
إعلام عبرى: إيران أطلقت نحو 15 صاروخًا نحو إسرائيل
أكد إعلام عبري، الخميس، أن إيران أطلقت نحو 15 صاروخًا نحو إسرائيل في هجمتها الأخيرة، وذلك في نبأ عاجل لفضائية "إكسترا نيوز.
وقال د.علي إسلام، رئيس هيئة الطاقة النووية المصرية سابقًا، إن هناك تعتيمًا إعلاميًا من جانب إيران وإسرائيل على نتائج الصراع والخسائر التي يتكبدها كل طرف، وبالتالي لا أحد يعلم حجم الخسائر في البلدين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
خبير: الضربات الأمريكية لإيران "لعبة سياسية".. وطهران على أعتاب امتلاك القنبلة النووية
كشف الدكتور طه علي، الباحث السياسي المتخصص في الشؤون الإستراتيجية، عن أن الضربات الأمريكية الأخيرة على إيران تمثل مزيجًا من الرؤية الإسرائيلية التي تعتبر البرنامج النووي الإيراني "تهديدًا وجوديًا"، والرؤية الأمريكية الرامية إلى "تقليم أظافر النفوذ الإيراني" في المنطقة، في تحليلٍ مفصلٍ لكواليس التصعيد الأخير. وأوضح الخبير، خلال مداخلة هاتفية لفضائية 'إكسترا نيوز'، أن الضربات تخدم استراتيجيتين حماية أمن إسرائيل الذي يعتبر جزءًا من الأمن القومي الأمريكي، واستكمال سياسة ترامب في تقليص النفوذ الإيراني منذ أحداث 7 أكتوبر وكشف أن ترامب كان يعد لمفاوضات مع إيران بينما يخطط سرًا للضربات، في إطار "المراوغة السياسية" المعهودة. وأكد الباحث أن إيران باتت "على أعتاب امتلاك القنبلة النووية" بحيازتها 150 كيلوغرامًا من اليورانيوم المخصب (84-85%)، ما يكفي لصنع عدة قنابل. وحذر من أن الضربات لم تقضِ على البرنامج النووي بالكامل، حيث لا تزال إيران تملك مختبرات ومواد كافية. سيناريوهات الرد الإيراني وتوقع لجوء طهران إلى إغلاق مضيق هرمز (يمر عبره 30% من نفط العالم)، وتصعيد الهجمات على إسرائيل بصواريخ أكثر تطورًا واستبعد الباحث أن تقدم إيران على ضرب قواعد أمريكية، نظرًا لعدم قدرتها على مواجهة واشنطن مباشرة حاليًا. وشدد الخبير على أن العالم أمام مفترق طرق خطير، حيث تجاوزت إيران "نقطة اللاعودة" في برنامجها النووي، بينما ترفع واشنطن سقف المواجهة، مما يضع المنطقة على حافة انفجار واسع النطاق.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
أستاذ علوم سياسية: الضربة الأمريكية على إيران انتهاك صارخ للسيادة والشرعية الدولية
وصف الدكتور عمرو حسن، أستاذ العلوم السياسية، الضربة الأمريكية التي استهدفت منشآت إيرانية فجر اليوم الأحد، بأنها "انتهاك صارخ لسيادة الدول والشرعية الدولية"، محذرًا من تداعياتها الخطيرة على استقرار الشرق الأوسط، خاصة بعد استهداف مفاعل "فوردو" النووي الذي يعمل بالماء الثقيل، ما يهدد بكارثة إشعاعية في الخليج. وأكد د. حسن، خلال مداخلة هاتفية لفضائية 'إكسترا نيوز'، أن العملية تمت دون موافقة الكونجرس الأمريكي، مما يخالف الدستور الأمريكي، ودون تفويض من الأمم المتحدة، في سابقة خطيرة تُكرّس سياسة "القوة والعنف والاستبداد". وأشار إلى تشابه السيناريو مع غزو العراق 2003، حين تم استخدام "أدلة مزيفة" لتبرير الضربات، رغم عدم وجود برنامج نووي عراقي. وحذر من أن استهداف مفاعل "فوردو" قد يتسبب بتلوث إشعاعي لمياه الخليج، التي تعتمد عليها دول المنطقة للشرب والري. ولفت إلى أن إيران تمتلك حقًا دوليًا في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، دون وجود أدلة قاطعة على امتلاكها أسلحة دمار شامل. وتوقع زيادة الاحتقان الإقليمي، مع اتهامات لإيران بالرد على الهجوم، مما يهدد بتصعيد غير مسبوق. ودعا المجتمع الدولي والدول العربية إلى الضغط على واشنطن للعودة لطاولة المفاوضات والالتزام بالقوانين الدولية. وشدد الخبير السياسي على أن العالم أمام منعطف خطير يُهدد بانهيار النظام الدولي القائم على احترام سيادة الدول، داعيًا إلى تحرك عاجل لاحتواء الأزمة قبل خروجها عن السيطرة.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
خبير دولي: "تدمير كامل للبرنامج النووي الإيراني" تصريح سابق لأوانه
شكك الدكتور فادي حيلاني، الباحث في العلاقات الدولية، في تصريحات وزير الدفاع الأمريكي حول "تدمير كامل" للبرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أن تقييم الأضرار الحقيقية للضربات الأمريكية ما زال مبكرًا، وذلك خلال تحليلٍ حصريٍ من واشنطن. وكشف حيلاني، خلال مداخلة هاتفية لفضائية 'إكسترا نيوز'، عن وثائق أمريكية تظهر تحرك 16 شاحنة وبلدوزر من منشأة "فوردو" قبل يومين من الضربة، مما يشير إلى نقل المواد النووية إلى مواقع سرية تحت الأرض. ورغم اعترافه بأضرار "بالغة" في منشأة فوردو، إلا أنه أكد أن البرنامج النووي لم يُدمر بالكامل، وأن إيران قد تعوض الخسائر خلال 2-3 سنوات. وحذر من أن الضربات قد تدفع طهران لتسريع برنامجها النووي للوصول إلى "عتبة السلاح النووي" كرد فعل انتقامي. واستبعد الباحث رد إيران المباشر ضد القواعد الأمريكية، متوقعًا تركيزها على تصعيد الهجمات الصاروخية على إسرائيل، وتجنب إغلاق مضيق هرمز لتفادي المواجهة الشاملة مع واشنطن، كما كشف عن رفع الولايات المتحدة حالة التأهب الأمني داخليًا وخارجًا تحسبًا لهجمات إيرانية محتملة. اختتم حيلاني حديثه بتحذير من أن العالم قد يشهد "سباقًا نوويًا جديدًا" في المنطقة، حيث تعمل إيران على تعويض خسائرها بينما تواصل واشنطن مراقبة تحركاتها عبر الأقمار الصناعية، في مواجهة قد تطول أمدها.