
اٍيقاف مختل عقليا لاعتدائه على المواطنين بإمنتانوت
أوقفت عناصر القوات المساعدة مرفوقة بأعوان السلطة المحلية باٍمنتانوت، شخصا تظهر عليه علامات الخلل العقلي، واٍحالته على مستشفى الأمراض العقلية.
وجاء تدخل عناصر القوات المساعدة بعدما سجلت السلطات المحلية شكايات متتالية من قبل ضحايا المختل العقلي الذي زرع الرعب في نفوس المواطنين في الشارع العام، نظرا لهجومه المفاجئ على المواطنين.
وطالبت فعاليات مدنية الى الوقوف على تلقي الأخير للعلاجات الضرورية، ومنع حالة اٍخلاء سبيله من المستشفى الا بعد التيقن من استقرار حالته لما يشكل من تهديد حقيقي على سلامة المواطنين بالمنطقة.
وتتفاعل السلطات المحلية مع شكايات المواطنين بشأن الأشخاص الذين تظهر عليهم علامات الخلل العقلي، وتحيلهم على مستشفى الأمراض العقلية، غير أن اخلاء سبيلهم بعد حصص غير كافية من العلاج تعيد هؤلاء الى المنطقة بنفس الحالة الهستيرية التي تشكل تهديدا حقيقيا على سلامة المواطنين، ما يستدعي التفكير في خلق مستشفى محلي يقدم العلاجات الضرورية لهذه الحالات.
وتشيد الساكنة المحلية بعمل السلطات، وهو ما يفسره تدخل القوات المساعدة باٍستمرار لتحييد خطر هؤلاء الأشخاص عن المواطنين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ 2 ساعات
- كش 24
شرب الماء مع الليمون على معدة فارغة يمكن أن يضرك
أصبح شرب الماء مع الليمون من المشروبات الشائعة جداً بين الأفراد سواء في حال شربها باردة أو ساخنة. ورغم أن الخبراء يؤكدون على فوائده الصحية، فإن تناوله يومياً على معدة فارغة قد يلحق ضرراً بالغاً. فيما يلي الآثار السلبية التي يمكن أن يسببها شرب الماء مع الليمون على معدة فارغة يومياً في الصباح: 1- الحموضة والانتفاخ شرب الماء مع الليمون على معدة فارغة قد يسبب غازات بالمعدة والحموضة والانتفاخ. لذا إن كنت تعاني بالفعل من مشاكل في الجهاز الهضمي، فتأكد من استشارة الطبيب أو اختصاصي التغذية قبل إضافة هذا المشروب إلى نظامك الغذائي، وفق صحيفة "الشرق الأوسط". 2- عسر الهضم وآلام المعدة عند تناول ماء الليمون يومياً على معدة فارغة، قد يسبب عدم ارتياح وانزعاجاً في الجهاز الهضمي. فالطبيعة الحمضية لهذه الفاكهة قد تؤثر سلباً على عملية الهضم، ما يؤدي إلى مشاكل حادة. 3- تآكل الأسنان يمكن أن يؤدي حمض هذه الفاكهة إلى تآكل الأسنان. لذا تأكد من عدم تناولها يومياً على معدة فارغة. فعند تناولها بانتظام، خاصة على معدة فارغة، يمكن أن يُضعف هذا الحمض ويُسبب تآكل مينا الأسنان، وهي الطبقة الخارجية الواقية للأسنان. 4- الجفاف الحاد وكثرة التبول قد تسبب هذه العادة البسيطة الجفاف لجسمك. وإذا كنت تتساءل عن السبب، فالجواب بسيط: بينما يساعد هذا المشروب على طرد السموم من الجسم عن طريق البول، فإن كثرة التبول قد تسبب الجفاف. 5- تداخل الأدوية يمكن أن تُؤثر الحمضيات، بما في ذلك الليمون، على طريقة استقلاب الجسم لبعض الأدوية. ويؤثر الليمون أيضاً على امتصاص الأدوية وفاعليتها في بعض الحالات. 6- حرقة المعدة من الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً وخطورة للإفراط في شرب الماء بالليمون أنه قد يسبب حرقة المعدة.


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل "تيك توك" و"إنستغرام"، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال "غير السعداء" ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم. ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: "بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول "ابتعد عن هاتفك" لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي". ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة. وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا، إن "العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية". وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية. عن روسيا اليوم


كش 24
منذ 3 ساعات
- كش 24
مصر.. جراحة طارئة تكشف سرا غريبا في جسد شاب ثلاثيني
في واقعة طبية نادرة تمكن فريق طبي مصري من إجراء عملية جراحية دقيقة لاستخراج هاتف محمول من معدة مريض يبلغ من العمر 32 عامًا، كان يعاني من قيء مستمر وتدهور حاد في حالته الصحية. وكان قد وصل المريض إلى قسم الطوارئ في مستشفى ناصر التخصصي في حالة صحية حرجة، حيث كان يعاني من آلام شديدة في البطن وقيء مستمر وفقدان واضح في الوزن. ووفقًا لتقارير طبية، أشار المريض إلى أن الأعراض بدأت طفيفة قبل أربعة أشهر، لكنها تفاقمت تدريجيًا حتى أصبحت تهدد حياته. وبعد إجراء سلسلة من الفحوصات التشخيصية بما في ذلك الأشعة السينية والموجات فوق الصوتية اكتشف الفريق الطبي وجود جسم معدني غريب يسد فتحة البواب في المعدة، وهي المنطقة التي تربط المعدة بالأمعاء الدقيقة. وأظهرت الأشعة بوضوح أن الجسم الغريب هو هاتف محمول صغير الحجم، مما أثار استغراب الفريق الطبي، حيث لم يكن المريض على دراية بابتلاعه لجسم غريب، وكان يعتبر أن الأعراض التي تظهر عليه سببها اضطرابات هضمية عادية. وفقًا لمصادر مقربة من المريض، لم يتم الكشف عن الظروف الدقيقة التي أدت إلى ابتلاع الهاتف، لكن التقارير الأولية تشير إلى أن الحادثة قد تكون مرتبطة بحالة نفسية أو تصرف عفوي غير متعمد. وأكد الدكتور هيثم فرج، استشاري الجراحة العامة، أن مثل هذه الحالات نادر جدًا، حيث يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل انسداد الأمعاء، أو التهاب الصفاق، أو حتى تمزق المعدة إذا لم يتم التدخل سريعا. وأعلن المستشفى التخصصي أنه تم إجراء العملية باستخدام تقنيات جراحية متقدمة، حيث تم فتح تجويف المعدة بعناية فائقة لاستخراج الهاتف المحمول، وهو جهاز صغير الحجم لا يتجاوز طوله 10 سنتيمترات، واستغرقت العملية حوالي ساعتين وتمت دون أي مضاعفات، مما سمح للمريض باستعادة استقراره الصحي بسرعة. وبعد العملية خضع المريض لفترة مراقبة مكثفة في وحدة العناية المركزة لضمان عدم حدوث التهابات أو مضاعفات أخرى، وبعد ثلاثة أيام تمكن المريض من مغادرة المستشفى وهو في حالة صحية مستقرة، مع توصيات طبية بمتابعة دورية واستشارة نفسية لفهم أسباب الحادثة.