
محمد يونس يجري محادثات جديدة الأحد مع قادة أحزاب في بنغلادش
يلتقي رئيس الوزراء الموقت في بنغلادش محمد يونس الأحد قادة عدة أحزاب، غداة محادثات أولية مماثلة، وفق ما أعلن المتحدث باسمه، وسط أزمة سياسية تشهدها البلاد.
ويتولى يونس (84 عاما) الحائز جائزة نوبل، السلطة في هذا البلد الذي يعد 170 مليون نسمة منذ إطاحة رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة في الصيف الماضي إثر تظاهرات طالبية.
ودعا يونس الأحزاب الرئيسية إلى دعمه حتى إجراء الانتخابات، مهددا بالتنحي إذا فشل في ذلك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 4 ساعات
- المشهد العربي
محمد يونس يجري محادثات جديدة الأحد مع قادة أحزاب في بنغلادش
يلتقي رئيس الوزراء الموقت في بنغلادش محمد يونس الأحد قادة عدة أحزاب، غداة محادثات أولية مماثلة، وفق ما أعلن المتحدث باسمه، وسط أزمة سياسية تشهدها البلاد. ويتولى يونس (84 عاما) الحائز جائزة نوبل، السلطة في هذا البلد الذي يعد 170 مليون نسمة منذ إطاحة رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة في الصيف الماضي إثر تظاهرات طالبية. ودعا يونس الأحزاب الرئيسية إلى دعمه حتى إجراء الانتخابات، مهددا بالتنحي إذا فشل في ذلك.


بلدنا اليوم
منذ يوم واحد
- بلدنا اليوم
جامعة هارفارد تقاضي ترامب بسبب منعه تسجيل الطلاب الأجانب
أقامت جامعة هارفارد، دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة، بسبب تحركه لمنع الجامعة المرموقة من تسجيل واستضافة الطلاب الأجانب في نزاع متسع النطاق، بحسب ما أظهرت ملفات قضائية. يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب غاضب من جامعة هارفارد ـ التي تخرج منها 162 طالباً من الحائزين على جائزة نوبل ـ لرفضها طلبه بأن تخضع الجامعة للرقابة على القبول والتوظيف، بسبب مزاعمه بأنها معقل لمعاداة السامية وأيديولوجية الليبرالية "المستيقظة". وقد هددت إدارته بالفعل بمراجعة 9 مليارات دولار من التمويل الحكومي لجامعة هارفارد، ثم قامت بتجميد الدفعة الأولى من المنح بقيمة 2.2 مليار دولار و60 مليون دولار من العقود الرسمية، فضلاً عن استهداف باحث في كلية الطب بجامعة هارفارد للترحيل. وجاء في دعوى الجامعة المرفوعة أمام المحكمة الفيدرالية في ماساتشوستس: "هذا هو أحدث عمل تقوم به الحكومة رداً واضحاً على ممارسة هارفارد لحقوقها التي يكفلها لها التعديل الأول لرفض مطالب الحكومة بالسيطرة على حوكمة هارفارد ومنهجها الدراسي و"أيديولوجية" هيئة التدريس والطلاب". وتابعت الدعوى: إن خسارة الرعايا الأجانب ــ أكثر من ربع طلابها ــ قد تكون مكلفة بالنسبة لجامعة هارفارد، التي تتقاضى عشرات الآلاف من الدولارات سنويا كرسوم دراسية". وقال رئيس جامعة هارفارد آلان جاربر، في بيان الجمعة: 'نحن ندين هذا العمل غير القانوني وغير المبرر، إن هذا الأمر يعرض مستقبل الآلاف من الطلاب والعلماء في هارفارد للخطر'. أضاف: "ويشكل تحذيراً لعدد لا يحصى من الآخرين في الكليات والجامعات في جميع أنحاء البلاد الذين جاءوا إلى أمريكا لمواصلة تعليمهم وتحقيق أحلامهم، لقد تقدمنا للتو بشكوى، وسوف يتبع ذلك طلب للحصول على أمر تقييدي مؤقت". ويشكل الطلاب الصينيون، أكثر من خمس إجمالي عدد الطلاب الدوليين المسجلين في جامعة هارفارد، وفقا لأرقام الجامعة، وقالت بكين إن القرار "لن يؤدي إلا إلى الإضرار بصورة الولايات المتحدة ومكانتها الدولية". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ: "إن الجانب الصيني عارض باستمرار تسييس التعاون التعليمي". وقد رفعت جامعة هارفارد بالفعل دعوى قضائية ضد الحكومة الأمريكية بشأن مجموعة منفصلة من التدابير العقابية.


وكالة شهاب
منذ يوم واحد
- وكالة شهاب
قاضية أمريكية تعلق قرار "ترامب" بمنع تسجيل طلاب أجانب بجامعة "هارفرد"
علّقت قاضية أمريكية الجمعة تنفيذ قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب منع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب بعد أن رفعت الجامعة المرموقة دعوى قضائية ضد القرار واصفة إياه بانه غير دستوري. وجاء في قرار القاضية أليسون باروز في ماساتشوستس أن "القرار التالي يمنع إدارة ترامب من تنفيذ، إبطال التصريح الممنوح للجهة المدعية بموجب برنامج الطلاب وتبادل الزوار الأجانب". وأظهرت وثيقة قضائية أنها ستعقد جلسة استماع لأمر قضائي في 29 أيار/مايو. ولا يخفي ترامب غضبه إزاء جامعة هارفرد التي تخرج منها 162 من حائزي جائزة نوبل، وذلك لرفضها طلبه الخضوع للرقابة على القبول والتوظيف بعدما اتهمها بأنها معقل لمعاداة السامية و"أيديولوجيا اليقظة" أو ما يطلق عليها "ووك". وستكون خسارة الطلاب الأجانب الذي يشكلون أكثر من ربع طلابها مكلفة لجامعة هارفرد التي تتقاضى من كل منهم عشرات الآلاف من الدولارات سنويا في شكل رسوم دراسية. وجاء في ملف الدعوى المرفوعة أمام المحكمة الفدرالية في ولاية ماساتشوستس أن "هذه هي أحدث خطوة تتخذها الحكومة في انتقام واضح من ممارسة هارفرد لحقوقها التي يكفلها لها التعديل الأول لرفض مطالب الحكومة بالسيطرة على إدارة هارفرد ومنهجها الدراسي وأيديولوجيا هيئة التدريس والطلاب". وطالبت الدعوى القضائية بـ"وقف تصرفات الحكومة التعسفية والمتقلبة وغير القانونية وغير الدستورية".