لبنان يحيي ذكرى الحرب الأهلية بدقيقة صمت في ساحة الشهداء
وأضاف سنجاب، خلال رسالة على الهواء ببرنامج «صباح جديد» مع الإعلامية رشا عماد، أن الذكرى الخمسين يحييها اللبنانيون عبر سلسلة من الفعاليات فهناك دقيقة حداد طلب رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام من كل المواطنين أن يقفوها في الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم، بالإضافة إلى وقفة لرئيس الحكومة بشخصه وعدد من المسؤولين بساحة الشهداء وسط بيروت وستكون له كلمة بعد الوقفة بالإضافة إلى فعاليات مختلفة تنظمها الأحزاب والقوى السياسية في هذه الذكرى التي يستذكر فيها اللبنانيون آثار وتداعيات الحرب الأهلية.وتابع مراسل «القاهرة الإخبارية» أنه كان هناك كلمة بالأمس لرئيس الجمهورية اللبنانية جوزيف عون تحدث بها عن أمور عديدة متعلقة بالحرب الأهلية وأنه قد آن الأوان لأن يعمل اللبنانيون جميعا تحت مظلة الدولة اللبنانية وأن يكون الجيش اللبناني هو المسؤول حصرا عن حماية لبنان وأهل لبنان دون وجود سلاح غير شرعي أو أي سلاح خارج مؤسسات الدولة.اقرأ أيضا:تفاصيل لقاءات نائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط مع قادة الدولة اللبنانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 10 ساعات
- المصري اليوم
قصف موقع قيادة للاحتلال وتدمير ناقلة جند إسرائيلية بـ قذيفة «الياسين 105»
أعلنت فصائل فلسطينية، اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025، عن قصف موقع قيادة وسيطرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي بصواريخ قصيرة المدى في رفح جنوب قطاع غزة. وأضافت الفصائل الفلسطينية: «استهدفنا ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة الياسين 105 في منطقة الجعفراوي في دير البلح وسط قطاع غزة»، بحسب ما أوردته قناة «القاهرة الإخبارية». وفي سياق متصل؛ أعلنت الخارجية الأمريكية أن «المبعوث ستيف ويتكوف توجّه إلى الشرق الأوسط أمس الثلاثاء، لعقد محادثات تهدف لوضع اللمسات الأخيرة على ممر للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة». وأوضحت الناطقة باسم الخارجية تامي بروس للصحافيين أن «ويتكوف سيتوجّه إلى المنطقة وأمله كبير بأن نطرح وقفا جديدا لإطلاق النار وممرا إنسانيا لدخول المساعدات، وهو أمر، في الواقع، وافق عليه الجانبان».


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الناتو يعزز الدعم لأوكرانيا.. وكييف تراهن على استنزاف بوتين
الأربعاء 23 يوليو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للتواصل والحوار، إن تصريحات وزير الدفاع الأوكراني بشأن حاجة البلاد إلى ما لا يقل عن 120 مليار دولار للإنفاق الدفاعي خلال العام المقبل، تعكس واقعًا اقتصاديًا وأمنيًا معقدًا، في ظل استمرار الحرب وغياب أي مسار تفاوضي فعّال حتى الآن. وأوضح أبو الرُب، في مداخلة، على قناة "القاهرة الإخبارية" من كييف، أن أوكرانيا تعوّل بشكل كبير على الاستفادة من الأصول الروسية المجمّدة في الغرب، باعتبارها تعويضًا مباشرًا عن الدمار الذي خلّفته الهجمات الروسية، خصوصًا في البنية التحتية. وأضاف أن كييف تسعى أيضًا إلى ضمان استمرارية الدعم الغربي، خاصة من دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، في ظل اعتبار الغرب أن سقوط أوكرانيا قد يشكّل تهديدًا مباشرًا لحدود الحلف، وهو ما يحفز كثيرًا من الدول على الاستمرار في التمويل والدعم العسكري، رغم الأعباء الاقتصادية الناتجة عن الحرب. وفي ما يخص فرص انتهاء النزاع، أكد أبو الرُب أن أوكرانيا تتمنى التوصل إلى هدنة تُمهد لجولات تفاوضية جادة، تضمن التوصل إلى اتفاق دائم تحت إشراف دولي يضمن عدالة المخرجات وعدم استغلال الهدنة من أي طرف. كما أشار إلى أن الجهود الأوكرانية باتت تتركّز حاليًا على تعزيز التصنيع العسكري المحلي، إلى جانب تعميق علاقات الشراكة الاستراتيجية مع الحلفاء، خصوصًا في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، في ظل غياب أي مؤشرات على انقسام جوهري داخل المعسكر الغربي حول دعم أوكرانيا. وبشأن الأنباء المتداولة عن لقاء محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأميركي دونالد ترامب في سبتمبر المقبل في بكين، قال أبو الرُب إن اللقاء – إن تم – لن يكون سهلًا، في ظل وجود قوى دولية لا ترغب بانتهاء الحرب وتسعى لإطالة أمد استنزاف روسيا. وأشار إلى أن غياب التنسيق بين إدارة ترامب المحتملة والقيادات الأوروبية قد يؤدي إلى إرباك أي مسارات تفاوضية، إلا أن التنسيق المسبق بين الطرفين قد يفتح بابًا جديدًا لدعم حل سياسي وتسوية دبلوماسية للأزمة.

مصرس
منذ 21 ساعات
- مصرس
أوكرانيا تراهن على الأصول الروسية والدعم الغربي لتأمين الإنفاق الدفاعي في 2026
قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للتواصل والحوار، إن تصريحات وزير الدفاع الأوكراني بشأن حاجة البلاد إلى ما لا يقل عن 120 مليار دولار للإنفاق الدفاعي خلال العام المقبل، تعكس واقعًا اقتصاديًا وأمنيًا معقدًا، في ظل استمرار الحرب وغياب أي مسار تفاوضي فعّال حتى الآن. وأوضح أبو الرُب، في مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة "القاهرة الإخبارية" من كييف، أن أوكرانيا تعوّل بشكل كبير على الاستفادة من الأصول الروسية المجمّدة في الغرب، باعتبارها تعويضًا مباشرًا عن الدمار الذي خلّفته الهجمات الروسية، خصوصًا في البنية التحتية.وأضاف أن كييف تسعى أيضًا إلى ضمان استمرارية الدعم الغربي، خاصة من دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، في ظل اعتبار الغرب أن سقوط أوكرانيا قد يشكّل تهديدًا مباشرًا لحدود الحلف، وهو ما يحفز كثيرًا من الدول على الاستمرار في التمويل والدعم العسكري، رغم الأعباء الاقتصادية الناتجة عن الحرب.وفي ما يخص فرص انتهاء النزاع، أكد أبو الرُب أن أوكرانيا تتمنى التوصل إلى هدنة تُمهد لجولات تفاوضية جادة، تضمن التوصل إلى اتفاق دائم تحت إشراف دولي يضمن عدالة المخرجات وعدم استغلال الهدنة من أي طرف.الجهود الأوكرانية باتت تتركّز حاليًا على تعزيز التصنيع العسكري المحليكما أشار إلى أن الجهود الأوكرانية باتت تتركّز حاليًا على تعزيز التصنيع العسكري المحلي، إلى جانب تعميق علاقات الشراكة الاستراتيجية مع الحلفاء، خصوصًا في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، في ظل غياب أي مؤشرات على انقسام جوهري داخل المعسكر الغربي حول دعم أوكرانيا.وبشأن الأنباء المتداولة عن لقاء محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأميركي دونالد ترامب في سبتمبر المقبل في بكين، قال أبو الرُب إن اللقاء – إن تم – لن يكون سهلًا، في ظل وجود قوى دولية لا ترغب بانتهاء الحرب وتسعى لإطالة أمد استنزاف روسيا.وأشار إلى أن غياب التنسيق بين إدارة ترامب المحتملة والقيادات الأوروبية قد يؤدي إلى إرباك أي مسارات تفاوضية، إلا أن التنسيق المسبق بين الطرفين قد يفتح بابًا جديدًا لدعم حل سياسي وتسوية دبلوماسية للأزمة.