
ليفاندوفسكي يضع فليك تحت الضغط
اضافة اعلان
وضع البولندي روبرت ليفاندوفسكي نجم برشلونة مديره الفني هانز فليك تحت الضغط، قبل إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان.وتعادل الفريقان 3-3، مساء الأربعاء، في ذهاب قبل النهائي، على ملعب لويس كومباني.وذكرت صحيفة سبورت الكتالونية أن ليفاندوفسكي ينفذ المرحلة الأخيرة من البرنامج التأهيلي للتعافي من إصابته في عضلة الفخذ التي تعرض لها خلال مباراة سيلتا فيجو في 19 أبريل/نيسان الماضي.وأضافت أن النجم البولندي يشعر بتحسن كبير في حالته، ويريد أن يكون متواجدا في مباراة الإياب على ملعب سان سيرو يوم الثلاثاء المقبل، ليشكل ضغطا على المدرب الألماني الذي يكون حذرا للغاية في التعامل مع اللاعبين العائدين من الإصابة، ويميل لإشراكهم تدريجيا في المباريات.وأشارت إلى أن ليفاندوفسكي يبقى ركيزة مهمة في صفوف برشلونة إضافة إلى تمتعه بخبرات كبيرة يحتاجها الفريق في لقاء العودة، علما بأنه سجل 40 هدفا في 48 مباراة هذا الموسم.ولفتت إلى أن ليفاندوفسكي يعتني بحالته الجسدية كثيرا مع تقدمه في السن، ولكن فليك كان يتوقع منذ البداية غيابه لمدة 3 أسابيع، وأنه سيكون جاهزا للمشاركة اعتبارا من مباراة الكلاسيكو يوم 11 مايو/أيار المقبل.وختمت سبورت تقريرها بالقول: "الهدف واضح لدى الجميع، وهو التأهل لنهائي دوري أبطال أوروبا، ولا يريد ليفاندوفسكي الغياب عن مواجهة إنتر ميلان".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 5 ساعات
- سرايا الإخبارية
خسارة أوروبية تفاقم أزمات مانشستر يونايتد المالية
سرايا - من المتوقع أن تكون العواقب المالية لخسارة مانشستر يونايتد الإنجليزي نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم مؤلمة، وربما ستؤثر على النادي لعدة سنوات. وأهدر مانشستر يونايتد فرصة التتويج بالدوري الأوروبي، ومن ثم المشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وخوض كأس السوبر الأوروبي في أغسطس القادم، عقب خسارته صفر / 1 أمام مواطنه توتنهام هوتسبير، في نهائي المسابقة القارية، أول أمس الأربعاء، ليخرج دون أي عائد مادي. وقدم يونايتد أداء باهتا في اللقاء، الذي جرى بملعب (سان ماميس) بمدينة بلباو الإسبانية، رغم أن قدراته المالية أعلى من توتنهام، وإنفاقه يزيد بنسبة 64 بالمئة عن النادي اللندني، فيما يتعلق برواتب اللاعبين الذين ضمهم الفريق بمبالغ أعلى، كما أشار خبير تمويل كرة القدم كيران ماجواير أمس الخميس. وكتب ماجواير على حسابه الخاص بموقع (إكس) "لو كنت أُقوم بتدريس هذا في كلية إدارة الأعمال، لاستنتجت وجود خلل خطير في ثقافة المؤسسة التي تحددها الإدارة العليا". إلى جانب فقدان الفرص الرياضية والسمعة المرموقة، يواجه النادي المملوك لعائلة جليزر الأميركية والملياردير البريطاني جيم راتكليف ضربات مالية قصيرة وطويلة المدى. إن عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل يعني خسارة فورية لا تقل عن 80 مليون يورو (90 مليون دولار)، وتقترب من 150 مليون يورو (169 مليون دولار) في حال التأهل إلى الأدوار الإقصائية بالمسابقة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في القارة العجوز. كما سيخسر يونايتد 4 ملايين يورو (5ر4 مليون دولار) سيحصل عليها توتنهام من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) لخوضه كأس السوبر الأوروبي ضد الفائز بلقب دوري الأبطال هذا الموسم. وبعد تتويجه بالدوري الأوروبي، يلعب توتنهام كأس السوبر الأوروبي في 13 أغسطس القادم بملعب أودينيزي في إيطاليا، مع الفائز من نهائي دوري الأبطال، الذي يقام في 31 مايو الجاري بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي. وفي حال فوزه بالسوبر الأوروبي، سيحصل توتنهام أيضا على جائزة قدرها مليون يورو (1.1 مليون دولار). وبعد فشله في التأهل لكأس العالم للأندية هذا العام، التي تبلغ مجموع جوائزها مليار دولار من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والتي من المتوقع أن يجني الفريق الأوروبي الناجح من وراءها أكثر من 100 مليون دولار، أصبح يونايتد يواجه الآن صعوبة في التأهل لنسخة عام 2029 من المونديال، لاسيما مع عدم مشاركته في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتتأهل الفرق الأوروبية لمونديال الأندية فقط من خلال التواجد في دوري أبطال أوروبا، إما بالفوز باللقب أو تحقيق نتائج جيدة على مدار أربعة مواسم. وسيغيب يونايتد بالفعل عن النصف الأول من فترة التصفيات المؤهلة لمونديال الأندية في الفترة ما بين عامي 2024 و2028، ومن الصعب التنبؤ بقدرة الفريق، الذي فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز آخر مرة قبل 12 عاما، على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا ثم الفوز به في غضون ثلاث سنوات. وتبدو أحد الحلول الواضحة للمشاكل المالية المتفاقمة والقدرة على الامتثال لقواعد الدوري الإنجليزي الممتاز هو بيع أفضل لاعبي النادي، مثل البرتغالي برونو فرنانديز، قائد الفريق، والمهاجم ماركوس راشفورد، الذي لم يعد يحظى بشعبية كبيرة، أو الاستغناء عن أحد اللاعبين الواعدين، خاصة وأن بعضهم يتقاضى بالفعل رواتب عالية، مما يمثل مشكلة للمشترين المحتملين. وينذر استنزاف تلك المواهب بتسريع دوامة التراجع داخل الملعب وخارجه إذا تم ترك البرتغالي روبن أموريم، مدرب يونايتد، يحاول إعادة البناء بمجموعة أضعف من اللاعبين المتاحين الآن. وبينما لا يزال يونايتد أحد أعلى الأندية ربحا في أوروبا، يظهر البحث السنوي الصادر عن يويفا أن تلك الميزة آخذة في التراجع، رغم أن الإيرادات حققت رقما قياسيا للنادي بلغ حوالي 662 مليون جنيه إسترليني (887 مليون دولار) العام الماضي. وأظهر بحث يويفا أنه على مدار خمس سنوات، ما بين عامي 2019 و2024 قبل جائحة كوفيد-19 وحتى فترة التعافي في صناعة كرة القدم بعد الجائحة، نمت إيرادات يونايتد بمعدل أبطأ من جميع منافسيه الإنجليز الكبار باستثناء تشيلسي. وتواجه الإيرادات الآن خطر الانخفاض، ويواجه النادي انخفاضا آخر في الإيرادات نتيجة هبوطه للمركز السادس عشر في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز حاليا مع تبقي جولة واحدة فقط على نهاية الموسم بعد غد الأحد. ويتم منح جوائز الدوري الإنجليزي الممتاز المالية، بناء على المركز النهائي لكل فريق في الترتيب، ويعني التراجع من المركز الثامن الموسم الماضي إلى المركز السادس عشر، أن المبلغ الذي سيحصل عليه يونايتد سيقل عن الموسم الماضي بفارق 22 مليون جنيه إسترليني (29.5 مليون دولار). كل هذا يضاف إلى موسم خاسر آخر بعد عجز مالي قدره 113.2 مليون جنيه إسترليني (152 مليون دولار) في الموسم الماضي، ليصل إجمالي الخسائر في السنوات الثلاث الماضية إلى 236 مليون جنيه إسترليني (316 مليون دولار). وتسمح قواعد الربح والاستدامة الخاصة بالدوري الإنجليزي للأندية بخسارة 105 ملايين جنيه إسترليني (141 مليون دولار) على مدى ثلاث سنوات أو مواجهة عقوبات، على الرغم من أن يونايتد يمكنه الاستشهاد ببعض الاستثناءات. ويعتبر راتكليف، الذي يتحكم في العمليات رغم كونه مساهما بحصة الأقلية في النادي، هو بالفعل الوجه العلني للتخفيضات التي جرت في أجور الموظفين وعدم منح مزايا للموظفين غير المرغوب فيهم، وارتفاع أسعار تذاكر المشجعين. وأبلغ النادي جماهيره في يناير الماضي "هذا الوضع غير مستدام، وإذا لم نتحرك الآن، فسنواجه خطر عدم الامتثال لمتطلبات اللعب المالي النظيف في السنوات القادمة، مما يؤثر بشكل كبير على قدرتنا على المنافسة على أرض الملعب". "وكالات"


ملاعب
منذ 5 ساعات
- ملاعب
عاجل : وكيل لامين جمال ينهي الجدل ويحسم موقفه من الاستمرار مع برشلونة
اضافة اعلان أكد جورجي مينديز وكيل أعمال النجم الإسباني لامين جمال لاعب فريق برشلونة أنه سيجدد عقده مع الفريق الكتالوني خلال الفترة المقبلة.وقال مينديز في تصريحات نقلتها شبكة "بي إن سبورت" الإخبارية: "لامين جمال سعيد في برشلونة بالطبع، وبالتأكيد سيجدد عقده مع الفريق كما أنه سيكون اللاعب الأفضل في العالم خلال الفترة المقبلة".وأشارت الكثير من التقارير الصحفية الإسبانية في وقت سابق أن اللاعب سيستمر رفقة الفريق حتى عام 2030 فيما سيكون راتبه 16 مليون يورو في عقد يحتوي على شرط جزائي ويقدر بنحو مليار يورو.ويعد النجم الإسباني موهبة فريق برشلونة الذي سجل الكثير من الأهداف في الموسم الحالي مساهما في فوز فريقه بالثلاثية المحلية.ولعب نجم "الريدز" 54 مباراة بقميص برشلونة واستطاع أن يسجل 18 هدفا ويصنع 25 في كافة المسابقات.


سواليف احمد الزعبي
منذ 7 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
'حادثة غريبة'.. لصوص يسرقون كأس دوري أبطال أوروبا للسيدات ثم يعيدونه (فيديو)
#سواليف ذكرت صحيفة 'ريكورد' البرتغالية أن لصوصا تواصلوا مع إدارة نادي سبورتنغ لشبونة لإعادة رمز #كأس_دوري_أبطال_أوروبا للسيدات بعد سرقته من ملعب خوسيه ألفالادي في لشبونة مساء أمس الخميس. وكما أفادت مصادر قريبة من نادي #برشلونة أن كأس دوري أبطال أوروبا للسيدات تعرض للسرقة قبل يومين من المباراة المرتقبة في نهائي النسخة الحالية بين آرسنال وبرشلونة يوم السبت 24 مايو الجاري في لشبونة. وتداول نشطاء بمنصات التواصل مقطع فيديو ظهر فيه 3 أشخاص يبحثون عن شيء ما داخل بعض العلب فيما تحدثت بعض التقارير عن سرقة رمز دوري أبطال أوروبا للسيدات. وقالت المصادر ذاتها إن اللصوص الثلاثة أدركوا خطورة فعلتهم وتواصلوا مع نادي سبورتنغ لشبونة حيث قام أحدهم بإعادة الكأس شخصيا إلى مقر النادي حيث سيتم تقديمها يوم السبت لتكون حاضرة في النهائي الذي يقام بملعب 'جوزيه ألفالادي'. وكان برشلونة قد حقق لقب دوري أبطال أوروبا للسيدات سنوات 2021 و2023 و2024، وهو حامل اللقب في حين توج أرسنال باللقب في 2007. 🚨 Ladrões em ação: as imagens do furto da taça da Champions feminina em Alvalade — Record (@Record_Portugal) May 21, 2025 🚨 Ladrões em ação: as imagens do furto da taça da Champions feminina em Alvalade — Record (@Record_Portugal) May 21, 2025