
ترقّب في الساعات المقبلة ... محمود سعد يعلن خبراً مهماً لمحبي أنغام
وخلال بث مباشر رخرج به عن صمته أمس ليلاً أكد ان الفنانة المحبوبة بخير و هي تتواجد في غرفتها مع أصدقائها، وتأكل وتشرب وتتحدث بشكل طبيعي.
وقال: "أنغام زي الفل الحمد لله" الا انه اشار انه ينتظرها "يوم مرتقب ودقيق وننتظر فيه نتائج التحاليل، وإن شاء الله إذا طلعت سليمة يبقى عندنا أخبار حلوة جداً، وإن اتأخرت يومين فالأمور ماشية كويس، ادعولها النتايج تطلع كويسة بإذن الله".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
'المستشفى الاستشاري برام الله يلقي بمرضى غزة إلى الشوارع'
#سواليف قررت #مستشفى_الاستشاري في #رام_الله إنهاء التعاون المتعلق بإقامة مرضى قطاع #غزة المحوّلين للعلاج ومرافقيهم في فندق 'الرتنو'، وذلك ابتداءً من تاريخ 31/08/2025. وجاء في الإشعار الذي أرسلته إدارة المستشفى إلى إدارة الفندق أنها تتوجه بالشكر والتقدير على فترة التعاون السابقة، مؤكدة أن يوم 31 آب سيكون آخر يوم للتعامل، وأن المؤسسة لا تتحمل بعد هذا التاريخ أي مسؤولية تجاه #المرضى أو مرافقيهم من النواحي المالية أو التنظيمية. هذا القرار أثار #موجة_غضب وانتقاد واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر أهالي #المرضى عن خشيتهم من أن يصبح العشرات من #مرضى_السرطان والأمراض المزمنة بلا مأوى آمن، مهددين بالتشرد في الشوارع بعد أن عجزت المؤسسات الرسمية عن توفير بديل. وأكدت عائلات المرضى أن الأجساد المنهكة بالسرطان لا تحتمل مزيدًا من #العذاب_الجسدي والنفسي، مؤكدين أنهم وجهوا رسائل لرئيس الحكومة في رام الله محمد مصطفى بالخصوص لكن دون جدوى. وحذر أهالي مرضى غزة من أن إنهاء الترتيبات الخاصة بإقامة المرضى في الفنادق، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة وما يرافقه من #حصار_خانق ونقص في #العلاج، سيؤدي إلى مضاعفة معاناة هؤلاء المرضى، داعين إلى تحرك وطني وإنساني عاجل لتأمين بدائل سكنية وعلاجية تحفظ كرامتهم وحقهم في الحياة. وكتب صلاح ساق الله معلقًا على القرار ''في ظل ما يتعرض له قطاع غزة من #حرب_إبادة طاحنة وتجويع وحصار تطل علينا مستشفيات كنا نحسبها وطنية لكن تصرفاتها فاقت بشاعة الاحتلال، ولا يغفر لها بحق أهل غزة. مستشفى الاستشاري في رام الله تقرر طرد مرضى السرطان المحولين من غزة للعلاج، وترفض تجديد إقامتهم مع فندق الرتنو وتريد رميهم بالشارع'. أما هناء مطر فقالت ''أهلنا الكرام في الضفة وغزة نود إعلامكم بأننا نحن المرضى التابعين للمستشفى الاستشاري تم إبلاغنا من قبل إدارة المستشفى أنهم عاجزين عن توفير المسكن الآمن لنا ويجب علينا إخلاء فندق الرتنو المتواجدين فيه منذ بداية الحرب، وبدون وجود بديل بمعنى في تاريخ 1/9/2025 سنكون على أرصفة الشوارع في رام الله'. وأضافت: 'بعد أن أسمعنا صوتنا لجميع المؤسسات الحكومية… لم يتم الاستجابة لمطلبنا حتى الآن'. يشار إلى أن المستشفى الاستشاري العربي في رام الله هو أحد المشاريع الاستثمارية في قطاع الصحة لصندوق الاستثمار الفلسطيني الذي يوصف بأنه الذراع الاقتصادية لـ منظمة التحرير الفلسطينية. إذ أن الصندوق يشير للمستشفى كأحد أهم استثماراته في القطاع الصحي.


الوكيل
منذ 6 ساعات
- الوكيل
شكر وتقدير للعميد والطبيب المستشار زيد مكاحلة وفريقه...
الوكيل الإخباري- معاني الشكر والمحبة بحجم السماء لكل من العميد والطبيب المستشار زيد مكاحلة وفريقك الرائع ،الطبيب محمد ابو طالب والطبيب عمار العمري والطبيب قيس القسوس ، لما قدمتموه لـطفلي هاشم الدويري خلال اجراء عملية (قلب مفتوح) ومتابعته مع كل خفقة قلب ؛ عناية الله عز وجل هي رفيقنا جميعاً وبكل الأوقات ، فقد كنتم الوسيلة ومفتاح الطمأنينة للأهل في وقت كان فيه الخوف هاجساً لنا والدموع رفيقنا اللدود ؛ سيكبر إبني بإذن الله وسيكون الطبيب زيد بطل روايته التي يرويها بكل فخر وحٌب .. اضافة اعلان فإن الحروف مهما تشكلت وتكونت لن توازي مقام علمكم وإنسانيتكم .. شكراً لكم من القلب للقلب. جزاكم الله عنا خير الجزاء ، وادامكم منارة أمل لكل من ضاقت عليه الدنيا.


أخبارنا
منذ 21 ساعات
- أخبارنا
م. هاشم نايل المجالي : رعاية المسنِّين مسؤولية جماعية
أخبارنا : هناك أسباب عديدة تؤدّي إلى كُره الأبناء لوالديهم، منها عندما يكون الأب قاسيًا على أبنائه، حيث يولِّد مشاعر الكره والبغض عند الأبناء، خاصةً إذا صاحبها إساءات جسدية ولفظية وغيرها، والتي تتراكم لتخلق لدى الأبناء شعورًا بالكره والحقد والرغبة بالانتقام في يومٍ ما. كذلك من الأسباب المؤدِّية إلى كره الأبناء لوالديهم الإهمال العاطفي وانشغال الآباء كثيرًا عن أبنائهم لسببٍ أو لآخر، خاصةً عندما يُعطي الوقت الكثير لمهنته ويكون بمثابة الحاضر الغائب، ممّا يؤثّر على مشاعرهم الداخلية وعدم الرضا عن ذلك. وهناك من الآباء من يتخلَّون عن مسؤوليتهم تجاه أبنائهم سواء بالمصروف أو التعليم أو غيره، وهناك من يرحل عنهم لسببٍ ما. كذلك هناك آباء يسخرون دوماً من بعض أبنائهم لأتفه الأسباب، ممّا يخلق لديهم شعورًا ذاتيًّا سلبيًّا تجاه الأب، خاصةً عندما يُهين الأب زوجته أمام أبنائه. كذلك عندما يكون الأب من مدمني المشروب والكحول والمخدرات ولعب القمار، ممّا ينعكس سلبًا على نفسية أطفاله، وكذلك غياب العدل بين الأبناء ممّا يخلق شعورًا سلبيًّا. كل ذلك ينعكس على شخصية الأبناء ومستقبلهم، وسلبًا على تطوّر شخصيتهم، فبدل أن يكتسب الأبناء المثل الأعلى من الأب، ينعكس ذلك سلبًا. وعندما يكبر الآباء مع مرور السنين ويصبحون من المسنِّين ويحتاجون إلى الرعاية الصحية والاجتماعية، نجد أن تلك الممارسات السلبية للآباء قد خلقت شعورًا سلبيًّا عند الأبناء للتخلّص من آبائهم وإرسالهم إلى دور المسنِّين للرعاية، بسبب عدم تفرّغهم لرعايتهم بالقدر الكافي. وهنا يأتي دور رعاية المسنِّين، حيث يمكنهم قضاء بقية حياتهم في بيئة محمية وآمنة بعد فقدان قدراتهم البدنية والذهنية، ممّا يستوجب على الجميع دعم هذه الدور الخاصة بالمسنِّين، حيث إن الخدمة الاجتماعية التي تُقدَّم لهم هي مهنة إنسانية متخصّصة لإسعادهم وتحقيق رفاهيتهم، وتوفير العلاج اللازم لهم لإشباع رغباتهم التي فقدوها بمنزلهم، واحترامهم وتقديرهم. فدور المسنِّين تحوي الكثير من كل فئات المجتمع، ومنهم من ذوي الاحتياجات الخاصة. جميعهم قد فقدوا العمل وفقدوا من يرعاهم صحيًا واجتماعيًا، وأصبحوا بحاجة إلى مجتمع خاصٍّ بهم، مدركٍ لآلية التعامل معهم على أسس سليمة، ويوفِّر لهم كل الإمكانيات للرفاه الاجتماعي، والأخصائيين لرعايتهم من كافة الجوانب. فهناك برامج صحية ونفسية وثقافية واجتماعية، وممارسة الأنشطة المختلفة، وتحويل شعورهم بالوحدة إلى جوٍّ من الحياة الأسرية الطبيعية، لينالوا حياة كريمة. ومنهم من قدّم الكثير لوطنه ومجتمعه، فعلينا أن نهتم بهم، والاعتراف بجميلهم، ونردّ لهم حياة بسيطة هادئة محترمة، ونعتبرهم جزءًا أساسيًا من المجتمع، لا أن نجعلهم مهمَّشين ومنعزلين، فلهم علينا حقوق وواجبات. ولقد حثَّ الإسلام على الاهتمام بكبار السن ورعايتهم وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي الذي يدعو إليه الله سبحانه وتعالى في قوله (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا). فدور رعاية المسنِّين لديهم أخصائيون يفهمون احتياجاتهم ومشاعرهم واتجاهاتهم، ويعمل الأخصائي على تفهُّم شخصية المسن وتقدير المواقف التي يحتاج إليها للتدخُّل وفق استراتيجية عملية، حيث يحدِّد المشكلة ويرسم خطة الحل، وحمايته من الأمراض. فتعاليم الدين الإسلامي الحنيف تحض على ذلك، والقيم الأخلاقية التي تنادي بها يجب أن تُترجَم إلى دعمٍ لدور المسنِّين ماديٍّ أو عينيٍّ، حيث تحتاج دور الرعاية للمسنين إلى كثير من المتطلبات الصحية والغذائية، وأطباء وخبراء نفس وغيرهم، كذلك مستلزمات عديدة للإيواء والأجهزة والمعدات وغيرها. وعلى المواطن أن يقدِّم ما يستطيع تقديمه من دعمٍ لهذه الدور، كما هو واجب على المنظمات والجمعيات المتخصّصة لذلك، بالإضافة إلى دور الدولة الكبير في ذلك. وتبقى رعاية المسنِّين أحد التحديات الكبرى التي تواجه المجتمعات، ويجب التكافل بين القطاع العام والخاص لخدمتهم.