logo
أمير الرياض يستقبل سفير جمهورية كوبا لدى المملكة

أمير الرياض يستقبل سفير جمهورية كوبا لدى المملكة

الرياض١٢-٠٥-٢٠٢٥

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه اليوم، سفير جمهورية كوبا لدى المملكة ميغيل بورتو بارغا.
وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الربيعة من بروكسل: المملكة في طليعة الدول الداعمة للعمل الإغاثي وحل الأزمات الإنسانية حول العالم
الربيعة من بروكسل: المملكة في طليعة الدول الداعمة للعمل الإغاثي وحل الأزمات الإنسانية حول العالم

صحيفة سبق

timeمنذ 19 دقائق

  • صحيفة سبق

الربيعة من بروكسل: المملكة في طليعة الدول الداعمة للعمل الإغاثي وحل الأزمات الإنسانية حول العالم

نوّه المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، بتقدير المجتمع الدولي للدور الريادي الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في حل الأزمات الإنسانية، والجهود الحثيثة التي بذلتها قيادة المملكة لرفع العقوبات عن الجمهورية العربية السورية التي أسهمت في تهيئة المُناخ لاستجابة إيجابية من الولايات المتحدة الأمريكية، وسيكون لها الأثر - بإذن الله - في تحسين إيصال المساعدات الإنسانية وتوفير حياة أفضل للشعب السوري الشقيق. جاء ذلك خلال مشاركته أمس في الندوة الحوارية: الأزمات في الشرق الأوسط: تحدي حماية الأرواح واحترام القانون الإنساني الدولي" ضمن أعمال المنتدى الإنساني الأوروبي لعام 2025م، في مدينة بروكسل، بحضور سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الاتحاد الأوروبي هيفاء بنت عبدالرحمن الجديع. وعبر الدكتور عبدالله الربيعة عن تقديره للمفوضية الأوروبية لتركيزها نحو الأزمات الإنسانية حول العالم، خاصة في منطقة الشرق الأوسط إذ تستمر النزاعات وتتفاقم موجات النزوح وتنهار البنى التحتية، مبينًا أن أكثر من 65 مليون شخص في الشرق الأوسط اليوم بحاجة إلى المساعدات الإنسانية، مفيدًا أنه وفقًا لمصادر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) فلم يموّل سوى أقل من 30% من خطط الاستجابة الإنسانية، مؤكدًا أن المنطقة تشهد أزمة نزوح هائلة تتجاوز 28 مليون نازح. وأضاف أن العالم العربي يشهد العديد من أشد الأزمات الإنسانية إلحاحًا على مستوى العالم، نتيجة الصراعات المستمرة وحالات عدم الاستقرار في دول مثل اليمن وسوريا والسودان ولبنان وفلسطين، وتسبب العنف والافتقار للضروريات الأساسية إلى حدوث الوفيات المبكرة لآلاف الأشخاص، وخاصة الأطفال، متطرقًا لاستجابة مركز الملك سلمان للإغاثة الذراع الإنساني للمملكة لهذه التحديات بتنفيذه أكثر من 3.400 مشروعًا إنسانيًا في 107 دول. وأشار الدكتور الربيعة إلى أن الاحتياجات الإنسانية العالمية لاتزال الأكثر إلحاحًا، حيث تتمحور حول الأمن الغذائي، والمياه والإصحاح البيئي، والرعاية الصحية، والإيواء، والتعليم، ومن التحديات المباشرة في المناطق التي تشهد معدلات عالية من حركة السكان والنزوح هو كيفية إيصال المساعدات إلى أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها، فضلًا عن التحديات التي يواجهها العاملون في المجال الإنساني في الميدان، مثل اعتقال بعضهم وتعرضهم للتهديد الجسدي أو الإصابة أثناء أداء واجباتهم، أو تزويدهم بمعلومات غير دقيقة حول تقييم الاحتياجات، إضافة إلى حرق ونهب ومصادرة شاحنات الإغاثة والمستودعات. وعرج على أهمية معالجة فجوة التمويل لتفادي الكوارث الإنسانية ومنع المزيد من الأشخاص من الاعتماد على المساعدات الإنسانية، عن طريق انضمام المزيد من المانحين لتلبية الاحتياجات المتزايدة، وإنشاء شراكات إستراتيجية لدعم المزيد من المشاريع الإنسانية، منوهًا بتحقيق المملكة العربية السعودية نجاحًا ملحوظًا من خلال حملات منصة "ساهم" الإلكترونية، التي تشجع الأفراد على التبرع، فضلًا عن المساهمات الكبيرة للقطاع الخاص السعودي في تلبية النداءات الإنسانية الدولية. كما دعا الدكتور عبدالله الربيعة إلى أهمية الوقوف إلى جانب المجتمعات المتضررة والمحتاجة، انطلاقًا من الرسالة السامية للمملكة في مدّ يد العون دون تمييز، وتجسيدًا لدورها المحوري في تعزيز العمل الإنساني عالميًا، مؤكدًا ضرورة تشجيع الحوار والتعاون لتعزيز الاستقرار والسلام حول العالم.

عراقجي: نتشاور مع السعودية.. ونعتزم إعادة العلاقات مع مصر والبحرين
عراقجي: نتشاور مع السعودية.. ونعتزم إعادة العلاقات مع مصر والبحرين

الشرق السعودية

timeمنذ 23 دقائق

  • الشرق السعودية

عراقجي: نتشاور مع السعودية.. ونعتزم إعادة العلاقات مع مصر والبحرين

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مقابلة خاصة مع "الشرق"، إن العلاقات مع السعودية في تقدم، وإن التشاور السياسي بينهما منتظم، مشيراً إلى أنه التقى وزيري خارجية مصر والبحرين مراراً، وأن طهران تتجه لعودة العلاقات الدبلوماسية معهما. وعن المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، قال عراقجي في المقابلة التي تبثها "الشرق" في وقت لاحق، إن هناك "خلافات جوهرية"، مع الأميركيين لا تزال قائمة بشأن تخصيب اليورانيوم، وأضاف أن التخصيب بالنسبة لإيران "قضية أساسية والتنازل عنه مستحيل". واعتبر أنه "إذا كان الهدف طمأنة الأطراف بعدم امتلاك سلاح نووي، فالاتفاق في متناول اليد"، وشدد على أن بلاده "مستعدة لشفافية أوسع فيما يتعلق ببرنامجنا النووي السلمي شريطة رفع العقوبات". وقال عراقجي: "أكدنا مراراً أن أي اعتداء على إيران سيواجه برد مناسب، ولا أحد يجرؤ على مهاجمتنا بسبب قدراتنا الدفاعية". وأضاف أنه أبلغ الأميركيين بأن "لغة التهديد لن تجدي نفعاً مع إيران". وبشأن العلاقات مع سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، قال عراقجي إن أي تحرك يصب في مصلحة الشعب السوري فإيران ترحب به. مشاورات إيرانية مع السعودية وزار عراقجي في 10 مايو الجاري، مدينة جدة السعودية، وذلك قبل الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، وعقد محادثات مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان. وأطلع عراقجي نظيره السعودي على آخر مستجدات المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة. وفي 28 أبريل الماضي، بحث وزير الخارجية السعودي في اتصال هاتفي مع عراقجي، مستجدات المحادثات التي ترعاها سلطنة عمان بين إيران والولايات المتحدة. العلاقات مع مصر والبحرين وكثفت إيران ومصر الاتصالات الدبلوماسية رفيعة المستوى منذ اندلاع الحرب على غزة في 2023، بعد سنوات من التوتر بين البلدين. وفي أكتوبر، التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نظيره الإيراني مسعود بيزشيكان على هامش قمة مجموعة "بريكس"، حيث بحثا التصعيد الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط. وحضر وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي حفل تنصيب الرئيس الإيراني في يوليو، بالعاصمة الإيرانية طهران. واتفقت إيران والبحرين في يونيو الماضي، على "إنشاء الآليات اللازمة من أجل بدء المحادثات بين البلدين، لدراسة كيفية استئناف العلاقات السياسية بينهما". وكان ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة قد أعرب خلال لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بموسكو في مايو 2023، عن تطلع بلاده لتحسين علاقاتها مع إيران، مشيراً إلى عدم وجود سبب لتأجيل عودة العلاقات بين البلدين بعد انقطاعها عام 2016. وزار عراقجي البحرين في أكتوبر الماضي.

جازان تحتضن ملتقى "لا تفتح لهم باب" لتعزيز وعي الأمن السيبراني في البيئة التعليمية
جازان تحتضن ملتقى "لا تفتح لهم باب" لتعزيز وعي الأمن السيبراني في البيئة التعليمية

صحيفة سبق

timeمنذ 44 دقائق

  • صحيفة سبق

جازان تحتضن ملتقى "لا تفتح لهم باب" لتعزيز وعي الأمن السيبراني في البيئة التعليمية

دشّن مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول المهندس مرهف بن محمد المدني اليوم ملتقى التوعية بالأمن السيبراني 'لا تفتح لهم باب' والمعرض المصاحب الذي تستضيفه الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان في مركز الأمير سلطان الحضاري بمدينة جازان بهدف رفع مستوى الوعي بالأمن السيبراني في المجتمع التعليمي، بحضور المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي. وأكد مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول أن الأمن السيبراني أصبح مطلبًا أساسيًا لجميع المؤسسات والجهات الحكومية، وضرورة لحماية بنيتها الرقمية وضمان استمرارية أعمالها بكفاءة وأمان، مشيرًا إلى أن وزارة التعليم تسعى بمتابعة وتوجيه معالي وزير التعليم لتعزيز مفاهيم الأمن السيبراني ورفع مستوى الوعي لجميع منسوبيها، بما يضمن حمايتهم من الوقوع في الحوادث السيبرانية. وأضاف أن هذه الحملة تُعد امتدادًا لجهود وزارة التعليم في مجال الأمن السيبراني، وتهدف إلى نشر الوعي بالممارسات الآمنة، من خلال ما تنفذه الإدارة العامة للأمن السيبراني بالتعاون مع إدارات التعليم العامة بمناطق المملكة، لحماية المجتمع التعليمي من التهديدات والمخاطر السيبرانية. من جانب آخر أشار المدير العام للتعليم بالمنطقة إلى أهمية وقيمة البيانات والمعلومات والمعارف التي تشكل ثروة وطنية كبرى تستلزم حمايتها من هجمات أعداء الوطن وهو ما تحرص عليه قيادتنا الرشيدة -أيدها الله- بوضع الخطط الفعّالة بمتابعة من وزارة التعليم، بما يضمن حماية القيم وتحصين البيئات التعليمية ووسائطها الرقمية. وتضمن الملتقى ورقة عمل وأوبريت، وفقرات ومشاهد استعراضية، وعرضًا مرئيًا، إلى جانب فقرة التكريم، كما يشهد المعرض الذي يستمر لمدة يومين ورشًا توعوية وجلسات إرشادية، وأنشطة تفاعليّة تحاكي الهجمات السيبرانية، إلى جانب مسابقات وألعاب تعليمية تهدف إلى ترسيخ مفاهيم الأمن السيبراني في المجتمع التعليمي، وتمكين الأفراد من التعرف على المخاطر السيبرانية والتصدي لها بفعاليّة. يُذكر أن تعليم جازان يُعد المحطة الثامنة للمعرض الذي تُشرف عليه الإدارة العامة للأمن السيبراني بوزارة التعليم بالتعاون مع إدارات التعليم العامة بالمناطق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store