logo
جوجل تعلن: 350 مليون مستخدم شهريًا لـ Gemini

جوجل تعلن: 350 مليون مستخدم شهريًا لـ Gemini

عمون٢٤-٠٤-٢٠٢٥

عمون - كشفت شركة جوجل خلال جلسات الدعوى القضائية المتعلقة بمكافحة الاحتكار، أن عدد المستخدمين النشطين شهريًا لروبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي Gemini بلغ 350 مليون مستخدم حتى شهر مارس الماضي.
ووفقًا للبيانات الرسمية التي قدّمتها الشركة، فإن أدوات الذكاء الاصطناعي من جوجل شهدت نموًا ملحوظًا في الأشهر الماضية. ففي أكتوبر 2024، لم يتجاوز عدد مستخدمي Gemini النشطين يوميًا 9 ملايين، لكن الرقم ارتفع بشكل كبير ليصل إلى 35 مليون مستخدم يوميًا في مارس.
ورغم هذا النمو السريع، لا يزال Gemini متأخرًا عن منافسيه في السوق. فبحسب البيانات المعروضة في المحكمة، بلغ عدد المستخدمين النشطين شهريًا لـ ChatGPT من OpenAI نحو 600 مليون مستخدم، في حين صرّح الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرج، أن عدد مستخدمي Meta AI اقترب من 500 مليون مستخدم شهريًا بحلول سبتمبر الماضي.
وأشار محللون إلى أن اختلاف منهجيات احتساب المستخدمين قد يُؤثر على دقة المقارنة بين هذه الأرقام، لكن الاتجاه العام يُبرز توسع انتشار Gemini في السوق العالمية.
ويُعزى النمو المتسارع في أعداد مستخدمي Gemini إلى دمج خدماته عبر منصات متعددة، أبرزها: هواتف سامسونج، تطبيقات Google Workspace، ومتصفح Google Chrome. ويُعد التعاون بين جوجل وسامسونج أحد أهم عوامل النجاح، حيث تم دمج ميزات Gemini ضمن واجهة One UI الخاصة بسامسونج، وهو ما اعتُبر استثمارًا استراتيجيًا ضخمت فيه جوجل ميزانيات ضخمة، حسب تقارير حديثة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سوفت بنك" تعرض على "TSMC" وترامب مشروع ذكاء اصطناعي بتريليون دولار
"سوفت بنك" تعرض على "TSMC" وترامب مشروع ذكاء اصطناعي بتريليون دولار

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

"سوفت بنك" تعرض على "TSMC" وترامب مشروع ذكاء اصطناعي بتريليون دولار

أخبارنا : يسعى ماسايوشي سون، مؤسس مجموعة سوفت بنك، إلى التعاون مع شركة "TSMC" التايوانية لأشباه الموصلات لتحقيق ما قد يكون أكبر رهان له حتى الآن، وهو إنشاء مجمع صناعي بقيمة تريليون دولار في ولاية أريزونا الأميركية لتصنيع الروبوتات وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويتصور سون المشروع كنسخة من مركز التصنيع الضخم في مدينة شنتشن الصينية، الذي من شأنه أن يعيد التصنيع عالي التقنية إلى الولايات المتحدة، وفقًا لما نقله تقرير لوكالة بلومبرغ عن أشخاص مطلعين على ما يفكر به الملياردير الياباني. وأضافوا أن المجمع قد يضم خطوط إنتاج لروبوتات صناعية تعمل بالذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير الوكالة، الذي اطلعت عليه "العربية Business". ويحرص مسؤولو "سوفت بنك" على أن تلعب الشركة التايوانية، المُصنّعة لرقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة من شركة إنفيديا، دورًا بارزًا في المشروع، رغم عدم اتضاح الدور الذي يتصوره سون لـ "TSMC"، التي تخطط بالفعل لاستثمار 165 مليار دولار في الولايات المتحدة، وقد بدأت الإنتاج الضخم في أول مصنع لها في أريزونا. ولا يتضح أيضًا ما إذا كانت "TSMC" مهتمة بمشروع سون. وقال شخص مطلع على موقف الشركة إن مشروع "سوفت بنك" لا يؤثر على خطط "TSMC" في فينيكس. طموح شخصي يُمثل مجمع أريزونا، الذي يحمل الاسم الرمزي "مشروع كريستال لاند" (Project Crystal Land)، المحاولة الأكثر طموحًا لرئيس "سوفت بنك" البالغ من العمر 67 عامًا في مسيرة مهنية امتدت لعقود طويلة، وعوائد هائلة، وخسائر بمليارات الدولارات. وقال سون، الذي لطالما أعرب عن خيبة أمله في إرثه الشخصي، مرارًا إنه يعتزم بذل كل ما في وسعه لتسريع تطوير الذكاء الاصطناعي. وقالت المصادر إن مسؤولي "سوفت بنك" تحدثوا مع مسؤولين في الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات لمناقشة الإعفاءات الضريبية المحتملة للشركات التي تبني المصانع أو تستثمر في المنطقة الصناعية، وشمل ذلك محادثات مع وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك. وأضافوا أن الملياردير الياباني يستكشف شخصيًا أيضًا اهتمام مجموعة من شركات التكنولوجيا، مشيرين إلى أن المشروع قد طُرح على المسؤولين التنفيذيين في شركة سامسونغ الكورية الجنوبية. وذكرت المصادر أن سون أعد قائمة بشركات من محفظة صندوق "رؤية سوفت بنك" التي قد تشارك في مركز التصنيع في أريزونا، مضيفين أن الشركات الناشئة المدعومة من "سوفت بنك" والتي تعمل في مجال الروبوتات وتقنيات الأتمتة -مثل "Agile Robots SE"- قد تنشئ مرافق إنتاج في المجمع الصناعي. مستقبل الفكرة وخطط "سوفت بنك" لا تزال هذه الخطط أولية وتتوقف جدواها على دعم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومسؤولي الولاية. وفي حين أن تكلفة المشروع كما تصوره سون قد تتطلب ما يصل إلى تريليون دولار للتنفيذ، يعتم الحجم الفعلي للمشروع على مدى اهتمام شركات التكنولوجيا الكبرى. وفي حال نجاحه، طرح سون فكرة بناء العديد من المجمعات الصناعية المتطورة في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وتستكشف "سوفت بنك" مشروع أريزونا بينما تمضي قدمًا في خططها لاستثمار ما يصل إلى 30 مليار دولار في "OpenAI" وتخطط للاستحواذ على شركة "Ampere Computing" بقيمة 6.5 مليار دولار. وتقدم المجموعة أيضًا تمويلًا أوليًا لمشروع ستارغيت مع "OpenAI" و"أوراكل" و"MGX" في أبوظبي، سعيًا منها لضخ مئات المليارات من الدولارات في مراكز البيانات والبنية التحتية المرتبطة بها حول العالم. تأتي هذه النفقات في الوقت الذي بلغت فيه السيولة النقدية لدى مجموعة سوفت بنك 3.4 تريليون ين ياباني (23 مليار دولار) بنهاية مارس. وتبلغ قيمة الأصول الصافية لـ"سوفت بنك" -التي تتخذ من طوكيو مقرًا لها- 25.7 تريليون ين ياباني، وتمثل شركة "Arm Holdings Plc" المتخصصة في تصميم الرقائق الجزء الأكبر منها، مما يسمح لها باقتراض مليارات أخرى عند الحاجة. وتستكشف "سوفت بنك" حاليًا استخدام نموذج تمويل المشروعات لتمويل مراكز بيانات مشروع ستارغيت، وهو نموذج يمكن تكييفه مع مشروع ضخم مثل "كريستال لاند". ويُستخدم هذا النموذج عادة في مشروعات البنية التحتية الكبرى مثل أنابيب النفط أو الغاز، حيث يتيح للمستثمر التكنولوجي جمع التمويل لكل مشروع على حدة، مما يقلل الحاجة إلى ضخ مبالغ كبيرة مقدمًا.

نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة تلجأ إلى الابتزاز والخداع في اختبارات الضغط
نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة تلجأ إلى الابتزاز والخداع في اختبارات الضغط

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة تلجأ إلى الابتزاز والخداع في اختبارات الضغط

أخبارنا : أظهرت أبحاث جديدة نشرتها شركة الذكاء الاصطناعي أنثروبيك (Anthropic) يوم الجمعة، أن النماذج اللغوية الكبيرة عبر صناعة الذكاء الاصطناعي تُبدي استعدادًا متزايدًا لتجاوز تدابير الحماية، واللجوء إلى الخداع والابتزاز، وحتى محاولة سرقة أسرار الشركات في سيناريوهات اختبار افتراضية. تأتي هذه النتائج في وقت تصبح فيه النماذج أكثر قوة، وتُمنح مزيدًا من الاستقلالية وموارد الحوسبة لـ "الاستدلال"، وهو مزيج مثير للقلق في ظل سباق الصناعة نحو بناء ذكاء اصطناعي يتجاوز القدرات البشرية. وبدأ هذا الأمر عندما أثارت "أنثروبيك" في وقت سابق الجدل بإقرارها بأن نموذجها الأحدث "Claude 4" -الذي أطلقته الشهر الماضي- لديه ميول للخداع، بحسب تقرير لموقع أكسيوس، اطلعت عليه "العربية Business". ويوم الجمعة، قالت "أنثروبيك"، في تقرير، إن أبحاثها تُظهر أن هذا السلوك المحتمل مشترك بين نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة الأخرى في الصناعة. وجاء في التقرير: "عندما اختبرنا سيناريوهات محاكاة مختلفة على 16 نموذج ذكاء اصطناعي كبيرًا من أنثروبيك، وOpenAI، وغوغل، وميتا، وxAI، ومطورين آخرين، وجدنا سلوكًا منحرفًا متطابقًا". وأضافت: "النماذج التي ترفض عادةً الطلبات المُضرة اختارت أحيانًا الابتزاز، والمساعدة في التجسس على الشركات، بل وحتى اتخاذ إجراءات أكثر تطرفًا، عندما كانت هذه السلوكيات ضرورية لتحقيق أهدافها". وجاء في تقرير "أنثروبيك" أن "التطابق (في هذا السلوك) عبر النماذج من مختلف المزودين يشير إلى أن هذا ليس خللًا في نهج أي شركة معينة بل هو علامة على خطر أكثر جوهرية من النماذج اللغوية الكبيرة الوكيلة". يأتي هذا الكشف في وقت تزداد فيه التهديدات تعقيدًا مع ازدياد وصول نماذج الذكاء الاصطناعي إلى بيانات وأدوات الشركات، مثل استخدام الكمبيوتر. نتائج صادمة بحسب "أنثروبيك"، فقد لجأت خمسة من النماذج، التي خضت للاختبارات، إلى الابتزاز عند التهديد بالإيقاف في سيناريوهات افتراضية. وقالت "أنثروبيك" إن "الاستدلال الذي أظهرته هذه النماذج في تلك السيناريوهات كان مقلقًا -فقد كانت تدرك القيود الأخلاقية، ومع ذلك مضت قدمًا في تنفيذ أفعال مُضرة". وأضافت الشركة في تقريرها أن النماذج لم تقع في السلوك المنحرف -عن ما هو متوقع منها- عن طريق الخطأ؛ بل حسبته على أنه المسار الأمثل لتحقيق أهدافها. وتتمثل مخاطر هذا الأمر في أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الوكيل غالبًا ما تُمنح أهدافًا محددة لتنفيذها باستقلالية، بالإضافة إلى إمكانية الوصول إلى كميات كبيرة من المعلومات الموجودة على أجهزة المستخدمين. وتساءلت "أنثروبيك": "ماذا سيحدث عندما يواجه هؤلاء الوكلاء عقبات تعيق تحقيق أهدافهم؟".

دراسة تحذر: كثرة الاعتماد على "شات جي بي تي" في الكتابة تكلفك قدراتك الذهنية
دراسة تحذر: كثرة الاعتماد على "شات جي بي تي" في الكتابة تكلفك قدراتك الذهنية

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

دراسة تحذر: كثرة الاعتماد على "شات جي بي تي" في الكتابة تكلفك قدراتك الذهنية

أخبارنا : وجدت دراسة جديدة أن الاعتماد على روبوت الدردشة شات جي بي تي ، من شركة "OpenAI"، بكثرة يؤثر على قدرات التفكير النقدي. وأجرى باحثون من مختبر "MIT Media Lab" بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وكلية ويلسلي، وكلية ماساتشوستس للفنون والتصميم، دراسةً استمرت أربعة أشهر ووجدوا أن مستخدمي النماذج اللغوية الكبيرة، مثل روبوت الدردشة شات جي بي تي أظهروا أداءً "بمستوى ضعيف باستمرار على المستويات العصبية واللغوية والسلوكية". وشمل ذلك انخفاض نشاط الدماغ لدى المشاركين، وضعف الشعور بالقدرة على التأليف والإبداع، وعدم القدرة على تذكر ما كتبوه، وهو ما استمر حتى عندما لم يُسمح لهم باستخدام أحد النماذج اللغوية الكبيرة، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأثبتت الدراسة -التي لم تخضع لمراجعة الأقران- أن الاعتماد على "شات جي بي تي" والنماذج اللغوية الكبيرة الأخرى يمكن أن يُضعف الذاكرة والتعلُم. وقسمت الدراسة 54 مشاركًا إلى ثلاث مجموعات، كُلِّفت بكتابة مقالات مشابهة لاختبار "SAT" على مدار ثلاث جلسات. و"SAT" هو اختبار معياري أميركي يُستخدم كجزء من متطلبات القبل في الجامعات الأميركية. واستخدمت إحدى المجموعات "شات جي بي تي" (عُرفت باسم مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة)، واستخدمت مجموعة أخرى بحث غوغل (عُرفت باسم مجموعة محركات البحث)، ولم يُسمح للمجموعة الثالثة باستخدام أي أدوات (وعُرفت باسم "مجموعة الدماغ فقط"). وفي جلسة رابعة إضافية ضمت 18 مشاركًا، كُلِّفت مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة بكتابة مقال بدون "شات جي بي تي"، وسُمح لمجموعة "الدماغ فقط" باستخدام "شات جي بي تي". وقام الباحثون بقياس نشاط أدمغة المشاركين أثناء كتابتهم للمقالات باستخدام تخطيط كهربية الدماغ، وحللوا المقالات باستخدام معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، وخضعت المقالات للتقييم من قِبل الذكاء الاصطناعي والبشر. واكتشف الباحثون انخفاضًا حادًا في "الاتصال في نطاق موجات ألفا" (alpha band connectivity) لدى مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة، وهو مقياس للقدرات المعرفية للدماغ مثل الذاكرة ومعالجة اللغة، مقارنةً بمجموعة "الدماغ فقط". وكان هذا واضحًا عندما طُلب من المشاركين الاستشهاد بما كتبوه في مقالاتهم السابقة. وجاء في الورقة البحثية للدراسة: "مستخدمو النماذج اللغوية الكبيرة أدوا بشكل ملحوظ بمستوى أقل بكثير في هذا المجال، حيث أبلغ 83% من المشاركين عن صعوبة في الاقتباس في الجلسة الأولى، ولم يقدم أي منهم اقتباسات صحيحة". وفي الجلسة الرابعة، حيث اضطرت المجموعة التي استخدمت "شات جي بي تي" سابقًا لكتابة مقال بدونه، استمر المشاركون في مواجهة صعوبة في اقتباس أي شيء مما كتبوه سابقًا. ويشير هذا إلى أن المشاركين لم يكونوا يحتفظون فعليًا بما كتبوه أو استخلصوه من "شات جي بي تي". في الواقع، بحلول الجلسة الثالثة، أفاد الباحثون أن معظم مقالات مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة كانت في الغالب ردودًا منسوخة من "شات جي بي تي" مع "حد أدنى من التحرير". ومن التأثيرات الأخرى التي قاسها الباحثون مستوى الإحساس بـ"الملكية الفكرية" أو مدى اعتقاد المشاركين بأنهم من ألفوا المقال بأنفسهم كليًا. وبالمقارنة مع مجموعة "الدماغ فقط"، التي أظهرت باستمرار شعورًا شبه كامل بالملكية، أظهرت مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة "شعورًا مجزأً ومتضاربًا بالإبداع"، حيث ادّعى البعض الملكية الفكرية الكاملة أو الجزئية أو عدم الملكية على الإطلاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store