
مدرب كوريا يستدعي نجوم أوروبا
استدعى هونج ميونج ـ بو، مدرب منتخب كوريا الجنوبية الأول لكرة القدم، 28 لاعبًا لخوض مباراتين على أرضه في تصفيات كأس العالم لكرة القدم أمام سلطنة عُمان والأردن، إذ يتطلع الفريق لحسم تأهله لكأس العالم للمرة 11 على التوالي.
وتسعى كوريا الجنوبية لاقتناص إحدى البطاقتين المباشرتين المؤهلتين لكأس العالم 2026 من المجموعة الثانية قبل مباراتين على نهاية التصفيات الآسيوية، وذلك إذا نجحت في الفوز على عُمان في جويانج، 20 مارس، والأردن في سوون بعد خمسة أيام.
وقال هونج في مؤتمر صحافي الإثنين: «السيناريو المثالي هو ضمان التأهل لكأس العالم سريعًا من خلال هاتين المباراتين على أرضنا، ثم خوض مباريات تجريبية ضد منتخبات أوروبية قوية. لن تسير الأمور دائمًا بالطريقة التي نريدها بالطبع، لكننا سنبذل قصارى جهدنا لتحقيق هذا الهدف، حتى إذا لم ينجح ذلك، فسنحرص على أن يشعر اللاعبون بالراحة، وعدم تعرضهم للكثير من الضغوط».
وضمت القائمةسون هيونج ـ مين، القائد الدائم، إلى جانب زملائه كيم مين ـ جاي، قلب دفاع بايرن ميونيخ، ولي كانج ـ إن، جناح باريس سان جيرمان.
وقال هونج إنه اختار تشكيلة أكبر من المعتاد لزيادة المنافسة على المراكز، ولأن ستة من لاعبيه سيتعرضون للإيقاف إذا حصلوا على بطاقة صفراء أمام عُمان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
رومينيجه : بايرن لن يبرم صفقات جديدة استعدادا لكأس العالم للأندية
وتنطلق البطولة الموسعة يوم 14 يونيو/حزيران المقبل في أمريكا ، وقام الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل قواعد فترة الانتقالات للسماح بالتعاقد مع لاعبين جدد للمشاركة في البطولة. ومع ذلك، قرر بايرن ميونيخ الانتظار حتى ما بعد البطولة لتسجيل أي صفقات جديدة. وقال الرئيس التنفيذي السابق لبايرن لصحيفة "شبورت بيلد" :" لن يقوم النادي بشراء أي لاعب إضافي لبطولة كأس العالم للأندية". وستقام البطولة المجددة كل أربعة أعوام وستضم 32 فريقا بدلا من 7. وتأهل بايرن ميونيخ إلى البطولة بفضل فوزه بدوري أبطال أوروبا في عام 2020، ومن المقرر أن يتلقى رسوم مشاركة تزيد عن 25 مليون يورو (3ر28 مليون دولار). وستكون الأموال والمكافآت اللاحقة مفيدة بالتأكيد، لكن رومينيجه قال إن استبدال بطولة كأس القارات للمنتخبات بالنسخة الموسعة من كأس العالم للأندية يضع بايرن ميونيخ على مستوى جديد تماما. وأضاف :" الآن سيلعب لاعبونا الدوليون في أمريكا ولكن بقميص بايرن ميونخ، ونحن نحصل على مكافأة مناسبة مقابل ذلك. تغيير نظام البطولة يرفع البطولة لمستوى جديد للغاية". وأضاف :"الأموال لعبت دورا أيضا، لا حاجة لأن نضخم من ذلك، لكن ما هو أهم بكثير هو أن لدينا تغييرا في نظام البطولة. الدوري الألماني (بوندسليجا) هو الأساس للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، والذي يعد بمثابة الكرز فوق الكعكة، ويكتسب أهمية رياضية أكبر لأنه يؤهلك لكأس العالم للأندية".


الرياضية
منذ 10 ساعات
- الرياضية
مونديال الأندية.. البايرن بلا صفقات جديدة
أعلن كارل هاينز رومينيجه، عضو مجلس إدارة نادي بايرن ميونيخ الألماني، الأربعاء، أن فريقه الأول لكرة القدم لن يبرم صفقات جديدة قبل المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية. وتنطلق البطولة الموسعة يوم 14 يونيو المقبل في أمريكا، وعدل الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» قواعد فترة الانتقالات للسماح بالتعاقد مع لاعبين جدد للمشاركة في البطولة. ومع ذلك، قرر بايرن ميونيخ الانتظار حتى ما بعد البطولة لتسجيل أي صفقات جديدة. وقال الرئيس التنفيذي السابق للبايرن لصحيفة «شبورت بيلد»: «لن يشتري النادي أي لاعب إضافي لبطولة كأس العالم للأندية». وتجرى البطولة المجددة كل أربعة أعوام، وستضم 32 فريقًا بدلًا من سبعة. وتأهل بايرن ميونيخ إلى البطولة بفضل فوزه بدوري أبطال أوروبا في عام 2020، ومن المقرر أن يتلقى رسوم مشاركة تزيد على 25 مليون يورو. وستكون الأموال والمكافآت اللاحقة مفيدة بالتأكيد، لكن رومينيجه قال إن استبدال بطولة كأس القارات للمنتخبات بالنسخة الموسعة من كأس العالم للأندية يضع بايرن ميونيخ على مستوى جديد تمامًا. وأضاف: «الآن سيلعب لاعبونا الدوليون في أمريكا، ولكن بقميص بايرن ميونيخ، ونحن نحصل على مكافأة مناسبة مقابل ذلك. تغيير نظام البطولة يرفع البطولة لمستوى جديد للغاية». وزاد: «الأموال لعبت دورًا أيضًا، لا حاجة لأن نضخم من ذلك، لكن ما هو أهم بكثير أن لدينا تغييرًا في نظام البطولة. الدوري الألماني بوندسليجا الأساس للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، الذي يعد بمثابة الكرز فوق الكعكة، ويكتسب أهمية رياضية أكبر، لأنه يؤهلك إلى كأس العالم للأندية».


الرياضية
منذ 11 ساعات
- الرياضية
نهائي الأبطال.. لا تشجع باريس في مرسيليا
يواجه مشجع فريق باريس سان جيرمان الأول لكرة القدم في مرسيليا خصومة تصل إلى حد الكراهية والأذية، بسبب هيمنة وثراء النادي الباريسي. يتفاخر جمهور مرسيليا بأن فريقه يبقى المتوج الوحيد بين أندية فرنسا بلقب دوري أبطال أوروبا، الذي أحرزه عام 1993 على حساب الكبير ميلان الإيطالي، بالفوز عليه بهدف بازيل بولي على الملعب الأولمبي في برلين. عقب ثلاثة أيام، وبعدما فوت عليه الفرصة عام 2020 بالخسارة أمام بايرن ميونيخ الألماني 0ـ1 في لشبونة خلف أبواب موصدة، بسبب جائحة كوفيد، سيكون سان جيرمان أمام فرصة الانضمام إلى مرسيليا حين يواجه إنتر الإيطالي بنهائي المسابقة القارية في ميونيخ أيضًا، لكن على ملعب «أليانتس أرينا» الخاص ببايرن. وكما الحال في كافة المدن الفرنسية، لسان جيرمان جمهوره المقيم في مرسيليا، وستكون ليلة السبت مميزة جدًا له، لكنه لم يتمكن من الاستمتاع بها بالطريقة، التي يريدها لأنه موجود على أرض الخصم اللدود. جلب مشجعو سان جيرمان عشقهم للنادي معهم إلى أرض الخصم، وعلى الرغم من أنه من الصعب جدًا التعبير عن هذا العشق علنًا، لكن الأمر ليس من المستحيلات، لأننا «هنا على الأقل، نتحدث عن كرة القدم حتى لو كان الأمر يتعلق بمرسيليا»، وفق ما أفاد ماتيو. ويكشف أكسيل، وهو أستاذ يبلغ من العمر 29 عامًا، ومحاط بـ«مشجعي مرسيليا المتشددين»، عن أن «مشجعي مرسيليا سعداء جدًا بكره باريس، إنه ـ الكره تجاه نادي العاصمة ـ يجمع الناس». في عمله، اكتشف أوليفييه في أحد الأيام ملصقًا لجيرمان على سلة المهملات، لكن ذلك ليس من باب الخصومة المؤذية، بل «نقضي حياتنا في مزاح بعضنا بعضًا، ونضحك». لكن لا يمكن الحديث عن مزاح في ما يتعلق بالمشجع الباريسي الآخر يزيد سعيود، الذي تلقى صناديق تحمل شعار «باريس سان جيرمان» على مكتبه بصحبة نعش. يتحدث مدير إحدى الجمعيات، البالغ 38 عامًا، والوحيد الذي وافق على ذكر اسمه، عن ذلك قائلًا: «نحن عند تقاطع بين الفكاهة والجدية.. هناك دائمًا شيء ما، قريب من الإهانة والأذية». يرى أن التدفق الكبير للباريسيين إلى مرسيليا خلال فترة تفشي جائحة كوفيد يثير تساؤلات حول الهوية والتغيير الاجتماعي بأفقر مدينة في فرنسا. بالنسبة لماكسيم، البالغ 38 عامًا، فقد استجاب لنصيحة أصدقائه: «لا تُفصح عن اسم عائلتك أو مكان إقامتك» كونك مشجعًا لسان جيرمان في المدينة الجنوبية المتوسطية. والسؤال الذي يطرح نفسه جديًا، هل من الخطر تشجيع سان جيرمان في مرسيليا؟ في عام 2020، أثار رئيس شرطة منطقة بوش-دو-رون في حينها ضجة بمحاولته حظر ارتداء قميص سان جيرمان، لمنع الاضطرابات العامة خلال نهائي دوري أبطال أوروبا بين النادي الباريسي وبايرن ميونيخ. في ذلك الوقت، انزعج أوليفييه كثيرًا لرؤية هذا العدد الكبير من مشجعي مرسيليا في الشوارع يرتدون ألوان بايرن، ويتذكر جيريمي «سماعي أشياء في الشارع، في المطاعم، تكاد أن تصنف كراهية»، وهذا الأمر «صدمني حقًا». بالتالي، ارتداء قميص سان جيرمان في الشارع «كيف لي أن أصف ذلك؟ عمري 39 عامًا، أب لعائلة، وأعلم أنه من الممكن مصادفة أغبياء في أي مكان»، وفق ما أفاد جيريمي، الذي يعمل في المجال السمعي والبصري. في ناديه الرياضي، يرتدي ماتيو قبعة «هنا، باريس!»، وهي تعادل شعار مرسيليا «دروا أو بوت»، أي مباشرة نحو الهدف. لكن بالنسبة له، القبعة أقل استفزازًا من القميص، ومع هذه القطعة الصغيرة، يشعر وكأنه على سجيته. ذهب ماتيو وجيريمي معًا إلى «ملعب فيلودروم» الخاص بمرسيليا ثلاث مرات لمشاهدة فريقهما المفضل يتواجه مع خصمه اللدود، لكن بشيء من «التخفي»، إذ تظاهرا بعناق بعضهما بعد تسجيل صاحب الأرض. بالنسبة لماتيو، سيكون كل شخص مسؤولًا عن نفسه، السبت، إذ «من المستحيل مشاهدة النهائي من هنا»، لأنه «إذا فزنا، لا يمكنني الاحتفال، وإذا خسرنا، سأنجر مع التيار»، أي أنه سيتظاهر بالاحتفال مع مشجعي مرسيليا.