مصطفى الآغا يودع برنامج "الحلم" بعد 19 عاماً

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 5 ساعات
- جو 24
أمريكي يربح مليوني جنيه إسترليني بسبب خطأ في شراء تذاكر اليانصيب!
جو 24 : نجح بول كوركوران، المقيم في مدينة فيتشبورغ بولاية ماساتشوستس الأمريكية، في حصد مايقرب من مليوني جنيه إسترليني بعد أن اشترى عن طريق الخطأ تذكرتين متطابقتين في سحب اليانصيب "باوربول". المفارقة أن كوركوران اعتقد أنّ تذكرته الأصلية لم تعد صالحة، فقرر شراء أخرى لنفس السحب الذي أُجري في 9 يوليو (تموز). وبحسب صحيفة "مترو" فقد شارك الرجل بأرقام حظه: 5 و9 و25 و28 و69، بالإضافة إلى الكرة الحمراء رقم 5، ليكسب عبر كل تذكرة مليون دولار قبل الضرائب، وذكر أنّ الفوز "شعور طيب"، لكنه لم يكشف عن أي خطط محددة لكيفية إنفاق المبلغ. واشترى كوركوران التذكرة الأولى من سوبر ماركت في فيتشبورغ، ثم حصل على التذكرة الثانية من محطة وقود في مدينة ليومينستر المجاورة، ومن المقرر أن يحصل كل متجر على مكافأة قدرها 10,000 دولار لبيعهما التذاكر الفائزة. وتوجه كوركوران مؤخراً إلى مقر اليانصيب الرسمي التابع لولاية ماساتشوستس في دورشستر لاستلام جائزته، ويُذكر أنّ سحب باوربول الخاص بذلك اليوم أسفر عن خمس تذاكر رابحة بقيمة مليون دولار لكل منها. يُذكر أنّ سحب باوربول يُعد من أشهر مسابقات اليانصيب في الولايات المتحدة، ويباع في 45 ولاية، بسعر تذكرة لا يتجاوز دولارين للفرد، ورغم أنّ فرصة الفوز بأي جائزة تصل إلى واحدة من كل 24 محاولة، فإنّ احتمال الفوز بالجائزة الكبرى يظل نادراً للغاية، بمعدل فرصة واحدة فقط من بين 292.2 مليون. تابعو الأردن 24 على

السوسنة
منذ 5 ساعات
- السوسنة
لعنة لابوبو دمية تُشعل نار الاتهامات وتحذيرات الحرق
السوسنة - تحوّلت الدمية الصينية الشهيرة "لابوبو" إلى محور جدل واسع بعد تداول اتهامات غير مسبوقة بأنها مسكونة بقوى شيطانية، ما دفع بعض معجبيها إلى التخلص منها بطريقة أثارت الريبة والاستغراب على مواقع التواصل الاجتماعي.وفقًا لما نقلته صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست"، ربط عدد من مستخدمي الإنترنت ملامح "لابوبو" بكائن أسطوري يُدعى "بازوزو"، وهو شيطان قديم ظهر في حضارات ما بين النهرين، يُصوَّر بوجه كلب أو أسد وعينين جاحظتين. وقد تداول المستخدمون صورًا تُظهر شبهًا لافتًا بين الدمية وشخصية "بازوزو"، خاصة في شكل الأسنان التسعة المدببة.هذا الربط الغامض أثار موجة من التحذيرات، ادّعى بعضها أن اقتناء "لابوبو" قد يؤدي إلى التعرض لمسّ شيطاني، ما دفع بعض الأشخاص إلى حرق دُماهم ونشر فيديوهات على الإنترنت توثق لحظات التخلص منها، وسط موجة من الذعر والمبالغة.ومن جانبه، خرج الفنان الصيني كاسينغ لونغ، مبتكر شخصية "لابوبو"، للرد على هذه المزاعم، مؤكدًا أن الدمية مستوحاة من الفولكلور الأوروبي، وأنها تمثل روح الجان المشاغب والمرح، ولا تحمل أي طابع شرير أو شيطاني.الجدل لم يقتصر على الجوانب الروحية، بل امتد إلى تعليقات متباينة على منصات التواصل الصينية، حيث أبدى بعض المستخدمين انزعاجهم من شكل الدمية، في حين رأى آخرون أنها تجلب الحظ، وقد سجلت فعلاً ارتفاعًا كبيرًا في الأسعار.وفي المقابل، عبّر عشاق "لابوبو" عن تمسكهم بها بوصفها شخصية خيالية لطيفة، وقال أحدهم: "إنها ليست بشرًا، بل من عالم الجان... ويجب أن نراها بعين مختلفة."الدمية "لابوبو" تنتمي لسلسلة "عائلة الوحوش" من تصميم شركة "بوب مارت"، وقد بدأت رحلتها عام 2019، وتم إنتاج أكثر من 300 نسخة منها تُباع ضمن صناديق مغلقة لا يُعرف محتواها مسبقًا. وتبدأ أسعارها من 99 يوانًا (نحو 14 دولارًا)، فيما تُباع النسخ النادرة منها بأكثر من 2000 يوان (275 دولارًا) في الأسواق المستعملة.رغم هذا الجدل، تواصل شركة "بوب مارت" تحقيق نمو لافت، حيث سجلت ارتفاعًا في الإيرادات بنسبة تجاوزت 200% في النصف الأول من عام 2025، لتصل إلى نحو 1.9 مليار دولار أمريكي، وفق وكالة الأنباء الصينية. اقرأ ايضاً:

السوسنة
منذ 7 ساعات
- السوسنة
زائر متحف يأكل عملًا فنياً بـ6 ملايين دولار
السوسنة - أفادت إدارة متحف "بومبيدو ميتز" في شرق فرنسا بأن أحد الزوار أقدم، نهاية الأسبوع الماضي، على تناول ثمرة موز كانت جزءًا من عمل فني شهير للفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان، وذلك خلال معرض "Dimanche sans fin" المُقام في المتحف.وذكر المتحف أن الحادثة وقعت يوم السبت، حيث تدخّل موظفو الأمن "بسرعة وهدوء" بعد أن أكل الزائر الموزة، والتي كانت مثبتة على الحائط باستخدام شريط لاصق فضّي، ضمن العمل المعروف باسم "كوميديان". وأكدت إدارة المعرض أن إعادة تركيب العمل تمت خلال دقائق، وذلك استنادًا إلى تعليمات الفنان التي تنص على استبدال الموزة باستمرار نظرًا لطبيعتها القابلة للتلف.الفنان الإيطالي ماوريتسيو كاتيلان، الذي بيع عمله الفني العام الماضي مقابل 6.2 ملايين دولار في نيويورك، أعرب عن خيبة أمله، وقال تعليقًا على الحادثة: "تناول الزائر الفاكهة فقط، ولم يأكل القشرة أو الشريط اللاصق".يُشار إلى أن هذا العمل الفني أثار جدلًا عالميًا منذ عرضه الأول في معرض "آرت بازل" بمدينة ميامي بيتش عام 2019، حيث شكّلت فكرة لصق موزة على الحائط بلغة ساخرة تناقضًا صارخًا يعكس واقعًا باتت فيه موزة واحدة تُباع بثمن خيالي، بينما يواجه ملايين الأشخاص حول العالم الفقر والجوع.وجذبت الحادثة اهتمامًا واسعًا لدى المهتمين بالفن المعاصر، لا سيما أن العمل يُصنّف ضمن ما يُعرف بـ "الفن المفاهيمي"، الذي يطرح تساؤلات حول ماهية الفن وقيمته، ويسخر من سوق الفن والنخب الثرية. وكان الفنان كاتيلان قد صرّح سابقًا أن "كوميديان" يُعد تعليقًا ساخرًا على سوق الفن الذي يتعامل مع الأعمال كسلع استثمارية تتضخم أسعارها بصورة خيالية دون أن تخدم الفنان فعليًا.وسبق أن قام الفنان ديفيد داتونا عام 2019 بتناول "كوميديان" في معرض ميامي قائلًا: "كنت أشعر بالجوع"، فيما أثارت الحادثة الحالية تساؤلات مشابهة حول حدود التفاعل مع العمل الفني ومكانة الجمهور فيه.وقد حاول بعض النقّاد إضفاء رمزية على الموزة المثبتة على الجدار، حيث رأى مالك معرض بيروتين (ممثل كاتيلان) أنها تُعبّر عن التجارة العالمية، بينما رأى آخرون أنها ترمز إلى الاتحاد السوفياتي القديم من خلال تشبيه الشريط اللاصق بالمطرقة والموزة بالمنجل، أو حتى إلى اضطهاد "جمهوريات الموز".لكن الفنان كاتيلان استقبل هذه التفسيرات بسخرية، وقال: "الموزة ليست سوى موزة"، في إشارة إلى بساطة الفكرة وخلوها من أي ادّعاء رمزي مباشر. واعتبر مراقبون أن تفاهة المظهر هي بحد ذاتها رسالة فنية، فجوهر العمل يتمثل في تحويل شيء اعتيادي إلى رمز يفتح باب الأسئلة حول الفن والابتكار والمعايير.منذ ظهوره الأول، تجاوز العمل الفني حدود قاعات العرض ليتحول إلى ظاهرة إعلامية، حيث انتشرت صوره عبر الإنترنت وأصبحت مادة ساخرة وميمز على نطاق واسع. ووصفت صحيفة نيويورك بوست الحدث بعبارة ساخرة: "الأمر صار موزًا... عالم الفن فقد عقله"، في إشارة إلى تجاوز العمل للمنطق التجاري التقليدي.ومع ذلك، دافع عدد من المختصين عن "كوميديان"، مؤكدين أن بساطته تمثل استفزازًا متعمّدًا يفتح النقاش حول مفهوم الفن، وأن الضحالة الظاهرية تكتسب عمقًا فنيًا خاصًا، حيث تتحول الفكاهة إلى أداة نقدية تكشف هشاشة السوق والاهتمام بالمظاهر. اقرأ ايضاً: