logo
قمر وهلال يحييان مهرجان «اكتشف مصر» بمدينة مسيساجا الكندية

قمر وهلال يحييان مهرجان «اكتشف مصر» بمدينة مسيساجا الكندية

مستقبل وطن١٢-٠٥-٢٠٢٥

كشفت الهيئة الكندية للتراث المصري عن مشاركة الفنانين مصطفى قمر وحمادة هلال في إحياء النسخة السابعة لمهرجان "إكتشف مصر 2025"، والذي ينطلق الجمعة القادمة في مدينة مسيساجا الكندية.
ويستمر المهرجان ، الذي تترقبه الجالية المصرية والجاليات العربية في كندا ، مدة ثلاثة أيام في ساحة الإحتفالات بمدينة ميسيساجا في مقاطعة أونتاريو الكندية.
ويعتبر المهرجان أكبر مهرجان مصري على الإطلاق في قارة أمريكا الشمالية وكندا، حيث يجتذب في المتوسط أكثر من 30 ألف شخص من أبناء الجالية المصرية والعربية.
يحي الفنان مصطفى قمر الحفل يوم السبت المقبل، بينما ينطلق حفل الفنان حمادة هلال يوم الأحد المقبل. كما يشارك في فعاليات المهرجان العديد من الفنان المصريين الكنديين من مقاطعة أونتاريو ومن مقاطعات أخرى.
ويأتي مهرجان "اكتشف مصر" هذا العام قبل شهر التراث المصري الذي يصادف يوليو من كل عام في أونتاريو.
وكانت مقاطعة أونتاريو قد أعلنت في عام 2019، شهر يوليو شهرا للاحتفال بالتراث المصري بعد المصادقة على مشروع القانون 106 الذي اقترحه النائب شريف السبعاوي، وهو من مواليد الاسكندرية.
ومنذ إعلان هذا القانون وتأسيس الهيئة الكندية للتراث المصري، نظمت الهيئة جميع الفعاليات المختلفة خلال السنوات الماضية المرتبطة بشهر التراث المصري حتى أثناء جائحة كوفيد-19.
جدير بالذكر أن الهيئة الكندية للتراث المصري تأسست عام 2019 كمنظمة غير ربحية، وتهدف إلى تعزيز والحفاظ على التراث المصري في كندا للأجيال الحالية والمستقبلية ، وتهدف الهيئة أيضًا إلى تنظيم الاحتفالات المستدامة بالتراث المصري الكندي، من جيل إلى جيل ، وتعمل على إبراز دور المصريين الهام كجالية ، وإبراز صورة مصر الحضارية للكنديين، وأيضا تكريم المميزين من الجالية في كل المجالات ، وإبراز دور مؤسسات المجتمع المدني المصري بكندا، ودعم رجال الأعمال وأصحاب المشروعات المصرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يختتم دورته الـ 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان
يختتم دورته الـ 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان

أخبارك

timeمنذ 9 ساعات

  • أخبارك

يختتم دورته الـ 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان

يختتم غدا مهرجان كان السينمائى الدولى دورته الـ78، وسط ترقب كبير لمن سيتوج بالسعفة الذهبية التى يتنافس عليها ٢٢ فيلما، بجانب جوائز المهرجان المتنوعة بأقسامه الموازية، حيث ضم المهرجان هذا العام باقةً مميزةً من الأفلام، التى تُعرض لأول مرة، وتُقدم مزيجًا فريدًا من الأنواع السينمائية لتشكل موجة جديدة من إلهام وإبداع الواعدين الجدد، وحتى أفلام المخرجين المستقلين، بدءًا من أفلام الإثارة النفسية والكوميديا السوداء مثل «مت يا حبيبى» لجنيفر لورانس وروبرت باتينسون، وصولًا لأفلام الحركة والمغامرة مثل «إيدينجتون»، و«مهمة مستحيلة».. «الحساب الأخير» لتوم كروز، والسيرة الذاتية مثل «إليانور العظيمة» لسكارليت جوهانسون، و«المخطط الفينيقى» كوميديا التجسس للويس اندرسون بجانب «حادث بسيط» للإيرانى جعفر بناهى الذى يعود للمهرجان بعد سنوات، بالإضافة إلى الأخوين جان-بيير ولوك داردين، الثنائى الأيقونى فى السينما البلجيكية، مع عملهما الدرامى الاجتماعى «الأمهات الشابات» و«الصغيرة الأخيرة» للتونسية الفرنسية حفيظة درزى، و«القضية ١٣٧» لدومنيك مول. فيلم الكوميديا السوداء والإثارة النفسية للمخرجة الاسكتلندية لين رامزى، تجىء حبكته وطاقم الممثلين الرائعين جينيفر لورانس، وروبرت باتينسون، ولاكيث ستانفيلد، ونيك نولتى، وسيسى سبيسك لتجعله عملا مميزا بحسب نقاد عالميين. الفيلم المقتبس عن رواية تحمل الاسم نفسه صدرت عام ٢٠١٧ لأريانا هورويتز، ويُعرض لأول مرة فى كان، وتدور أحداثه بمنطقة ريفية نائية ومنسية، حيث يتتبع أمًا «جريس» تعانى من اكتئاب مابعد الولادة وتقترب من حافة الانهيار لتفقد عقلها تدريجيًا، بينما تكافح من أجل البقاء. يعرف المخرج ويس أندرسون بأسلوبه الفريد والساحر فى صناعة الأفلام، وبعد عرض فيلميه الأخيرين، «المرسل الفرنسى» و«مدينة الكويكب»، فى كان، يعود مجددًا للمهرجان بفيلمه «المخطط الفينيقى» والذى تدور أحداثه حول «زازا كوردا» رجل أعمال ثرى وقطب اعمال دولى (بينيسيو ديل تورو) لديه أعداء كثيرين. يعتزم توريث ممتلكاته الفاخرة لابنته الوحيدة، الراهبة «ليسل»، وتؤدى دورها ميا ثريبلتون،. ينطلق الاثنان معًا فى مهمة محفوفة بالمخاطر حول العالم، يصادفان مجموعة من الشخصيات المتنوعة التى يؤديها النجوم مايكل سيرا، وتوم هانكس، وسكارليت جوهانسون، وبنديكت كومبرباتش، وريز أحمد، وويليم دافو، وبيل موراى، وبراين كرانستون. يُمثّل هذا الفيلم التجربة الإخراجية الأولى للممثلة سكارليت جوهانسون. وفيه تلعب الممثلة جون سكويب، المرشحة لجائزة الأوسكار، دور امرأة متقاعدة تيلغ من العمر 95 عامًا تنتقل لنيويورك بعد وفاة زميلتها فى السكن وصديقتها المقربة بحثًا عن بداية جديدة. ولأن تكوين صداقات جديدة فى سن التسعين أمرٌ صعب، تُصادق طالبة جامعية تبلغ من العمر 19 عامًا «إيرين كيليمان» فى مدينة نيويورك. تضيف سكارليت جوهانسون كمخرجة إلى سجلها الحافل بهذه القصة التى تتناول صداقة عابرة للأجيال محطة جديدة عبر هذا النوع الدراما التى تركز على الشخصيات، والتى تخصصت فيها جوهانسون فى بداياتها كممثلة، ويشارك فى بطولة الفيلم كل من تشيوتيل إيجيوفور وجيسيكا هيشت. أرى أستر، مخرج فيلمى الرعب الشهيرين «ميدسمار» و«هيريديترى» يُحوّل الآن نظرته الإخراجية الثاقبة لنوع كلاسيكى آخر وهى أفلام الغرب الأمريكى. تدور أحداث فيلمه «إيدينجتون» فى ذروة جائحة كوفيد-19 ببلدة صغيرة فى نيو مكسيكو، وهو تفسير حديث وساخر تمامًا للصراع المتصاعد بين جهات تنفيذ القانون والسياسيين المحليين. يؤدى خواكين فينيكس - الذى لعب دور البطولة فى فيلم آرى أستر الأخير «بو إز أفريد» دور شريف بلدة صغيرة يواجه عمدة إيدينجتون، الذى يؤدى دوره بيدرو باسكال. يقدم المخرج الجنوب أفريقى أوليفر هيرمانوس وأبطاله بول ميسكال وجوش أوكونور دراما رومانسية تاريخية، مُقتبسة من قصة قصيرة نُشرت عام ٢٠٢٤ لبن شاتوك (شارك شاتوك أيضًا فى كتابة السيناريو مع هيرمانوس). يُجسّد ميسكال وأوكونور دورى ليونيل وديفيد، الطالبين فى معهد نيو إنجلاند الموسيقى خلال الحرب العالمية الأولى. بعد أن نشأت بينهما علاقة عاطفية فورية فى حانة بيانو مليئة بالدخان، انطلق الاثنان لجمع الأغانى الشعبية من مواطنيهما ليشكلا صورة جديدة للمجتمع والوطن. فى فيلم «المدعين العامين»، يُعيدنا المخرج الأوكرانى سيرجى لوزينيستا إلى حقبة التطهير الستالينى فى روسيا، مُقتبسًا روايةً تحمل الاسم نفسه للفيزيائى والناجى من معسكرات الجولاج، جورجى ديميدوف. يتتبع الفيلم مدعٍ عامٍّ مُعيّن حديثًا يطلب مقابلة سجينٍ وقع ضحيةً لعملاء فاسدين من الشرطة السرية. ويغوص سيرجى لوزينيستا فى أعماق نظامٍ شمولى منذ دراسته لصناعة الأفلام فى أوائل التسعينيات، حيث عمل على ربط نوعى الأفلام الوثائقية والروائية. بفضل اهتمامه الدقيق بالتفاصيل، ويشهد بأفلامه على صراعات قديمة وراهنة، من ندوب الحقبة السوفيتية إلى الحرب الدائرة مع روسيا. فى أول تجربة إخراجية لها، تقدم النجمة كريستين ستيوارت فيلمًا مقتبسًا من مذكرات ليديا يوكنافيتش الصادرة عام ٢٠١١، والتى تتناول تقاطع الجنس والإدمان والبقاء على قيد الحياة من منظور سبّاحة وفنانة مخضرمة. ستيوارت، التى شاركت فى كتابة السيناريو مع آندى مينجو، اختارت إيموجين بوتس لتلعب دور البطولة فى دور ليديا. بعد عرض فيلمها «الظهور» لأول مرة فى كان 2022، تعود كيلى ريتشاردت بفيلم درامى يأخذها من موطنها المعتاد بشمال غرب المحيط الهادئ إلى ماساتشوستس. تدور أحداث الفيلم فى السبعينيات على خلفية حرب فيتنام وصعود حركة تحرير المرأة، ويشارك فى بطولته جوش أوكونور، الذى يلعب دور نجار عاطل يُدبّر عملية سرقة جريئة للوحة فنية فى وضح النهار، وتنهار حياته عندما تسوء الأمور. ويضم فريق العمل أيضًا آلانا حاييم، وجون ماغارو، وجابى هوفمان، وهوب ديفيس. يعود فاجنر مورا للسينما البرتغالية بعد سنوات، ويشارك ببطولة هذا الفيلم التاريخى السياسى المثير للمخرج البرازيلى كليبر ميندونسا فيلهو، الفائز بجائزة لجنة التحكيم لمهرجان كان السينمائى عام ٢٠١٩ عن فيلمه المناهض للاستعمار «باكوراو»، وكما هو الحال مع فيلم «صور الأشباح» الوثائقى المثير للرعب لعام ٢٠٢٣، تدور أحداث فيلم «العميل السرى» فى مسقط رأس المخرج، ريسيفى، خلال أسبوع الكرنفال السنوات الأخيرة من الحكم العسكرى الديكتاتورى للبلاد. ويركز الفيلم على خبير تكنولوجيا هارب من ماضى غامض ويبحث عن ملاذ آمن. فى الفيلم السياسى المثير، يوضح كليبر ميندونسا فيلهو أنه كان يسعى لاستكشاف كيفية عمل الأفراد فى ظل نظام قمعي، وكيف يقاومون أو يستسلمون. يقدم المخرج ريتشارد لينكليتر فى مشاركته الثانية بمهرجان كان فيلمًا وثائقيًا روائيًا بالأبيض والأسود عن قصة صنع فيلم «لاهث» لجودار بأسلوب ولغة الموجة الفرنسية الجديدة.. يُعيد إحياء لحظة فارقة فى تاريخ السينما وتصوير أول فيلم روائى طويل لجان لوك جودار «لاهث» عام ١٩٦٠، بطولة جان بول بلموندو وجان سيبرج. فكرة أن لينكليتر يُبدع تحفة فنية، وفى الوقت نفسه يُكرّم عملًا سينمائيًا، تُثير الحماس. لدى الجمهور، والفيلم بطولة زوى دويتش، جيوم ماربيك، أوبرى دولين. تم ترشيحه كأحد أبرز الأفلام بمهرجان كان قبل وقت طويل من اختياره رسميًا ضمن قائمة المسابقة، فيلم «صوت السقوط» للمخرجة ماشا شيلينسكى، الذى يروى قصة أربعة أجيال من الفتيات أثناء نشأتهن فى مزرعة بمنطقة ألتمارك الألمانية. يعتمد أسلوب شيلينسكى على الحواس، فلا يكاد يكون تاريخًا مباشرًا، بل يتكشف من لقطات الفيديو المنزلية التى صورتها الأشباح، وتخلق كاميرتها المفرطة فى الذاتية وحبكتها المتكررة شبكة شعرية من الحواس والذكريات ودوافع إنكار الذات. ومن المؤكد أن «صوت السقوط» سيكون من بين الأفلام الأكثر إبداعًا رسميًا بالمهرجان هذا العام، ومن شأنه أن يرسخ مكانة شيلينسكى كقوة رئيسية على المسرح العالمى، بالإضافة إلى كونه ركيزة أساسية فى «كان». «مرايا رقم 13»، يُعد أول فيلما روائيا طويلا للمخرج الألمانى كريستيان بيتزولد، الذى يُعرض لأول مرة بمهرجان «كان»، أكثر أفلامه غموضًا حتى الآن، عبر بطلة مصابة بارتجاج فى المخ، وعلى غرار فيلمى «فينيكس» و«أوندين»؛ يُقدم بيتزولد تعاونه الرابع مع الممثلة باولا بيير، حيث تُجسد دور امرأة تُعانى من حادث سيارة مُروع يُودى بحياة حبيبها، وينتهى بها الأمر إلى الضياع فى رعاية وإعادة تأهيل حيث تعيش بمزرعة. فيلم الإثارة للمخرج أوليفر لاكس يدور حول لويس «سيرجى لوبيس» أب قلق يجوب المغرب بحثًا عن ابنته الكبرى مارينا، التى اختفت أثناء متابعته لأحداث حفلات الصحراء المحلية. واستُدعى ابنه الأصغر استيبان «برونو نونيز» وكلبتهما «بيبا» للمساعدة. الكاتب والمخرج الفرنسى دومينيك مول لديه قائمة من أفلام الإثارة المتميزة، «هارى.. إنه هنا للمساعدة»؛ «ليمينج»؛ «الحيوانات فقط»؛ «ليلة الثانى عشر». يتناول فيلمه الأخير«القضية 137»، وهو قصة رائعة ومؤثرة، مستمدة من عناوين الصحف، المواقف المريرة تجاه الشرطة فى فرنسا، مستكشفًا بدقة تداعيات ما يُسمى بمظاهرات «السترات الصفراء» فى باريس فى ديسمبر 2018. مع هدوء الأحداث، يُخشى من طى صفحة حادثة إطلاق النار على رأس متظاهر سلمى كادت أن تُودى بحياته. لكن هذا لن يكون ممكنًا لولا حماس ستيفانى برتراند (ليا دراكر)، محققة الشئون الداخلية التى لا تدع مجالًا للشك فى تهرب شرطة مكافحة الشغب. مع فريقها، تُمعن النظر فى تسجيلات كاميرات المراقبة للقبض على الجناة، بينما تُثقل كاهلها عبء وظيفة لا تحظى بشعبية كبيرة: الشرطة تكرهها، والجمهور يكرهها أيضًا. أدت دراكر أداءً رائعًا، مما سيجعلها مُرشحة رئيسية لجائزة أفضل ممثلة لهذا العام فى فرنسا؛ دور مساعد مُلفت للممثلة الرائعة جوسلاجى مالاندا كخادمة صامتة ربما شهدت الحادثة بأكملها، يُضيف بُعدًا عنصريًا ضروريًا. يقدم المخرج الايرانى جعفر بناهى دراما نفسية مشوقة تبدأ بحادث بسيط ــ رجل يصدم كلبًا بسيارته ــ لكنها تتطور إلى رحلة سريالية تستعرض الفساد والعنف المؤسسى فى إيران. يلتقى الرجل بمالك ورشة يُدعى وحيد، الذى يعتقد أن الرجل هو الجلاد الذى عذّبه فى السجن، مما يؤدى إلى سلسلة من الأحداث التى تستكشف مفاهيم العدالة والانتقام. يعيد بناهى، الذى عرف بأعماله المعارضة للرقابة وتعبيره الصريح عن الأزمات الاجتماعية والسياسية فى إيران، طرح قضية الحرية الفردية فى بلاده عبر قصة إنسانية مؤثرة تسلط الضوء على خيارات الحياة تحت القيود.

مصطفى قمر يستعد لتسجيل أغنيات جديدة بعد عودته من كندا
مصطفى قمر يستعد لتسجيل أغنيات جديدة بعد عودته من كندا

فيتو

timeمنذ 2 أيام

  • فيتو

مصطفى قمر يستعد لتسجيل أغنيات جديدة بعد عودته من كندا

بدأ الفنان مصطفى قمر في تسجيل عدد من الأغنيات الجديدة، التي سوف يطلقها منفردة بموسم الصيف المقبل، حيث اجتمع قمر مؤخرًا مع عدد من الشعراء والملحنين الشباب لاختيار ثلاثة أغنيات جديدة يعود من خلالها لجمهوره. وكشف مصدر مقرب من مصطفى قمر أنه وضع الألحان لأغنية من الأغنية الثلاثة، والتي سوف تكون مفاجأة لجمهوره، كما أنه يفكر في تصويرها على طريقة الفيديو كليب. وأضاف المصدر أنه بعد الانتهاء من تلك الأغنيات سوف يتفرغ مصطفى قمر للتحضير لفيلم سينمائي جديد بعد نجاح فيلمه الأخير 'أولاد حريم كريم'. أزمة مصطفى قمر الصحية يذكر أن الفنان مصطفى قمر قد أجرى مؤخرًا عملية جراحية بالأحبال الصوتية، حيث أزال بعض الزوائد التي تراكمت بها، وقضى بعدها أسبوعين بالمنزل كان ممنوعًا خلالهما من الحديث. وسافر بعدها إلى كندا لإحياء عدد من الحفلات الغنائية هناك، والتي حققت نجاحًا كبيرًا، ثم عاد إلى القاهرة منذ أربعة أيام وأحيا أيضًا حفلا غنائيًا بها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أخبار العالم : قصة "مانغا" تثير الهلع.. تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان
أخبار العالم : قصة "مانغا" تثير الهلع.. تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : قصة "مانغا" تثير الهلع.. تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان

الأربعاء 21 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- حذّر كتاب "مانغا" (مصطلح للقصص المصورة اليابانية) من "كارثة حقيقية"، حيث تنبأ وسيط روحاني بحدوث دمار شامل، بينما حثّ خبير في فلسفة الـ"فنغ شوي" الأشخاص بالبقاء بعيدًا عن البلاد. قد يبدو الأمر أشبه بحبكةٍ من فيلم عن الكوارث، لكن بالنسبة لقطاع السياحة الياباني، أدّت موجة حديثة من "تنبؤات" متعلقة بالزلازل إلى قيام المزيد من المسافرين الذين يؤمنون بالخرافات، وخاصةً في شرق آسيا، إلى إلغاء أو تأجيل عطلاتهم. لطالما حذّر علماء الزلازل من أنّ التنبؤ الدقيق بموعد وقوع زلزال أمرٌ شبه مستحيل. مع ذلك، زاد الخوف من وقوع "زلزال كبير"، الذي فاقم بفعل العرّافين ووسائل التواصل الاجتماعي، من تردّد المسافرين، حيث يُعد كتاب "مانغا" ياباني بالنسبة للكثيرين، مصدر خوفهم. في عام 1999، نَشَرت فنانة الـ"مانغا"، ريو تاتسوكي، قصة "المستقبل الذي رأيته" (The Future I saw)، وحذّرت فيها من كارثة كبرى في مارس/آذار 2011، وهو تاريخ اتضح أنّه تزامن مع الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة توهوكو شمال اليابان في ذلك الشهر. زعمت "النسخة الكاملة" من القصة، الصادرة في عام 2021، أنّ الزلزال الكبير القادم سيحدث في يوليو/تموز المقبل. في الوقت ذاته، نشر وسطاء روحانيون في اليابان وهونغ كونغ تحذيرات مماثلة، ما أثار ذعرًا لا أساس له عبر الإنترنت، وأدى إلى سلسة من إلغاء خطط السفر من وجهات مختلفة في المنطقة. قال المدير الإداري لوكالة " WWPKG" للسفر هونغ كونغ، سي إن يوين، لـCNN إنّ الحجوزات إلى اليابان انخفضت بمقدار النصف خلال عطلة عيد الفصح، ومن المتوقع أن تنخفض أكثر في الشهرين المقبلين. التنبؤات الزلازل القوية ليست بأمرٍ غريب عن اليابان، الواقعة في "حلقة النار"، وهي منطقة ذات نشاط زلزالي وبركاني شديد على جانبي المحيط الهادئ. تزايدت المخاوف من وقوع "زلزالٍ كبير" منذ أن حذّرت الحكومة اليابانية في يناير/كانون الثاني من وجود احتمال نسبته 80% لوقوع زلزال عنيف سيضرب "حوض نانكاي" الجنوبي في غضون 30 عامًا. انتقد بعض علماء الزلازل هذه التحذيرات، وتساءلوا عن مدى دقتها. تحظى أعمال تاتسوكي بجمهورٍ واسع في شرق آسيا، وكثيرًا ما يعتقد معجبوها أنّها تستطيع رؤية الأحداث المستقبلية بدقةٍ في أحلامها. ترسم تاتسوكي نسخة كرتونية من نفسها في كتاب الـ"مانغا" الذي ألّفته، حيث تشارك رؤى تستمدّها أثناء النوم. وتشبه بعض أحلامها أحداثًا واقعية إلى حدٍ كبير. غلاف كتاب "المستقبل الذي رأيته (النسخة الكاملة)" الياباني. Credit: Mai Takiguchi/CNN أكسبها تنبؤها بزلزال عام 2011، الذي اعتبره كثيرون صدفة، شهرةً واسعة تجاوزت حدود اليابان لتمتد إلى أجزاء أخرى من آسيا مثل تايلاند والصين. وبيع 900 ألف نسخة من كتابها، وفقًا لدار النشر، كما أنّه صدر باللغة الصينية. يَعتقد المعجبون أنّها تنبأت أيضًا بوفاة الأميرة البريطانية ديانا، والمغني فريدي ميركوري، بالإضافة إلى جائحة "كوفيد-19"، لكن النقاد يقولون إنّ رؤاها مبهمة للغاية بحيث لا يمكن أخذها على محمل الجد. في أحدث إصدار لها بعنوان "المستقبل الذي رأيته (النسخة الكاملة)"، حذّرت تاتسوكي من تكوّن صدع تحت قاع البحر بين اليابان والفلبين في 5 يوليو/تموز من هذا العام، سيُخلِّف أمواجًا ساحلية أعلى بثلاث مرات من أمواج زلزال توهوكو. سُئلت الكاتبة مؤخرًا عن رأيها في الرحلات الملغاة نتيجة تفسيرات القُرّاء لكتابها، وأفادت صحيفة "Mainichi Shimbun" اليابانية الأسبوع الماضي أنّها حثّتهم على عدم "التأثر بشكلٍ مفرط" بأحلامها و"التصرف بشكل مناسب بناءً على آراء الخبراء". ليست الكاتبة وحدها المتشائمة بشأن المستقبل، إذ نشرت وسائل الإعلام الصينية تنبؤات لياباني يَدّعي أنّه يمتلك قدرات خارقة للطبيعة زعم أن زلزالاً هائلاً سيضرب منطقة خليج طوكيو المكتظة بالسكان في 26 أبريل/نيسان. رُغم أنّ التاريخ مرّ من دون وقوع حوادث، إلا أن التنبؤ أثار اهتمامًا هائلاً على وسائل التواصل الاجتماعي في الصين. كما حثّ تشي شيان يو، وهو خبير "فنغ شوي" شهير وشخصية تلفزيونية في هونغ كونغ يُعرف باسم "المعلم السابع"، الأشخاص على الابتعاد عن اليابان بدءًا من أبريل/نيسان. لجأ مكتب مجلس الوزراء الياباني إلى منصة "إكس" (تويتر سابقًا) في وقتٍ سابق من هذا الشهر لتوضيح أنّ التكنولوجيا الحديثة لا تستطيع التنبؤ بحدوث زلزال بشكلٍ دقيق. في الوقت ذاته، انتقد حاكم محافظة مياجي، يوشيهيرو موراي، التي تضرّرت بشدة خلال زلزال عام 2011، تأثير المعتقدات الخرافية على السياحة في اليابان. وقال خلال مؤتمر صحفي: "أعتقد أنّ تأثير انتشار الشائعات غير العلمية عبر وسائل التواصل الاجتماعي مشكلة خطيرة". هل أدّت "النبوءة" إلى تأثير ملحوظ؟ قد يهمك أيضاً ألغت سامانثا تانغ، وهي من هونغ كونغ، رحلتها إلى البلاد. وكانت تخطط لزيارة وجهة شاطئية تُدعى واكاياما تبعد حوالي 80 كيلومترًا جنوب أوساكا في أغسطس/آب، ولكنها تراجعت عن الأمر. وقالت مدرِّبة اليوغا البالغة من العمر 34 عامًا، والتي أفادت أنّها ذهبت في إجازة إلى اليابان مرة واحدة على الأقل في السنة منذ نهاية جائحة كورونا: "الجميع يتحدث بكثرة عن وقوع زلزال". مع ذلك، لا يزال الكثير من السياح على استعداد للسفر. شهدت اليابان ارتفاعًا قياسيًا في عدد الزوار بلغ 10.5 مليون زائر في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، بحسب المنظمة الوطنية اليابانية للسياحة. وفي مارس/آذار وحده، زار 343 ألف أمريكي اليابان، إلى جانب 68 ألف كندي، و85 ألف أسترالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store