فرنسا تدين بشدة خطة إسرائيل بشأن احتلال غزة
وأكدت باريس "معارضتها الشديدة لأي خطة لاحتلال قطاع غزة وتهجير سكانه بالقوة"، فيما يستعد الجيش الإسرائيلي للسيطرة على مدينة غزة، أكبر مدينة في القطاع الفلسطيني، بهدف معلن هو "هزيمة" حماس وتحرير الرهائن.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في منشور على منصة إكس إن الاحتلال "الكامل" لغزة "سيفاقم الوضع الكارثي أصلا في غزة، من دون أن يتيح تحرير الرهائن لدى حماس ونزع سلاحها واستسلامها".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 38 دقائق
- العرب اليوم
المفاجأة القادمة في الشرق الأوسط
منذ «طوفان الأقصى» - 7 أكتوبر 2023 - عاش الشرق الأوسط فى سلاسل من المفاجآت التى لا تنقطع. الحدث كسر زمنا طويلا من الضغط الإسرائيلى على الشعب الفلسطينى لكى يعود على الإسرائيليين بأنواع من الضغوط التى توالت خلال العامين التاليين. ما حدث للفلسطينيين كان أكثر دموية وعنفًا؛ عادت السلطة الإسرائيلية إلى الكتاب النازى فى معسكرات الاعتقال حيث الانتقام السادى من الواقعين فى قطاع غزة، والغرام الذى يجعل العيش مرًا فى الضفة الغربية. أصبح الطرفان - حماس وحكومة نتنياهو - فى مأزق مواجهة الطريق المسدود؛ حيث الأولى لم تحصل على تغيير فى الموقف الإسرائيلى من الدولة الفلسطينية، بل زادت عنفا ورفضا؛ حتى بعد أن أضيف محور «المقاومة والممانعة» إلى الكفة الحمساوية. ما حدث كان العكس تمامًا، واستقر حزب الله بعد قطع أجنحته فى شمال نهر الليطانى حيث يقع فى أزمة الدولة اللبنانية التى لا تستطيع العيش دونما نزع سلاح الحزب. صيحة وحدة السلاح مع السياسة باتت شاملة للمنطقة العربية كلها فى لبنان وسوريا والعراق واليمن وباتت جزءًا أساسيًا لفك العقدة الفلسطينية ذاتها. حكومة نتنياهو تدرك الآن تمامًا أنها دمرت غزة وأصابت شعبها بالجوع، وتولى أنصاره تقديم الفزع للفلسطينيين فى الضفة؛ ومع ذلك لك لم يبق فى الجعبة إلا التهديد بالمزيد من احتلال غزة. هنا فإن انسداد الطريق يصبح مستحكمًا لأنه على مدى ما يقرب من عامين لم يعرف شيئا عن أنفاق غزة، ولا أين يوجد الرهائن وحتى لا يمكن إنقاذهم من المجاعة. المشكلة الرئيسية أن نتنياهو حصل على جميع الفرص من الإدارة الأمريكية لاستخدام السلاح لإنجاز المهمة وتحقيق الأهداف التى قررها، ولكن لا توجد إشارة واحدة أنه سوف ينجح الآن فيما لم ينجح فيه من قبل. الفشل على الجانبين مزدوج، ولما لم يعد ممكنًا لكليهما المراجعة لما سبق نتيجة ظروف داخلية تقف أمام الحوكمة فإن السيولة الشرق أوسطية تدفع فى اتجاه مفاجآت ظهر الكثير من نذرها. الواضح أن تسليم سلاح الميليشيات العسكرية التى انتزعت لصالحها قرارات الحرب والسلام فى لبنان والعراق وسوريا وفلسطين وحتى اليمن يضع الجميع تحت تهديد الحروب الأهلية. العلامات ظاهرة وجلية فى سوريا وقعقعة السلاح منذرة. ما لا يمكن استبعاده أن الحرب الإيرانية/ الإسرائيلية لم تصل إلى نهايتها بعد، ولا يوجد ما يشير أن طريق المفاوضات سوف يكون مثمرًا؛ وفى طهران لا يزال الغليان متصاعدًا حيث إيران ذات التاريخ الإمبراطورى تعرضت لواقعة عسكرية مهينة فى ناحية حينما كان الثمن فى اللحظات الأولى من الحرب 30 قيادة عسكرية أساسية، و11 عالمًا ذريًا من مؤسسى البرنامج النووى الإيرانى. المأزق الجارى هو أنه لا أمريكا يمكنها التخلى عن منع إيران من تخصيب اليورانيوم، ولا تستطيع إيران أن تستعيد شرفها السيادى دونما تخصيب لليورانيوم. ومن يتابع إيران يجد حالة من التعبئة لاستعادة ما سلب منها من مكانة. الانفجار قادم فاربطوا الأحزمة؟!.

عمون
منذ 38 دقائق
- عمون
عطية يسأل رئيس الوزراء عن مصير المشاريع الكبرى
عمون - وجّه رئيس كتلة ارادة والوطني الإسلامي النائب الدكتور خميس عطية، استنادًا لأحكام المادة (96) من الدستور والمادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب، سؤالًا خطيًا إلى رئيس الوزراء، استفسر فيه عن نسب الإنجاز الفعلية في مجالات رؤى التحديث الاقتصادي والسياسي والإداري، مقارنة بما أعلن من برامج وخطط وما تم تنفيذه على أرض الواقع. وتضمن السؤال النيابي جملة من الاستفسارات على النحو الآتي: 1. ما نسب الإنجاز الفعلية في مجالات رؤى التحديث الاقتصادي والسياسي والإداري مقارنة بما أُعلن من برامج وخطط وما تم تنفيذه على أرض الواقع؟ 2. ما مراحل تنفيذ المشاريع الكبرى التي التزمت بها الحكومة في بيانها الوزاري، وما التحديات التي واجهتها، وتشمل: الناقل الوطني للمياه، مشروع سكك الحديد الوطنية، تطوير النقل العام، قطاع التعدين، ومشاريع الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر؟ 3. ما آخر المستجدات حول تنفيذ المرفق السياحي في مدينة جرش الأثرية المقرر إنجازه عام 2027 بالتعاون مع الجمعية العلمية الملكية لحماية الطبيعة؟ 4. ما خطط الحكومة لتعزيز قطاع تكنولوجيا المعلومات ودعم 250 شركة ناشئة؟ 5. ما تفاصيل ما تم تقديمه من صندوق دعم الصناعة لأكثر من 200 شركة صناعية لتعزيز قدرتها التنافسية؟ 6. ما البرامج الحكومية في مجال الأمن الغذائي، بما في ذلك إنشاء 30 مصنعًا للتصنيع الغذائي خلال أربع سنوات، مع كشف بالمصانع المنفذة وتلك قيد التنفيذ، وجدواها الاقتصادية، ومدى تشغيلها وتأثيرها على الفقر والبطالة؟ 7. ما تطورات برنامج التغطية الصحية الشاملة، وما المعوقات التي واجهته؟ 8. ما تطورات الاستراتيجية الوطنية للحماية والرعاية الاجتماعية؟ 9. ما برامج التمكين الاقتصادي والتشغيل الوطنية؟ 10. ما خطط بناء أكثر من 500 مدرسة خلال خمس سنوات، مع بيان نسب الإنجاز في المحافظات؟ 11. ما خطط الحكومة لتطوير القطاع الإعلامي والتحول الرقمي، ومدى انخراطها في حوارات مع المؤسسات الإعلامية لوضع رؤية لتحديث القطاع؟ 12. كم عدد اللقاءات التي عقدها رئيس الوزراء مع الكتل النيابية، وما مدى التنسيق القائم بينها وبين الحكومة لعكس برنامج العمل الحكومي الذي نالت على أساسه الثقة؟


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
القسام تعدم لصوص مساعدات في حي الشيخ رضوان / شاهد
#سواليف تداولت منصات التواصل الاجتماعي مشاهد لعناصر من #كتائب عز الدين #القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )- في أحد شوارع #حي_الشيخ_رضوان شمالي مدينة #غزة، حيث أحرقوا سيارة تابعة لأحد #لصوص_المساعدات. وأظهرت الصور إعلان مقاتلي القسام إعداما ميدانيا لمن سموهم 'لصوص المساعدات' وسط تهليل المواطنين. وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن 'مقاتلي القسام بالتعاون مع وحدة سهم التابعة لوزارة الداخلية، قاموا بتحييد مجموعة لصوص وقطاع طرق، بهدف ضبط الأمن وتحقيق عدالة توزيع المساعدات والبضائع'. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024 قالت مصادر في وزارة الداخلية في قطاع غزة إن أكثر من 20 ممن سمتهم عصابات لصوص شاحنات المساعدات قتلوا في عملية أمنية نفذتها أجهزة الشرطة بالتعاون مع لجان عشائرية. ومنذ بداية الحرب على غزة، تعرضت شاحنات المساعدات لعمليات سرقة ونهب، عبر عصابات تعمل تحت حماية جيش الاحتلال الإسرائيلي. كما تعمد جيش الاحتلال استهداف عناصر تأمين المساعدات الإنسانية الواصلة إلى القطاع في سياسة قال المكتب الحكومي في غزة إنها 'لتسهيل سرقتها عبر العصابات المحلية التي ترعاها تل أبيب وللإمعان في سياسة تجويع الفلسطينيين'. وكانت صحيفة واشنطن بوست نقلت عن منظمات إغاثة أن السلطات الإسرائيلية رفضت معظم الطلبات باتخاذ تدابير أفضل لحماية القوافل في غزة، كما رفضت مناشدات بالسماح للشرطة المدنية في غزة بحماية الشاحنات. ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل -بدعم أميركي- حرب إبادة جماعية على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 61 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 152 ألفا وتشريد سكان القطاع كلهم تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.