logo
عقب المواجهات مع عناصر تخريبية.. العليمي يطلع على الاوضاع في مأرب ويشيد بقبائل المحافظة

عقب المواجهات مع عناصر تخريبية.. العليمي يطلع على الاوضاع في مأرب ويشيد بقبائل المحافظة

الموقع بوستمنذ 12 ساعات

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الرئيس العليمي مع عضو مجلس القيادة، محافظ محافظة مأرب اللواء سلطان العرادة للاطلاع على الاوضاع في المحافظة، واحوال المواطنين والجهود المنسقة مع الجهات الحكومية لتحسين الخدمات، والايرادات العامة، وتعزيز الامن والاستقرار.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن رئيس مجلس القيادة الرئاسي استمع من عضو المجلس الى شرح حول الوضع العام في محافظة مارب، وجهود السلطة المحلية في الجوانب الامنية والخدمية والتنموية، ومستوى الاستجابة للاحتياجات الانسانية لملايين النازحين الذين وجدوا في محافظة مارب، ملاذهم الآمن من بطش جماعة الحوثي.
وأشارت إلى أن اللواء العرادة أحاط الرئيس بمستجدات الاوضاع الامنية والعسكرية، ومستوى جاهزية القوات لردع جماعة الحوثي، وافشال محاولاتها المستمرة في تحقيق اي اختراق للجبهة الداخلية بعد هزائمها المريرة على ابواب مارب الحصينة.
وأشاد رئيس مجلس القيادة بالنهضة الخدمية والعمرانية التي تشهدها محافظة مارب، رغم الحصار الذي تفرضه جماعة الحوثي عليها منذ سنوات، مثمنا يقظة القوات المسلحة والامن في الحفاظ على السكينة العامة وردع التهديدات على مختلف المحاور.
ولفت الرئيس العليمي، لإلتفاف أبناء مأرب المعهود والأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني، ومنابر الوعي حول قيادة السلطة المحلية، ومؤسسات الدولة، وجهودها في الحفاظ على الامن والاستقرار، وتوفير الخدمات الاساسية دون اخلال بمسؤولياتها الدستورية تجاه جميع المواطنين والنازحين من مختلف انحاء البلاد.
وأعرب رئيس مجلس القيادة، عن ثقته الكاملة بوعي أبناء مأرب المعهود في تفويت الفرصة على من يتربصون بالمحافظة وأهلها، وابقاء مأرب الأبية "قلعة للصمود، ومفتاحا للنصر العظيم الذي بات اقرب من اي وقت مضى".
وخلال الأيام القليلة الماضية، شهدت محافظة مأرب مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية وعناصر تخريبية مدعومة من جماعة الحوثي، أدت لقطع الطريق الدولي الرابط بين مأرب وحضرموت، وخروج خدمة الكهرباء عن المحافظة، وسقوط ضحايا من الطرفين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من الصرخة إلى شواطئ عدن .. القاضي عبدالوهاب قطران في صورتين
من الصرخة إلى شواطئ عدن .. القاضي عبدالوهاب قطران في صورتين

الأمناء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأمناء

من الصرخة إلى شواطئ عدن .. القاضي عبدالوهاب قطران في صورتين

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورتين متناقضتين للقاضي عبدالوهاب قطران، أثارتا موجة واسعة من التعليقات والجدل. الصورة الأولى تُظهر قطران وهو يردد شعار "الصرخة" عقب اقتحام مليشيات الحوثي لأحد مواقع المقاومة، فيما تُظهره الصورة الثانية برفقة أسرته في العاصمة عدن، صباح اليوم. وظهر في الصورة ذاتها البرلماني أحمد سيف حاشد، ما زاد من تفاعل الجمهور وسط تساؤلات عن التناقضات في مواقف بعض الشخصيات العامة بين الاصطفاف مع جماعة الحوثي والتنقل في المناطق المحررة. ناشطون قالو ان ظهور القاضي قطران في عدن رغم منصارته سابقاً للحوثيين والذين اجتاحو المدينة ودمرو ابرز معالمها تؤكد ان العاصمة عدن ارض الامن والامان والتعايش والسلام.

عقب المواجهات مع عناصر تخريبية.. العليمي يطلع على الاوضاع في مأرب ويشيد بقبائل المحافظة
عقب المواجهات مع عناصر تخريبية.. العليمي يطلع على الاوضاع في مأرب ويشيد بقبائل المحافظة

الموقع بوست

timeمنذ 12 ساعات

  • الموقع بوست

عقب المواجهات مع عناصر تخريبية.. العليمي يطلع على الاوضاع في مأرب ويشيد بقبائل المحافظة

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الرئيس العليمي مع عضو مجلس القيادة، محافظ محافظة مأرب اللواء سلطان العرادة للاطلاع على الاوضاع في المحافظة، واحوال المواطنين والجهود المنسقة مع الجهات الحكومية لتحسين الخدمات، والايرادات العامة، وتعزيز الامن والاستقرار. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن رئيس مجلس القيادة الرئاسي استمع من عضو المجلس الى شرح حول الوضع العام في محافظة مارب، وجهود السلطة المحلية في الجوانب الامنية والخدمية والتنموية، ومستوى الاستجابة للاحتياجات الانسانية لملايين النازحين الذين وجدوا في محافظة مارب، ملاذهم الآمن من بطش جماعة الحوثي. وأشارت إلى أن اللواء العرادة أحاط الرئيس بمستجدات الاوضاع الامنية والعسكرية، ومستوى جاهزية القوات لردع جماعة الحوثي، وافشال محاولاتها المستمرة في تحقيق اي اختراق للجبهة الداخلية بعد هزائمها المريرة على ابواب مارب الحصينة. وأشاد رئيس مجلس القيادة بالنهضة الخدمية والعمرانية التي تشهدها محافظة مارب، رغم الحصار الذي تفرضه جماعة الحوثي عليها منذ سنوات، مثمنا يقظة القوات المسلحة والامن في الحفاظ على السكينة العامة وردع التهديدات على مختلف المحاور. ولفت الرئيس العليمي، لإلتفاف أبناء مأرب المعهود والأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني، ومنابر الوعي حول قيادة السلطة المحلية، ومؤسسات الدولة، وجهودها في الحفاظ على الامن والاستقرار، وتوفير الخدمات الاساسية دون اخلال بمسؤولياتها الدستورية تجاه جميع المواطنين والنازحين من مختلف انحاء البلاد. وأعرب رئيس مجلس القيادة، عن ثقته الكاملة بوعي أبناء مأرب المعهود في تفويت الفرصة على من يتربصون بالمحافظة وأهلها، وابقاء مأرب الأبية "قلعة للصمود، ومفتاحا للنصر العظيم الذي بات اقرب من اي وقت مضى". وخلال الأيام القليلة الماضية، شهدت محافظة مأرب مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية وعناصر تخريبية مدعومة من جماعة الحوثي، أدت لقطع الطريق الدولي الرابط بين مأرب وحضرموت، وخروج خدمة الكهرباء عن المحافظة، وسقوط ضحايا من الطرفين.

مركز دراسات أمريكي: هل يستغل الحوثيون حركة الشباب في الصومال لمهاجمة أصول مرتبطة بإسرائيل؟ (ترجمة خاصة)
مركز دراسات أمريكي: هل يستغل الحوثيون حركة الشباب في الصومال لمهاجمة أصول مرتبطة بإسرائيل؟ (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

timeمنذ يوم واحد

  • الموقع بوست

مركز دراسات أمريكي: هل يستغل الحوثيون حركة الشباب في الصومال لمهاجمة أصول مرتبطة بإسرائيل؟ (ترجمة خاصة)

حذر مركز صوفان الأمريكي للدراسات الاستراتيجية، من استمرار الهجمات بين جماعة الحوثي وإسرائيل، الأمر الذي يهدد بالتصعيد والتوسع في المنطقة، في ظل وجود تقارير دولية تتحدث عن وجود علاقات بين الحوثيين في اليمن وحركة الشباب الإرهابية في الصومال. وقال المركز في تحليل ترجمه للعربية "الموقع بوست" مع تواصل إسرائيل وحركة الحوثيين تبادل الضربات الصاروخية والجوية في أعقاب وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين، والذي لم يشمل إسرائيل. دفعت الضربات الإسرائيلية الانتقامية على المطارات التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن الحوثيين إلى تهديدات بمهاجمة طائرات ركاب إسرائيلية. وأضاف "قد يستغل الحوثيون علاقاتهم المتنامية مع حركة الشباب الإرهابية المتمركزة في الصومال لمهاجمة أصول مرتبطة بإسرائيل". وتوقع مركز الدراسات الأمريكي أن تتوسع الاشتباكات في جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك اتخاذ إجراءات أمريكية أو إسرائيلية ضد إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين. وتابع "أنهى وقف إطلاق النار في أوائل مايو/أيار بين الولايات المتحدة وحركة الحوثيين في اليمن (أنصار الله) حملة استمرت شهرين من الضربات الأمريكية على المواقع العسكرية والموانئ ومحطات الطاقة التابعة للحوثيين ("عملية الفارس الخشن") والتي لم تحقق سوى جزء من الأهداف الأمريكية. تعهد الحوثيون بوقف هجماتهم على السفن الحربية الأمريكية ومعظم السفن التجارية في البحر الأحمر، مما أعاد قدرًا من حرية الملاحة عبر تلك النقطة الاختناق الرئيسية. لم تُطبق الهدنة على إسرائيل أو الشحن المرتبط بها، لكن الجماعة امتنعت عن شن أي هجمات جديدة على السفن العابرة لذلك الممر المائي. وفي معرض شرحهم لعدم إصرارهم على تطبيق وقف إطلاق النار على إسرائيل، صرّح مسؤولو ترامب للصحفيين بأنهم لا يعتقدون أن الحوثيين سيوقفون هجماتهم على إسرائيل. ويجادل الخبراء بأن فريق ترامب اختار التوقف عن إنفاق موارد عسكرية أمريكية كبيرة وذخائر متطورة باهظة الثمن على حملة جوية في اليمن من غير المرجح أن تُسفر عن نتائج إضافية كبيرة". يُبدي بعض المراقبين -وفق التحليل- تفاؤلاً أكبر بشأن نتائج حملة الضربات الأمريكية، مشيرين إلى أنه بالإضافة إلى وقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، ضغطت الهجمات الأمريكية أيضًا على إيران لسحب مستشاريها العسكريين من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي (IRGC-QF) من اليمن. وحسب التحليل فإن هذا الانسحاب في حال تأكيده واستمراره، سيُقلل من قدرات الحوثيين في المستقبل. وأوضح مسؤول إيراني كبير للصحفيين أن انسحاب إيران كان يهدف إلى تجنب المواجهة المباشرة مع الولايات المتحدة وخطر وقوع خسائر في صفوف الإيرانيين. "ربما سعت إيران أيضًا إلى الحد من بؤر التوتر الإقليمية مع الولايات المتحدة، حيث كان البلدان منخرطين في محادثات للتوصل إلى اتفاق نووي جديد. من شأن الانسحاب الإيراني من اليمن أن يُعزز من ضعف موقع إيران الجيوستراتيجي الإقليمي منذ منتصف عام 2024، وأن ميزان القوى الإقليمي قد تحول لصالح إسرائيل والولايات المتحدة. حتى لو سحبت إيران أفراد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني من اليمن، فإنها لا تزال تُقدم الدعم المادي للحوثيين من خلال شحن الأسلحة وتكنولوجيا الأسلحة إليهم"، وفقًا لمسؤولي القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM). وطبقا لتحليل مركز صوفان فإنه مع امتناع قادة الحوثيين عن شن ضربات جديدة في البحر الأحمر، نفذوا تهديداتهم بمواصلة مهاجمة إسرائيل طالما استمرت عملياتها ضد حماس في غزة. في الأسبوع الماضي، صرّح عبد الملك الحوثي، الزعيم الأعلى للحوثيين: "مهما بلغ حجم العدوان الإسرائيلي ومهما تكرر، فلن يؤثر على موقف شعبنا في دعم الشعب الفلسطيني. لقد ظلّ العدو الإسرائيلي في موقف ضعيف بعد توقف العدوان الأمريكي نتيجة فشله... ويحاول العدو الإسرائيلي استعادة الردع من خلال هذا العدوان المتكرر على المنشآت المدنية في بلدنا". وذكر التحليل "منذ 18 مارس/آذار، عندما استأنف جيش الدفاع الإسرائيلي هجومه على حماس في قطاع غزة، أطلق الحوثيون 42 صاروخًا باليستيًا وما لا يقل عن 10 طائرات مسيرة على إسرائيل. في 4 مايو/أيار، سقط صاروخ داخل أرض مطار بن غوريون، ولم يُلحق أضرارًا تُذكر، ولكنه مع ذلك دفع معظم شركات الطيران الأجنبية إلى تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل". واستدرك "تم اعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيرة الأخرى التي أطلقها الحوثيون. ردّت إسرائيل على هجمات الحوثيين التي تُسبب اضطرابات، وكما توقع الخبراء، تصاعدت حدة تبادل التهديدات، مما زاد من احتمالية امتدادها إلى أجزاء أخرى من المنطقة". في الأسبوع الماضي، أطلق الحوثيون صاروخين باليستيين باتجاه إسرائيل، اعترضتهما الدفاعات الجوية الإسرائيلية المتطورة. وفي محاولةٍ للردع، قصفت إسرائيل مطار صنعاء الدولي يوم الأربعاء الماضي للمرة الثانية خلال شهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store