
مستقبل رونالدو مع النصر السعودي لا يزال غامضاً
لا يزال مستقبل كريستيانو رونالدو مع فريقه النصر السعودي غامضا، خاصة بعد قوله الأسبوع الماضي إنه لا يخطط للمشاركة في كأس العالم للأندية لكرة القدم في الولايات المتحدة التي ستنطلق يوم الأحد المقبل رغم سعي بعض الأندية المشاركة في البطولة التي تضم 32 فريقا لضمه.
وزادت التكهنات حول مستقبل اللاعب (40 عاما) الشهر الماضي عندما قال جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي (الفيفا) إن مناقشات جارية بشأن مشاركة رونالدو في كأس العالم للأندية رغم إخفاق النصر في التأهل للبطولة.
وتوج رونالدو بجائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف بالدوري السعودي للمحترفين للموسم الثاني على التوالي برصيد 25 هدفا.
وقال قائد النصر السعودي لمحطة سبورت (تي.في) إنه تلقى عدة عروض من فرق أخرى للعب في الولايات المتحدة، بينما قال المدير الرياضي لفريقه فرناندو ييرو الشهر الماضي إنهم يتفاوضون مع رونالدو بشأن تمديد عقده لكنهم يواجهون منافسة من أندية حريصة على التعاقد مع الفائز بالكرة الذهبية خمس مرات.
لكن في الوقت الحالي، يركز فقط على الاحتفال بانتصاره الأخير مع البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية أمس الأحد، بعد أن شارك في المباراة النهائية رغم إصابته.
وأضاف "إنه أمر جميل. إنه من أجل وطننا. نحن شعب صغير لكن طموحنا كبير جدا. المستقبل قصير المدى. الآن هو الوقت المناسب للراحة التامة. تعرضت للإصابة وكان ذلك أقصى ما أستطيع فعله... بذلت قصارى جهدي، لأن المنتخب الوطني يتطلب بذل المزيد من الجهد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 34 دقائق
- سكاي نيوز عربية
بعد اللقب الأوروبي الثالث.. رونالدو يبكي فرحا
وبكى رونالدو بعدما ساعد المنتخب البرتغالي في الفوز بدوري أمم أوروبا ، الأحد، حيث يعد اللقب هو الثالث أوروبيا لـ"الدون" في مسيرته. وسجل رونالدو ليساعد المنتخب البرتغالي في التعادل مع المنتخب الإسباني 2-2 في النهائي، وبعد ذلك شاهد زملاؤه يفوزون بركلات الترجيح 5-3. وقال رونالدو: "لدي الكثير من الألقاب مع الأندية التي لعبت لها. ولكن لا يوجد شيء أفضل من الفوز مع البرتغال. هذه دموع الفرح. أتممت المهمة والفرحة كبيرة جدا". وكان رونالدو (40 عاما) أول من ركض إلى أرض الملعب للإحماء قبل المباراة، مما أثار هتافا عظيما من مشجعي البرتغال، بينهم الكثيرون يرتدون القمصان التي تحمل اسمه. ظهوره دفع العديد من المشجعين إلى إخراج هواتفهم المحمولة لتسجيل النجم الكبير وهم لا يزالون قادرين على رؤيته وهو يلعب، واعترف رونالدو، في وقت سابق، بأنه لن يتمكن من اللعب إلى الأبد. كان هذا بعد 3 أيام من مساعدة البرتغال في تحقيق أول انتصار على المنتخب الألماني خلال 25 عاما، حيث سجل هدف الفوز في المباراة التي انتهت 2-1 في الدور قبل النهائي من دوري الأمم. بالأمس، كان يقود الفريق مرة أخرى، ورغم أن المباراة في البداية كانت محبطة، حيث أنه تم تقليص الفرص التي حصل عليها بسبب العمل الكبير للمدافعين الإسبان. وتقدم المنتخب الإسباني بهدف سجله مارتين زوبيمندي في الدقيقة 21 وتعادل نونو مينديز للمنتخب البرتغالي في الدقيقة 26، بعدها تمكن ميكيل أويارزابال من وضع المنتخب الإسباني في المقدمة مرة أخرى قبل نهاية الشوط الأول. ولكن رونالدو كان في الوقت والمكان المناسبين لتسجيل هدف التعادل من عرضية مينديز في الدقيقة 61. وكان هذا الهدف رقم 138 يسجله للبرتغال. ولم يسجل أي لاعب آخر أهدافا أكثر لمنتخب بلاده. واصل رونالدو المحاولة في ظهوره رقم 221 مع منتخب بلاده، وهو رقم قياسي جديد، لكنه اضطر في النهاية إلى الخروج من الملعب مرهقا في الدقيقة 88 وسط تصفيق حار من الجماهير وعناق من المدرب روبرتو مارتينيز. وقال رونالدو إنه كان يشارك في المباراة وهو مصاب. وقال رونالدو: "شعرت بالإصابة بالفعل أثناء الإحماء، كنت أشعر بالإصابة لبعض الوقت ولكن للمنتخب الوطني، إذا كنت مضطرا لكسر قدمي، سأكسرها. إنه كأس كان يجب أن ألعب وأن أقدم كل ما عندي". مستقبل رونالدو ويحوم الغموض بشأن مستقبل رونالدو حيث ينتهي عقده مع النصر السعودي بنهاية الشهر الجاري. ونشر على حساباته بوسائل التواصل الاجتماعي: "انتهى هذا الفصل" بعد المباراة الأخيرة للنصر في الدوري السعودي في الموسم المنقضي. وقال يوم السبت الماضي، إنه قرر عندم المشاركة في كأس العالم للأندية رغم تلقيه "بعض العروض" من أندية مشاركة في البطولة. أيا كان النادي الذي سيلعب له رونالدو، سيواصل القتال من أجل البرتغال. وقال رونالدو: "عشت في الكثير من الدول، لعبت للعديد من الأندية، ولكن عندما يتعلق الأمر بالبرتغال، يكون دائما لدي شعور مختلف".


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
شاهين يحرز لقب بطولة البرتغال الدولية لسباعيات الرجبي
توج فريق شاهين للرجبي، بكأس بطولة الجارف الدولية للسباعيات التي أقيمت بمدينة فيلا ريال دي سانتو أنطونيو البرتغالية، بعد فوزه في المباراة النهائية على فريق جامعة دورهام البريطانية بنتيجة 20-12، في ختام مشوار طويل خاض خلاله الفريق 6 مباريات في البطولة، ونجح في الفوز فيها جميعاً، ليتأهل للمباراة النهائية بعد الفوز على فريق ناتي سكومبانياتي في الدور قبل النهائي بنتيجة 38-12. وضم فريق شاهين 12 لاعبا مواطناً، بالإضافة إلى الجهاز الفني الذي يضم المدرب ابولو بيرليني، ويوسف شاكر، وخلدون المليح، والإداري نزار مهران، وأعرب محمد سلطان الزعابي أمين عام الاتحاد الإماراتي للرجبي ورئيس البعثة، عن سعادته بهذا الإنجاز، مؤكداً أن بطولة الجارف من أقوى بطولات السباعي على مستوى العالم، خاصة أنها تضم عدداً من الأندية والمنتخبات. وقال: «نجح فريق شاهين في الفوز في 6 مباريات في البطولة، ومنها 3 مباريات بالدور التمهيدي، و3 مباريات بالأدوار النهائية، ونجح في الفوز بالمباراة النهائية على فريق جامعة دورهام الذي أطاح بالفريق حامل اللقب، وهذا الإنجاز تحقق بجهود مجلس إدارة الاتحاد برئاسة الشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، كون الفريق يتبع الاتحاد، ويضم عناصره من اللاعبين المواطنين، والذين نعدهم للمستقبل ويشارك في البطولات لاكتساب الخبرة والاحتكاك». وأضاف: «هناك متابعة من مجلس إدارة الاتحاد وأعضاء مجلس الإدارة، وتعد هذه البطولة هي الثانية التي يفوز بها الفريق بعد بطولة بورنيو الدولية لسباعيات الرجبي، والتي أقيمت في منطقة ساندكا الماليزية، والمكاسب كبيرة على المستوى الفني، والاحتكاك بمدارس مختلفة، واستراتيجية الاتحاد في إعداد الفريق ترتكز على تجهيز اللاعبين خلال 3 سنوات، لتكون هذه المجموعة جاهزة لتمثيل منتخبنا وتحقيق البطولات القارية». وأختتم قائلا: «المرحلة المقبلة ستشهد تطوراً في إعداد هذا الفريق من خلال زيادة مشاركاته في البطولات الدولية، بجانب مشاركته في دوري الدرجة الأولى على المستوى المحلي، حيث حقق لقب الدوري للمرة الأولى في تاريخه هذا الموسم، وسيخلد اللاعبون للراحة بعد هذه البطولة على أن يعودوا للمشاركة في دوري الدرجة الأولى خلال سبتمبر المقبل».


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
رونالدو يبكي فرحاً.. شغف الأسطورة يثير إعجاب العالم
بكى كريستيانو رونالدو قائد البرتغال، من الفرحة بعد قيادة منتخب بلاده للفوز بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية، وأكد أن الفوز بالألقاب مع بلاده يفوق كل ألقاب النادي. وغزت صور بكاء رونالدو(40 سنة) مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، وقال البعض إن رونالدو بدا كأنه يخوض بطولته الأولى من حيث الشغف والتفاعل مع الأحداث. وسجل رونالدو هدفه الدولي 138 في الشوط الثاني ليقود المباراة النهائية إلى ركلات الترجيح بعد التعادل 2-2 مع إسبانيا، إذ كان المهاجم المخضرم يتابع المباراة من على خط التماس بعدما خرج في الدقيقة 90 مصاباً، بينما سجلت البرتغال جميع ركلات الترجيح الخمس لتحصل على اللقب. وهذا اللقب، الذي دفع بطل دوري أبطال أوروبا خمس مرات للبكاء، الثالث لرونالدو على الساحة الدولية بعد فوزه ببطولة أوروبا 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019. وقال قائد النصر السعودي: يا لها من فرحة. أولاً لهذا الجيل الذي استحق لقباً بهذا الحجم ولعائلاتنا. جاء أبنائي إلى هنا وزوجتي وأخي وأصدقائي. وتابع: الفوز مع البرتغال دائماً ما يكون مميزاً. فزت بالعديد من الألقاب مع الأندية، لكن لا شيء يُضاهي الفوز مع البرتغال. إنها دموع الفرحة. ومهمة انتهت بالكثير من السعادة. وأضاف مهاجم مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس السابق: الحديث عن البرتغالي غالباً ما يكون خاصاً. كوني قائداً لهذا الجيل فهو مصدر فخر. الفوز باللقب يمثل دائماً قمة الإنجازات في أي منتخب وطني.