
كمين لـ"القسام" يقتل ويجرح قوة من المستعربين في رفح
ويظهر في التسجيل قوة من المسلحين التابعين للاحتلال وهم يقومون بمداهمة وتمشيط المنازل شرق مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، قبل أن يفجّر عناصر القسام عبوة ناسفة في القوة، ما تسبب في مقتل وجرح عدد منهم.
وفي وقت لاحق الجمعة، قالت "القسام" في بيان، إن مقاتليها تمكنوا بالاشتراك "مع مجاهدي سرايا القدس من استهداف قوة صهيونية متحصنة داخل أحد المنازل بقذيفة TBG مضادة للتحصينات وقذيفة مضادة للأفراد وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح في منطقة إسكان الأوروبي جنوب شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع ولا تزال الاشتباكات مستمرة في المنطقة".
وقالت القسام، إن الهجمات ضمن عمليات "حجارة داوود"، وتضمنت ضرب دبابة للاحتلال، كانت ضمن مجموعة دبابات من مسافة صفر، وعلى ظهرها أحد الجنود بقذيفة الياسين 105.
وأدى استهداف الدبابة لانفجار كبير، تبعه اشتعال النيران في الدبابة.
وفي مشاهد أخرى، رصدت القسام، تحصن جنود الاحتلال، بأحد المنازل في بيت لاهيا، بعد توغلهم في المنطقة.
وتظهر اللقطات، ضرب المنزل الذي دخله جنود الاحتلال، بواسطة قذيفة مضادة للتحصينات، وإصابة المكان بصورة مباشرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموقع بوست
منذ 3 أيام
- الموقع بوست
كمين لـ"القسام" يقتل ويجرح قوة من المستعربين في رفح
ويظهر في التسجيل قوة من المسلحين التابعين للاحتلال وهم يقومون بمداهمة وتمشيط المنازل شرق مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، قبل أن يفجّر عناصر القسام عبوة ناسفة في القوة، ما تسبب في مقتل وجرح عدد منهم. وفي وقت لاحق الجمعة، قالت "القسام" في بيان، إن مقاتليها تمكنوا بالاشتراك "مع مجاهدي سرايا القدس من استهداف قوة صهيونية متحصنة داخل أحد المنازل بقذيفة TBG مضادة للتحصينات وقذيفة مضادة للأفراد وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح في منطقة إسكان الأوروبي جنوب شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع ولا تزال الاشتباكات مستمرة في المنطقة". وقالت القسام، إن الهجمات ضمن عمليات "حجارة داوود"، وتضمنت ضرب دبابة للاحتلال، كانت ضمن مجموعة دبابات من مسافة صفر، وعلى ظهرها أحد الجنود بقذيفة الياسين 105. وأدى استهداف الدبابة لانفجار كبير، تبعه اشتعال النيران في الدبابة. وفي مشاهد أخرى، رصدت القسام، تحصن جنود الاحتلال، بأحد المنازل في بيت لاهيا، بعد توغلهم في المنطقة. وتظهر اللقطات، ضرب المنزل الذي دخله جنود الاحتلال، بواسطة قذيفة مضادة للتحصينات، وإصابة المكان بصورة مباشرة.


الموقع بوست
منذ 3 أيام
- الموقع بوست
الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 3 عسكريين من لواء "غولاني" بغزة
وقال في بيان، إنه "خلال نشاط لقوات فريق القتال التابع للواء غولاني في قطاع غزة يوم أمس (الخميس)، أُطلقت قذيفتا 'آر بي جي' باتجاه القوة، ما أدى إلى إصابة 3 جنود بجروح طفيفة". وأضاف: "بعد وقت قصير، قامت القوات في الميدان بتوجيه طائرة تابعة لسلاح الجو، والتي أغارت على الخلية المنفذة وقامت بتحييدها"، وفق ادعائه. ولم يحدد الجيش الإسرائيلي مكان وقوع العملية في قطاع غزة الذي يشهد عدونا همجيا للشهر العشرين. يأتي هذا بعد ساعات من إعلان "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها استهدفت بقذيفة "تي بي جي" قوة إسرائيلية قوامها 10 عسكريين شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى وقوع أفرادها "بين قتيل وجريح". وأضافت في بيان على تلغرام، أن العملية وقعت عند الساعة الرابعة من مساء الخميس، واستهدفت قوة تحصّنت داخل مبنى في منطقة الإسكان الأوروبي، مشيرة إلى أن مروحيات إسرائيلية وصلت الموقع لإجلاء المصابين. يحدث هذا التطور بينما تواصل إسرائيل، بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حرب إبادة على قطاع غزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود، ومئات آلاف النازحين. وبحسب معطيات الجيش الإسرائيلي فإنه منذ بداية حرب الإبادة في 7 أكتوبر 2023، قتل 858 عسكريا بينهم 416 بالمعارك البرية في قطاع غزة التي بدأت في 27 من الشهر نفسه. وتشير المعطيات أيضا إلى إصابة 5911 عسكريا إسرائيليا منذ بداية الحرب بينهم 2683 بالمعارك البرية في قطاع غزة. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأعداد الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض تل أبيب، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين. من جهة أخرى، قال الجيش الإسرائيلي إن قواته "تواصل بإرشاد من هيئة الاستخبارات العامة وجهاز الأمن العام (الشاباك)، عملياتها العسكرية في أنحاء قطاع غزة ضمن إطار عملية (عربات جدعون)". وذكر أن "سلاح الجو شن عشرات الغارات على أهداف بأنحاء القطاع خلال 24 ساعة الماضية"، زاعما أنه استهدف "مسلحين ومباني عسكرية وبنى تحتية". لكن عشرات المدنيين الفلسطينيين قتلوا أو أصيبوا منذ ساعات فجر الجمعة في الغارات الإسرائيلية على مختلف مناطق قطاع غزة، معظمهم أطفال ونساء.


الشرق الأوسط
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيراً بإخلاء مناطق جديدة جنوب مدينة غزة
أصدر الجيش الإسرائيلي، اليوم (الخميس)، تحذيراً بإخلاء الفلسطينيين في منطقة جنوب مدينة غزة، عقب إطلاق صواريخ من وسط قطاع غزة على منطقة ناحل عوز. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة «إكس»: «إلى جميع سكان قطاع غزة الموجودين في مناطق بلدة غزة القديمة والصبرة وتل الهوى والزيتون الغربي. هذا إنذار مسبق وأخير قبل الهجوم». ونشر أدرعي، وفقاً لموقع «تايمز أوف إسرائيل»، خريطة للمنطقة التي طلب إخلاءها. #عاجل ‼️ إلى جميع سكان قطاع غزة المتواجدين في مناطق بلدة غزة القديمة والصبرة وتل الهوى والزيتون الغربيهذا انذار مسبق وأخير قبل الهجوم!⭕️تعود المنظمات الإرهابية وتطلق قذائفها الصاروخية من داخل المدنيين.⭕️لقد حذرنا هذه المنطقة مرات عديدة.⭕️من أجل سلامتكم عليكم الانتقال... — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) April 3, 2025 وأعلن الجيش الإسرائيلي أن دفاعاته الجوية اعترضت صاروخاً أُطلق من قطاع غزة. ومن جهتها، أعلنت «سرايا القدس»، الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي» الفلسطينية، مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ. وبعد هدنة هشة استمرت شهرين، استأنفت إسرائيل قصفها العنيف على القطاع، وباشرت عمليات برية جديدة في شمال وجنوب قطاع غزة. وأعادت الغارات غير المسبوقة من حيث الكثافة والنطاق منذ سريان الهدنة، إلى سكان القطاع ذكريات الأيام الأولى من الحرب التي ألحقت به دماراً هائلاً وأزمة إنسانية كارثية. وساهم اتفاق وقف إطلاق النار في تحقيق هدوء نسبي، والإفراج عن رهائن إسرائيليين ومعتقلين فلسطينيين، ودخول مساعدات إنسانية إضافية إلى القطاع. وامتدّت المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار 6 أسابيع، جرى خلالها الإفراج عن 33 رهينة بينهم 8 جثث، في مقابل أكثر من 1800 معتقل فلسطيني. وكان هجوم «حماس» على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 قد أسفر عن مقتل 1218 شخصاً من الجانب الإسرائيلي، وفق حصيلة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» تستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية، تشمل الرهائن الذين قُتلوا في الأسر. ولا يزال 58 رهينة، من أصل 251 خُطفوا خلال هجوم «حماس»، محتجزين في غزة، بينهم 34 أعلن الجيش الإسرائيلي أنهم قضوا.