logo
شاهد.. هدف لا يتكرر كثيرا في كرة القدم

شاهد.. هدف لا يتكرر كثيرا في كرة القدم

الجزيرة١٤-٠٥-٢٠٢٥
أن تسدد الكرة من حارس المرمى دون أن يلمسها أحد وتدخل الكرة في المرمى المنافس، فهو هدف لا يتكرر كثيرا في كرة القدم ولكنه حصل في إحدى البطولات الأفريقية للهواة.
المصدر : الجزيرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل طلب غوارديولا وتشافي تدريب المنتخب الهندي؟ الاتحاد يجيب
هل طلب غوارديولا وتشافي تدريب المنتخب الهندي؟ الاتحاد يجيب

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

هل طلب غوارديولا وتشافي تدريب المنتخب الهندي؟ الاتحاد يجيب

كشف الاتحاد الهندي لكرة القدم اليوم السبت عن حقيقة وجود طلبين باسم المدربين الإسبانيين بيب غوارديولا وتشافي هيرنانديز لتدريب المنتخب الهندي الأول الذي يبحث عن مدرب جديد. وقال مدير المنتخب الوطني لصحيفة تايمز أوف إنديا أول أمس الخميس إن اسم تشافي نجم ومدرب برشلونة السابق كان مدرجا في قائمة المتقدمين. ونقل تقرير الصحيفة عن عضو في اللجنة الفنية في الاتحاد الهندي قوله إن ترشيحه كان مكلفا للغاية حتى يمكن متابعة الأمر. وذكر الاتحاد في بيان "تلقى الاتحاد الهندي لكرة القدم بريدا إلكترونيا يتضمن طلبين من المدربيْن الإسبانييْن بيب غوارديولا وتشافي هيرنانديز لم يتسن التأكد من صحة طلبيهما، وتبين لاحقا أن الطلبين المرسلين عبر البريد الإلكتروني لم يكونا حقيقيين". ولم يُعلن سابقا عن تلقي الاتحاد الهندي طلبا يُزعم أنه من غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي. وأعلنت اللجنة الفنية في الاتحاد الهندي أنها راجعت 170 طلبا لشغل منصب مدرب المنتخب الهندي للرجال، وقلصت القائمة إلى 10 قبل اختيار 3 مرشحين فقط. وأقال الاتحاد الهندي لكرة القدم المدرب السابق للمنتخب الوطني إيجور شتيمتسا في يونيو/حزيران من العام الماضي، قبل تعيين الإسباني مانولو ماركيز الذي ترك وظيفته هذا الشهر، وعاد إلى تدريب فريق "إف. سي جوا" المنافس في الدوري الهندي الممتاز.

ليبيا تتوج ببطولة أفريقيا لكرة القدم المصغرة على حساب المغرب
ليبيا تتوج ببطولة أفريقيا لكرة القدم المصغرة على حساب المغرب

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

ليبيا تتوج ببطولة أفريقيا لكرة القدم المصغرة على حساب المغرب

تُوّج منتخب ليبيا بلقب كأس الأمم الأفريقية (للميني فوتبول) أو كرة القدم المصغرة، وذلك بعد فوزه على المغرب بركلات الترجيح 3-2 في المباراة النهائية التي أُقيمت أمس الجمعة بمدينة درنة. وانتهى الوقت الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل السلبي، قبل أن يحسم المنتخب الليبي اللقب بركلات الترجيح وسط فرحة جماهيرية كبيرة. وسجل ركلات ليبيا مهند إيتو وفاضل شليق وجاسم الغزالي، ليسهموا في هذا التتويج الذي يؤهل المنتخب الليبي للمشاركة في بطولة العالم للميني فوتبول. وبلغت ليبيا النهائي بعد الفوز في قبل النهائي على غينيا 2-صفر، بينما تأهل المغرب بفوزه على موريتانيا 4-3. والميني فوتبول تقام في ملاعب أصغر حجما من ملاعب كرة القدم التقليدية وبعدد لاعبين أقل في كل فريق يراوح بين 6 أو 7 لاعبين لكل فريق. وشارك في البطولة 16 منتخبا من مختلف أنحاء القارة، واستضافتها ليبيا لأول مرة منذ سنوات في مدينة درنة التي استعادت نشاطها الرياضي بعد أضرار كبيرة سببتها الفيضانات العام الماضي. وشق صاحب الأرض طريقه بنجاح في البطولة، إذ فاز في جميع مبارياته وسجل 21 هدفا بينما استقبلت شباكه هدفا واحد. وهذا اللقب الأول لليبيا في هذه اللعبة ويعكس عودة الحياة الرياضية إلى درنة وقدرة ليبيا على تنظيم بطولات قارية رغم التحديات.

ميلان كونديرا.. روائي سحرته كرة القدم
ميلان كونديرا.. روائي سحرته كرة القدم

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

ميلان كونديرا.. روائي سحرته كرة القدم

"الحب هو الشوق إلى النصف الذي فقدناه من أنفسنا".. هكذا صاغ الروائي الراحل ميلان كونديرا واحدة من أجمل تعاريف الحب، وبلغة لا تُشبه إلا كونديرا، ولا تترجم إلا لتزداد كثافة. لغةٌ حفظت للرجل مكانته كأحد أعظم روائيي القرن العشرين، وفتحت له أبواب الخلود منذ أن نشر رائعته الخالدة "خفة الكائن التي لا تُحتمل" عام 1984. ومع أن كونديرا لم يكتب رواية عن كرة القدم، فإن سحر اللعبة تسلل إلى وجدانه، وشغل حيزا من تأملاته الفلسفية. ففي إحدى مقالاته، قال "لاعبو كرة القدم نفس جمال وتراجيديا الفراشات، تطير عاليا بمنتهى البهاء، دون أن تُتاح لها فرصة الإعجاب بجمالها". بهذا التشبيه، يعبّر كونديرا عن حساسية بالغة تجاه اللاعبين، ليس فقط بوصفهم رياضيين، بل ككائنات وُجدت بين الجمال والزوال، الحرية والانضباط، الجماعة والفرد. في كتاباته، استخدم كونديرا كرة القدم كعدسة لرؤية الوجود. رأى فيها ساحةً يتصارع فيها الفرد مع المجتمع، ويلتقي الجمال بالتضحية. اللاعب الذي يتخلى عن مجده لأجل الفريق، أو من يصمد أمام الألم دفاعا عن المرمى، هو في نظر كونديرا بطل وجودي. والملعب الأخضر، في نظره، ليس مجرد ساحة لعب، بل فضاء للحرية والتعبير. ربط كونديرا بين فلسفة الحياة ومعاني الكرة. كما في "خفة الكائن التي لا تُحتمل"، حيث يتأرجح الإنسان بين الخفة والثقل، يعيش اللاعب أيضا تحت ثقل التوقعات وخفة اللحظة. وكما في كتابه "الضحك والنسيان"، تُغري كرة القدم لاعبيها بتجاوز الإخفاق والعيش في لحظة النسيان التي تمنحهم مجدا جديدا. كرة القدم مقاومة رمزية وصوتا للحرية وكان كونديرا يُدرك حدود التغيير في هذا العالم، لكنه رأى في كرة القدم مقاومة رمزية، وصوتا للحرية. وقال ذات مرة "لقد أدركنا أنه لم يعد ممكنا قلب هذا العالم، كانت ثمة مقاومة يتيمة: ألا نأخذه على محمل الجد". هكذا، ظلّ كونديرا ممسكا بخيوط الأدب والفلسفة، ومنح كرة القدم مكانتها الرمزية كفنّ يعكس تراجيديا الإنسان، ويؤكد أن الحياة ليست فقط ما نعيشه، بل كيف نعيشه. ورحل ميلان كونديرا في 2023، لكنه خلّد اسمه قبل ذلك بزمن، وطرح سؤالا ظل يتردد في عقل كل من قرأه "ماذا سنترك بعد أن نرحل؟" قد يترك البعض كتبا، أو أطفالا، أو مشاريع، لكن وفق كونديرا، ربما تتركنا كرة القدم هي الأخرى ونحن نتركها، كلاعبين ومشجعين ومؤمنين بأنها اللعبة الخالدة التي لا تموت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store