سيب التليفون وأنت داخل.. خطورة الجلوس بالهاتف على المرحاض لفترات طويلة
الجلوس لفترات طويلة على المرحاض قد يؤثر على الجهاز الهضمي والدورة الدموية، بل ويُسهم في ظهور مضاعفات يصعب علاجها وقد تستدعي تدخلًا طبيًا حسبما ذكر موقع «Everyday Health».خطورة الجلوس على المرحاض لفترات طويلة- زيادة خطر الإصابة بالبواسير، وضعية الجلوس أثناء التبرز تضغط بشكل مباشر على أوردة المستقيم.- اضطراب في الدورة الدموية، الجلوس الثابت لفترة طويلة، خاصة على سطح صلب، قد يؤدي إلى ضعف تدفق الدم في الجزء السفلي من الجسم. قد ينتج عن ذلك تنميل أو إحساس بالوخز في الساقين أو القدمين، أو في حالات نادرة تجلط الأوردة.- تأثير سلبي على عضلات الحوض، الوضعية الطويلة قد تسبب ضعفًا في عضلات قاع الحوض، مما يؤدي لاحقًا إلى مشاكل مثل السلس البولي أو ضعف التحكم في التبرز.- التسبب في الإمساك المزمن، الاعتماد على الهاتف أو الانشغال أثناء الجلوس قد يُضعف استجابة الجسم الطبيعية للإخراج.- زيادة التوتر على الظهر والعمود الفقري، وضعية الجلوس المنحني أو المائل لفترة طويلة أثناء التبرز قد تسبب ضغطًا على الفقرات السفلية من الظهر، مما يؤدي إلى آلام مزمنة أو شد عضلي.- انتقال الجراثيم إلى الهاتف أو اليدين، استخدام الهاتف المحمول داخل المرحاض يزيد من احتمالية انتقال البكتيريا والفيروسات، خاصة إذا لم يتم تنظيف اليدين والهاتف جيدًا بعد الاستخدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
مركب طبيعي في شراب القيقب يفتح بابًا جديدًا لمحاربة تسوس الأسنان
الدراسة التي أجريت بقيادة فريق من جامعة وايومنغ الأمريكية ونُشرت في مجلة علمية متخصصة، كشفت أن مركبًا يُعرف باسم إبيكاتشين أو ECG، وهو موجود بتركيزات منخفضة في شراب القيقب وبتركيزات أعلى في الشاي الأخضر والشاي الأسود، يتمتع بقدرة فريدة على منع نمو بكتيريا العقدية الطافرة، وهي العامل الرئيسي في تشكل طبقة البلاك التي تسبب التسوس. مركب طبيعي آمن وفعّال المثير في النتائج أن هذا المركب الطبيعي لا يعمل على قتل البكتيريا مثلما تفعل الكحول أو المطهرات الموجودة في غسولات الفم التجارية، بل يمنعها من الالتصاق بسطح الأسنان وتكوين الأغشية الحيوية، مما يجعله بديلًا مثاليًا وآمنًا للأطفال، خاصة أنهم عرضة لابتلاع كميات من غسول الفم عن طريق الخطأ. وصرّح الدكتور مارك جوميلسكي، الباحث الرئيسي في الدراسة، بأن إدراج هذا المركب في معجون الأسنان أو غسول الفم الطبيعي قد يوفر وسيلة جديدة تمامًا للوقاية من التسوس دون الحاجة إلى مكونات قوية أو مواد حافظة قد تسبب تهيجًا أو آثارًا جانبية. من اكتشاف عرضي إلى ابتكار واعد النتائج جاءت بعد ملاحظة غريبة خلال تجارب أخرى كان الفريق يُجريها على بكتيريا الليستيريا، إذ لاحظ الباحثون أن هذه البكتيريا لا تنمو على أسطح شجر القيقب. ومن هنا بدأ تحليل شراب القيقب المخفف واستخلاص المركب النشط ECG، ليكتشفوا لاحقًا أنه يُعيق التصاق بكتيريا الفم الضارة ويمنعها من تشكيل البلاك. تجارب معملية تؤكد الفعالية تم اختبار المركب أولًا باستخدام نماذج محاكاة حاسوبية، ثم تم تطبيقه على أسطح بلاستيكية وأقراص مصنوعة من مادة الهيدروكسي أباتيت، وهي المادة الأساسية في تركيب الأسنان الطبيعية. ونجح ECG في منع التصاق البكتيريا بنسبة ملحوظة، ما يؤكد إمكانياته المستقبلية في وقاية الأسنان من التسوس دون آثار جانبية. مستقبل منتجات الفم يبدأ من الطبيعة هذا الاكتشاف قد يكون الخطوة الأولى نحو إطلاق منتجات طبيعية للعناية ب الفم تعتمد على مكونات نباتية فعّالة وآمنة، دون الحاجة إلى الكحول أو المضادات الحيوية. ومع ازدياد التوجه العالمي نحو المنتجات العضوية والطبيعية، يمثل هذا المركب المستخلص من شجرة القيقب إضافة قوية إلى قائمة الحلول البديلة في طب الأسنان الوقائي.


النبأ
منذ 21 ساعات
- النبأ
لماذا يعتقد 20% من الأمريكيين أنهم يعانون من حساسية البنسلين بالخطأ؟
يُبلغ نحو ٢٠٪ من الأمريكيين عن إصابتهم بمشكلة حساسية البنسلين، ومع ذلك فإن أقل من ١٪ يعانون منها بالفعل، بسبب أعراضه التي تختفي مع الوقت، حيث أنها أعراض حساسية البنسلين مؤقتة وتختفي مع العمر، ولكن البعض يعتبرها أعراض دائمة ومستمرة معه. والمشكلة أن تصنيف حساسية البنسلين بشكل خاطئ قد يمنعك من الحصول على العلاج الأنسب والأكثر أمانًا للعدوى، كما قد يزيد من خطر مقاومة مضادات الميكروبات، وهو ما يحدث عندما يفقد المضاد الحيوي فعاليته ضد البكتيريا. ما هو البنسلين؟ تم اكتشاف البنسلين، أول مضاد حيوي، عام ١٩٢٨ عندما استخرجه طبيب يُدعى ألكسندر فليمنج من نوع من العفن يُسمى البنسليوم. وأصبح يُستخدم على نطاق واسع لعلاج الالتهابات في أربعينيات القرن العشرين. يُوصف البنسلين والمضادات الحيوية المشابهة له، مثل الأموكسيسيلين والأموكسيسيلين / كلافولانات، والمعروفة تجاريًا باسم أوجمنتين، بشكل متكرر لعلاج الالتهابات الشائعة، مثل التهابات الأذن، والتهاب الحلق العقدي، والتهابات المسالك البولية، والالتهاب الرئوي، والتهابات الأسنان. وتُصنف المضادات الحيوية البنسلين ضمن فئة المضادات الحيوية ضيقة الطيف، أي أنها تستهدف أنواعًا محددة من البكتيريا. وبالتالي فالأشخاص الذين يُبلغون عن حساسية تجاه البنسلين هم أكثر عرضة لتلقي المضادات الحيوية واسعة الطيف، حيث تقتل المضادات الحيوية واسعة الطيف أنواعًا عديدة من البكتيريا، بما في ذلك المفيدة منها، مما يُسهّل على البكتيريا المقاومة البقاء على قيد الحياة والانتشار. يُسرّع هذا الاستخدام المفرط من تطور مقاومة المضادات الحيوية. كما أن المضادات الحيوية واسعة الطيف قد تكون أقل فعالية، وغالبًا ما تكون أكثر تكلفة. ما سبب هذا التباين؟ غالبًا ما يُصنف الأشخاص على أنهم يعانون من حساسية تجاه المضادات الحيوية في مرحلة الطفولة عندما يُظهرون رد فعل تحسسي، مثل الطفح الجلدي، بعد تناول إحداها. ولكن الطفح الجلدي غالبًا ما يحدث بالتزامن مع العدوى في مرحلة الطفولة، حيث تُسبب العديد من الفيروسات والالتهابات طفحًا جلديًا. إذا كان الطفل يتناول مضادًا حيويًا في ذلك الوقت، فقد يُصنف على أنه مصاب بالحساسية، حتى لو كان الطفح الجلدي ناتجًا عن المرض نفسه. قد تحدث بعض الآثار الجانبية، مثل الغثيان أو الإسهال أو الصداع، مع المضادات الحيوية، لكنها لا تعني بالضرورة إصابتك بالحساسية، وعادةً ما تختفي هذه التفاعلات الشائعة من تلقاء نفسها أو يمكن السيطرة عليها. وأخيرًا، يفقد حوالي 80% من المرضى الذين يعانون من حساسية حقيقية للبنسلين هذه الحساسية بعد حوالي 10 سنوات. هذا يعني أنه حتى لو كنت تعاني من حساسية تجاه هذا المضاد الحيوي سابقًا، فقد لا تعود كذلك الآن.


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
كيف يحوّل التكييف غرفتك إلى خطر صحي؟
مع دخول فصل الصيف و ، يصبح التكييف جزءًا أساسيًا في حياتنا اليومية، سواء في المنازل أو أماكن العمل فهو وسيلة فعالة لتخفيف حرارة الجو وتوفير الراحة، لكن ما لا يدركه كثيرون هو أن التكييف، إذا لم يستخدم بالشكل الصحيح، قد يتحول من وسيلة راحة إلى مصدر لمشاكل صحية متعددة. وهناك بعض الأعراض الناتجة عن التكييف ويرصدها موقع ، حيث نسلط الضوء على أبرز الأضرار الصحية المحتملة للتكييف، وكيفية الوقاية منها بأسلوب بسيط وسهل التطبيق. اعراض ناتجة عن التكييف 1. جفاف الجسم: الهواء البارد الصادر من المكيف يقلل من رطوبة الجو، وهذا قد يؤدي إلى جفاف الجلد، جفاف العين، وحتى جفاف الحلق والأنف، مما يزيد من فرص الإصابة بنزلات البرد والالتهابات. 2. انتشار البكتيريا والعفن: إذا لم يتم تنظيف فلاتر المكيف بانتظام، قد تتراكم فيها الأتربة والفطريات، وتنتشر في الهواء داخل الغرفة هذا قد يسبب الحساسية أو مشاكل تنفسية، خاصة لمن يعانون من الربو أو الجيوب الأنفية. 3. الصداع والتعب: الجلوس لفترات طويلة في غرفة شديدة البرودة قد يسبب صداعًا، وشعورًا بالتعب أو الخمول كما أن التنقل المفاجئ بين حرارة الجو الخارجية والبرودة الداخلية يرهق الجسم. 4. آلام المفاصل والعضلات: التعرض المباشر لهواء المكيف لفترات طويلة يمكن أن يسبب تيبسًا في العضلات أو آلامًا في المفاصل، خاصة في الرقبة والظهر. 5. قلة التهوية: الاعتماد الكامل على التكييف بدون فتح النوافذ أحيانًا لتجديد الهواء قد يؤدي إلى ما يعرف بـ"متلازمة المبنى المريض"، وهي حالة تسبب الصداع والإرهاق والدوخة بسبب التهوية السيئة. نصائح للوقاية: نظف فلاتر المكيف بانتظام (مرة كل أسبوعين على الأقل). لا تجلس مباشرة تحت تيار الهواء البارد. اضبط درجة الحرارة على 24 أو 25 درجة لتكون معتدلة. افتح النوافذ من وقت لآخر لتجديد الهواء. استخدم جهاز ترطيب أو ضع إناء ماء في الغرفة لترطيب الجو. وعلى صعيد آخر،التكييف مفيد ويجعل الحياة أسهل في الجو الحار، لكن الاستخدام المفرط أو الخاطئ قد يضر بصحتك، توازن في الاستخدام، واهتم بنظافته، لتحصل على راحة دون أضرار.