
«Sander» تفتتح متجرها الأول بمنطقة الخليج العربي.. في «مول الإمارات»
#أخبار الموضة
أعلنت علامة «Jil Sander» افتتاح متجرها الأول في إمارة دبي بـ«مول الإمارات»، في خطوة تمثل أول ظهورٍ للعلامة في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، إذ تسعى إلى تعزيز حضورها في المنطقة، من خلال افتتاح متاجر جديدة ضمن مواقع رئيسية، خلال السنوات المقبلة، بوصفها جزءاً من محفظة الأزياء والمنتجات الفاخرة العالمية لمجموعة (OTB). وأثمر التوسع الاستراتيجي للعلامة إلى منطقة الشرق الأوسط اتفاقية المشروع المشترك بين مجموعة (OTB)، ومجموعة (Chalhoub)، التي تم الإعلان عنها في يونيو الماضي.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال Renzo Rosso، المؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة (OTB): «يسرنا افتتاح أول متجر لعلامة (Jil Sander) في إمارة دبي؛ ما يمنحنا فرصة مثالية لتسليط الضوء على رؤية العلامة العصرية حول مفهوم الفخامة. وبوصفها أبرز علامات محفظتنا الفاخرة، نتطلع إلى تلبية أذواق عملاء منطقة الشرق الأوسط، الذين يولون أهمية كبيرة لالتزام العلامة الراسخ بالإبداع والتميز والتصميم الفريد».
«Sander» تفتتح متجرها الأول بمنطقة الخليج العربي.. في «مول الإمارات»
من جانبه، قال Patrick Chalhoub، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لمجموعة (Chalhoub): «يستند تعاوننا مع مجموعة (OTB) إلى رؤيتنا المشتركة، المتمثلة بالابتكار والتميز والتركيز على العملاء في المقام الأول. ويمثل افتتاح متجر لعلامة (Jil Sander) في (مول الإمارات)، إنجازاً بالغ الأهمية، وتجسيداً لالتزامنا الراسخ باستقطاب أبرز العلامات العالمية، وتقديم منتجاتها الفاخرة والأنيقة لعشاق الموضة في المنطقة».
ويستمد التصميم الداخلي للمتجر الجديد إلهامه من مفهومَي النقاء والبساطة، حيث يتناغم بمنتهى السلاسة والأناقة مع محيطه، ليعكس بذلك أصالة العلامة وتفرّدها. وتبرز واجهة المتجر الأنيقة بارتفاع 11 متراً، فتتكامل مع الجزء الخارجي للمبنى، المزيّن بسلسلة من الكتل الزجاجية المضاءة من الخلف، ما يقدم انطباعاً بصرياً مذهلاً.
وتبلغ المساحة الداخلية للمتجر 212 متراً مربعاً، موزعة على قسمين كبيرين بحجمين مختلفين على شكل دائري، مكتسيين بحجر الترافرتين المحفور، الذي يتباين بأناقة مع الجدران الناعمة للمساحة المزينة باللباد. وتزهو المساحة بأرضيات من حجر الترافرتين الأزرق المميز، وسجاد من حرير الخيزران الأبيض، إلى جانب قضبان التعليق النحاسية الأنيقة، وقطع الأثاث المصمم من البلاستيك المُعاد تدويره، وتتخلله لمسات أنيقة من خشب البلوط الداكن. ما يعكس التزام العلامة ببناء مستقبل أكثر استدامة.
«Sander» تفتتح متجرها الأول بمنطقة الخليج العربي.. في «مول الإمارات»
وأبدعت العلامة في تركيب نظام الإضاءة بالمتجر، لتوحي بأنه استوديو فنّي، فهي تُبرز جمال التصاميم بأبهى صورة ممكنة. كما يمنح الضوء الطبيعي الناعم جواً مفعماً بالألفة، يتكامل مع إبداعات العلامة المعروضة. ويضم المتجر، أيضاً، ستائر توفر منطقة خاصة، تمنح العملاء تجربة تسوق مفعمة بالخصوصية والحصرية، وتتيح لهم فرصة مثالية للاطلاع على تشكيلات ما قبل الموسم من الأزياء النسائية والرجالية، وتشمل: الأزياء الجاهزة، والأحذية، وحقائب اليد، والإكسسوارات، إلى جانب إصدار محدود من حقيبة «Goji» باللون العاجي الحصري، وتتوفر حصرياً في متجر العلامة في «مول الإمارات».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
«Sander» تفتتح متجرها الأول بمنطقة الخليج العربي.. في «مول الإمارات»
#أخبار الموضة أعلنت علامة «Jil Sander» افتتاح متجرها الأول في إمارة دبي بـ«مول الإمارات»، في خطوة تمثل أول ظهورٍ للعلامة في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، إذ تسعى إلى تعزيز حضورها في المنطقة، من خلال افتتاح متاجر جديدة ضمن مواقع رئيسية، خلال السنوات المقبلة، بوصفها جزءاً من محفظة الأزياء والمنتجات الفاخرة العالمية لمجموعة (OTB). وأثمر التوسع الاستراتيجي للعلامة إلى منطقة الشرق الأوسط اتفاقية المشروع المشترك بين مجموعة (OTB)، ومجموعة (Chalhoub)، التي تم الإعلان عنها في يونيو الماضي. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال Renzo Rosso، المؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة (OTB): «يسرنا افتتاح أول متجر لعلامة (Jil Sander) في إمارة دبي؛ ما يمنحنا فرصة مثالية لتسليط الضوء على رؤية العلامة العصرية حول مفهوم الفخامة. وبوصفها أبرز علامات محفظتنا الفاخرة، نتطلع إلى تلبية أذواق عملاء منطقة الشرق الأوسط، الذين يولون أهمية كبيرة لالتزام العلامة الراسخ بالإبداع والتميز والتصميم الفريد». «Sander» تفتتح متجرها الأول بمنطقة الخليج العربي.. في «مول الإمارات» من جانبه، قال Patrick Chalhoub، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لمجموعة (Chalhoub): «يستند تعاوننا مع مجموعة (OTB) إلى رؤيتنا المشتركة، المتمثلة بالابتكار والتميز والتركيز على العملاء في المقام الأول. ويمثل افتتاح متجر لعلامة (Jil Sander) في (مول الإمارات)، إنجازاً بالغ الأهمية، وتجسيداً لالتزامنا الراسخ باستقطاب أبرز العلامات العالمية، وتقديم منتجاتها الفاخرة والأنيقة لعشاق الموضة في المنطقة». ويستمد التصميم الداخلي للمتجر الجديد إلهامه من مفهومَي النقاء والبساطة، حيث يتناغم بمنتهى السلاسة والأناقة مع محيطه، ليعكس بذلك أصالة العلامة وتفرّدها. وتبرز واجهة المتجر الأنيقة بارتفاع 11 متراً، فتتكامل مع الجزء الخارجي للمبنى، المزيّن بسلسلة من الكتل الزجاجية المضاءة من الخلف، ما يقدم انطباعاً بصرياً مذهلاً. وتبلغ المساحة الداخلية للمتجر 212 متراً مربعاً، موزعة على قسمين كبيرين بحجمين مختلفين على شكل دائري، مكتسيين بحجر الترافرتين المحفور، الذي يتباين بأناقة مع الجدران الناعمة للمساحة المزينة باللباد. وتزهو المساحة بأرضيات من حجر الترافرتين الأزرق المميز، وسجاد من حرير الخيزران الأبيض، إلى جانب قضبان التعليق النحاسية الأنيقة، وقطع الأثاث المصمم من البلاستيك المُعاد تدويره، وتتخلله لمسات أنيقة من خشب البلوط الداكن. ما يعكس التزام العلامة ببناء مستقبل أكثر استدامة. «Sander» تفتتح متجرها الأول بمنطقة الخليج العربي.. في «مول الإمارات» وأبدعت العلامة في تركيب نظام الإضاءة بالمتجر، لتوحي بأنه استوديو فنّي، فهي تُبرز جمال التصاميم بأبهى صورة ممكنة. كما يمنح الضوء الطبيعي الناعم جواً مفعماً بالألفة، يتكامل مع إبداعات العلامة المعروضة. ويضم المتجر، أيضاً، ستائر توفر منطقة خاصة، تمنح العملاء تجربة تسوق مفعمة بالخصوصية والحصرية، وتتيح لهم فرصة مثالية للاطلاع على تشكيلات ما قبل الموسم من الأزياء النسائية والرجالية، وتشمل: الأزياء الجاهزة، والأحذية، وحقائب اليد، والإكسسوارات، إلى جانب إصدار محدود من حقيبة «Goji» باللون العاجي الحصري، وتتوفر حصرياً في متجر العلامة في «مول الإمارات».


خليج تايمز
١٢-٠١-٢٠٢٥
- خليج تايمز
جسر جديد يربط شارع الشيخ زايد بمواقف "مول الإمارات"
أرست هيئة الطرق والمواصلات في دبي عقد توسعة وتحسين مداخل مول الإمارات والشوارع والتقاطعات المحيطة به، بتكلفة نحو 165 مليون درهم، ويتضمن المشروع أيضاً تحسينات على مسارات المشاة والدراجات الهوائية. سيتم افتتاح جسر بطول 300 متر على شارع الشيخ زايد بحارة واحدة لتأمين الوصول المباشر إلى مواقف السيارات في مول الإمارات يوم الأحد 12 يناير. جسر جديد وقال مطر الطاير المدير العام رئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات: يتضمن المشروع إنشاء جسر على شارع الشيخ زايد بحارة واحدة بطول 300 متر، يوفر وصولاً مباشراً إلى مواقف مول الإمارات للسائقين القادمين من أبوظبي وجبل علي، بالإضافة إلى توسعة المنحدر الحالي عند تقاطع أم سقيم باتجاه الجنوب من خلال تحسين التقاطع لتسهيل حركة المركبات من شارع أم سقيم إلى الجسر القائم المؤدي إلى مواقف مول الإمارات. وأضاف الطاير أن المشروع يتضمن تحسين الطرق السطحية المحيطة بالمول بطول 2.5 كيلومتر، وتطوير ثلاثة تقاطعات سطحية محكومّة بإشارات ضوئية، وتعديل محطة الحافلات عند محطة مترو مول الإمارات، وتحويل الشارع المجاور لفندق كمبنسكي من اتجاه واحد إلى اتجاهين، وتحسين مسارات المشاة والدراجات الهوائية، كما يشمل أعمال الرصف والإنارة والإشارات المرورية، وشبكة تصريف مياه الأمطار، وأعمال التشجير. وأضاف الطاير أن المشروع سيعمل على خفض زمن الرحلة للقادمين من أبوظبي وجبل علي إلى مول الإمارات بشكل كبير، حيث سيختصر الوقت من 10 دقائق إلى دقيقة واحدة فقط، كما سيختصر الوقت للقادمين من أم سقيم من 15 دقيقة إلى 8 دقائق، وبالتالي رفع كفاءة الحركة المرورية والسلامة على الطرق المحيطة بالمول. يستقبل مول الإمارات، الذي افتُتح في عام 2005، أكثر من 40 مليون زائر سنوياً. ويضم المول 454 متجراً من أبرز العلامات التجارية للأزياء، و96 مطعماً ومقهى، وأماكن ترفيهية فريدة مثل سكي دبي وأكبر سينما فوكس في الشرق الأوسط. ويضم المول أيضًا فنادق خمس نجوم وهي: فندق كمبينسكي مول الإمارات، وفندق شيراتون مول الإمارات، وفندق نوفوتيل سويتس مول أفينيو، بالإضافة إلى أنه متصل مباشرة بمحطة مترو مول الإمارات عبر جسر للمشاة.


خليج تايمز
٠٢-٠١-٢٠٢٥
- خليج تايمز
تداعيات حريق البرشاء..تحديات المأوى البديل للسكان
بعد أيام من اندلاع حريق في مبنى بالبرشاء قرب "مول الإمارات" في دبي، سُمح للمستأجرين بالعودة لفترة وجيزة للحصول على أغراض أساسية مثل المستندات. ومع ذلك، لا يزال البحث عن سكن بديل يمثل تحدياً بالنسبة لهم، حيث قضى البعض منهم ليلة رأس السنة الجديدة في نقل أمتعتهم أو البحث عن مكان جديد. وقال "كريستيان أكوستا"، وهو طاهٍ فلبيني كان يعيش في الطابق الرابع: "قضيت ليلة رأس السنة الجديدة في البحث عن مكان للإقامة؛ وما زلنا لا نعرف أي شيء. على الأقل سُمح لنا باستعادة متعلقاتنا". وبعد بضعة أيام من البحث، وجد كريستيان سكنًا جديدًا، وإن كان يتجاوز ميزانيته. وأوضح: "كان عليّ أن أجد مكانًا، لذا رضيت به". وأشار إلى أن العديد من السكان فقدوا الأمل وغادروا في اليوم التالي بعد اندلاع الحريق في ليلة 30 ديسمبر. أنسام محمود، مقيمة جزائرية، كانت تقيم مع صديقة لها لكنها تبحث الآن عن خيارات للإيجار. كان من المفترض أن تدفع إيجارها في اليوم التالي وأعربت عن إحباطها. قالت: "أقيم في تلك الشقة منذ شهرين. تمكنت من استعادة نصف متعلقاتي لكنني تركت الباقي لأنني لم يكن لدي مكان لتخزينها. آمل أن أتمكن من الحصول عليها عندما يعاد فتح المبنى". في ليلة رأس السنة، قضت أنسام اليوم تحاول استعادة أغراضها من المبنى المتضرر. ورغم أنها كانت تخطط للاحتفال مع أصدقائها، إلا أن كل ما كان يدور في ذهنها هو الفوضى التي أعقبت حريق المبنى. وأضافت: "لم أكن أرغب في بدء العام بهذه الطريقة". وبينما يستمر التحقيق ويسعى السكان إلى إعادة بناء حياتهم، يظل المجتمع متفائلاً بالتوصل إلى حل سريع والعودة إلى الحياة الطبيعية. اتصلت صحيفة خليج تايمز بإدارة المبنى للحصول على تعليقات، لكن لم يكن هناك رد. وأثر الحريق أيضًا على بعض المنشآت التجارية في المبنى، بما في ذلك مطعم عربي في الطابق الأرضي. وقال أحد الموظفين، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إنه لا يزال من المحظور عليهم دخول المبنى، الذي يعتبر خطرًا. وأضاف: "لا تزال إدارة الدفاع المدني في دبي تحقق في السبب". ووصف ليلة الحادث قائلاً إنها بدأت كمساء عادي، حيث كان المطعم يعج بالزبائن استعداداً لواحدة من أكثر ليالي العام ازدحاماً. وقال: "كنا نستقبل الطلبات ونقدم الطعام عندما سمعنا فجأة صراخاً ورأينا الناس يهرعون للخروج من المبنى". وأضاف "تأكدنا من سلامة جميع عملائنا ثم توجهنا للخارج". ولا يزال المطعم مغلقا، ولا توجد تحديثات حول موعد إعادة فتحه. وأضاف "نريد تقييم الأضرار، لكن لم يتم إبلاغنا بعد". وقد أثر الحادث على الاستعدادات للاحتفال برأس السنة الجديدة، والتي كانت على قدم وساق في المطعم. "إنها عادة واحدة من أكثر ليالي العام ازدحامًا؛ فنحن نتوقع دائماً زيادة كبيرة في أعداد العملاء بعد الاحتفالات". وعندما أعادت صحيفة خليج تايمز النظر في موقع الحريق يوم الخميس (2 يناير)، كانت المحلات التجارية لا تزال مغلقة، وظلت المنطقة مغلقة لضمان السلامة العامة وتسهيل عمليات الطوارئ. ولم يتبق سوى حارة واحدة مفتوحة للمركبات على الشارع ذي الحارتين، مع ظهور مركبات الدفاع المدني بدبي حول المبنى. ولا يزال سبب الحريق غير معروف.