logo
فنون / أشرف عبد الغنى: مصر تتحرك بقوة فى ملف الإعلام لتعزيز قوتها الناعمة

فنون / أشرف عبد الغنى: مصر تتحرك بقوة فى ملف الإعلام لتعزيز قوتها الناعمة

خبر مصرمنذ يوم واحد
أكد أشرف عبد الغنى، مدير تحرير جريدة الجمهورية، أن اهتمام الدولة المصرية بملف الإعلام يشهد تحركًا قويًا خلال الفترة الأخيرة، مشيرًا إلى أن اجتماع الرئيس السيسي بشأن الإعلام للمرة الثانية فى أقل من أسبوع يعكس هذا الاهتمام الكبير.
وأوضح عبد الغنى، خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا نيوز"، أن الإعلام يعد أداة رئيسية فى تشكيل الوعى العام ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية، مؤكدًا أن الدولة تسعى إلى تعزيز دور الإعلام كحائط صد ضد المخططات التى تستهدف استقرار البلاد.
وأضاف أن الحفاظ على التراث الإعلامي، سواء من خلال التلفزيون أو إذاعة القرآن الكريم، وتحويله إلى صيغة رقمية حديثة، يمثل قيمة كبرى وثروة قومية تسهم فى الحفاظ على القوة الناعمة لمصر، لافتًا إلى أن الإذاعة المصرية ما زالت تحتفظ بتأثير قوى تاريخيًا وحاضرًا، وأن هذا التأثير سيتواصل فى المستقبل.
وأشار إلى أن الدولة تتحرك ضمن خطة متكاملة للحفاظ على الهوية المصرية وتعزيز الوعى الوطنى، بحيث يكون القرار والوعى بيد الإعلام المصرى، مؤكدًا أهمية تكامل الوسائل الإعلامية المختلفة لتحقيق هذا الهدف.
بتاريخ: 2025-08-15
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حجازي: الاستيطان جريمة حرب ويجب اختبار الموقف الأمريكي في مجلس الأمن
حجازي: الاستيطان جريمة حرب ويجب اختبار الموقف الأمريكي في مجلس الأمن

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

حجازي: الاستيطان جريمة حرب ويجب اختبار الموقف الأمريكي في مجلس الأمن

عبدالصمد ماهر قال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، إن مصر ترفض بشكل قاطع السياسات الإسرائيلية الساعية لترسيخ الاحتلال غير الشرعي للأراضي الفلسطينية، مشددًا على أن ما أعلن عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من رؤى حول "إسرائيل الكبرى"، إلى جانب قرار وزير المالية الإسرائيلي ببناء 3400 وحدة استيطانية، يمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي. موضوعات مقترحة وأوضح خلال مداخله هاتفيه على شاشة إكسترا نيوز، أن الخطوة الأولى لمواجهة هذه السياسات يجب أن تكون باللجوء إلى مجلس الأمن، لطرح مشروع قرار يدين الاستيطان، واختبار موقف الإدارة الأمريكية من هذه القضية. وأضاف حجازي أن الاستيطان يعد جريمة حرب تهدف لإحلال المستوطنين محل الشعب الفلسطيني، وفرض إرادة الاحتلال بالقوة، مشيرًا إلى ضرورة تفعيل الضغوط الدبلوماسية لعزل إسرائيل على الساحة الدولية. ولفت إلى أن الأسابيع المقبلة ستشهد اعتراف نحو 18 دولة، منها بريطانيا وفرنسا وأستراليا وكندا، بدولة فلسطين، معتبرًا أن هذه الاعترافات تشكل ورقة قوة يجب استثمارها لمواجهة اليمين الإسرائيلي المتطرف. وأكد حجازي أهمية تفعيل منظومة العقوبات الدولية، على غرار ما جرى مع نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، من خلال أدوات قانونية واقتصادية وشعبية، تشمل المقاطعة الأكاديمية والثقافية والعمالية، ووقف الاتفاقات التجارية والعسكرية مع إسرائيل. وبيّن أن الاتحاد الأوروبي، الذي يرتبط مع إسرائيل باتفاق تبادل تجاري حر بقيمة 41 مليار يورو، يجب أن يكون جزءًا من الضغط الدولي لإنهاء الاحتلال ووقف سياسات الاستيطان. وشدد مساعد وزير الخارجية الأسبق على ضرورة بناء منظومة للأمن والتعاون الإقليمي تضم مصر والسعودية وتركيا ودولًا عربية أخرى، بهدف صياغة موقف إقليمي موحد يحمي مصالح المنطقة ويشكل قوة ضغط على إسرائيل، وحتى على قوى دولية كبرى. وأشار إلى أن أي منظومة أمنية ناجحة في الشرق الأوسط يجب أن تقوم على الاعتراف بدولة فلسطين، ومعالجة الملفات الإقليمية بما يحقق الاستقرار والأمن الجماعي.

شعبان يوسف: صنع الله إبراهيم ظل وفيًا لانتمائه اليسارى طوال حياته
شعبان يوسف: صنع الله إبراهيم ظل وفيًا لانتمائه اليسارى طوال حياته

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

شعبان يوسف: صنع الله إبراهيم ظل وفيًا لانتمائه اليسارى طوال حياته

قال الأديب والمؤرخ شعبان يوسف، إن موقف الأديب الراحل صنع الله إبراهيم من رفض جائزة الرواية العربية عام 2003، التي كانت مقدمة من المجلس الأعلى للثقافة وقيمتها 100 ألف جنيه، جاء متسقًا تمامًا مع تركيبة شخصيته، رغم أنه أثار جدلًا واسعًا داخل الوسط الثقافي. وأضاف، خلال استضافته ببرنامج "العاشرة" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن هذا الموقف لفت الأنظار بشكل أكبر إلى الجانب السياسي في شخصية صنع الله إبراهيم، على حساب الاهتمام بجوانب إبداعه الأدبي، موضحًا أن الرفض كان حدثًا وطنيًا مهمًا، لكنه حرَم المتابعين لفترة من التركيز على مشروعه الروائي. وأشار إلى أن صنع الله إبراهيم قد قبل جوائز أخرى لاحقًا، سواء داخل مصر أو خارجها، لكنه رفض هذه الجائزة تحديدًا لاعتقاده بأنها مرتبطة بأنظمة سياسية. وتابع قائلًا: "الأدب يجمع بينما السياسة تفرّق، وتصنيف الأديب سياسيًا إلى يمين أو يسار أمر خطير لأنه يخلق شللًا وتكتلات متصارعة"، مؤكدًا أن صنع الله إبراهيم ظل وفيًا لانتمائه اليساري طوال حياته، ما منحه اهتمامًا ورعاية خاصة من دوائر النقد العربي.

دول حوض النيل فى قلب مصر
دول حوض النيل فى قلب مصر

مصرس

timeمنذ 7 ساعات

  • مصرس

دول حوض النيل فى قلب مصر

مشروعات تنموية كبرى نجحت مصر فى تنفيذها فى كل دول حوض النيل، تشمل مجالات الكهرباء والصحة والتعليم والاسكان والنقل والطرق، بالإضافة إلى إنشاء المزارع السمكية والسدود وآبار المياه الجوفية التى تعمل بالطاقة الشمسية لأغراض الشرب، وخزانات أرضية، ومراس نهرية، ومشروعات لمكافحة الحشائش المائية، ومراكز للتنبؤ بالفيضان، كل هذه المشروعات العملاقة تؤكد أن الجمهورية الجديدة تدعم باستمرار التنمية فى هذه الدول لتحسين جودة الحياه لشعوبها، ورسالة بأن مصر ليست ضد التنمية، بل على العكس تدعم كل المشروعات التنموية بدول الحوض على أساس من التعاون المشترك وتعزيز التكامل الإقليمى، بما لا يضر بمصالح مصر وحقها الثابت والتاريخى فى مياه النيل، فمصر لن تغفل لحظة واحدة عن هذا الحق. اقرأ أيضًا | الرئيس السيسي: لسنا ضد التنمية في حوض النيل.. ولن نغضّ الطرف عن حقوقنا المائيةأطلقت مصر خلال الفترة الأخيرة آلية تمويلية بمخصصات قدرها 100 مليون دولار لدراسة وتنفيذ المشروعات التنموية والبنية الأساسية بدول حوض النيل الجنوبى، واكد الرئيس السيسى لنظيره الاوغندى فى اللقاء الذى جمعهما الاسبوع الماضى استعداد مصر للمساهمة فى تمويل مشروع سد «أنجلولو» بين أوغندا وكينيا، وذلك من خلال هذه الآلية، فمصر من أكثر الدول المانحة، لإقامة مشروعات تنموية فى دول حوض النيل.. كما أن الزيارات المتبادلة على كافة المستويات الرئاسية والحكومية اكبر دليل على حرص مصر على تعزيز التعاون الإقتصادي، وتشجيع رجال الأعمال المصريين للإسهام فى دفع عجلة التنمية والاقتصاد بدول حوض النيل .ويعتبر التعاون مع دول حوض النيل أحد المحاور الرئيسية فى السياسة المصرية الخارجية، ويعتبر جزءاً أساسياً فى الاستراتيجية المصرية للتحرك مع هذه الدول فى ظل ما تمتلكه مصر من إمكانيات لتنفيذ العديد من المشروعات التنموية التى تعود بالنفع المباشر على مواطنى تلك الدول، بما يسهم فى تحقيق التنمية المستدامة ورفع مستوى معيشة المواطنين هناك بما يسمح بمواجهة التحديات التى تتعرض لها القارة الافريقية مثل الزيادة السكانية وانتشار الفقر والأمية والأمراض.فدول حوض النيل تظل فى قلب خطط وإستراتيجيات مصر وتتجلى هذه المجهودات فى التعاون بين مصر ودول السودان وجنوب السودان وكينيا والكونغو الديمقراطية وبوروندى ورواندا وأوغندا وتنزانيا وإثيوبيا فى مجالات التدريب والمنح الدراسية، وتبادل الزيارات والأبحاث التطبيقية، وتنفيذ دراسات فنية للإدارة المتكاملة للموارد المائية، كما تتبنى مصر دائمًا تمويل وإقامة السدود بدول الحوض، مثل تنفيذ أكبر تلك السدود وهو سد روفيجى فى تنزانيا، وهو يعتبر «سد عالى» جديدا بنى بسواعد مصرية.بالإضافة لذلك فقد نفذت مصر أيضا عددا من السدود الكبرى فى أفريقيا مثل سد أوين فى أوغندا وخزان جبل الأولياء فى السودان، كما أعدت دراسات متكاملة لسد واو فى جنوب السودان الذى يوفر كهرباء ومياه شرب لرى آلاف الأفدنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store