logo
مصر.. جراحة طارئة تكشف سرا غريبا في جسد شاب ثلاثيني

مصر.. جراحة طارئة تكشف سرا غريبا في جسد شاب ثلاثيني

كش 24منذ 20 ساعات

في واقعة طبية نادرة تمكن فريق طبي مصري من إجراء عملية جراحية دقيقة لاستخراج هاتف محمول من معدة مريض يبلغ من العمر 32 عامًا، كان يعاني من قيء مستمر وتدهور حاد في حالته الصحية.
وكان قد وصل المريض إلى قسم الطوارئ في مستشفى ناصر التخصصي في حالة صحية حرجة، حيث كان يعاني من آلام شديدة في البطن وقيء مستمر وفقدان واضح في الوزن. ووفقًا لتقارير طبية، أشار المريض إلى أن الأعراض بدأت طفيفة قبل أربعة أشهر، لكنها تفاقمت تدريجيًا حتى أصبحت تهدد حياته.
وبعد إجراء سلسلة من الفحوصات التشخيصية بما في ذلك الأشعة السينية والموجات فوق الصوتية اكتشف الفريق الطبي وجود جسم معدني غريب يسد فتحة البواب في المعدة، وهي المنطقة التي تربط المعدة بالأمعاء الدقيقة.
وأظهرت الأشعة بوضوح أن الجسم الغريب هو هاتف محمول صغير الحجم، مما أثار استغراب الفريق الطبي، حيث لم يكن المريض على دراية بابتلاعه لجسم غريب، وكان يعتبر أن الأعراض التي تظهر عليه سببها اضطرابات هضمية عادية.
وفقًا لمصادر مقربة من المريض، لم يتم الكشف عن الظروف الدقيقة التي أدت إلى ابتلاع الهاتف، لكن التقارير الأولية تشير إلى أن الحادثة قد تكون مرتبطة بحالة نفسية أو تصرف عفوي غير متعمد.
وأكد الدكتور هيثم فرج، استشاري الجراحة العامة، أن مثل هذه الحالات نادر جدًا، حيث يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل انسداد الأمعاء، أو التهاب الصفاق، أو حتى تمزق المعدة إذا لم يتم التدخل سريعا.
وأعلن المستشفى التخصصي أنه تم إجراء العملية باستخدام تقنيات جراحية متقدمة، حيث تم فتح تجويف المعدة بعناية فائقة لاستخراج الهاتف المحمول، وهو جهاز صغير الحجم لا يتجاوز طوله 10 سنتيمترات، واستغرقت العملية حوالي ساعتين وتمت دون أي مضاعفات، مما سمح للمريض باستعادة استقراره الصحي بسرعة.
وبعد العملية خضع المريض لفترة مراقبة مكثفة في وحدة العناية المركزة لضمان عدم حدوث التهابات أو مضاعفات أخرى، وبعد ثلاثة أيام تمكن المريض من مغادرة المستشفى وهو في حالة صحية مستقرة، مع توصيات طبية بمتابعة دورية واستشارة نفسية لفهم أسباب الحادثة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر.. جراحة طارئة تكشف سرا غريبا في جسد شاب ثلاثيني
مصر.. جراحة طارئة تكشف سرا غريبا في جسد شاب ثلاثيني

كش 24

timeمنذ 20 ساعات

  • كش 24

مصر.. جراحة طارئة تكشف سرا غريبا في جسد شاب ثلاثيني

في واقعة طبية نادرة تمكن فريق طبي مصري من إجراء عملية جراحية دقيقة لاستخراج هاتف محمول من معدة مريض يبلغ من العمر 32 عامًا، كان يعاني من قيء مستمر وتدهور حاد في حالته الصحية. وكان قد وصل المريض إلى قسم الطوارئ في مستشفى ناصر التخصصي في حالة صحية حرجة، حيث كان يعاني من آلام شديدة في البطن وقيء مستمر وفقدان واضح في الوزن. ووفقًا لتقارير طبية، أشار المريض إلى أن الأعراض بدأت طفيفة قبل أربعة أشهر، لكنها تفاقمت تدريجيًا حتى أصبحت تهدد حياته. وبعد إجراء سلسلة من الفحوصات التشخيصية بما في ذلك الأشعة السينية والموجات فوق الصوتية اكتشف الفريق الطبي وجود جسم معدني غريب يسد فتحة البواب في المعدة، وهي المنطقة التي تربط المعدة بالأمعاء الدقيقة. وأظهرت الأشعة بوضوح أن الجسم الغريب هو هاتف محمول صغير الحجم، مما أثار استغراب الفريق الطبي، حيث لم يكن المريض على دراية بابتلاعه لجسم غريب، وكان يعتبر أن الأعراض التي تظهر عليه سببها اضطرابات هضمية عادية. وفقًا لمصادر مقربة من المريض، لم يتم الكشف عن الظروف الدقيقة التي أدت إلى ابتلاع الهاتف، لكن التقارير الأولية تشير إلى أن الحادثة قد تكون مرتبطة بحالة نفسية أو تصرف عفوي غير متعمد. وأكد الدكتور هيثم فرج، استشاري الجراحة العامة، أن مثل هذه الحالات نادر جدًا، حيث يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل انسداد الأمعاء، أو التهاب الصفاق، أو حتى تمزق المعدة إذا لم يتم التدخل سريعا. وأعلن المستشفى التخصصي أنه تم إجراء العملية باستخدام تقنيات جراحية متقدمة، حيث تم فتح تجويف المعدة بعناية فائقة لاستخراج الهاتف المحمول، وهو جهاز صغير الحجم لا يتجاوز طوله 10 سنتيمترات، واستغرقت العملية حوالي ساعتين وتمت دون أي مضاعفات، مما سمح للمريض باستعادة استقراره الصحي بسرعة. وبعد العملية خضع المريض لفترة مراقبة مكثفة في وحدة العناية المركزة لضمان عدم حدوث التهابات أو مضاعفات أخرى، وبعد ثلاثة أيام تمكن المريض من مغادرة المستشفى وهو في حالة صحية مستقرة، مع توصيات طبية بمتابعة دورية واستشارة نفسية لفهم أسباب الحادثة.

طبيبة فلسطينية تُفجع بوصول جثامين تسعة من أبنائها أثناء عملها في مجمع ناصر الطبي
طبيبة فلسطينية تُفجع بوصول جثامين تسعة من أبنائها أثناء عملها في مجمع ناصر الطبي

الأيام

timeمنذ يوم واحد

  • الأيام

طبيبة فلسطينية تُفجع بوصول جثامين تسعة من أبنائها أثناء عملها في مجمع ناصر الطبي

فُجعت طبيبة الأطفال الفلسطينية آلاء النجار بوصول جثامين تسعة من أطفالها إلى مجمع ناصر الطبي الذي تعمل فيه بقطاع غزة الجمعة، بعد أن قضوا حرقاً إثر غارة جوية إسرائيلية على منزلها في منطقة قيزان النجار جنوبي محافظة خان يونس. وقالت فرق الدفاع المدني في غزة إن القصف أدى إلى تدمير منزل العائلة بالكامل واندلاع حريق هائل، في حين تمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال جثامين تسعة قتلى، بينهم ثمانية أطفال متفحمين بالكامل، بينما أصيب زوجها الطبيب حمدي النجار بجروح خطيرة.وقد تواصلت بي بي سي مع الجيش الاسرائيلي للتعليق ولم تحصل على رد.وأكد المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة منير البرش في منشور له عبر منصة إكس أن الدكتورة آلاء اختصاصية أطفال في مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي، قائلاً: " لديها عشرة أبناء، أكبرهم لم يتجاوز 12 عاماً. خرجت مع زوجها الدكتور حمدي النجار ليوصلها إلى عملها، وبعد دقائق فقط من عودته، سقط صاروخ على منزلهم. استُشهد تسعة من أطفالهما". وبقي طفل وحيد مصاب وزوجها الدكتور حمدي الذي يرقد الآن في العناية المركزة.مضيفاً: "هذا ما يعيشه كوادرنا الطبية في قطاع غزة؛ الكلمات لا تكفي لوصف الألم. في غزة، لا يُستهدف الكادر الطبي فحسب، بل يُمعن الاحتلال الإسرائيلي في الإجرام، ويستهدف عائلات بأكملها".كما قدم مجمع ناصر الطبي العزاء للطبيبة النجار عبر منصة فيسبوك ونشر قائمة بأسماء أطفالها الذين فقدتهم، وهم: يحيى حمدي النجار، ركان حمدي النجار، رسلان حمدي النجار، جبران حمدي النجار، إيف حمدي النجار، ريفان حمدي النجار، وسيدين حمدي النجار. Getty Images الجيش الإسرائيلي يعلن استمرار عملياته العسكرية في غزة ميدانياً، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، السبت، أن القوات الإسرائيلية تواصل عملياتها العسكرية ضد ما وصفه بـ"التنظيمات الإرهابية" في مختلف مناطق قطاع غزة، ضمن إطار عملية "عربات جدعون".وأوضح المتحدث، في بيان رسمي، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن خلال الساعات الـ 24 الماضية غارات جوية استهدفت أكثر من 100 موقع في أنحاء القطاع، شملت مواقع يقول إنها تضم عناصر مسلحة، ومنشآت عسكرية، وطرقاً تحت الأرض، بالإضافة إلى بنى تحتية وصفها بـ"الإرهابية".وأضاف البيان أن قذيفة أُطلقت يوم أمس الجمعة من قطاع غزة باتجاه بلدات إسرائيلية محاذية للقطاع، وقد رد الجيش الإسرائيلي بقصف منصة الإطلاق وتفكيكها.كما أشار إلى أن القوات الإسرائيلية، في إطار العملية ذاتها، نفذت هجمات أسفرت عن "تحييد مسلحين" وتدمير منشآت عسكرية مفخخة ومواقع إطلاق صواريخ مضادة للدبابات، وفق وصف الجيش.وأكد المتحدث العسكري أن "الجيش سيواصل عملياته العسكرية لإزالة أي تهديد محتمل على المدنيين في إسرائيل".وقد أفادت مصادر طبية في قطاع غزة بمقتل 21 فلسطينياً، بينهم نساء وأطفال، منذ فجر اليوم السبت جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة على مناطق متفرقة من القطاع، تركزت في جنوبه ووسطه وشماله.وأكد مدير مستشفى العودة، الدكتور محمد مصالحة، أن المستشفى يتعرض لحصار مشدد منذ عدة أيام، ما يعوق وصول المرضى والمصابين إليه، مشيراً إلى أن القوات الإسرائيلية قصفت بشكل مباشر مستودع الأدوية الرئيسي في المستشفى، ما أدى إلى احتراقه بالكامل وفقدان المخزون الاستراتيجي من الأدوية والمستلزمات الطبية.وأضاف مصالحة أن القصف طال أيضاً خزان الوقود الرئيسي، ما تسبب بفقدان أكثر من 4000 لتر من الوقود، وتعطيل محطة التحاليل الطبية، وخروج قسم الجراحات التخصصية من الخدمة، وهو ما أدى إلى تراجع القدرة التشغيلية للمستشفى بنسبة 50 في المئة.ويؤوي المستشفى حالياً 19 مريضاً ومرافقيهم في ظل ظروف إنسانية وصحية شديدة التدهور.من جانبه، حذر مدير الإغاثة الطبية في قطاع غزة، بسام زقوت، من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع، لاسيما في شمال غزة، الذي يعاني من انقطاع شبه كامل في إمدادات الغذاء والدواء والمياه. وقال زقوت في تصريحات صحفية إن شمال القطاع لم يتلقَ أي مساعدات غذائية أو طبية منذ أسابيع، محذراً من أن هذا النقص الحاد يهدد حياة المرضى الذين يعتمدون على أدوية ومستلزمات طبية لم تعد متوفرة.وأضاف: "الوضع الصحي مأساوي، ولا يوجد أي مصدر لمياه نظيفة في القطاع، ما ينذر بكوارث صحية ومائية وغذائية تهدد حياة السكان".وأشار إلى أن عدد شاحنات المساعدات التي سُمح بدخولها إلى قطاع غزة خلال الأيام الثلاثة الماضية بلغ 92 شاحنة فقط، مقارنة بمتوسط 500 شاحنة يومياً كانت تدخل قبل اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.وأكد زقوت أن الأولويات القصوى حاليًا تشمل إدخال الأدوية الضرورية للمصابين والمرضى، وتوفير الطحين الذي أوشك على النفاد، إلى جانب تأمين أغذية الأطفال التي أصبحت شبه معدومة في الأسواق والمراكز الصحية.

الطبيبة ألاء النجار تفجع بمقتل أطفالها وزوجها بعد قصف منزلهما في غزّة
الطبيبة ألاء النجار تفجع بمقتل أطفالها وزوجها بعد قصف منزلهما في غزّة

المغرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • المغرب اليوم

الطبيبة ألاء النجار تفجع بمقتل أطفالها وزوجها بعد قصف منزلهما في غزّة

فُجعت طبيبة الأطفال الفلسطينية آلاء النجار بوصول جثامين تسعة من أطفالها إلى مجمع ناصر الطبي الذي تعمل فيه ب قطاع غزة الجمعة، بعد أن قضوا حرقاً إثر غارة جوية إسرائيلية على منزلها في منطقة قيزان النجار جنوبي محافظة خان يونس. وقالت فرق الدفاع المدني في غزة إن القصف أدى إلى تدمير منزل العائلة بالكامل واندلاع حريق هائل، في حين تمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال جثامين تسعة قتلى، بينهم ثمانية أطفال متفحمين بالكامل، بينما أصيب زوجها الطبيب حمدي النجار بجروح خطيرة. وقد تواصلت بي بي سي مع الجيش الاسرائيلي للتعليق ولم تحصل على رد. وأكد المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة منير البرش في منشور له عبر منصة إكس أن الدكتورة آلاء اختصاصية أطفال في مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي، قائلاً: " لديها عشرة أبناء، أكبرهم لم يتجاوز 12 عاماً. خرجت مع زوجها الدكتور حمدي النجار ليوصلها إلى عملها، وبعد دقائق فقط من عودته، سقط صاروخ على منزلهم. استُشهد تسعة من أطفالهما". وبقي طفل وحيد مصاب وزوجها الدكتور حمدي الذي يرقد الآن في العناية المركزة. مضيفاً: "هذا ما يعيشه كوادرنا الطبية في قطاع غزة؛ الكلمات لا تكفي لوصف الألم. في غزة، لا يُستهدف الكادر الطبي فحسب، بل يُمعن الاحتلال الإسرائيلي في الإجرام، ويستهدف عائلات بأكملها". كما قدم مجمع ناصر الطبي العزاء للطبيبة النجار عبر منصة فيسبوك ونشر قائمة بأسماء أطفالها الذين فقدتهم، وهم: يحيى حمدي النجار، ركان حمدي النجار، رسلان حمدي النجار، جبران حمدي النجار، إيف حمدي النجار، ريفان حمدي النجار، وسيدين حمدي النجار. ميدانياً، أفادت مصادر طبية في قطاع غزة بمقتل 21 فلسطينياً، بينهم نساء وأطفال، منذ فجر اليوم السبت جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة على مناطق متفرقة من القطاع، تركزت في جنوبه ووسطه وشماله. وأكد مدير مستشفى العودة، الدكتور محمد مصالحة، أن المستشفى يتعرض لحصار مشدد منذ عدة أيام، ما يعوق وصول المرضى والمصابين إليه، مشيراً إلى أن القوات الإسرائيلية قصفت بشكل مباشر مستودع الأدوية الرئيسي في المستشفى، ما أدى إلى احتراقه بالكامل وفقدان المخزون الاستراتيجي من الأدوية والمستلزمات الطبية. وأضاف مصالحة أن القصف طال أيضاً خزان الوقود الرئيسي، ما تسبب بفقدان أكثر من 4000 لتر من الوقود، وتعطيل محطة التحاليل الطبية، وخروج قسم الجراحات التخصصية من الخدمة، وهو ما أدى إلى تراجع القدرة التشغيلية للمستشفى بنسبة 50 في المئة. ويؤوي المستشفى حالياً 19 مريضاً ومرافقيهم في ظل ظروف إنسانية وصحية شديدة التدهور. من جانبه، حذر مدير الإغاثة الطبية في قطاع غزة، بسام زقوت، من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع، لاسيما في شمال غزة، الذي يعاني من انقطاع شبه كامل في إمدادات الغذاء والدواء والمياه. وقال زقوت في تصريحات صحفية إن شمال القطاع لم يتلقَ أي مساعدات غذائية أو طبية منذ أسابيع، محذراً من أن هذا النقص الحاد يهدد حياة المرضى الذين يعتمدون على أدوية ومستلزمات طبية لم تعد متوفرة. وأضاف: "الوضع الصحي مأساوي، ولا يوجد أي مصدر لمياه نظيفة في القطاع، ما ينذر بكوارث صحية ومائية وغذائية تهدد حياة السكان". وأشار إلى أن عدد شاحنات المساعدات التي سُمح بدخولها إلى قطاع غزة خلال الأيام الثلاثة الماضية بلغ 92 شاحنة فقط، مقارنة بمتوسط 500 شاحنة يومياً كانت تدخل قبل اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأكد زقوت أن الأولويات القصوى حاليًا تشمل إدخال الأدوية الضرورية للمصابين والمرضى، وتوفير الطحين الذي أوشك على النفاد، إلى جانب تأمين أغذية الأطفال التي أصبحت شبه معدومة في الأسواق والمراكز الصحية. قد يهمك أيضــــــــــــــا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store