
12 Jun 2025 23:31 PM رسامني لـmtv: ندرس في وزارة الأشغال موازنة 2026 ونحن بحاجة إلى مليار دولار لتحسين أوضاع الطرقات
رسامني لـmtv: ندرس في وزارة الأشغال موازنة 2026 ونحن بحاجة إلى مليار دولار لتحسين أوضاع الطرقات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
منذ 14 ساعات
- مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
قفزة كبيرة في أسعار النفط عقب الضربة الإسرائيلية لإيران
مرصد مينا قفزت أسعار النفط بأكثر من 12% يوم الجمعة، في أعقاب إعلان إسرائيل شنها ضربات جوية على مواقع داخل إيران، مما أثار مخاوف من احتمال اندلاع حرب جديدة في منطقة الشرق الأوسط الغنية بالنفط. وشهد خام برنت ارتفاعاً قوياً تجاوز 78 دولاراً للبرميل، مسجلاً أكبر مكاسب يومية له منذ مارس 2022، حينما بدأت الحرب الروسية على أوكرانيا. كذلك ارتفع سعر خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 12.6% ليصل إلى 76.61 دولار للبرميل. وأعلنت إسرائيل في وقت مبكر من صباح الجمعة تنفيذ هجوم جوي على مواقع عسكرية في إيران، فيما أفادت وسائل إعلام إيرانية بسماع دوي انفجارات في طهران، في ظل تصاعد التوترات حول الجهود الأميركية الرامية لكسب موافقة إيران على وقف إنتاج المواد المستخدمة في صنع القنبلة النووية. وفي سنغافورة، أبدى عدد من تجار النفط حذرهم من أن تأثير الضربات على شحنات النفط في المنطقة لا يزال غير واضح، مرجعين ذلك إلى احتمالية رد فعل إيران وكذلك تدخل محتمل من الولايات المتحدة. وأشار أحد التجار إلى أن السوق تبدو قلقة من احتمال إغلاق مضيق هرمز، وهو ممر حيوي لشحنات النفط. من جانبه، أوضح سول كافونيك، كبير محللي الطاقة في شركة MST Marquee، أن تصعيد الصراع إلى مستوى يشمل ضرب البنية التحتية النفطية في المنطقة من قبل إيران هو ما قد يؤثر بشكل ملموس على إمدادات النفط العالمية. وأشار إلى أن إيران قد تعرقل ما يصل إلى 20 مليون برميل يومياً عبر هجمات أو إغلاق جزئي لمضيق هرمز في سيناريو متطرف. في رد فعل على الهجوم، توعد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بأن إسرائيل ستلقى 'عقاباً قاسياً'، مشيراً إلى مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين في الضربات. من جهته، وصف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الضربات الإسرائيلية بأنها 'عمل أحادي الجانب'، مشدداً على أن الولايات المتحدة لم تكن متورطة، وحذر إيران من استهداف المصالح الأميركية في المنطقة. وقالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في فيليب نوفا، إن إعلان إيران حالة الطوارئ واستعدادها للرد قد يزيد من خطر حدوث اضطرابات أوسع النطاق، وربما امتداد التوترات إلى دول مجاورة منتجة للنفط. على الرغم من تراجع احتمال التدخل الأميركي المباشر، إلا أن أي مشاركة قد تزيد من حدة المخاوف في الأسواق. وعلى صعيد الأسواق المالية، تراجعت الأسهم في بداية التعاملات الآسيوية، نتيجة انخفاض العقود الآجلة الأميركية، فيما لجأ المستثمرون إلى أصول الملاذ الآمن مثل الذهب والفرنك السويسري، وسط حالة من عدم اليقين وتوتر الأسواق.


مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
منذ 14 ساعات
- مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
هجمات إسرائيل على إيران تدفع الدولار والذهب والنفط للصعود
مرصد مينا ارتفع الدولار الأميركي اليوم الجمعة بعد إعلان إسرائيل شن هجمات على أهداف إيرانية، مما دفع المستثمرين إلى الإقبال على شراء العملة الأميركية وأصول الملاذات الآمنة الأخرى مثل الين الياباني، والفرنك السويسري، والذهب. وفي وقت سابق، أعلنت إسرائيل عن ضربها مواقع نووية في إيران، فيما أفادت وسائل إعلام إيرانية وشهود عيان بسماع انفجارات في منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في البلاد، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية. وكان من المقرر أن تُعقد جولة سادسة من المحادثات بين مسؤولين أميركيين وإيرانيين في عمان يوم الأحد المقبل، بهدف التفاوض بشأن برنامج إيران النووي المتصاعد. وأشار شارو تشانانا، كبير استراتيجيي الاستثمار في «ساكسو»، إلى أن التصعيد الجيوسياسي يضيف مزيداً من عدم اليقين إلى المعنويات الهشة في الأسواق المالية، وأن استمرار التوترات، خصوصاً مع وجود تهديدات محتملة لمسارات إمدادات النفط، قد يدفع المستثمرين إلى الاستمرار في تفضيل الأصول الآمنة، مما يرفع أسعار النفط الخام وأصول الملاذات. وعلى صعيد الأسواق المالية، ارتفع مؤشر الدولار مقابل ست عملات رئيسية أخرى بنسبة 0.4% ليصل إلى 98.07 نقطة. كما شهد الين الياباني والفرنك السويسري، وهما عملتان تقليديتان للملاذ الآمن، ارتفاعات بلغت 0.3% و0.4% على التوالي مقابل الدولار. في المقابل، سجل الدولار الأسترالي والنيوزيلندي خسائر بلغت 0.9% لكل منهما، وهو ما يعكس تراجع معنويات المخاطرة في الأسواق. كما انخفض اليورو بنسبة 0.3% بعد موجة صعود استمرت لأربعة أيام، متداولاً عند 1.155 دولار. أما الذهب، فقد سجل قفزة بنسبة 1.3% ليصل إلى أعلى مستوياته منذ بداية مايو الماضي، مع تزايد التوترات الجيوسياسية. يأتي ذلك وسط حالة من عدم اليقين التي تسيطر على المستثمرين نتيجة مجموعة من المخاوف، تشمل آفاق التجارة العالمية ومستويات التضخم، في حين يترقب الجميع قرارات البنوك المركزية، وخصوصاً «الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي. رغم الارتفاع الأخير، ما زال مؤشر الدولار يتداول بالقرب من أدنى مستوياته منذ مارس 2022، التي سجلها في وقت سابق من الأسبوع، في ظل غموض حول مستقبل العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، رغم التوصل إلى هدنة تجارية مؤخراً. وحذر كريستوفر وونغ، خبير استراتيجيات العملات في «أو سي بي سي»، من أن التصعيد الجيوسياسي قد يسبب اضطرابات مؤقتة في اتجاهات الدولار والأسواق بشكل عام، خاصة مع اقتراب عطلة نهاية الأسبوع. من جانب آخر، أظهرت بيانات حديثة عن التضخم احتواءً لضغوط الأسعار، مما يعزز التوقعات بإمكانية خفض أسعار الفائدة بشكل أكثر صرامة من قبل «الاحتياطي الفيدرالي» خلال الفترة المقبلة، رغم المخاطر المحتملة لارتفاع الأسعار بفعل الرسوم الجمركية في الأشهر القادمة. وعقب الهجمات الإسرائيلية، قفزت أسعار النفط الخام بأكثر من 9 دولارات، وسط مخاوف متزايدة من انقطاع محتمل للإمدادات النفطية من المنطقة الغنية بالنفط، مما قد يزيد من الضغوط التضخمية في الأسواق العالمية.


MTV
منذ 18 ساعات
- MTV
12 Jun 2025 23:31 PM رسامني لـmtv: ندرس في وزارة الأشغال موازنة 2026 ونحن بحاجة إلى مليار دولار لتحسين أوضاع الطرقات
رسامني لـmtv: ندرس في وزارة الأشغال موازنة 2026 ونحن بحاجة إلى مليار دولار لتحسين أوضاع الطرقات