "فوائد صحية كبيرة"
أظهرت دراسة جديدة أن تناول الفاصولياء يوميا يعود بفوائد كبيرة على صحة القلب. وبينت الدراسة، التي أجراها معهد إلينوي للتكنولوجيا، أن الفاصولياء تساهم في خفض مستويات الكوليسترول والالتهاب والغلوكوز في الجسم. ووفقا لتقرير نشره موقع " أورث"، فإنه تم عرض نتائج الدراسة خلال مؤتمر التغذية لعام 2025 الذي انعقد في الولايات المتحدة الأميركية. وأشارت الدراسة إلى أن أنواعا من الفاصولياء، مثل الحمص والفاصولياء السوداء، تعزز صحة القلب بشكل خاص لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب والسكري. كما كشفت أن الحمص غني بالبروتين النباتي، والألياف، والمعادن الأساسية مثل الحديد والمغنيسيوم، الأمر الذي يجعله لا يساهم فقط في تعزيز الشعور بالشبع، بل يدعم أيضا صحة الجهاز الهضمي ويساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم. وبينت النتائج أن المركبات المضادة للالتهاب والمضادة للأكسدة الموجودة في هذه الفاصولياء تساهم في مقاومة الالتهابات والإجهاد التأكسدي داخل الجسم. كما يحتوي الحمص والفاصولياء السوداء على النشا المقاوم، الذي يعد غذاء نافعا لبكتيريا الأمعاء، ويحسن من حساسية الجسم تجاه الإنسولين. وقد أُجريت التجربة على 72 مشاركا يعانون من مرحلة ما قبل السكري ، وقدمت لهم وجبات تحتوي على أكواب من الفاصولياء السوداء والحمص، أو الأرز. وبعد مدة من المتابعة، تبين أن الفئة التي تناولت الحمص والفاصولياء شهدت انخفاضا ملحوظا في مستويات الكوليسترول. وبناء على هذه النتائج، أوصى الأطباء بإدخال الفاصولياء ضمن النظام الغذائي اليومي للوقاية من أمراض القلب والسكري، نظرا لقيمتها الغذائية العالية وفوائدها الصحية المتعددة. الفاصولياء، أيضا، تعد مصدرا جيدا للبروتين النباتي، وهي خيار مثالي لمن يرغب في تقليل استهلاك اللحوم دون التخلي عن العناصر الغذائية الضرورية التي توفرها. كما أن غناها بالألياف يساعد على تحسين عملية الهضم، ويوفر شعورا بالشبع لفترة طويلة، ما يساهم في تنظيم الوزن. ولم يغفل التقرير الإشارة إلى احتواء الفاصولياء على مجموعة من الفيتامينات والمعادن الرئيسية، مثل الحديد والمغنيسيوم وحمض الفوليك، والتي تعد ضرورية لإنتاج الطاقة ودعم وظائف الجسم الحيوية. (سكاي نيوز)


ليبانون 24
منذ 12 ساعات
- ليبانون 24
اكتشف... لهذا السبب ينتشر سرطان الرئة لدى غير المدخنين!
لطالما ارتبط سرطان الرئة بالتدخين على مدى عقود، إلا أن تزايد عدد الإصابات بين غير المدخنين دفع بعض العلماء إلى اعتباره مرضاً مستقلاً، يختلف في خصائصه عن أنواع السرطان المعروفة سابقاً. ويؤكد أندرياس فيك، اختصاصي الأورام في جامعة زيورخ السويسرية ، أن سرطان الرئة قد يظهر كحالة منفصلة، وغالباً ما يُكتشف لدى أشخاص تتراوح أعمارهم بين 30 و35 عاماً من غير المدخنين. ويشير إلى أن السرطان الغدي، وهو نوع يبدأ في الغدد التي تفرز مواد مثل المخاط أو السوائل في أنسجة الجسم، وقد يصيب الرئة، لا تظهر أعراضه في مراحله الأولى، مثل السعال وألم الصدر وضيق التنفس، إلا بعد أن يكون الورم قد انتشر، ما يؤدي إلى تشخيص معظم الحالات في مراحل متقدمة. وأشار تقرير لـ" بي بي سي"، إلى أن نسبة الإصابة بسرطان الرئة تزداد كل سنة، وهو أكثر شيوعا بين النساء، خاصة من أصول آسيوية، معتبرا أن للهرمونات الأنثوية تأثيرا على ظهور هذا النوع من السرطان". وأوضح التقرير ذاته، أن من بين أسباب الإصابة بسرطان الرئة استنشاق الغازات، والتدخين غير المباشر، والتعرض لأبخرة الطهي، أو الوقود الصلب مثل الحطب والفحم في أماكن سيئة التهوية، وبما أن النساء يقضين وقتا أطول داخل المنازل، فإنهن أكثر عرضة لهذا النوع من التلوث الهوائي، وبالتالي أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة. وكشفت الأبحاث أن تلوث الهواء الخارجي، هو ثاني سبب رئيسي لسرطان الرئة بعد التدخين، لا سيما بعوادم السيارات ومداخ المصانع والدخان الناجم عن حرق الفحم والخشب، ما يجعل الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ملوثة هم أكثر عرضة للوفاة بسبب المرض. وفي عام 2022، قدرت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC) أن 194,000 حالة سرطان رئة من نوع الغدة الرئوي حول العالم تعود إلى تلوث الهواء معظمها في شرق آسيا ، خاصة في الصين ، بينما تم تشخيص 1100 شخص بسرطان الغدة الرئوي في المملكة المتحدة بسبب تلوث الهواء. وشهدت السنوات الأخيرة تحسنا كبيرا في تشخيص هذا المرض، حيث ارتفع متوسط البقاء على قيد الحياة لدى المرضى الخاضعين للعلاج إلى أكثر من عشر سنوات، بعدما كان لا يتجاوز سابقا سنة واحدة. (سكاي نيوز)


القناة الثالثة والعشرون
منذ 14 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
التمارين الرياضيّة.. "كثرتها مثل قلّتها"
وجدت دراسة حديثة استخدمت الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بعمر الدماغ، علاقةً على شكل حرف U بين التمارين وشيخوخة المخ، حيث أظهر كلٌّ من الأشخاص قليلي الحركة والذين يمارسون الرياضة بإفراط علاماتٍ على شيخوخة الدماغ مقارنةً بمن يمارسون الرياضة باعتدال. ويبدو أن النشاط البدني المعتدل هو الأمثل لصحة الدماغ. فالذين مارسوا كمياتٍ معتدلة من التمارين الخفيفة أو المتوسطة أو الشديدة كانت أدمغتهم أكثر شبابًا، بغض النظر عن مستوى شدة التمارين. ووفق "ستادي فايندز"، يُخالف هذا الاعتقاد السائد بأن "الأكثر هو الأفضل دائماً". وأُجريت الدراسة في جامعة هانغتشو بالصين، استناداً إلى بيانات حوالي 17 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني. وباستخدام تقنيات تصوير الدماغ، المتقدمة وأجهزة تتبع اللياقة البدنية القابلة للارتداء، اكتشف الباحثون ما أسموه علاقة "على شكل حرف U" بين النشاط البدني وصحة الدماغ، ما يعني أن فوائد الدماغ تبلغ ذروتها بمكان ما بين الجانبين، وليس في أقصى الحدود. خوارزمية تقييم الدماغ لتحديد "عمر الدماغ"، أدخل الباحثون أكثر من 1400 قياس مختلف للدماغ في خوارزمية حاسوبية متطورة تسمى LightGBM. وتعلّم نظام الذكاء الاصطناعي هذا التنبؤ بالعمر الزمني للشخص بناءً على بنية دماغه فقط. عندما كان "عمر الدماغ" المتوقع أعلى من عمره الفعلي، أشار ذلك إلى تسارع شيخوخة الدماغ. ولا تزال الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذه العلاقة التي تشبه حرف U غير مفهومة تماماً، لكن الباحثين لديهم نظريات تستند إلى دراسات سابقة. تفسير الظاهرة بالنسبة لمن يمارسون القليل من التمارين، فإن الخمول البدني يقلل من تدفق الدم إلى الدماغ ويقلل من إنتاج عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ، وهو بروتين أساسي للحفاظ على صحة الخلايا العصبية. لكن الإفراط في ممارسة التمارين الرياضية يطرح مشكلة نظرية مختلفة. ويشير الباحثون إلى أن النشاط البدني المفرط قد يُحفز الإجهاد التأكسدي والاستجابات الالتهابية في الدماغ، ما يُسرّع عملية الشيخوخة، مع أن هذا الأمر يحتاج إلى مزيد من البحث. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News