logo
الجيش: توقيف مواطن في طرابلس بجرم إطلاق النار و90 سوريا لتجولهم بطريقة غير شرعية

الجيش: توقيف مواطن في طرابلس بجرم إطلاق النار و90 سوريا لتجولهم بطريقة غير شرعية

الديارمنذ 3 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أوقفت وحدات من الجيش تؤازر كلًّا منها دورية من مديرية المخابرات في مناطق: القرعون وخربة قنافار - البقاع الغربي، جب فرح، كفر مشكي، ضهر الأحمر، الوادي، كوكبا وراشيا الوادي - راشيا، وبريح - الشوف، 90 سوريا لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية، بحسب ما أعلنت قيادة الجيش - مديرية التوجيه في بيان.
كما أوقفت دورية من مديرية المخابرات في مدينة طرابلس، المواطن (ز.س.) لإطلاقه النار باتجاه أشخاص وإصابتهم ومحاولته سلبهم.
وأكدت قيادة الجيش أن التحقيق بوشر مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: سنتعاون مع الحكومة "الإسرائيلية" بحسن نية في ما يخص مساعدات غزة، وبعض المساعدات دخلت غزة لكننا بحاجة إلى تسريع دخول المزيد.
المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: سنتعاون مع الحكومة "الإسرائيلية" بحسن نية في ما يخص مساعدات غزة، وبعض المساعدات دخلت غزة لكننا بحاجة إلى تسريع دخول المزيد.

الديار

timeمنذ 11 دقائق

  • الديار

المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: سنتعاون مع الحكومة "الإسرائيلية" بحسن نية في ما يخص مساعدات غزة، وبعض المساعدات دخلت غزة لكننا بحاجة إلى تسريع دخول المزيد.

Aa اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 22:07 هيئة البث "الإسرائيلية": رئيس الأركان أبلغ المجلس الوزاري المصغر أمس أن أهداف الحرب أصبحت متضاربة. 22:06 المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: الهدن المؤقتة غير كافية لإدخال المساعدات إلى سكان غزة فنحن بحاجة لوقف الحرب. 22:05 المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: سنتعاون مع الحكومة "الإسرائيلية" بحسن نية في ما يخص مساعدات غزة، وبعض المساعدات دخلت غزة لكننا بحاجة إلى تسريع دخول المزيد. 22:04 الخارجية الأميركية: اجتماع نيويورك بشأن حل الدولتين صفعة على وجه ضحايا 7 تشرين الأول ولن نشارك في هذه الإهانة، والمساعدات غير كافية حتى الآن وتركيزنا ينصب على زيادتها ووقف إطلاق النار وإنهاء المذبحة. 21:31 أكسيوس عن مصدر مطلع: ستارمر تحدث مع نتنياهو قبل ساعات من إصدار بيانه بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية. 21:29 ترامب تعليقا على تصريحات رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية: الولايات المتحدة لا تنتمي إلى هذا المعسكر، وستارمر وماكرون يتبنيان الموقف ذاته بشأن "إسرائيل" وهذا لا يعني اتفاقي معهما.

الرباط تتحول إلى ورشة كبرى : 20 مشروعًا استراتيجيًا يعيد تشكيل وجه العاصمة المغربية
الرباط تتحول إلى ورشة كبرى : 20 مشروعًا استراتيجيًا يعيد تشكيل وجه العاصمة المغربية

صقر الجديان

timeمنذ 41 دقائق

  • صقر الجديان

الرباط تتحول إلى ورشة كبرى : 20 مشروعًا استراتيجيًا يعيد تشكيل وجه العاصمة المغربية

الرباط – صقر الجديان تشهد العاصمة المغربية الرباط خلال عام 2024 ثورة عمرانية وتنموية غير مسبوقة، عبر تنفيذ أكثر من 20 مشروعًا استراتيجيًا، تمضي نحو إعادة تشكيل معالم المدينة ورفع جودة الحياة لسكانها وزوارها. ويأتي هذا الحراك في إطار رؤية شاملة يقودها الملك محمد السادس، لتحويل الرباط إلى مدينة عالمية متكاملة تجمع بين الحداثة والحفاظ على التراث. ويستعرض فيديو وثائقي نشرته قناة 'أخبار المغرب' على يوتيوب تفاصيل هذه المشاريع التي تتوزع بين ميادين الثقافة، الرياضة، النقل، والمساحات العامة، لتؤكد أن الرباط لم تعد فقط عاصمة إدارية، بل نموذجًا حضريًا يحتذى به في القارة الإفريقية. مشاريع كبرى تعيد رسم المشهد من أبرز المشاريع التي يجري إنجازها: المسرح الكبير للرباط: أيقونة معمارية تطل على نهر أبي رقراق، افتُتح رسميًا وتُوّج بتحفة تصميمية تُضاهي كبرى دور الأوبرا في العالم. المتحف الوطني للمجوهرات وعدة متاحف ثقافية، تُعيد الاعتبار للتراث المغربي وتُعزز من المشهد السياحي والثقافي للمدينة. توسعة شبكة الترامواي وتطوير منظومة النقل العمومي لربط مختلف مناطق العاصمة بسلا والتمارة، بما يواكب التحول البيئي ويقلّل الاعتماد على السيارات الخاصة. ملاعب رياضية حديثة مهيّأة لاحتضان البطولات الوطنية والدولية، ضمن الاستعدادات لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030. رؤية ملكية لعاصمة متكاملة يُبرز الفيديو الأهمية التي توليها القيادة المغربية لتحويل الرباط إلى 'عاصمة الأنوار'، من خلال مشاريع تُراعي الجمال العمراني، والتوزيع العادل للخدمات، والدمج الاجتماعي. ويعكس هذا التوجه فلسفة تنموية ترتكز على الإنسان والبيئة والتقدم الاقتصادي. كما نُفذت هذه المشاريع بتمويلات وطنية وشراكات بين القطاعين العام والخاص، مع التزام واضح بالجودة والسرعة، ما أعطى دفعة قوية لقطاع التشغيل المحلي. تفاعل مجتمعي واسع لاقى الفيديو تفاعلًا واسعًا من الجمهور المغربي، حيث عبّر كثير من المتابعين عن فخرهم بالمستوى المتطور الذي بلغته الرباط، مؤكدين أن هذه المشاريع لا تعني فقط العاصمة، بل تفتح الباب أمام تجارب مماثلة في باقي مدن المملكة. الخاتمة بين الطموح والرؤية والتنفيذ، ترسم الرباط ملامح مستقبل جديد، يجعل منها عاصمة مغربية إفريقية قادرة على التنافس في مصاف المدن العالمية. مشاريع 2024 ليست نهاية المطاف، بل انطلاقة لمسار تنموي طويل وشامل، يجعل من المغرب بلدًا يكتب مستقبله بثقة.

الوطن بالتقسيط: جيل عم يشتري لبنان بالمتر... ويخسره بالهوية
الوطن بالتقسيط: جيل عم يشتري لبنان بالمتر... ويخسره بالهوية

الديار

timeمنذ 41 دقائق

  • الديار

الوطن بالتقسيط: جيل عم يشتري لبنان بالمتر... ويخسره بالهوية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بين المتر والذاكرة: ثمن الانتماء المفقود لم نعد نحلم بوطن. صار حلمنا مترًا واحدًا نلوذ به من التشرد، من التنكيل، من هويات لا تشبهنا. متر على الخريطة، نعلّق عليه أمننا، صورنا، حنيننا، وجواز سفر لا يحملنا. نشتري الشقة كأننا نشتري خلاصًا، لكننا نكتشف، متأخرين، أن الشقة لا تمنحك جنسية، ولا تحفظ وجعك. الملكية لا تعني انتماء، والدفاتر العقارية لا تعني وطنًا. نقسط الوطن. ندفع شهريًا ثمن الحنين، ونقابل الإيصالات بألم لا يُقسط. نكتب العنوان كاملاً، لكننا نسقط كلمة "وطن". الشقق التي لا تسكنها الأقدام لبنان، البلد الذي غادره أكثر من نصف شعبه، يحتفظ بعقاراتهم كأرشيف للأحلام المعلقة. وفق تقرير صادر عن وزارة الخارجية اللبنانية (2024)، يمتلك اللبنانيون في الخارج أكثر من 60% من الشقق السكنية في بيروت والمناطق الكبرى، لكن نسبة قليلة جدًا منهم تعود للسكن فيها. تقول ريم، شابة لبنانية مغتربة في باريس: "شقتنا في بيروت موجودة على الورق فقط. لم أزرها منذ سنوات، ولا أدري إن كنت سأعود يومًا". الشقة لم تعد منزلًا، بل وثيقة إثبات انتماء. كثيرون يملكون العنوان، لكن لا يملكون الذكريات. يبحثون في الإسمنت عن الجذور، وفي المفاتيح عن شعور الانتماء... فلا يجدونه. الهوية التي تتلاشى بين الشتات والذاكرة فقدان الهوية يزداد عمقًا مع كل جيل يُبعد نفسه عن الجذور. اللغة التي تربينا عليها تذوب بين لهجات الشتات، والأسماء التي حفظناها تصبح كلمات في دفاتر قديمة. يؤكد الدكتور وليد قيس، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة اللبنانية: "انفصال الشباب عن أرضهم وأهلهم يولّد أزمة وجودية تمحو الحلم وتشوه الهوية، ما يهدد مستقبل لبنان كدولة ومجتمع". وفي دراسة نُشرت عام 2025 بالتعاون بين الجامعة اللبنانية ومنظمة "لبنان في الشتات"، عبّر 72% من الشباب المغترب عن شعورهم بالانفصال عن وطنهم، وقال 60% منهم إن جواز السفر لا يُمثّل هويتهم. شهادات الغربة: حكايات بلا وطن من كندا إلى أستراليا، تتكرر القصص ذاتها عن وطن يُشترى بالمتر لكنه يذوب مع الوقت. يقول إلياس، مغترب في سيدني: "أملك شقة في لبنان، لكن لا أشعر أنني أنتمي. الجواز صورة فقط، أما الواقع مختلف". وتضيف سارة، مقيمة في نيويورك: "أتحدث إلى أولادي عن لبنان، فيسألونني: أين هو؟ هل الوطن مجرد خريطة؟" أما لينا، المقيمة في ميونخ، فتقول: "أحاول تعليم أولادي العربية، لكنهم لا يحبونها... يقولون لي: لا أحد يتحدث بها في مدرستنا". الشتات لا يعوض الروح. ولا ورقة رسمية تستطيع أن تصنع انتماءً. الهوية ليست حبرًا، بل إحساسٌ حيّ، يتآكل حين يُترك وحيدًا. بين الهجرة والاغتراب: الأسباب السياسية والاجتماعية الأزمة الاقتصادية، الانهيار السياسي، وغياب أي أفق للعدالة والفرص، كانت الدوافع المباشرة لهجرة الأجيال الجديدة. تقول الأستاذة ندى خوري، خبيرة في شؤون الهجرة: "غياب الاستقرار السياسي والاقتصادي يدفع الشباب للبحث عن حياة كريمة في الخارج، ما يضع لبنان أمام تحدٍ كبير للحفاظ على هويته المجتمعية". يُقدّر الأمن العام اللبناني أن أكثر من 200,000 شاب وشابة غادروا البلاد خلال الأعوام الثلاثة الماضية، معظمهم من أصحاب الكفاءات، تاركين خلفهم فراغًا إنسانيًا وثقافيًا يصعب ترميمه. هل الوطن حاضر في عيون شبابنا؟ بحسب استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "صدى الشباب" عام 2025، قال أكثر من 70% من الشباب اللبناني في الخارج إنهم لا يشعرون بالانتماء الكامل لوطنهم. وفي الداخل، عبّر معظم الشباب عن فقدان الثقة بالدولة وبالمستقبل، ما ولّد اغترابًا نفسيًا عميقًا، حتى وهم على أرض الوطن. اليوم، الوطن بالنسبة للكثيرين ليس مكانًا يُعاش، بل وثيقة تُرفق في ملف، أو عنوان يُكتب في طلب تأشيرة. كيف نعيد الوطن إلى القلب؟ استعادة الوطن لا تبدأ بامتلاك عقار أو بحيازة جواز سفر. إنها تبدأ من اللغة، من الذاكرة، من إعادة الاعتبار للمكان الذي ولدنا فيه. يجب أن تتحوّل البرامج الثقافية والتعليمية إلى جسر إنقاذ... قبل أن يصبح الشتات هو الوطن. ينبغي على الدولة، والمؤسسات التربوية، ووسائل الإعلام، أن تطلق مبادرات تربط الشباب بجذورهم، تقرّبهم من تاريخهم، وتمنحهم فرصة للمشاركة في صياغة مستقبل بلدهم. دعوة إلى العمل: استعادة الحلم اللبناني على الدولة اللبنانية أن تضع استراتيجية وطنية حقيقية تعيد الشباب إلى وطنهم، ليس فقط على الورق، بل في الحياة اليومية. عبر توفير فرص عمل، تعزيز جودة التعليم، وحماية الهوية الثقافية، نستطيع أن نزرع شعور الانتماء من جديد. المجتمع المدني بدوره، مطالب بإطلاق حملات تستعيد اللغة، الذاكرة، والكرامة. أما الإعلام، فعليه أن يكون صدى لهذا الجرح العميق... وأن يرافق الحلم لا الغربة. خاتمة: الوطن ليس شقة... بل إحساس الوطن ليس مجرد شقة تُشترى أو تُؤجّر، ولا جواز سفر يُجدّد عند اللزوم. الوطن هو ذاكرة تُروى، وهوية تُصان، وحنين لا يُقسط. لن نعيد الوطن إلا عندما نعيد أنفسنا إليه. حين نعلّم أبناءنا اسمه، نغرس فيهم لغته، ونعطي للانتماء معنى يتجاوز حدود الورق. لأن الوطن لا يُشترى... لكنّه قد يُنسى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store