
حماس خففت الضغوط عن نتنياهو وتقدم له طوق النجاه
– نتنياهو بسبب حرب التجويع المنهجية المسلطة على المواطنبن في غزة اذ بحماس تتطوع كعادتها لخدمة نتنياهو بنشر فديو تجويع الرهاين بما سمح لماكينة الاعلام الصهبوني باستفذاذ واستعطاف المشاعرالانسانية باستعادة مشاهد الهولوكوست وتجويع اليهود في المانيا النازية ، وهكذا مرة بعد الاخرى تتواطؤ حماس مع نتنياهو ، وتحرف عنه الانظار وتخفف الضغط عليه في هذه الازمة ، ومع ذلك ماتزال الازمات الداخلية تلاحقه في اسراءيل ، خاصة بعد ان انفجرت للعلن ازمته مع ايال زمير رءيس الاركان الذي اهانه ابن نتنياهو واتهمه بالتمرد او الاعداد لانقلاب عسكري ?!
وتزامن ذلك من انفجار ازمة اقالة المستسشارة القضاءية للحكومة ، بعد اقالة ' ادلشتاين' الذى قدم مشروع تجنيد الحريدبم المتدينين ، زفي ظل هذا الوضع المأزوم يقف نتنياهو امام الخيارات التالبة : ان يذهب مع ترامب الي مفاوضات الوضع النهاءي ، او يقرر احتلال غزة بالكامل ، او تطويقها واقتحام دير البلح ومخيماتها النصيرات والبريج والمغازي ، التي لم تهاجم مثل رفح او خان يونس ، لأن الرهاين، حسب التقديرات الاستخبارية، موجودبن في انفاقها ، ونحن نرجح ان نتنياهو ، اذا اتخذ قرار احتلال عزة فأنه سيعتمد مبدأ ' هانيبال' الذي يعني قتل عدد من الرهابن وخاطفبهم ، وانقاذ مايمكن منهم ، حتي يغلق هذا الملف ويتفرغ لانقاذ مصيره السياسي ، ثمة ملاحظة اخيرة تشير الى احتمال قيام نتنياهو بمغامرة جدبدة خطيرة ربما حتى خارج غزة ، وما يرجح هذا الاحتمال هو اجتماعه امس مع زعيم المعارضة ' لببد ' في ما يسمى في مثل هذه الحالات باجتماع ' للاحاطة الامنبة ' ، الثلاثاء ٥ اغسطس ٢٠٢٥ .
Tags:
حماس
نتنياهو
نجاة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 15 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الاستيلاء على غزة يعزز مخاوف قتل رهائن وجنود إسرائيليين - مقال رأي في الإندبندنت
الخميس 7 أغسطس 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، متظاهرون إسرائيليون يطالبون بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة بعد نشر حماس مقطع فيديو للأسير إيفياتار ديفيد قبل 2 ساعة نستعرض في عرض صحف اليوم، مجموعة من مقالات الرأي، فوسط مخاوف إسرائيلية من "فشل" خطة رئيس الوزراء نتنياهو للسيطرة على غزة، اهتمت الصحف البريطانية بقضايا أخرى منها توثيق مجزرة جديدة في مخيم زمزم بالسودان، وكذلك حث ترامب على "هزيمة بوتين" ووقف الحرب في أوكرانيا. والبداية من صحيفة الإندبندنت، التي حصلت على معلومات حول خطة الحكومة الإسرائيلية لتوسيع الحرب في غزة والسيطرة على القطاع بالكامل. ووصفت الصحيفة في تقرير أعده الصحفي أليكس كروفت، وبيل ترو، كبيرة مراسليها الدوليين في الضفة الغربية، الخطة الإسرائيلية بأنها "ستُعرّض الجنود والرهائن الإسرائيليين للخطر"، وهو ما حذّر منه قادة إسرائيليون بينهم إيال زامير، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي. ووصفت الصحيفة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأنه "محاصر" بضغوط لإنهاء الحرب المستمرة منذ 22 شهراً، وتسببت في "أعلى" حصيلة وفيات في صفوف الجنود الإسرائيليين منذ 50 عاماً. ونقلت الصحيفة عن مصادر حصرية في إسرائيل أن جنود الجيش والاحتياط والجميع "منهكون بشدة". وحذّرت المصادر من أن المزيد والمزيد من الجنود "يموتون يومياً"، والاحتلال الكامل مع جنود ليسوا في أفضل حالاتهم يمثل "مشكلة". وأشارت إلى أن نتنياهو يواجه أيضاً "إدانة" من عائلات الرهائن المحتجزين في غزة، الذين يتهمون رئيس الوزراء "بقيادة إسرائيل والرهائن نحو الدمار". وحذّر عاموس هاريل، الزميل البارز في معهد بروكينغز وخبير الدفاع الإسرائيلي، لصحيفة الإندبندنت من أن المخاطرة "بموت جماعي للرهائن" مغامرة كبيرة لرئيس الوزراء، الذي سيضطر أيضاً إلى استدعاء المزيد من جنود الاحتياط لإتمام الخطة. وقال: "يعني هذا (التخلص) من ضغط عدد كبير من الناخبين الإسرائيليين، بمن فيهم أعضاء اليمين الراغبون في عودة الرهائن إلى ديارهم، ولديهم مخاوف متزايدة من أن هذه (الخطة) ستفشل أيضاً، وستؤدي إلى فقدان المزيد من الأرواح دون تحقيق أي نصر فعلي". وأشارت الصحيفة إلى أن خطوة سيطرة إسرائيل على كل غزة، قد تزيد من "عزلة" إسرائيل المتزايدة على الساحة الدولية، في حين يتخذ حلفاؤها مواقف "أكثر صرامة" تجاه نتنياهو، خاصة في ظل تقارير عن المجاعة في القطاع وتقارير شبه يومية عن مقتل فلسطينيين بالرصاص أثناء سعيهم للحصول على المساعدة. هجوم زمزم صدر الصورة، Courtesy of North Darfur Observatory For Human Rights التعليق على الصورة، مدنيون يفرون من مخيم زمزم أثناء الهجوم عليه في أبريل/نيسان الماضي أجرت صحيفة الغارديان تحقيقاً حول هجوم قوات الدعم السريع، على مخيم زمزم للنازحين، شمالي دارفور غربي السودان، وقالت إنه أودى بحياة 1500 شخص من المدنيين، وما زال هناك الكثير من المفقودين. وقالت الصحيفة في التحقيق الذي نشره مارك توينسيد، إن ضحايا هجوم الدعم السريع، الذي وقع في أبريل/نيسان الماضي، "أكبر بكثير" من التقديرات الحالية، وهو ما يعد "ثاني أكبر جريمة حرب" في "الصراع الكارثي" الذي تشهده البلاد. وكشف التحقيق أن هجوم قوات الدعم السريع استمر 72 ساعة على مخيم زمزم، وهو أكبر مخيم للنازحين بسبب الحرب في البلاد، وأكدت شهادات متماثلة وقوع إعدامات جماعية وعمليات اختطاف واسعة، ولا يزال مئات المدنيين في عداد المفقودين. وأشارت تقارير سابقة إلى أن الهجوم الذي وقع بين 11 و14 أبريل/نيسان، تسبب في مقتل 400 مدني غير عربي، بينما قالت الأمم المتحدة إن "المئات" لقوا حتفهم، لكن اللجنة المشكّلة للتحقيق في عدد القتلى "أحصت" أكثر من 1500 قتيل، في الهجوم الذي وقع عشية مؤتمر تقوده الحكومة البريطانية في لندن بهدف إحلال السلام في السودان. وقال محمد شريف، عضو اللجنة من الإدارة السابقة لزمزم، إن العدد النهائي للضحايا سيكون أعلى بكثير، حيث لم يتم انتشال العديد من الجثث بعدُ من المخيم الذي تسيطر عليه الآن قوات الدعم السريع. وقال شريف للغارديان: "جثثهم ملقاة داخل المنازل، وفي الحقول، وعلى الطرق"، وهو ما يعني أن العدد قد يرتفع ربما إلى 2000 شخص. وأضاف شهود عيان لم يكشفوا عن هويتهم وكان لديهم أقارب بين الضحايا، أن مستويات العنف كانت "صادمة"، حتى عند مقارنتها بـ"مذابح الإبادة الجماعية" التي ارتكبتها قوات الدعم السريع، بحق الجماعات العرقية الأفريقية في دارفور خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وقال عبد الله أبو قردة، من جمعية شتات دارفور البريطانية، إن "ما لا يقل عن 2000 من سكان زمزم ما زالوا في عداد المفقودين". وقالت كلير نيكوليه، نائبة رئيس قسم الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود، إن الهجوم استهدف "أحد أكثر الناس ضعفاً على وجه الأرض". وأضافت أن الناجين تعرّضوا لعمليات "نهب واسعة وعنف جنسي وهجمات أخرى أثناء تنقلهم، وعانوا من ظروف معيشية مروعة في مواقع النزوح". كما اختُطفت أعداد كبيرة من النساء. ويواجه طرفا النزاع في السودان اتهامات بارتكاب جرائم حرب، واتُهم الجيش السوداني بارتكاب جرائم حرب بحق المدنيين في غارات جوية عشوائية. "إرادة ترامب وهزيمة بوتين" صدر الصورة، Kristina Kormilitsyna / Shutterstock التعليق على الصورة، التلويح بالعقوبات الأمريكية هدفها الحد من قدرة بوتين على مواصلة حملته العسكرية في أوكرانيا اهتمت صحيفة التلغراف بالمباحثات المباشرة الحالية بين الولايات المتحدة وروسيا، وقالت في تقرير لمراسل شؤون الدفاع والأمن كون كوغلين، إنه لو كان لدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الإرادة"، لكان من الممكن "هزيمة" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي لديه "خيارات أكثر من مجرد توسيع نظام العقوبات ضد موسكو". وأضافت أن الصراع الدائر في أوكرانيا على مدى ثلاث سنوات ونصف السنة، يُعلّمنا أن فلاديمير بوتين، "لن يُحقق" النصر الذي يسعى إليه بإصرار. وأضاف أن البيت الأبيض ألمح بقوة إلى استعداده لمعاقبة أي دولة تواصل التعامل التجاري مع موسكو، وهو ما قد يلحق ضرراً أكبر بالاقتصاد الروسي، مما يحد من قدرة بوتين على مواصلة حملته العسكرية في أوكرانيا. وأشارت إلى أن هذا التهديد أثار اهتمام الكرملين، وأكد مسؤولون روس استعدادهم للنظر في وقف إطلاق النار في الحرب الجوية - القصف المتواصل بالطائرات المسيرة والصواريخ التي تطلقها موسكو على أوكرانيا بشكل شبه يومي - لتجنب العقوبات. وشددت الصحيفة على أن أي تنازلات من بوتين ستكون استجابة لقرار ترامب تقديم موعد إنذاره لإنهاء الأعمال العدائية إلى يوم الجمعة، وإذا كان ترامب "جاداً" في إنهاء الصراع، عليه رفض أي مبادرة سلام من الروس تمكّنهم من مواصلة حملتهم لإخضاع أوكرانيا، لأن وقف الحرب الجوية لا يعني انتهاء الهجوم البري. وقالت إن على ترامب أن "يُدرك" أن لدى الولايات المتحدة خيارات أكثر بكثير من مجرد التهديد بتوسيع نظام العقوبات ضد موسكو، ومناقشة فرض رسوم جمركية بنسبة 500 في المئة على الدول التي تُواصل شراء النفط والغاز الطبيعي واليورانيوم الروسي، للإضرار بالاقتصاد الروسي. وبالتزامن مع زيادة الرسوم الجمركية، يمكن لواشنطن أيضاً رفع القيود المفروضة على تزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى وأسلحة متطورة أخرى لإحداث فرق ملموس في ساحة المعركة. وسوف يسمح "رفع القيود" المفروضة على استخدام الصواريخ بعيدة المدى، للأوكرانيين باستهداف مواقع عسكرية رئيسية داخل روسيا، مما سيكون له نفس "التأثير المُدمر" على قدرة روسيا مثلما نجحت إسرائيل "في التأثير" على البرنامج النووي الإيراني، بضربات مركزة.


اليوم السابع
منذ 28 دقائق
- اليوم السابع
مظاهرات أمام مقر الحكومة الإسرائيلية للمطالبة بإنهاء الحرب وعدم احتلال غزة
شهد مقرالحكومة الإسرائيلية فى القدس مظاهرات لمئات الإسرائيليين يطالبون الحكومة بعدم احتلال قطاع غزة والعمل على إنهاء الحرب وإعادة الرهائن، وهذا بالتزامن مع اجتماع يبحث مستقبل الحرب على غزة. ونقل موقع "والا" عن مسئولين فى الجيش الإسرائيلى، قولهم " إن احتلال كامل قطاع غزة قد يستغرق سنوات، ويشكل خطرا على حياة المخطوفين، مؤكدا أن احتلال غزة يستدعى تجنيد عدد كبير من القوات، والجيش لا يريد السيطرة على السكان. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلى، اللفتنانت جنرال إيال زامير، اليوم الخميس، أن الجيش الإسرائيلى سيواصل التعبير عن موقفه دون خوف، وذلك فى أول تعليق له منذ ورود تقارير عن خلافات بين الجيش الإسرائيلى وحكومة بنيامين نتنياهو بشأن مقترح احتلال كامل لقطاع غزة. ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن زامير قوله فى تقييم للوضع قبل ساعات قليلة من اجتماع مجلس الوزراء الأمنى الحاسم: "نحن نتعامل مع مسألة حياة أو موت، دفاعًا عن الوطن، ونفعل ذلك ونحن نتطلع إلى جنودنا ومدنيى إسرائيل. سنواصل العمل بمسؤولية ونزاهة وعزم - واضعين نصب أعيننا أمن إسرائيل ورفاهيتها فقط". وتناول تقييم الوضع، الذى أُجرى فى مقر هيئة الأركان العامة فى مقر "الكرياه" بتل أبيب، خطط الجيش الإسرائيلى للقتال على جميع جبهات القتال. وأفادت الصحيفة بأن حكومة نتنياهو، تسعى إلى احتلال أجزاء من القطاع على الأقل. ورفض الجيش هذه الخطة رفضًا قاطعًا، معتبرًا إياها مُرهِقة وخطيرة على الجنود، وتشكل خطرًا بالغًا على الرهائن الذين ما زالوا على قيد الحياة فى قبضة حماس، إذ ستُضيّق القوات الخناق على المناطق التى يُحتجزون فيها، مما يُعرّض حياتهم لخطر أكبر.


الدستور
منذ 38 دقائق
- الدستور
أكثر من 200 كاتب يطالبون بمقاطعة إسرائيل حتى تنتهي المجاعة في غزة
وقع أكثر من 200 كاتب وكاتبة على رسالة تدعو إلى مقاطعة "فورية وكاملة" لإسرائيل، حتى يحصل شعب غزة على ما يكفي من الغذاء والماء والمساعدات، ومن أبرز هؤلاء الكتاب هم زادي سميث، ومايكل روزن، وإيرفين ويلش، وجانيت وينترسون، إضافة إلى كل من الكتاب حنيف قريشي، وبريان إينو، وإليف شافاق، وجورج مونبيوت، وبنيامين مايرز، وجيف داير، وسارة هول، ودعا المؤلفين إلى وقف كافة أشكال الأعمال التجارية مع إسرائيل. ووفقًا لتقرير صحيفة ذا جارديان البريطانية، ارتفعت حالات الوفاة بسبب المجاعة في غزة إلى 197 حالة، وذلك عقب التحذير الذي أصدره التصنيف المرحلي للأمن الغذائي IPC، الأسبوع الماضي، واصفًا "أسوأ سيناريو لمجاعة يحدث حاليًا في قطاع غزة". وأوائل شهر مارس، فرضت إسرائيل حصارًا على قطاع غزة، مانعة دخول الغذاء والماء والإمدادات الطبية، ووفي منتصف مايو، وبعد تزايد الضغوط الدولية، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باستئناف شحنات المساعدات، إلا أن البيانات الرسمية، تُظهر أن كمية المساعدات التي دخلت إلى القطاع خلال شهري مايو ويوني انخفضت إلى أدنى مستوى الكفاف. أكثر من 200 كاتب يطالبون بمقاطعة إسرائيل حتى تنتهي المجاعة في غزة ودعا المؤلفون في رسالتهم "جميع الشعوب والمؤسسات والحكومات والدول إلى فرض مقاطعة فورية وكاملة على جميع أشكال والأعمال التجارية مع إسرائيل حتى يتم توفير ما يكفي من مياه الشرب والغذاء والإمدادات الطبية لشعب غزة، وحتى تتم استعادة جميع أشكال الإغاثة الضرورية الأخرى لشعب غزة تحت رعاية الأمم المتحدة". ووصلت الرسالة، التي دعا إليها هوراشيو كلير وشون موراي، إلى توقيع 207 أشخاص، من بينهم الكتاب لالين بول، وباتريك جيل، وميشيل فابر، ومارينا وارنر. وتأتي هذه الرسالة، عقب عريضة سابقة وقع عليها مئات الكُتاب مايو الماضي، وشارك "كلير" في تنظيمها، والتي أفادت بأن هجمات إسرائيل على غزة تُعد "إبادة جماعية". وفي الرسالة الجديدة، كتب المؤلفون أيضًا:"نوجه هذه الدعوة لأن كلمات ومشاعر ملايين البشر وآلاف السياسيين في جميع أنحاء العالم فشلت في توفير الغذاء لشعب غزة، أو حماية المدنيين أو تزويدهم بالمساعدات الإنسانية والطبية. واقترح الكُتاب في رسالتهم أن تظل المقاطعة قائمة حتى تعلن الأمم المتحدة أن السكان المدنيين في غزة "آمنون ويحصلون على الغذاء والمساعدات الكافية". كما طالبت الرسالة "بعودة جميع الرهائن والمسجونين دون تهمة أو محاكمة من جميع الأطراف" و"إنهاء عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية" و"وقف إطلاق النار الفوري والدائم ووقف العنف من قبل حماس وإسرائيل". واختتم الكُتاب رسالتهم:"أطفال غزة، كغيرهم من الأطفال، هم أبناءنا جميعًا، ومستقبل عالمنا، وباسمهم، ندعو إلى هذه المقاطعة ونلتزم بها".