
عقب تقييم النادي بـ 10 مليارات دولار .. بـيع حصة الأغلبية في لوس أنجلوس ليكرز
أبرمت عائلة "باس" المالكة لنادي "لوس أنجلوس ليكرز" اتفاقًا لبيع حصة الأغلبية، في خطوة تُنهي حقبة طويلة من الملكية العائلية لأحد أكثر الأندية نفوذًا وتأثيرًا في تاريخ دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين.
وأفادت شبكة "إي إس بي إن" أن "مارك والتر"، الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة "تي دبليو جي جلوبال" القابضة، سيستحوذ على غالبية أسهم النادي، الذي تم تقييمه عند 10 مليارات دولار خلال الاتفاق، وهي أعلى صفقة بيع لفريق رياضي محترف على الإطلاق.
في مارس، سجل "بوسطن سيلتيكس" أعلى صفقة في تاريخ وري كرة السلة الأمريكي للمحترفين ببيع النادي مقابل 6.05 مليارات دولار، قبل أن تتجاوزها صفقة "ليكرز" الأخيرة، بحسب "رويترز".
في عام 1979، اشترى رجل الأعمال "جيري باس" نادي "لوس أنجلوس ليكرز"، وحوّله إلى أحد أشهر فرق الرياضة، خاصة خلال حقبة "شوتايم" في الثمانينيات التي شهدت فوز الفريق بخمس بطولات، وبعد وفاته في 2013، انتقلت الإدارة إلى ابنته "جيني".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 32 دقائق
- الرجل
في صفقة بـ10 مليارات.. من خطف عرش لوس أنجلوس ليكرز من عائلة باس؟
في صفقة رياضية تُعد الأعلى في تاريخ الرياضة الأمريكية، وافق الملياردير مارك والتر، مالك فريق لوس أنجلوس دودجرز والرئيس التنفيذي لشركة Guggenheim Partners LLC، على شراء الحصة الأغلبية في فريق لوس أنجلوس ليكرز لكرة السلة من عائلة باس، في صفقة قياسية بلغت 10 مليارات دولار، بحسب ما نقلته وكالة Bloomberg عن مصادر مطلعة. سبق لوالتر أن دخل إلى نادي مالكي الليكرز في عام 2021 عندما اشترى حصة أقلية، وحصل حينها على "حق الرفض الأول" في حال تم طرح الفريق للبيع مستقبلاً، وهو ما مهد الطريق أمامه ليحسم هذه الصفقة الكبرى. ورغم استحواذه على أغلبية الأسهم، ستواصل جيني باس، التي تولّت إدارة الفريق منذ وفاة والدها جيري باس عام 2013، منصبها كرئيسة تنفيذية للفريق، وهو ما يعكس حرص الطرفين على الحفاظ على الاستقرار الإداري وسط تغيّر الملكية. رقم قياسي جديد في عالم الرياضة في صفقة بـ10 مليارات.. من خطف عرش لوس أنجلوس ليكرز من عائلة باس؟ -AFP تتجاوز قيمة هذه الصفقة الرقم القياسي السابق الذي سجله بيع فريق بوسطن سلتكس مقابل 6.1 مليارات دولار في مارس الماضي. كما تفوق على صفقات بارزة سابقة مثل بيع فريق واشنطن كوماندوز في دوري كرة القدم الأمريكية مقابل 6.05 مليار دولار. ويُعد فريق ليكرز من أكثر الفرق تتويجًا في تاريخ دوري NBA، إذ يحمل في جعبته 17 بطولة، متساويًا مع بوسطن سلتكس في عدد الألقاب. اقرأ أيضاً ليبرون جيمس أسطورة ملاعب كرة السلة إمبراطورية رياضية تحت إدارة والتر يمتلك مارك والتر، الذي تُقدّر ثروته بـ 12.5 مليار دولار حسب مؤشر بلومبرغ للمليارديرات، محفظة رياضية متنوعة تشمل فريق لوس أنجلوس سباركس في دوري كرة السلة النسائي WNBA، بالإضافة إلى فريق كاديلاك فورمولا 1 المستحدث، ونادٍ محترف في دوري الهوكي النسائي. شهدت السنوات الأخيرة نشاطًا ملحوظًا في سوق الملكية داخل دوري كرة السلة الأميركي، إذ سبق أن اشترى مات إشبيا فريق فينيكس صنز مقابل 4 مليارات دولار، فيما انتقلت ملكية دالاس مافريكس إلى عائلة أدلسون مقابل 3.5 مليار دولار، وباع أسطورة اللعبة مايكل جوردان حصته في تشارلوت هورنتس بـ 3 مليارات دولار. أما الآن، ومع اقتراب إتمام صفقة مارك والتر، فإن ليكرز على أعتاب عهد جديد بقيادة مالية ضخمة وتاريخ إداري مستمر.


العربية
منذ 32 دقائق
- العربية
طلبات إعانة البطالة الأميركية تتراجع إلى 245 ألفاً
تراجعت طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة إلى 245 ألف طلب خلال الأسبوع الماضي، لتظل عند مستوى منخفض تاريخيًا، بحسب ما أفادت به وزارة العمل الأميركية، يوم الأربعاء. وانخفض عدد الطلبات قليلاً مقارنة بالأسبوع السابق، الذي سجل 250 ألف طلب، وهو ما كان متوقعًا من قِبل معظم الاقتصاديين. وارتفع متوسط الطلبات خلال أربعة أسابيع – وهو مقياس أكثر استقرارًا يعكس الاتجاه العام – إلى 245.5 ألف طلب، مسجلاً أعلى مستوى له منذ أغسطس 2023، وفق وكالة" أسوشييتد برس". كما تراجع عدد الأميركيين الذين يتلقون إعانات البطالة في الأسبوع المنتهي في 7 يونيو إلى 1.95 مليون شخص. وتُعد المطالبات الأسبوعية لإعانات البطالة مؤشراً رئيسياً على مستوى تسريح العمال في السوق الأميركية، وقد بقيت هذه المطالبات – في الغالب – ضمن نطاق يُعتبر صحيًا يتراوح بين 200 و250 ألف طلب أسبوعياً، منذ أن تعافى الاقتصاد من الركود الذي سبّبته جائحة كوفيد-19 في عام 2020، والذي أدى في حينه إلى فقدان ملايين الوظائف بشكل مؤقت.


أرقام
منذ 42 دقائق
- أرقام
بنك إنجلترا يثبت الفائدة عند 4.25%
بنك إنجلترا ثبت بنك إنجلترا سعر الفائدة الرئيسي في اجتماع الخميس كما كان متوقعًا، وسط مخاوف مستمرة بشأن تباطؤ نمو الاقتصاد البريطاني مع ضعف سوق العمل. صوت 6 أعضاء من أصل 9 في لجنة السياسة النقدية لصالح تثبيت سعر الفائدة عند 4.25%، في حين أيد ثلاثة أعضاء خفض الفائدة 25 نقطة أساس إلى 4%. وأكدت اللجنة أن السياسة النقدية تُدار بهدف تحقيق معدل تضخم مستهدف يبلغ 2% بطريقة تدعم النمو الاقتصادي والتوظيف، عبر نهج استشرافي متوسط الأجل يوازن بين احتواء الضغوط التضخمية واستقرار التوقعات. وقال البنك في بيان السياسة النقدية، إنه أحرز تقدمًا كبيرًا في خفض التضخم خلال العامين الماضيين، ولكن ازدادت حالة عدم اليقين المحيطة بسياسات التجارة العالمية منذ فرض الولايات المتحدة الرسوم الجمركية والتدابير التي اتخذها بعض شركائها التجاريين ردًا عليها. وأضاف أن البيئة الاقتصادية العالمية تبقى مشوبة بقدر كبير من عدم اليقين، لا سيما في ظل تصاعد التوترات في الشرق الأوسط وارتفاع أسعار الطاقة. فيما أشارت لجنة السياسة النقدية إلى أنها تواصل مراقبة المخاطر التضخمية المحتملة الناتجة عن هذه التطورات الجيوسياسية، مع تأكيدها أن السياسة النقدية ليست على مسار محدد مسبقًا.