logo
ترامب يوجّه بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس

ترامب يوجّه بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس

متابعة – اوع
وجّه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد، بنشر 2000 من أفراد الحرس الوطني في لوس أنجلوس للسيطرة على الاحتجاجات.
وذكرت وسائل إعلام أن " الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وجه، بنشر 2000 من أفراد الحرس الوطني في لوس أنجلوس للتعامل مع الاضطرابات الناجمة عن مداهمات استهدفت مهاجرين غير شرعيين".
وأضاف ترامب،"نحن نجعل من لوس أنجلوس أكثر أماناً".
وكان ترامب كتب على منصة تروث سوشيال أنه إذا لم يتمكن حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس من القيام بعملهما "فإن الحكومة الاتحادية ستتحرك لحل مشكلة".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أوفياء الثورة أم قنبلة موقوتة".. ما مصير المقاتلين الأجانب في سوريا؟
"أوفياء الثورة أم قنبلة موقوتة".. ما مصير المقاتلين الأجانب في سوريا؟

شفق نيوز

timeمنذ 24 دقائق

  • شفق نيوز

"أوفياء الثورة أم قنبلة موقوتة".. ما مصير المقاتلين الأجانب في سوريا؟

شفق نيوز/ كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، يوم الأحد، عن عودة ملف "المقاتلين الأجانب" الذين شاركوا في الحرب إلى جانب الفصائل في سوريا، إلى الواجهة مرة أخرى، حيث بات يثير الجدل داخل الحكومة السورية. وذكرت الصحيفة في تحقيق، اطلعت عليه وكالة شفق نيوز، أنه في الوقت الذي تعدّهم السلطات السورية الجديدة رفاق السلاح وأوفياء للثورة، تنظر إليهم بعض الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة، بريبة وشك، مستحضرة تجارب ماضية مع جماعات متطرفة مثل تنظيم الدولة الإسلامية. وأوضحت أنه "منذ انطلاق الثورة السورية عام 2011، وفد آلاف الأشخاص من مختلف الجنسيات إلى سوريا للقتال في صفوف الفصائل المسلحة التي وقفت ضد النظام، لا سيما في المناطق الشمالية والشرقية". وأضافت الصحيفة، أن "الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، يواجه تحدياً كبيراً يتمثل في الموازنة بين دعم مقاتلين أجانب قاتلوا إلى جانب الثورة منذ سنوات، وبين رغبة شركائه الدوليين في تقليص نفوذ هؤلاء أو إبعادهم كليا"، مبينة أن "الولايات المتحدة، التي بدأت تخفيف العقوبات عن سوريا وتبحث في تطبيع تدريجي للعلاقات، عبّرت في مناسبات متعددة عن قلقها من استمرار وجود هؤلاء الأجانب". كما أكدت أن "كثيراً من هؤلاء، بحسب شهاداتهم، لا يمكنهم العودة إلى بلدانهم الأصلية خشية الملاحقة القضائية أو السجن"، موضحة أن "ارتباطهم العائلي بالمجتمع السوري يجعل فكرة المغادرة أكثر تعقيداً". ونقلت الصحيفة الأمريكية، القول عن مقاتل مصري متزوج من سورية، محاطا بأطفاله الذين يتعلمون الخط العربي في ريف إدلب، "هذا بيتي الآن، لا أملك مكانا آخر أذهب إليه". وبين أنه "لا يستطيع العودة إلى مصر دون خطر الاعتقال"، مشيراً إلى "أطفاله بجواره ماذا سيحدث لأطفالي إذا اضطررت للمغادرة؟". بينما قال عبد الله أبريك صاحب الـ 36 عاماً، وهو مقاتل أجنبي من داغستان: "من المستحيل أن يتخلى عنا الشرع، كنا أمامه وخلفه وبجانبه"، مؤكداً أنه "يريد البقاء والحصول على جواز سفر سوري". أما إسلام شخبنوف (39 عاما) الذي التقته الصحيفة في مدينة إدلب، فقال إنه من داغستان وجاء إلى سوريا عام 2015 للانضمام إلى الثوار، مشيراً إلى أنه غير متأكد من انضمامه للجيش، لكنه قال "سأدافع عن بلدي إذا اندلعت اشتباكات بين الحكومة وبقايا نظام الأسد". في حين، أوضحت الصحيفة أن "الحكومة السورية الجديدة بدأت في دمج بعض هؤلاء المقاتلين ضمن صفوف الجيش النظامي". وبحسب تقديرات دبلوماسية، يتراوح عدد المقاتلين الأجانب المتبقين في البلاد بين 3 آلاف و5 آلاف، ومعظمهم من الإيغور ودول خاضعة لروسيا ودول عربية. وكان الشرع قد أكد في مقابلة مع نيويورك تايمز في أبريل/نيسان الماضي أن حكومته قد تنظر في منح الجنسية للمقاتلين الأجانب "الذين وقفوا إلى جانب الثورة" وعاشوا في سوريا لسنوات. وقبل فترة قليلة، وافقت الإدارة الأميركية على خطة للحكومة السورية تقضي بضم آلاف المقاتلين الأجانب، الذين شاركوا في قتال نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، إلى الجيش الجديد، وذلك بعدما كان إبعاد هؤلاء المقاتلين أحد الشروط الرئيسية لواشنطن مقابل الانفتاح ورفع العقوبات عن دمشق.

الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة محمد السنوار "تحت مستشفى في خان يونس"
الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة محمد السنوار "تحت مستشفى في خان يونس"

شفق نيوز

timeمنذ 24 دقائق

  • شفق نيوز

الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة محمد السنوار "تحت مستشفى في خان يونس"

شفق نيوز/ قال الجيش الإسرائيلي يوم الأحد إنه عثر على جثة محمد السنوار، قائد الجناح العسكري لحركة حماس، خلال عملية في نفق تحت الأرض أسفل المستشفى الأوروبي في مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة. وأوضح المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، أن العملية نُفذت بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، وتم خلالها تحديد هوية السنوار بعد استكمال الفحوصات اللازمة. وكان السنوار، شقيق القائد السابق لحماس في غزة يحيى السنوار، قد قُتل في 13 مايو أيار إلى جانب قائد لواء رفح في الحركة، محمد شبانة، أثناء غارة استهدفت مجمّع قيادة تحت الأرض. وقال الجيش في بيان إن "القوات عثرت خلال عمليات التمشيط على متعلقات شخصية تعود للسنوار وشبانة، إضافة إلى مواد استخباراتية أُحيلت للتحليل". ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن الجيش أن "رفات السنوار كانت بين عدة رفات أُنتشلت من تحت المستشفى الأوروبي خلال العملية". وكانت القوات الإسرائيلية قد بدأت، أمس السبت، فحص الجثث التي عُثر عليها تحت البنية التحتية، حيث عُثر أيضًا على غرف قيادة وتحكم ووسائل قتالية ووثائق. يُذكر أن يحيى السنوار، القائد السابق لحماس في غزة، قُتل في أكتوبر تشرين الأول 2024 خلال اشتباك مع القوات الإسرائيلية، ما يجعل الجثتين الآن في قبضة إسرائيل. وتواصل إسرائيل منذ أشهر عمليات عسكرية مكثفة في قطاع غزة ضد حركة حماس، وسط تصاعد الضغوط الدولية لوقف القتال.

سوريا تخرج من قائمة الدول 'المارقة' الامريكية
سوريا تخرج من قائمة الدول 'المارقة' الامريكية

الزمان

timeمنذ ساعة واحدة

  • الزمان

سوريا تخرج من قائمة الدول 'المارقة' الامريكية

لندن – الزمان صوّت مجلس الشيوخ الأمريكي لصالح إزالة اسم دولة عربية من قائمة الدول التي تعتبرها الولايات المتحدة 'مارقة'. وتُعرف 'قائمة الدول المارقة' بأنها تصنيف غير رسمي تتبناه الإدارات الأمريكية منذ تسعينيات القرن الماضي، ولا يترتب عليها إي تبعات قانونية. وأقر مجلس الشيوخ قرارا يقضي بشطب اسم سوريا من 'قائمة الدول المارقة'، في أحدث إشارة للنهج الجديد في تعامل واشنطن مع سوريا ما بعد نظام بشار الأسد. وأعلن البيت الأبيض أن سوريا لم تعد مدرجة على 'قائمة الدول المارقة'، ذات الطابع السياسي. وقال البيت الأبيض، عبر صفحته الرسمية باللغة العربية على منصة 'إكس'، إن سوريا كانت مدرجة سابقا في هذه القائمة إلى جانب دول مثل إيران، وكوريا الشمالية، وكوبا، وفنزويلا، لكنها لم تعد ضمنها الآن. ورغم خروج سوريا من هذه القائمة، إلا أنها لا تزال مصنفة رسميًا كـ'دولة راعية للإرهاب' من قبل وزارة الخارجية الأمريكية منذ عام 1979، وهو تصنيف قانوني يترتب عليه استمرار فرض عقوبات صارمة تشمل حظر المساعدات الخارجية، وتقييد الصادرات، وفرض قيود مالية وتجارية مشددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store