
إعلان تصحيحي من رواسي بخصوص توقيع عقد مع نوكيا العربية المحدودة
توضيح
تاريخ الاعلان المنشور مسبقاً على موقع تداول السعودية المراد تصحيحه
1447-02-12 الموافق 2025-08-06
رابط الإعلان السابق على موقع تداول السعودية
اضغط هنا
البيان الخاطئ في الاعلان السابق
مدة العقد 5 سنوات
تصحيح الخطأ
مدة العقد 3 سنوات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 24 دقائق
- صحيفة سبق
بدء تفعيل "مواقف الرياض" المدارة داخل الأحياء السكنية
تم البدء في تشغيل أولى مراحل مشروع 'مواقف الرياض' بحي الورود، لتنظيم الوقوف داخل الأحياء السكنية المجاورة للشوارع التجارية. ويعتمد المشروع على إصدار تصاريح سكنية رقمية للسكان وزوارهم عبر تطبيق 'مواقف الرياض'، بهدف الحد من وجود المركبات غير التابعة للأهالي، وتوفير مواقف منظمة، وتقليل الوقوف العشوائي بما يعزز راحة السكان وجودة حياتهم.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراه والماجستير بنظام التعاون
أعلنت جامعة نجران اليوم، عن توفر وظائف أكاديمية بنظام التعاون لحاملي درجة الدكتوراه والماجستير للجنسين، ويستمر التسجيل حتى يوم الخميس المقبل.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
هل تعوّض تطبيقات الأخبار والنشرات البريدية تراجع الزيارات عبر منصات التواصل؟
يبدو أن اعتماد الناشرين على تطبيقات الأخبار والنشرات البريدية بات خياراً استراتيجياً متزايداً، في ظل تراجع «الترافيك» (الزيارات) على وسائل التواصل الاجتماعي، وتهديدات الذكاء الاصطناعي التوليدي، أو ما يُعرف بـ«ملخصات غوغل»، التي قوّضت الزيارات المباشرة على محركات البحث أيضاً. إذ كانت منصة تطوير التطبيقات «بغ بيغ» Pugpig قد نشرت أخيراً نتائج استطلاع شمل ممثلين عن 39 مؤسسة إخبارية، وأظهرت أن «الناشرين بدأوا في تغيير نهجهم من السعي وراء الانتشار الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومحرّكات البحث، إلى التركيز على جمهور أصغر، لكنه أكثر ولاءً وقيمة». وأوردت المنصة أن هذا التحوّل يُعزى إلى الانتقال من نموذج الإيرادات المعتمد على الإعلانات فقط إلى الاعتماد بشكل أكبر على العائدات الرقمية المباشرة من القراء. نتائج الاستطلاع المذكور أفادت بأن «النشرات البريدية» باتت تتفوّق على محركات البحث ووسائل التواصل الاجتماعي في «الترويج لتحميل التطبيقات». وقال جوني كالدو، الرئيس التنفيذي لشركة «بغ بيغ» إن «هذا التحوّل يعكس تغيراً جذرياً في الطريقة التي يفكّر بها الناشرون في علاقتهم بالجمهور»، وإن شركته تعمل حالياً مع 135 ناشراً وتدعم 400 تطبيق على الأجهزة الذكية. الدكتور الأخضر شاذلي، أستاذ الإعلام الجديد والرقمي في الجامعة الكندية بدبيّ، عدّ في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن «هذا التحول، رغم فوائده المحتملة، لا يخلو من تحديات جوهرية... وأول هذه التحدّيات يتمثل في فقدان عدد كبير من الزوار في المرحلة الانتقالية، إذ إن بناء جمهور وفي لتطبيق يتطلب وقتاً وجهداً كبيرين. ثم إن تطوير تطبيقات إعلامية ذات جودة عالية يحتاج إلى استثمارات ضخمة تشمل فرقاً تقنية متخصصة وتكاليف تشغيل مستمرة». ووفق شاذلي، فإن «ثمة معضلة أخرى تواجه الناشرين... تتمثّل في صعوبة إقناع الجمهور بتحميل التطبيق واستخدامه بشكل دائم، خاصة في ظل المنافسة العالية وكثرة التطبيقات على الهواتف الذكية. وحتى بعد التحميل، يبقى الحفاظ على التفاعل والتحديث المستمر للتجربة الرقمية عاملاً حاسماً في استمرار المستخدمين». وحول أن «النشرات البريدية» باتت تتفوّق على محرّكات البحث في الترويج لتحميل التطبيقات، قال شاذلي إنها «عودة قوية لإحدى أقدم أدوات التواصل الرقمي، لكن هذه المرة في سياق استراتيجي جديد». وأردف «يمكن عدّ الاعتماد على البريد الإلكتروني بوصفه وسيلة رئيسة للترويج للتطبيقات نوعاً من العودة إلى الوسائل الكلاسيكية في التسويق الرقمي، لكن ذلك لا يعني أنه خيار قديم أو غير فعّال، بل على العكس تماماً، هو أحد أكثر الأساليب ثباتاً وفاعلية». أحمد منتصر، وهو مدير تطوير منتجات الإعلام، قال في لقاء مع «الشرق الأوسط» إن النشرات البريدية لا تروّج للتطبيقات فحسب، بل يمكنها في حد ذاتها أن تحقق عائداً لمؤسسات الأخبار. وأضاف: «النشرات البريدية قد لا تحقق عائداً في البدايات، بينما حال النجاح في جذب جمهور ثابت يمكن أن تتحول إلى بديل فاعل... وتتحقق عوائد النشرات البريدية من خلال عدة سُبل، تأتي في مقدمتها إعلانات غوغل آد سينس Google AdSense التي تُضاف تلقائياً، بالإضافة إلى الإعلانات المباشرة من الشركات». وأوضح منتصر أن «اتفاقيات الرعاية الطويلة الأجل - سواء كانت حملات شهرية أو ربع سنوية أو سنوية - يمكن أن توفر مصدر دخل مربحاً للناشرين، إلى جانب المحتوى التسويقي المقنع أو التسويق غير المباشر. وهذا تكمن قوته في تقديم منتج أو خدمة ضمن سياق موضوعي يبدو للقارئ وكأنه محتوى تحريري بحت، دون الإيحاء بأنه إعلان صريح».