
نجوى فؤاد تعليقا على استجابة وزير الثقافة لاستغاثتها: أملي في ربنا وفيكم
نجوى فؤاد
وقالت نجوى فؤاد في بيان لها: 'بشكر وزير الثقافة على سرعته في الاستجابة على إستغاثتي عبر برنامج بنظرة تانية، وبشكر أسرة البرنامج وكل من ساعد في أن يصل صوتي، أملي في ربنا وفيكم'.
وكانت الفنانة نجوى فؤاد، إستعاثت بوزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، وذلك لمرورها بأزمة صحية أجبرتها على عدم ممارسة عملها، والتوقف عن المشاركة في أعمال فنية بسبب وضعها الصحي، وهو ما أدى إلى مرورها بأزمة مالية، بسبب تكاليف علاجها.
وقالت نجوى فؤاد، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمود الجلفي عبر برنامج بنظرة تانية، المذاع على قناة الشمس، حيث قالت: 'اهتموا بينا شوية إحنا الجيل اللي خد ملاليم مش ملايين، ودخلنا معروف عايزين نعيش عيشة آدمية حلوة'.
وأضافت: 'أنا مش عايزة أعيش في دار مسنين، انا ساكنة في بيت ايجار، ومعنديش بيوت تمليك ولا محلات قفلاها، والعلاج بقى غالي، وكشف الدكاترة بقى نار، والعيشة صعبة انتبه لينا شوية، دي حاجة أنا مشوفتهاش في حياتي، ومعاشي 600 جنيه في الشهر'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 20 دقائق
- الأسبوع
فيلم أحمد وأحمد يحقق إيرادات متوسطة بدور العرض السينمائي
فيلم أحمد وأحمد مروة الدقيشي حقق فيلم أحمد وأحمد، بطولة الثنائي السقا وأحمد فهمي، إيرادات متوسطة بدور العرض السينمائي، وجنى أمس الأحد نحو 227 ألف جنيه بشباك تذاكر السينما. وسجل فيلم أحمد وأحمد، المركز الرابع بقائمة إيرادات الأفلام اليومية، ويأتي ذلك وسط منافسة قوية بينه وبين عدد من الأفلام أبرزهم فيلم درويش لعمر يوسف وفيلم الشاطر لـ أمير كرارة. أبطال فيلم «أحمد وأحمد» ويشارك في بطولة فيلم «أحمد وأحمد»، بجانب الثنائي أحمد السقا وأحمد فهمي، كوكبة من نجوم الفن أبرزهم: جيهان الشماشرجي، غادة عبد الرازق، محمد لطفي، رشدي الشامي وعدد آخر من الفنانين، والفيلم فكرة وسيناريو وحوار أحمد درويش ومحمد عبد الله، وإخراج أحمد نادر جلال. أحداث فيلم «أحمد وأحمد» وتدور أحداث فيلم أحمد وأحمد في إطار لايت لا يخلو من التشويق، حول «أحمد» الذي يقرر العودة إلى مصر للاستقرار بعد سنوات من الغربة، ولكن تتعطل خطته فجأة بعد إصابة عمه أحمد في حادث غامض يؤدي إلى فقدانه للذاكرة، وتتتابع الأحداث ويكتشف أحمد أن عمه يمتلك أكثر من شخصية حيث يقرران مواجهة مصير كل شخصية يقابلها منها تاجر السلاح ومنها المافيا ومنها المدرس الطيب. آخر أعمال أحمد السقا عرض لـ الفنان أحمد السقا، مؤخرا مسلسل العتاولة 2، وذلك ضمن مسلسلات رمضان 2025، وحقق العمل نجاحا جماهيريا كبيرا. أبطال مسلسل العتاولة 2 شارك في بطولة مسلسل العتاولة 2 عدد من نجوم الفن أبرزهم: أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، حنان يوسف، صلاح عبد الله، سامي مغاوري، ميمي جمال، هدى الإتربي، أحمد كشك، مؤمن نور، مريم محمود الجندي، والعمل تأليف هشام هلال ومن إخراج أحمد خالد موسى. أحداث مسلسل العتاولة واستكمل مسلسل العتاولة 2، أحداث الجزء الأول التي دارت حول الشقيقين «نصار» الذي جسَّد دوره الفنان أحمد السقا، و«خضر» الذي جسَّد دوره الفنان طارق لطفي وعملهما في ممارسة الجريمة المُنظمة وهي المهنة التي ورثاها عن والدهما، إلى أن تظهر الفتاة الرقيقة الحالمة "حُنة" فتغير حياة نصار ويحاول أن يبتعد عن عالم الجريمة ليبدأ حياة جديدة، فهل تسمح له الظروف بذلك؟ يُذكر أن مسلسل العتاولة 2 شهد غياب عدد من نجوم الجزء الأول أبرزهم: مي كساب وفريدة سيف النصر، كما أنه شهد انضمام نجوم جدد أبرزهم الفنانة فيفي عبده.


المصري اليوم
منذ 39 دقائق
- المصري اليوم
انطلاق الموسم الخامس من مسابقة «مئذنة الأزهر للشعر العربي»
أعلن الأزهر الشريف انطلاق فعاليات الموسم الخامس من «مسابقة مئذنة الأزهر للشعر العربي» لعام 2025، التي ينظمها مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب بالأزهر، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، في إطار رسالة الأزهر العلمية والثقافية، ودوره التاريخي في حفظ اللغة العربية ونشر قيم التسامح والحضارة الإسلامية، كما تهدف إلى دعم الإبداع الشعري باللغة العربية الفصحى وتعزيز مكانة الشعر في الحفاظ على الثقافة والهوية العربية، ودعم الإبداع والمبدعين في الوطن العربي وجميع أنحاء العالم، وتعريف العالم برسالة الأزهر الشريف. وأوضحت الدكتورة نهلة الصعيدي، رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب، أن المسابقة تحمل هذا الموسم بعدًا إنسانيًّا ورسالة سامية، حيث خُصِّص موضوع المسابقة لاختيار أفضل خمس قصائد عمودية نُظمت باللغة العربية الفصحى عن «القضية الفلسطينية»، باعتبارها أم القضايا، وقضية كل مسلم وعربي ومنصف حول العالم، وهي قضية تربت عليها كل الأجيال، إذ تعد فلسطين أرض الأنبياء والشهداء والمقاومة والصمود، فيما يتربع الصراع المستمر بين الحق والباطل في قلب الشرق الأوسط منذ أكثر من سبعين عامًا. وتفتح المسابقة أبواب المشاركة للمبدعين والمهتمين باللغة العربية من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك الطلاب الوافدون الملتحقون بمدرسة الشعر بأكاديمية مواهب وقدرات، والطلاب الدارسون بالأزهر الشريف في مراحل التعليم قبل الجامعي والتعليم الجامعي، والدارسون للغة العربية والعلوم الشرعية في المؤسسات الدولية، فضلًا عن العاملين بالأزهر الشريف وقطاعاته المختلفة، والشعراء والأدباء والموهوبين من مصر وخارجها. وتتمثل شروط المسابقة في أن تكون القصيدة مكتوبة باللغة العربية الفصحى ومن نمط الشعر العمودي، وأن تكون أصيلة ومن إنتاج الشاعر المشارك، وألا يقل عدد أبياتها عن 30 بيتًا ولا يتجاوز 50 بيتًا، مع مراعاة ضوابط اللغة العربية وقواعد العروض والقافية، وتقسيم كل شطر على حدة بالصورة المقررة من اللجنة. كما يُشترط ألا تكون القصيدة قد نُشرت من قبل، وألا يقدِّمها الشاعر لأي مسابقة أخرى قبل الإعلان عن نتائج المسابقة. ويجب على المشارك إرسال تسجيل صوتي وهو يلقي قصيدته، إلى جانب رقم هاتف للتواصل، والانضمام إلى مجموعة الواتساب الرسمية لمتابعة إعلان النتائج وموعد تسليم الجوائز، ولا يحق لمن سبق له الفوز في المواسم السابقة الاشتراك مجددًا إلا بعد مرور خمسة مواسم، كما ترفض أي مشاركة تخالف الشروط سالفة الذكر، ويحتفظ مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب بحق نشر القصائد الفائزة أو المختارة في مجلة خاصة تصدر عنه، على أن يتم إرسال المشاركات في موعد أقصاه يوم الخميس (30 أكتوبر 2025)، عبر الرابط الرسمي للمسابقة على بوابة الأزهر الإلكترونية، وسيُعلن عن أسماء الفائزين يوم الخميس (1 يناير 2026)، على أن يتم تكريمهم في احتفالية كبرى تُعقد بمركز الأزهر للمؤتمرات. وتتضمن جوائز المسابقة شهادات شكر وتقدير من فضيلة الإمام الأكبر للخمسة الأوائل، وجوائز مالية تصل إلى 40 ألف جنيه للفائز الأول مع حصوله على درع «مئذنة الأزهر»، و35 ألف جنيه للفائز الثاني، و30 ألف جنيه للفائز الثالث، و25 ألف جنيه للفائز الرابع، و20 ألف جنيه للفائز الخامس. كما خُصصت خمس مكافآت تشجيعية للطلاب الوافدين الدارسين بالأزهر الشريف المشاركين في المسابقة، تبلغ قيمة كل منها 5 آلاف جنيه مصري، إلى جانب شهادة شكر وتقدير من رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب، دعمًا وتشجيعًا لمواهبهم في تأليف القصائد وإلقاء الشعر العربي. ونجحت مسابقة «مئذنة الأزهر» في مواسمها السابقة في جذب عدد كبير من الشعراء العرب والناطقين بالفصحى من مختلف أرجاء العالم، حيث تناولت موضوعات متنوعة، من أبرزها دور الأزهر الشريف وتاريخه ومسيرة علمائه، ومكانة اللغة العربية، ومكانة مصر الإقليمية والعالمية، وتمكين المرأة والحفاظ على حقوقها، وشهدت هذه المواسم إنتاج قصائد قيمة، جسدت القيم التي يتبناها الأزهر الشريف وحرصه على ربط الأجيال الجديدة بهويتها الحضارية واللغوية. ودعا مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب جميع الشعراء والمبدعين ومحبي اللغة العربية من أنحاء العالم إلى المشاركة في هذه التظاهرة الشعرية الفريدة، التي تأتي هذا العام في لحظة مفصلية من تاريخ الأمة، لتسهم الكلمة الصادقة في دعم القضية الفلسطينية العادلة، وتجسيد تضامن الشعراء مع قضيتنا الأولى، ودعم رسالة الأزهر العالمية. رابط الاطلاع على تفاصيل المسابقة والمشاركة: رابط الانضمام إلى مجموعة الواتساب الرسمية الخاصة بالمسابقة:


صوت الأمة
منذ 41 دقائق
- صوت الأمة
انطلاق فعاليات الموسم الخامس من «مسابقة مئذنة الأزهر للشعر العربي»
أعلن الأزهر الشريف انطلاق فعاليات الموسم الخامس من «مسابقة مئذنة الأزهر للشعر العربي» لعام 2025م، التي ينظمها مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب بالأزهر، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في إطار رسالة الأزهر العلمية والثقافية، ودوره التاريخي في حفظ اللغة العربية ونشر قيم التسامح والحضارة الإسلامية، كما تهدف إلى دعم الإبداع الشعري باللغة العربية الفصحى وتعزيز مكانة الشعر في الحفاظ على الثقافة والهوية العربية، ودعم الإبداع والمبدعين في الوطن العربي وجميع أنحاء العالم، وتعريف العالم برسالة الأزهر الشريف. وأوضحت الدكتورة نهلة الصعيدي، رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب، أن المسابقة تحمل هذا الموسم بعدًا إنسانيًّا ورسالة سامية، حيث خُصِّص موضوع المسابقة لاختيار أفضل خمس قصائد عمودية نُظمت باللغة العربية الفصحى عن «القضية الفلسطينية»، باعتبارها أم القضايا، وقضية كل مسلم وعربي ومنصف حول العالم، وهي قضية تربت عليها كل الأجيال، إذ تعد فلسطين أرض الأنبياء والشهداء والمقاومة والصمود، فيما يتربع الصراع المستمر بين الحق والباطل في قلب الشرق الأوسط منذ أكثر من سبعين عامًا. وتفتح المسابقة أبواب المشاركة للمبدعين والمهتمين باللغة العربية من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك الطلاب الوافدون الملتحقون بمدرسة الشعر بأكاديمية مواهب وقدرات، والطلاب الدارسون بالأزهر الشريف في مراحل التعليم قبل الجامعي والتعليم الجامعي، والدارسون للغة العربية والعلوم الشرعية في المؤسسات الدولية، فضلًا عن العاملين بالأزهر الشريف وقطاعاته المختلفة، والشعراء والأدباء والموهوبين من مصر وخارجها. وتتمثل شروط المسابقة في أن تكون القصيدة مكتوبة باللغة العربية الفصحى ومن نمط الشعر العمودي، وأن تكون أصيلة ومن إنتاج الشاعر المشارك، وألا يقل عدد أبياتها عن 30 بيتًا ولا يتجاوز 50 بيتًا، مع مراعاة ضوابط اللغة العربية وقواعد العروض والقافية، وتقسيم كل شطر على حدة بالصورة المقررة من اللجنة. كما يُشترط ألا تكون القصيدة قد نُشرت من قبل، وألا يقدِّمها الشاعر لأي مسابقة أخرى قبل الإعلان عن نتائج المسابقة. ويجب على المشارك إرسال تسجيل صوتي وهو يلقي قصيدته، إلى جانب رقم هاتف للتواصل، والانضمام إلى مجموعة الواتساب الرسمية لمتابعة إعلان النتائج وموعد تسليم الجوائز، ولا يحق لمن سبق له الفوز في المواسم السابقة الاشتراك مجددًا إلا بعد مرور خمسة مواسم، كما ترفض أي مشاركة تخالف الشروط سالفة الذكر، ويحتفظ مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب بحق نشر القصائد الفائزة أو المختارة في مجلة خاصة تصدر عنه، على أن يتم إرسال المشاركات في موعد أقصاه يوم الخميس (30 أكتوبر 2025)، عبر الرابط الرسمي للمسابقة على بوابة الأزهر الإلكترونية، وسيُعلن عن أسماء الفائزين يوم الخميس (1 يناير 2026)، على أن يتم تكريمهم في احتفالية كبرى تُعقد بمركز الأزهر للمؤتمرات. وتتضمن جوائز المسابقة شهادات شكر وتقدير من فضيلة الإمام الأكبر للخمسة الأوائل، وجوائز مالية تصل إلى 40 ألف جنيه للفائز الأول مع حصوله على درع «مئذنة الأزهر»، و35 ألف جنيه للفائز الثاني، و30 ألف جنيه للفائز الثالث، و25 ألف جنيه للفائز الرابع، و20 ألف جنيه للفائز الخامس. كما خُصصت خمس مكافآت تشجيعية للطلاب الوافدين الدارسين بالأزهر الشريف المشاركين في المسابقة، تبلغ قيمة كل منها 5 آلاف جنيه مصري، إلى جانب شهادة شكر وتقدير من رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب، دعمًا وتشجيعًا لمواهبهم في تأليف القصائد وإلقاء الشعر العربي. ونجحت مسابقة «مئذنة الأزهر» في مواسمها السابقة في جذب عدد كبير من الشعراء العرب والناطقين بالفصحى من مختلف أرجاء العالم، حيث تناولت موضوعات متنوعة، من أبرزها دور الأزهر الشريف وتاريخه ومسيرة علمائه، ومكانة اللغة العربية، ومكانة مصر الإقليمية والعالمية، وتمكين المرأة والحفاظ على حقوقها، وشهدت هذه المواسم إنتاج قصائد قيمة، جسدت القيم التي يتبناها الأزهر الشريف وحرصه على ربط الأجيال الجديدة بهويتها الحضارية واللغوية. ويدعو مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب جميع الشعراء والمبدعين ومحبي اللغة العربية من أنحاء العالم إلى المشاركة في هذه التظاهرة الشعرية الفريدة، التي تأتي هذا العام في لحظة مفصلية من تاريخ الأمة، لتسهم الكلمة الصادقة في دعم القضية الفلسطينية العادلة، وتجسيد تضامن الشعراء مع قضيتنا الأولى، ودعم رسالة الأزهر العالمية.