
مراسل المنار: وصول أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني الى عين التينة للقاء رئيس مجلس النواب الاستاذ نبيه بري
مراسل المنار: 10 شهداء بنيران قوات الاحتلال قرب مركز مساعدات الطينة جنوب غربي مدينة خانيونس
كتائب الأقصى: قصفنا أمس مستوطنة 'مفتاحيم' بصاروخ من طراز «KN-103»رداً على جرائم العدو بحق أبناء شعبنا
وصول أمين المجلس الاعلى للأمن القومي في ايران علي لاريجاني الى قصر بعبدا للقاء رئيس الجمهورية جوزاف عون
مراسل المنار: غارات جوية وقصف مدفعي وإطلاق نار من مروحيات للعدو على وسط وشمال مدينة خان يونس
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المركزية
منذ 44 دقائق
- المركزية
قبيسي رعى اعادة افتتاح تعاونية تجارية في عبا الجنوبية
رعى مدير مكتب الرئيس نبيه بري النائب هاني قبيسي احتفال اعادة افتتاح فرع تعاونية " التوفير " في بلدة عبا الجنوبية، والذي كان اصيب بأضرار كبيرة جراء الغارات الجوية المعادية التي استهدفت محيطه في حرب ال66 يوما، بحضور رئيس بلدية عبا محمد حسين ترحيني، رئيس بلدية عبا السابق محمد عميص، المسؤول التنظيمي لحركة "امل" في عبا حسين ترحيني، المدير العام ل" التوفير" محمد دبوق، وشخصيات ومواطنين وبعد ان قص قبيسي ودبوق الشريط التقليدي لافتتاح الفرع ، جال والحضور في اقسام التعاونية . وقال النائب قبيسي بالمناسبة: "بهمة عالية وبنشاط مميز، تعيد مؤسسة التوفير افتتاح فرعها في بلدة عبا والذي كان تعرض للتدمير والاحتراق بفعل الغارات الجوية المعادية التي طالته في حرب ال66 يوما، وهذا الاصرار وهذه العزيمة هما شيمة ما يتمتع به اهل الجنوب، بتأكيدهم على التشبث بأرضهم وتمسكهم بكل سبل الحياة ، والتي تحمي المقاومة وتحمي الجنوب، ونبارك لمؤسسة التوفير اعادة هذا الفرع وهذا امر يشجع كل الناس لاعادة دورة الحياة بفعالية يوما بعد يوم في هذه المنطقة التي اراد العدو ان يدمرها ويحاصر فيها كل مقومات الحياة، ولكن بالرغم من الواقع الاقتصادي الصعب وفي ظل التهديدات الإسرائيلية وعمليات الاغتيال والانتهاكات الا ان العزيمة والاصرار يتمسك بهما الجنوبي كما يتشبث بارضه ويحميها، ليبقوا فيها وينتجوا مؤسسات اقتصادية تعود عليهم وتساعد المواطن في حياته ونشد على ايديهم ونبارك لهم". واعلن المدير العام لمؤسسة "التوفير" محمد دبوق "اننا اليوم نفتتح الفرع رقم 38 على مستوى لبنان، وبالرغم من مرور اقل من عام على تدمير هذا الفرع الا انه كان لدينا الاصرار لاعادة افتتاحه، واصرينا على اعادة افتتاحه بحلة اجمل وافضل واكبر مما كان عليه قبل الحرب، وان شاء الله لدينا خطة سنصل خلال العام 2030 الى 500 فرع في كل لبنان". بدوره مسؤول التجهيز حسن ترحيني بارك لاهالي بلدة عبا اعادة افتتاح فرع التوفير مجددا، وقال: "اليوم كما عاهدتكم مؤسسة باصرارها على العودة رغم الدمار ورغم ما تعرض له الفرع من اضرار ، نعود وسنكون قريبا في كل لبنان من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
سامي كليب: القادم سيكون أثقل وأخطر من أي وقت مضى
كتب الإعلامي سامي كليب عبر منصة "إكس": "رسائل علي لاريجاني من طهران إلى بيروت لم تكن مجاملة دبلوماسية، بل وعود مباشرة بدعم حزب الله أو ترجيح خيار الرئيس بري إذا كان الأنجع لحماية الحزب والطائفة. لكن إسرائيل بدأت ردّها جنوبًا، ووسّعته تدريجيًا، لتضع الجميع أمام سؤال مصيري: هل سيقف الداعمون خلف الحزب إذا اشتعلت الحرب، أم تُرك ليواجه أعنف مرحلة بلا سند بعدما أُغلقت طريق دمشق؟" واضاف: "قمة ألاسكا المرتقبة بين ترامب وبوتين قد تحسم مسارات المنطقة أو تشعل جبهاتها، فيما لبنان يعيش مواجهة داخلية مفتوحة بين الحزب والحكومة، وسط اتهامات أميركية وعربية بأن البلاد فوّتت آخر فرصة للحل، وأن القادم سيكون أثقل وأخطر من أي وقت مضى". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
"ضيف إيراني خلف تصعيد الحزب"... راشد صبري حمادة: لتسليم السلاح مؤقتا "وبلا شرشحة"
"RED TV" من يقف خلف تصعيد الشيخ نعيم؟ هل سيسلّم الحزب سلاحه؟ ما هي أسباب زيارة علي لاريجاني الى لبنان؟ ما هي الرسالة الإيرانية؟ ماذا يعني توقيتها قُبيل وصول توم باراك؟ ما هي تداعيات قرار الحكومة بحصر السلاح بيد الدولة؟ هل يمكن ملاحقة الحزب قانونيا؟ كيف يقرأ جمهور الحزب قرار الحكومة؟ وهل من سيناريو مرسوم لعملية تسليم السلاح ؟ ماذا بعد رفض الحزب تسليم السلاح ؟ هل هناك مواجهة بين الجيش والحزب؟ هل من 7 أيار جديد؟ ماذا لو عادت الحرب ؟ هل هناك مخاوف من توسّع الإعتداءات الإسرائيلية؟