logo
سعر صرف الدولار في سوريا اليوم.. ودمشق تطلق مشاريع استثمارية ضخمة

سعر صرف الدولار في سوريا اليوم.. ودمشق تطلق مشاريع استثمارية ضخمة

لبنان اليوممنذ 3 أيام
تنويه مهم: الأسعار المعروضة لسعر صرف الدولار في الجدول يتم تحديثها بشكل لحظي بناءً على أحدث البيانات المتوفرة.
أسعار العملات في سوريا آخر تحديث 25/07/2025
10:00 AM الدولار شراء مبيع 10300 10350 اليورو الليرة التركية 12118 12182 252 256 نشرة الصرف / المركزي السوري الدولار السعر الوسطي 11000 11110 11055 اليورو الليرة التركية 12556.50 12682.06 280.74 283.55 مشاهدة جميع العملات »
جميع العملات
لمعرفة أحدث أسعار صرف العملات الأجنبية والعربية مقابل الليرة السورية إضغط هنا
دمشق تطلق مشاريع استثمارية ضخمة بقيمة مليارات الدولارات بدعم سعودي
أعلنت محافظة دمشق عن خطة استثمارية واسعة تشمل قطاعات حيوية وترفيهية ضمن ثلاثة مسارات رئيسية: المناطق المتضررة، المناطق المنظمة، والمناطق الجاهزة للبناء. جاء ذلك خلال حفل توقيع اتفاقيات استثمارية ضخم أقيم في قصر الشعب بالعاصمة، بحضور وفد سعودي من رجال الأعمال والمستثمرين.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن معاون محافظ دمشق أن الخطة تتضمن إعادة إعمار المناطق المتضررة، إلى جانب إنشاء منشآت سياحية وأبراج ناطحات سحاب في منطقة البرامكة بقيمة 400 مليون دولار.
كما تشتمل المشاريع على بناء مدينة ثقافية بقيمة 300 مليون دولار، ومدينة ترفيهية في حي العدوي بـ500 مليون دولار، إضافة إلى مدينة طبية حديثة في ضاحية قدسيا بريف دمشق تقدر قيمتها بـ900 مليون دولار.
في إطار دعم التعاون الاقتصادي بين دمشق والرياض، وقعت السعودية والحكومة السورية 47 مذكرة تفاهم استثماري بقيمة 24 مليار ريال سعودي (ما يعادل نحو 6.4 مليار دولار أمريكي)، تغطي قطاعات الصناعة والطاقة والبنية التحتية والتطوير العقاري والتقنيات المالية.
وجرت مراسم التوقيع بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، ضمن فعاليات منتدى اقتصادي ضم وفداً سعودياً رفيع المستوى برئاسة وزير الاستثمار خالد بن عبد العزيز الفالح.
وكشف الفالح عن تفاصيل الاتفاقيات التي تشمل إنشاء أكثر من ثلاثة مصانع جديدة للإسمنت، إضافة إلى مذكرات تفاهم بقيمة 4 مليارات ريال بين وزارة الاتصالات السورية وعدد من كبرى شركات الاتصالات السعودية، من بينها شركتا 'STC' و'عِلم'.
تشكل هذه الاتفاقيات خطوة بارزة نحو تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، وتعكس الطموحات في إعادة إحياء البنية التحتية وتنشيط القطاعات الحيوية في سوريا بعد سنوات من الأزمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جابر: إعادة الإعمار من الأولويات
جابر: إعادة الإعمار من الأولويات

الديار

timeمنذ 20 دقائق

  • الديار

جابر: إعادة الإعمار من الأولويات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر وزير المالية ياسين جابر أنه وبالقدر الذي يحظى به إقرار القروض التي يقدمها البنك الدولي للبنان من أهمية على صعيد الكهرباء والمياه والزراعة، فإن تسريع وتيرة تنفيذ أهداف تلك القروض يوازي بأهميته إقرارها والحصول عليها، لما تشّكل من دينامية بالغة على مستوى هيكلة بُناها التحتية الجاذبة للاستثمار والبرامج الإنمائية، وفي تعزيز عملية التنمية وتحريك العجلة الاقتصادية على شتى الصعد. ولفت الى أن 'هذه الأنشطة الحيوية على رغم ما تمثل للدفع بالاقتصاد قدماً إلى الأمام، فإن إعادة الإعمار تبقى من الأولويات ليس ببعدها الاقتصادي فحسب، وإنما بأبعادها الاجتماعية والإنسانية، إذ لا يجوز لنا كدولة ترك المتضررين لمصيرهم في تدبير أمور الإعمار، إنما من الواجب توفير ما يلزم من دعم مادي، وذلك بالسعي المتواصل لتوفير التمويل سواء من قبل الدول الصديقة أو من خلال صندوق إعادة الإعمار الذي أطلقه البنك الدولي والذي أُقر لأجله 250 مليون دولار ونسعى لرفعه إلى 400 مليون دولار ليصل كما هو معلوم أصلاً إلى مليار دولار'. وأشار جابر خلال استقباله مدير مكتب البنك الدولي في لبنان Enrique Bianco Armas مع وفد بحث معه في موضوع إحياء القطاعات التنموية، الى أن 'العامل الأساسي في تحقيق النمو هو الاستقرار، وبالقدر الذي يتحقق فيه خصوصاً في مستواه الأمني وتالياً السياسي، بالقدر نفسه تتحقق التنمية ويتعزز الناتج المحلي والانتظام المالي والنقدي'. وأكّد أنه ورغم ارتفاع وتيرة المناخات السلبية التي تتهدد بلدنا بشروط ذات أبعاد أمنية وسياسية، في ما يرتبط بوقف الإعتداءات الإسرائيلية وتنفيذ القرار 1701 ، فإن المجلس النيابي والحكومة ماضيان في إقرار القوانين الإصلاحية التي تُخرج لبنان من الأزمات التي يعاني منها اقتصادياً ومالياً، والتي تُعبّد الطريق أمام استعادة الثقة بالدولة وأمام آفاق جذب الاستثمارات.

العلامة التجارية لـ«السيادي» السعودي تتصدر صناديق الثروة العالمية
العلامة التجارية لـ«السيادي» السعودي تتصدر صناديق الثروة العالمية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 35 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

العلامة التجارية لـ«السيادي» السعودي تتصدر صناديق الثروة العالمية

حلَّت العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة في المرتبة الأولى باعتبارها الأعلى قيمة بين علامات صناديق الثروة السيادية العالمية لعام 2025، وذلك للعام الثاني على التوالي، وفقاً لتقرير شركة «براند فاينانس»، الرائدة عالمياً في مجال استشارات تقييم العلامات التجارية، بما يعكس التقدم المستمر في جهود الصندوق لتحقيق مستهدفاته الاستراتيجية وتعزيز مكانته العالمية. ولفت التقرير إلى تحقيق الصندوق إنجازات عديدة دعمت أداء علامته التجارية، بينها النمو القوي والمستمر لأصوله المُدارة، بفضل النتائج الإيجابية للشركات السعودية ونضوج مشاريعه المرتبطة بـ«رؤية 2030»، إلى جانب جهود «السيادي» في نشر الوعي حول أنشطته، والتزامه بتحقيق النمو وصنع الأثر. وعلى صعيد «قوة العلامة التجارية»، فحلّت علامة الصندوق في المركز الثاني بين الصناديق السيادية، حاصلة على 62.9 نقطة مع تصنيف «إيه +». وتشير «براند فاينانس» إلى أن تقييم العلامة التجارية يساعد الشركات على فهم قيمة علاماتها التجارية وسبل مساهمتها في القيمة الإجمالية للشركة، مما يسهم في دعم عملية صنع القرار حول استراتيجيات التسويق والعلامات التجارية، ويوفر معياراً للأداء المستقبلي. وذكرت «براند فاينانس» أن قوة العلامة التجارية تقيس فعالية أداء العلامة التجارية وتأثيرها على سلوك أصحاب المصلحة والنتائج المالية بطرق مباشرة وغير مباشرة، مثل جذب المستثمرين وتأمين التمويل، أو جذب المواهب والاحتفاظ بها، أو الحصول على تغطية إيجابية من وسائل الإعلام. وكانت العلامة التجارية للصندوق الأسرع نموَّاً بين صناديق الثروة السيادية العالمية خلال 2025، وذلك ضمن التقرير الذي ضم أكبر صناديق الثروة السيادية ومديري الأصول حول العالم. وبلغت قيمة العلامة التجارية للصندوق 1.2 مليار دولار لعام 2025، وارتفعت قيمة العلامة التجارية للصندوق بواقع 11 في المائة، مقارنة بعام 2024، مما يجعلها الأسرع نمواً بين نظرائها. وحل صندوق الاستثمارات العامة في المركز السابع عالمياً من حيث نسبة الأصول التي يديرها إلى قيمة علامته التجارية، ليكون الصندوق السيادي الوحيد ضمن المراكز العشرة الأولى. وقال رئيس مؤسسة «براند فاينانس» ومديرها التنفيذي، ديفيد هاي، إن الأبحاث التي أجرتها شركته أكدت الدور الإيجابي للاستثمارات المؤثرة في بناء الوعي والمكانة للعلامة التجارية، وخاصة في المجال الرياضي الدولي، مضيفاً أن بين أبرز الأمثلة على ذلك هو استثمار صندوق الاستثمارات العامة في نادي نيوكاسل وتحويله إلى نادٍ قادر على المنافسة وحصد الألقاب، إلى جانب رعاياته لمجموعة من أشهر الرياضات عالمياً، وبينها الغولف والتنس وسباقات المحركات الكهربائية. وفي عام 2024، وقَّع صندوق الاستثمارات العامة كذلك شراكات عالمية رائدة لتسريع نمو القطاع الرياضي مع رابطة محترفي التنس ورابطة محترفات التنس واتحاد أميركا الشمالية والوسطى ومنطقة البحر الكاريبي لكرة القدم (كونكاكاف)، و«فورمولا إي» و«إكستريم إي» و«إي 1» تحت مظلة E360، كما جذبت ملكيته لـ«ليف غولف» جمهوراً عالمياً جديداً إلى اللعبة. وبشكل عام، تصدَّرت شركة «بلاك روك» قائمة التصنيف، مع وصول قيمة علامتها التجارية إلى 8.3 مليار دولار، تبعتها شركة «جي بي مورغان» لإدارة الأصول بعلامة تجارية بلغت قيمتها 7.2 مليار دولار. أما على صعيد قوة العلامة التجارية، فكانت الصدارة للعام الثاني على التوالي لصالح «جي بي مورغان» تتبعها شركة «بلاك روك». الجدير بالذكر، أن صندوق الاستثمارات العامة يركّز بشكل مستمر على تحقيق مستهدفاته الاستراتيجية لصنع أثر اقتصادي إيجابي في المملكة، إلى جانب ضمان تحقيق عوائد مستدامة. ويُعد الصندوق واحداً من أبرز المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة التي تسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي ودفع عجلة التحول الاقتصادي السعودي. ورفعت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني، تصنيف الصندوق من «إيه 1» إلى «إيه إيه 3» خلال 2024، في حين أكدت وكالة «فيتش» تصنيفها للصندوق عند «إيه +» مع نظرة مستقبلية مستقرة. وحّل الصندوق في المركز الأول عالمياً بشكل مشترك في الالتزام والأداء لمعايير الحوكمة والاستدامة والمرونة (GSR)، على قائمة تضم 200 مستثمر سيادي، مع نسبة التزام بلغت 100 في المائة خلال عام 2025، وفق التقرير الصادر عن مؤسسة Global SWF. ومنذ عام 2017، ساهم الصندوق في استحداث أكثر من 1.1 مليون فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة محلياً وعالمياً. واستطاع تأسيس 103 شركات. ومن المعلوم أن استراتيجية عمل الصندوق تستهدف استثمار ما يصل إلى تريليون ريال (267 مليار دولار) تراكمياً بنهاية عام 2025، في المشروعات والاستثمارات المحليّة. والمساهمة بنحو 1.2 تريليون ريال (320 مليار دولار) في الناتج المحلّي الإجمالي غير النفطي بشكلٍ تراكمي من خلال شركات محفظته. ويستهدف أيضاً، تنمية الأصول تحت الإدارة إلى نحو 4 تريليونات ريال (1.07 تريليون دولار) بنهاية عام 2025.​ ووصل حجم الأصول تحت الإدارة أكثر من 3.47 تريليون ريال (أكثر من 925 مليار دولار). وتعد هذه الدراسة، التي أجرتها «براند فاينانس»، الأولى من نوعها التي تركز على كل من صناديق الثروة السيادية، وقياس قيم العلامة التجارية لصناديق الثروة السيادية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جابر استقبل مدير مكتب البنك الدولي: لتسريع تنفيذ القروض
جابر استقبل مدير مكتب البنك الدولي: لتسريع تنفيذ القروض

IM Lebanon

timeمنذ 38 دقائق

  • IM Lebanon

جابر استقبل مدير مكتب البنك الدولي: لتسريع تنفيذ القروض

'بالقدر الذي يحظى به إقرار القروض التي يقدمها البنك الدولي للبنان من أهمية على صعيد الكهرباء والمياه والزراعة، فإن تسريع وتيرة تنفيذ أهداف تلك القروض يوازي بأهميته إقرارها والحصول عليها، لما تشكل من دينامية بالغة على مستوى هيكلة بناها التحتية الجاذبة للاستثمار والبرامج الإنمائية، وفي تعزيز عملية التنمية وتحريك العجلة الاقتصادية على شتى الصعد'. وقال: 'إن هذه الأنشطة الحيوية على رغم ما تمثل للدفع بالاقتصاد قدما إلى الأمام، فإن إعادة الإعمار تبقى من الأولويات ليس ببعدها الاقتصادي فحسب، وإنما بأبعادها الاجتماعية والإنسانية، إذ لا يجوز لنا كدولة ترك المتضررين لمصيرهم في تدبير أمور الإعمار، إنما من الواجب توفير ما يلزم من دعم مادي، وذلك بالسعي المتواصل لتوفير التمويل سواء من قبل الدول الصديقة أو من خلال صندوق إعادة الإعمار الذي أطلقه البنك الدولي والذي أقر لأجله /250/ مليون دولار ونسعى لرفعه إلى /400/ مليون دولار ليصل كما هو معلوم أصلا إلى مليار دولار'. وجدد جابر خلال استقباله مدير مكتب البنك الدولي في لبنان Enrique Bianco Armas مع وفد بحث معه في موضوع إحياء القطاعات التنموية، ان العامل الأساسي في تحقيق النمو هو الاستقرار، وبالقدر الذي يتحقق فيه خصوصا في مستواه الأمني وتاليا السياسي، بالقدر نفسه تتحقق التنمية ويتعزز الناتج المحلي والانتظام المالي والنقدي'. وأكد أنه 'ورغم ارتفاع وتيرة المناخات السلبية التي تتهدد بلدنا بشروط ذات أبعاد أمنية وسياسية، في ما يرتبط بوقف الإعتداءات الإسرائيلية وتنفيذ القرار 1701، فإن المجلس النيابي والحكومة ماضيان في إقرار القوانين الإصلاحية التي تخرج لبنان من الأزمات التي يعاني منها اقتصاديا وماليا، والتي تعبد الطريق أمام استعادة الثقة بالدولة وأمام آفاق جذب الاستثمارات'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store