
وزير الداخلية السوري: تهريب المخدرات ما زال «تحدياً أمنياً»
قال وزير الداخلية السوري أنس خطاب، اليوم (الأربعاء)، إن سوريا تمكنت من القضاء على صناعة المخدرات، لكن تهريبها ما زال يشكل «تحدياً أمنياً»، مشيراً إلى أن بلاده تتعاون مع دول في المنطقة في حربها على تجارة الكبتاغون.
وأضاف الوزير، في تصريحات لقناة «الإخبارية السورية»: «نضبط يومياً شحنات من المخدرات كانت معدة للتصدير، ولم يعد هناك أي معمل ينتج الكبتاغون».
كما اعتبر وزير الداخلية تنظيم «داعش»، «من أخطر التحديات الأمنية التي نواجهها اليوم»، لافتاً إلى أن بلاده أحبطت محاولات التنظيم لاستهداف المسيحيين والشيعة.
وأشار خطاب إلى أن سوريا تواجه «تحديات أمنية كبيرة تستدعي وجود رأس واحد للعمل الأمني في كل محافظة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 20 دقائق
- صحيفة سبق
أمير منطقة جازان يستقبل المهنئين بعيد الأضحى
استقبل الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، بحضور صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي نائب أمير المنطقة، وصاحب السمو الأمير مشعل بن ناصر بن جلوي اليوم، مديرو الإدارات الحكومية من مدنيين وعسكريين، والمحافظين، ورؤساء المراكز، ومشايخ القبائل، وجمعًا من المواطنين، الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بمناسبة حلول عيد الأضحى، وذلك بقاعة الأمير سلطان بن عبدالعزيز بالمركز الحضاري في مدينة جيزان. وتخلل الاستقبال كلمة للأهالي ألقاها نيابة عنهم عضو لجنة الإصلاح بالمنطقة عبداللطيف علاقي، أوضح فيها أن العيد مظهر من مظاهر الدين، وشعيرة من شعائره المعظمة، والنفوس مجبولة على حب الأعياد والسرور بها. بعدها ألقيت قصيدتين شعريتين بهذه المناسبة، ألقاها الشاعرين عيسى جرابا وعبدالرحمن المالكي، نالتا استحسان الحضور. وبادل سموه، الجميع التهنئة بهذه المناسبة، سائلًا الله تعالى أن يعيدها باليمن والخير على الجميع، رافعًا التهنئة باسمه ونيابة عن أهالي منطقة جازان بالعيد السعيد إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي العهد -حفظهما الله-، سائلًا الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها، وأن يحفظ ولاة أمرها.


الشرق الأوسط
منذ 28 دقائق
- الشرق الأوسط
تقرير: إسرائيل أكدت لواشنطن أنها لن تضرب إيران إلا إذا فشلت المحادثات
أورد تقرير نشره موقع «أكسيوس» أن إسرائيل طمأنت البيت الأبيض بأنها لن تشن هجوماً على المنشآت النووية الإيرانية إلا إذا أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب فشل المفاوضات مع إيران. ونقل «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن إسرائيل نقلت رسالة الطمأنة للولايات المتحدة خلال زيارة وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر ورئيس الموساد ديفيد برنياع ومستشار الأمن القومي تساحي هنغبي لواشنطن الأسبوع الماضي. وأشار أحد المسؤولين إلى أن إسرائيل أكدت أنها لن تفاجئ إدارة ترمب بضربة عسكرية على إيران، فيما قال مسؤول ثانٍ: «طمأننا الأميركيين وأخبرناهم أنه لا منطق في شن هجوم إذا أمكن التوصل إلى حل دبلوماسي جيد. لهذا السبب سنمنح الحل الدبلوماسي فرصة ولن نقوم بأي عمل عسكري حتى يتضح أن المفاوضات فشلت وأن مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف قد استسلم». وساور القلق إدارة ترمب في الأسابيع الأخيرة من فكرة استعداد إسرائيل لشن هجوم على إيران رغم استمرار المحادثات بين واشنطن وطهران. وصرح الرئيس الأميركي أنه حذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من اتخاذ هذه الخطوة بينما لا تزال المحادثات جارية. لكن ترمب قال أيضاً إن موقفه قد يتغير إذا شعر بأن المحادثات مع إيران لا تُحرز أي تقدم. وصرح مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى أنه «في حين أن الجيش الإسرائيلي يتدرب باستمرار تحسباً لضربة محتملة ضد إيران، فإن الولايات المتحدة ودولاً أخرى أخطأت في تفسير الإجراءات التي اتخذها الجيش قبل الضربات ضد الحوثيين في اليمن، واعتبرتها استعدادات لضربة وشيكة ضد إيران». ولا يزال البيت الأبيض ينتظر رد إيران على مقترحه الخاص بالاتفاق النووي. وصرح مسؤولون إيرانيون أن الرد قيد الصياغة حالياً.

العربية
منذ 40 دقائق
- العربية
واشنطن تعتقل قيادياً بداعش خلال عمليات في العراق وسوريا
أعلنت الولايات المتحدة اعتقال "قيادي" في تنظيم داعش خلال عمليات نفذتها نهاية أيار/مايو في العراق و سوريا في إطار التحالف الدولي ضد التنظيم. القيادة المركزية تدعم القوات الشريكة خلال عمليات هزيمة داعش في العراق وسوريا. قامت قوات #القيادة_المركزية_الأمريكية_ (#سنتكوم)، بدعم القوات الشريكة في العمليات في العراق وسوريا ، في الفترة بين 21 الي 27 مايو\ايــــار، وشن حملة مكثفة ومستمرة تستهدف هزيمة التنظيم الارهابي داعش. قامت… — U.S. Central Command (@CENTCOMArabic) June 5, 2025 وقالت القيادة العسكرية الوسطى الأميركية (سنتكوم) في بيان على إكس اليوم الخميس إن الجيش الأميركي شارك في ست عمليات، خمس في العراق وواحدة في سوريا ، أسفرت عن مقتل اثنين واعتقال شخصين "بينهما قيادي في تنظيم داعش " بالعراق، دون تحديد هويته. كما أضافت أن هذه العمليات نفذها شركاء الولايات المتحدة قوات سوريا الديموقراطية (قسد) التي يقودها الأكراد، والجيش العراقي. قسد والقوات العراقية إلى ذلك، أوضح البيان أنه "في الفترة من 21 إلى 22 مايو، قامت قسد، بدعم من القيادة المركزيةبعملية بالقرب من دير الزور، ما أدى إلى تمكينهم من القبض على أحد عناصر داعش." فيما نفذت القوات العراقية في الفترة ما بين 21 و27 مايو ، عمليات ضد داعش في شمال البلاد، داخل محافظة صلاح الدين ومحافظة كركوك والفلوجة، مما أدى إلى تطهير وتدمير مواقع متعددة، ومصادرة أسلحة صغيرة وذخائر، ومواد أخرى مدمرة، بينما قتل اثنان من عناصر التنظيم أثناء المواجهة، وألقي القبض على زعيم المجموعة. وكان التنظيم الإرهابي نفذ في 30 مايو أول عملية له ضد القوات الحكومية السورية الجديدة منذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد. يشار إلى أن داعش الذي سيطر على مساحات واسعة من العراق وسوريا في العام 2014، معلناً "خلافته" المزعومة، وفارضا قوانينه المتطرفة، دُحر في 2017 حين أعلنت بغداد الانتصار عليه وهزيمته. إلا أن بعض خلاياه لا تزال تنشط في بعض المناطق العراقية والسورية المحصورة.