
تدهور الحالة الصحية للنجم بروس ويليس.. أصبح لم يتذكر تاريخه السينمائى
ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة cinema express، فإن النجم العالمي أصبح يشبه شخصية مالكولم كرو في فيلم The Sixth Sense ولم يعد يتذكر أي شيء عن حياته المهنية، ووفقًا للتقارير، فإنه لا يستطيع القراءة أو الكلام أو المشي بسبب تدهور حالته مؤخرًا.
واعتزل ويليس التمثيل عام 2022 بعد تشخيص إصابته بالحبسة الكلامية، وهي اضطراب في التواصل وأحد أعراض "الخرف الجبهي الصدغي"، وكانت عائلة ويليس، بما في ذلك زوجته إيما هيمينغ ويليس وزوجته السابقة الممثلة ديمي مور، صريحة بشأن رحلته الصحية بهدف زيادة الوعي بمرض الخرف الجبهي الصدغي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
الحرمان من النوم خطر خفي يهدد صحتك.. 8 خطوات بسيطة لتحسين نومك
الأرق وقلة النوم من المشاكل الصحية الشائعة لدى كثير من الناس، لكن ما لا يدركه الكثيرون هو أن الحرمان من النوم لا يعني فقط التعب المؤقت، بل قد يُسبب أضرارًا صحية جسيمة حتى بعد ليلة واحدة فقط من قلة النوم، وفقًا لدراسة جديدة نُشرت في مجلة علم المناعة. وتوصل الباحثون إلى أن قلة النوم - حتى وإن كانت ليلة واحدة فقط - تؤثر بشكل مباشر على عمل الجهاز المناعي، فالجسم المحروم من النوم يعاني من انخفاض في قدرته على مقاومة الأمراض، وخلل في الاستجابات المناعية ، وهذا يعني أن إهمالك للنوم قد يجعلك أكثر عرضة للعدوى، والالتهابات، بل وربما الأمراض المزمنة. لماذا يعتبر النوم عنصرًا أساسيًا في صحتك؟ النوم ليس رفاهية، بل هو عملية بيولوجية معقدة يحتاجها الجسم يوميًا لتجديد الخلايا، وتنظيم الهرمونات، و تعزيز وظائف الدماغ ، وتحسين الحالة النفسية. وعند الحرمان من النوم: تتراجع قدرات التركيز والانتباه. يرتفع ضغط الدم. تزيد فرص ا لإصابة بالسكر وأمراض القلب. تتأثر الذاكرة والمزاج بشكل سلبى. 8 عادات بسيطة للحصول على 8 ساعات نوم مثالية يوميًا 1. جدول نوم ثابت النوم في وقت محدد والاستيقاظ في نفس الوقت يوميًا - حتى في عطلة نهاية الأسبوع - يساعد في تنظيم الساعة البيولوجية ويجعل النوم أكثر سلاسة. 2. روتين مريح قبل النوم أنشطة بسيطة مثل القراءة، أو الاستحمام بماء دافئ، أو الاستماع لموسيقى هادئة، تهيئ الجسم والعقل للنوم. 3. تهيئة غرفة النوم اجعل غرفة نومك مظلمة، وهادئة، ودرجة حرارتها معتدلة، يمكنك استخدام سدادات الأذن لتقليل الإزعاج. 4. الابتعاد عن المنبهات الكافيين، النيكوتين، والمشروبات الكحولية قبل النوم قد تسبب الأرق، يُفضل تجنبها قبل ساعات من الخلود للنوم. ️ 5. التمارين اليومية النشاط البدني يحسن النوم، بشرط ألا تمارس التمارين الشاقة في وقت متأخر من اليوم. ️ 6. التحكم في التوتر ممارسة التأمل، تمارين التنفس العميق ، أو اليوجا يمكن أن تساعد في تهدئة الأعصاب وتحسين جودة النوم. 7. تقليل استخدام الشاشات الضوء الأزرق من الهواتف والتلفاز يؤثر سلبًا على إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم. 8. استشارة الطبيب عند الضرورة إذا استمر الأرق أو شعرت بالإجهاد الدائم، فقد يكون الأمر ناتجًا عن اضطراب نوم يتطلب تدخلًا طبيًا.


اليوم السابع
منذ 12 ساعات
- اليوم السابع
وزير الصحة يبحث مع سفير المملكة المتحدة لدى مصر سبل تعزيز التعاون والاستثمار
استقبل الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اليوم الأحد، السيد «جاريث بايلي» سفير المملكة المتحدة لدى القاهرة، لبحث سبل تعزيز التعاون والتوسع في خلق فرص استثمارية في القطاع الصحي، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة. في مستهل اللقاء، رحب الدكتور خالد عبدالغفار بالسفير، معرباً عن سعادته بالتنسيق والتعاون في العديد من الملفات الصحية ذات الاهتمام المشترك، مشيراً إلى أن توطيد أواصر التعاون، وخلق فرص استثمارية جديدة في المجالات الصحية، ينعكس بالإيجاب على الخدمات المقدمة للمواطنين في كافة مجالات الرعاية الصحية. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن اللقاء استعرض الوضع الحالي لمشروعات التعاون القائمة، كما ناقشا آفاق التعاون المستقبلي بين البلدين، بما يسهم في دعم جهود الدولة المصرية لتطوير المنظومة الصحية وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، كما تطرق الاجتماع إلى مناقشة تعزيز التعاون بين وزارة الصحة والسكان والمعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE)، بهدف استخدام أحدث الأساليب العلمية في تقييم الخدمات الصحية، بما يسهم في دعم اتخاذ القرار. وتابع المتحدث الرسمي، أن الاجتماع تطرق إلى سبل تعزيز التعاون ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل، إلى جانب مناقشة ملف القضية السكانية، حيث تم التأكيد على أهمية التكامل بين الجهود الحكومية والشركاء الدوليين في التصدي للتحديات ذات الأولوية في مصر، كما ناقش الجانبان سبل التعاون في مجال التحول الرقمي في القطاع الصحي وأهمية تطوير البنية التحتية الرقمية لتحسين كفاءة وجودة الخدمات الصحية. واستطرد «عبدالغفار» أن اللقاء استعرض جهود الدولة المصرية في تقديم الرعاية الطبية للمصابين من الأشقاء الفلسطينيين، مؤكدًا التزام مصر بمواصلة تقديم كافة أوجه الدعم الطبي والإنساني في هذا الإطار. وأشار «عبدالغفار» إلى أن الاجتماع استعرض الدور المحوري لأنظمة الرعاية الصحية الأولية في تعزيز الصحة العامة، حيث أكد الوزير أن الرعاية الصحية الأولية، تُعد ركيزة أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ولها أولوية قصوى في استراتيجية تطوير القطاع الصحي بمصر، مؤكداً أهمية الشراكات الدولية في دعم وتطوير خدمات الرعاية الصحية، وبحث سبل تعميق التعاون القائم بين الجانبين، بما يعود بالنفع على المواطن المصري، ويُعزز من كفاءة المنظومة الصحية. ومن جانبه، أشاد السيد «جاريث بايلي» سفير المملكة المتحدة لدى مصر، بجهود الدكتور خالد عبدالغفار، في تطوير القطاع الصحي، معرباً عن تطلع بلاده للتوسع في تنفيذ خطط مشتركة للتعاون في شتى المجالات الصحية، مشيدا بقوة العلاقات التي تجمع بين مصر وإنجلترا في العديد من المجالات ذات الاهتمام المشترك. وفي ختام اللقاء، قام الدكتور خالد عبدالغفار بتسليم درع وزارة الصحة والسكان، للسفير جاريث بايلي، تقديرًا لجهوده المبذولة في دعم وتعزيز التعاون الثنائي بين مصر والمملكة المتحدة في المجال الصحي. حضر الاجتماع الدكتورة هنادي محمد رئيس قطاع التدريب والبحوث، والدكتورة رشا الشرقاوي رئيس الإدارة المركزية للإدارة الاستراتيجية، والدكتورة سوزان الزناتي مدير الإدارة العامة للعلاقات الصحية الخارجية، والدكتور حسين أحمد مدير المكتب الفني بالادارة العامة للعلاقات الصحية الخارجية، والدكتورة شيماء فؤاد مدير عام إدارة الاستثمار، والدكتور أحمد خليفة خبير اقتصاديات الصحة بمنظمة الصحة العالمية.


ET بالعربي
منذ 13 ساعات
- ET بالعربي
الملك تشارلز يكشف حالته.. كيت تتحدث بصراحة وهاري يعود للواجهة
الواضح أن العائلة الملكية البريطانية تمر بمرحلة حسّاسة ومليئة بالتغيرات ، خاصة في ظل تطورات الحالة الصحية للملك تشارلز الثالث، وعودة الحديث عن علاقته المتوترة مع الأمير هاري، إلى جانب ظهور صريح للأميرة كيت حول معركتها الخاصة مع المرض. تحديث نادر من الملك تشارلز حول صحته: 'أنا أشعر بتحسن' بعد مرور عام على إعلان قصر باكنغهام عن إصابة الملك تشارلز الثالث بنوع غير محدد من السرطان في فبراير 2024، تحدّث الملك عن حالته الصحية خلال زيارة خاصة إلى Jockey Club Rooms في نيو ماركت. وبحسب ما نقله أحد الحضور لوسائل الإعلام البريطانية، فقد قال الملك إنه 'يشعر بتحسّن كبير الآن'، واصفًا الأمر بأنه 'مجرد واحدة من تلك المراحل في الحياة'. وكان قصر باكنغهام قد أكّد في وقت سابق أن الملك، البالغ من العمر 76 عامًا، يتعامل مع 'وضع صحي يتم التحكم فيه'، مع استمرار خطة العلاج خلال الفترة المقبلة. ورغم المرض، واصل الملك التزامه بمهامه الرسمية إلى جانب الملكة كاميلا، وشارك في أبريل الماضي باستقبال خاص داخل القصر لتكريم باحثي السرطان، حيث قال في كلمة مؤثرة: 'كل حالة تشخيص جديدة تُشكّل تجربة مقلقة، لكنني كأحد تلك الإحصاءات، أؤمن أن المرض يكشف أيضًا عن أجمل ما في الإنسانية.' الأميرة كيت تتحدث بصراحة عن 'المرحلة الصعبة بعد العلاج' وفي ظهور نادر، تحدثت الأميرة كيت ميدلتون خلال زيارتها لمستشفى كولشيستر عن تجربتها بعد انتهاء العلاج الكيميائي، قائلة إن 'المرحلة التالية كانت أصعب مما توقعت'. وأضافت: 'تضعين وجهًا شجاعًا خلال العلاج، ثم تعتقدين أن كل شيء انتهى ويمكن العودة إلى الحياة الطبيعية، لكن الحقيقة أن ما بعد العلاج هو التحدي الأكبر.' وشددت على أهمية الدعم النفسي في هذه المرحلة، قائلة: 'وجود شخص يرافقك ويساعدك على فهم ما تمرين به مهم جدًا'. الأمير هاري والملك تشارلز: هل حان وقت المصالحة؟ في سياق آخر، عاد الحديث من جديد حول علاقة الأمير هاري بوالده الملك تشارلز، بعدما تم رصد ممثلين عنهما في لقاء خاص داخل نادٍ في لندن، ما فتح الباب أمام التكهنات عن إمكانيّة حدوث 'مصالحة عائلية' في الأفق، رغم عدم صدور أي تعليق رسمي من الطرفين. وسائل إعلام بريطانية وصفت اللقاء بـ'قمة سلام' غير معلنة، إلا أن المراقبين لاحظوا غياب الأمير ويليام عن الحدث، في إشارة إلى أن الخلاف مع شقيقه هاري لا يزال قائمًا. المؤرخة الكندية كارولين هاريس أشارت إلى أن 'الناس تابعوا هاري وويليام منذ وفاة والدتهما ديانا، وهناك اهتمام كبير بمصير العلاقة داخل العائلة'، لكنها أضافت أن المصالحة بين الشقيقين قد تكون صعبة، خاصة أن مذكرات هاري تضمنت لحظات خاصة من حياة ويليام العائلية. الأمير هاري، المقيم حاليًا في كاليفورنيا مع زوجته ميغان وطفليهما، من المتوقع أن يعود إلى المملكة المتحدة في سبتمبر للمشاركة في نشاطات خيرية. وحتى الآن، لم يُعرف ما إذا كان سيلتقي والده خلال تلك الزيارة، خصوصًا بعد أن غاب اللقاء بينهما في زيارته السابقة رغم تشخيص الملك بالسرطان. وكان الصحفي الملكي كريس شيب قد عبّر عن أمله قائلاً: 'ربما يرى البعض أن محاولة ترميم العلاقة بين الأب وابنه ستكون الخطوة الأجمل، خصوصًا في ظل الظروف الصحية الحساسة التي يمر بها الملك.'