logo
الخدمة العسكرية.. 23 يونيو الجاري آخر أجل لملء استمارة الإحصاء

الخدمة العسكرية.. 23 يونيو الجاري آخر أجل لملء استمارة الإحصاء

هبة بريسمنذ 3 ساعات

هبة بريس
في إطار عملية الإحصاء المتعلق بالخدمة العسكرية برسم سنة 2025، يذكر وزير الداخلية الشباب الذين تمت دعوتهم لملء استمارة الإحصاء الخاصة بالخدمة العسكرية، ولم يقوموا لحد الساعة بملئها، أنه يتعين عليهم أن يبادروا إلى ملء استمارتهم عبر الموقع الإلكتروني (www.tajnid.ma) قبل انتهاء الفترة المحددة للإحصاء يوم الإثنين 23 يونيو الجاري في تمام الساعة الثانية عشرة ليلا.
وأضاف وزير الداخلية، في بلاغ تذكيري حول هذه العملية، أنه يتعين على الشباب، ذكورا وإناثا، الراغبين في التطوع لأداء الخدمة العسكرية أن يبادروا بدورهم، قبل انتهاء الفترة المحددة لإجراء عملية الإحصاء يوم الإثنين 23 يونيو الجاري في تمام الساعة الثانية عشرة ليلا، إلى ملء استمارة الإحصاء الخاصة بهم عبر نفس الموقع الإلكتروني (www.tajnid.ma).
ومن جهة أخرى، يلفت وزير الداخلية انتباه الشباب المدعوين لملء استمارة الإحصاء، الراغبين في الاستفادة من الإعفاء لسبب من الأسباب المقررة في القانون المتعلق بالخدمة العسكرية، أن يودعوا في أقرب وقت ممكن، وعلى أبعد تقدير يوم الإثنين 23 يونيو الجاري كآخر أجل لذلك، طلبات إعفائهم مرفقة بالوثائق اللازمة لإثبات سبب الإعفاء لدى السلطة الإدارية المحلية أو بمقر العمالة أو الإقليم أو عمالة المقاطعات التابع لدائرة نفوذها الترابي محل إقامتهم.
وسجل البلاغ أنه فور انتهاء الفترة المحددة لعملية الإحصاء، ستقوم اللجنة الإقليمية في كل عمالة وإقليم بدراسة طلبات الإعفاء المقدمة لديها واتخاذ القرارات اللازمة بشأنها، مع إخبار أصحابها بالقرارات المتخذة في شأن طلباتهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسجيل 8 حرائق في يوم واحد ووكالة المياه والغابات تدعو إلى الحيطة والحذر
تسجيل 8 حرائق في يوم واحد ووكالة المياه والغابات تدعو إلى الحيطة والحذر

هبة بريس

timeمنذ 3 ساعات

  • هبة بريس

تسجيل 8 حرائق في يوم واحد ووكالة المياه والغابات تدعو إلى الحيطة والحذر

هبة بريس – أحمد المساعد أفادت الوكالة الوطنية للمياه والغابات في بلاغ توصل موقع 'هبة بريس' بنسخة منه، أنه تم تسجيل ثمانية حرائق على الصعيد الوطني خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية ليوم الخميس 19 يونيو الجاري، من بينها ستة حرائق داخل المجال الغابوي، وحريقان خارج هذا المجال. وأشارت الوكالة في البلاغ، إلى أن التدخلات السريعة والمنسقة للمصالح المختصة مكنت من السيطرة على جميع هذه الحرائق، التي خلفت خسائر قدرت بحوالي 20 هكتارًا من الغطاء الغابوي حسب الأقاليم: تطوان: 15 هكتارًا – تمت السيطرة، وتستمر عمليات إخماد البؤر الدخانية، خنيفرة: 3.5 هكتارات، شفشاون: 1.1 هكتار، الخميسات: 0.095 هكتار، ميدلت: 10 أمتار مربعة – ناتج عن صاعقة طبيعية، الدار البيضاء: 0.02 هكتار، تازة وسيدي سليمان: بؤر حريق خارج المجال الغابوي. *مؤشرات إيجابية منذ بداية السنة* منذ فاتح يناير وإلى غاية 20 يونيو الجاري، تم تسجيل111 حريقًا فقط، وهو عدد أقل من المعدل العشري الذي يناهز 130 حريقًا سنويًا، 130 هكتارًا من الغابات المتضررة، بانخفاض يُعادل أربعة أضعاف مقارنة بمعدل السنوات العشر الأخيرة *تحذيرات متكررة واستباقية* كما ذكّرت الوكالة بنشرتها الإنذارية الصادرة يوم 15 يونيو الجاري، والتي حذّرت من مستوى خطورة عالٍ إلى شديد في الفترة الممتدة بين 16 و20 يونيو، شملت أقاليم عديدة منها: أزيلال، بني ملال، شفشاون، القنيطرة، الخميسات، العرائش، طنجة أصيلة، تطوان، المضيق الفنيدق، تاونات، تازة، الناظور، الحسيمة، وزان… *دعوة متجددة إلى اليقظة* وجددت الوكالة دعوتها المواطنين إلى توخي أقصى درجات الحيطة والحذر، خاصة في المناطق الغابوية المعرضة للخطر، مؤكدة على ضرورة عدم إشعال النار في الفضاءات الطبيعية، عدم رمي أعقاب السجائر أو النفايات القابلة للاشتعال، الإبلاغ الفوري عن أي دخان أو سلوك مشبوه لدى السلطات المحلية أو أعوان المياه والغابات أو الوقاية المدنية.

الخدمة العسكرية.. 23 يونيو الجاري آخر أجل لملء استمارة الإحصاء
الخدمة العسكرية.. 23 يونيو الجاري آخر أجل لملء استمارة الإحصاء

هبة بريس

timeمنذ 3 ساعات

  • هبة بريس

الخدمة العسكرية.. 23 يونيو الجاري آخر أجل لملء استمارة الإحصاء

هبة بريس في إطار عملية الإحصاء المتعلق بالخدمة العسكرية برسم سنة 2025، يذكر وزير الداخلية الشباب الذين تمت دعوتهم لملء استمارة الإحصاء الخاصة بالخدمة العسكرية، ولم يقوموا لحد الساعة بملئها، أنه يتعين عليهم أن يبادروا إلى ملء استمارتهم عبر الموقع الإلكتروني ( قبل انتهاء الفترة المحددة للإحصاء يوم الإثنين 23 يونيو الجاري في تمام الساعة الثانية عشرة ليلا. وأضاف وزير الداخلية، في بلاغ تذكيري حول هذه العملية، أنه يتعين على الشباب، ذكورا وإناثا، الراغبين في التطوع لأداء الخدمة العسكرية أن يبادروا بدورهم، قبل انتهاء الفترة المحددة لإجراء عملية الإحصاء يوم الإثنين 23 يونيو الجاري في تمام الساعة الثانية عشرة ليلا، إلى ملء استمارة الإحصاء الخاصة بهم عبر نفس الموقع الإلكتروني ( ومن جهة أخرى، يلفت وزير الداخلية انتباه الشباب المدعوين لملء استمارة الإحصاء، الراغبين في الاستفادة من الإعفاء لسبب من الأسباب المقررة في القانون المتعلق بالخدمة العسكرية، أن يودعوا في أقرب وقت ممكن، وعلى أبعد تقدير يوم الإثنين 23 يونيو الجاري كآخر أجل لذلك، طلبات إعفائهم مرفقة بالوثائق اللازمة لإثبات سبب الإعفاء لدى السلطة الإدارية المحلية أو بمقر العمالة أو الإقليم أو عمالة المقاطعات التابع لدائرة نفوذها الترابي محل إقامتهم. وسجل البلاغ أنه فور انتهاء الفترة المحددة لعملية الإحصاء، ستقوم اللجنة الإقليمية في كل عمالة وإقليم بدراسة طلبات الإعفاء المقدمة لديها واتخاذ القرارات اللازمة بشأنها، مع إخبار أصحابها بالقرارات المتخذة في شأن طلباتهم.

بعد عجز وزير التجارة و الصناعة.. من يحمي ماركات العطور العالمية من "تجار الإنستغرام"؟
بعد عجز وزير التجارة و الصناعة.. من يحمي ماركات العطور العالمية من "تجار الإنستغرام"؟

هبة بريس

timeمنذ 4 ساعات

  • هبة بريس

بعد عجز وزير التجارة و الصناعة.. من يحمي ماركات العطور العالمية من "تجار الإنستغرام"؟

هبة بريس ـ الرباط في زمن أصبحت فيه الشهرة بديلا عن الكفاءة، تحولت صفحات 'الإنستغرام' و'الفيسبوك' و حتى 'التيكتوك' إلى أسواق مفتوحة لترويج كل شيء، حتى لو تعلق الأمر بسلع مقلدة تنتهك قوانين الملكية الفكرية. الأخطر في هذا الواقع، أن الأمر لا يتم في الخفاء، بل يتم الترويج له بوجوه فنية وإعلامية معروفة، في حملة تجارية عابرة للقانون و متحدية له برعاية الصمت الرسمي و مباركة الوزارة المختصة. مؤخرا، ظهرت الممثلة 'فاطمة الزهراء. ق' في فيديو ترويجي لعطر منخفض الثمن، تقدمه على أنه نسخة طبق الأصل من عطور عالمية شهيرة مثل Si و J'adore، و لم تكتف الفنانة السالفة الذكر بالمقارنة بين النسخة الأصلية والمقلدة، بل زكت الأخيرة، معلنة أن الفرق بينهما 'منعدم'. إعلان قد يبدو للوهلة الأولى تجاريا عابرا، لكنه في حقيقته جرس إنذار حقيقي عن ظاهرة تتسع يوما بعد آخر، و هي الترويج العلني لمنتجات مزورة في ظل غياب تام لأي تدخل من وزارة التجارة والصناعة. وراء هذه الحملة 'العطرية'، تقف شركات صغيرة أو حتى 'وهمية'، بعضها لا توجد في السجلات التجارية الرسمية، ولا تمتلك معامل أو تراخيص صناعية، بل تكتفي بإنشاء صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتواصل مع مؤثر أو فنان له قاعدة جماهيرية كبيرة، ما يحدث بعد ذلك هو تواطؤ صامت بين الجهل بالقانون والرغبة في الربح السريع. هذه الشركات لا تدفع ضرائب، ولا تحترم معايير التصنيع والتغليف، ولا تخضع لرقابة المختبرات الوطنية، لكنها في المقابل تجد الدعم غير المباشر من شخصيات عامة ترضى أن تكون وجها دعائيا لمنتجات قد تضر بالصحة العامة أو تورطها في مساءلات قانونية دولية بسبب التعدي على علامات محمية عالميا. و رغم أن القانون رقم 17.97 المتعلق بحماية الملكية الصناعية، كما تم تغييره وتتميمه، ينص بشكل صريح في المادة 135 وما يليها على أن 'كل استنساخ أو تقليد أو استعمال غير مشروع لعلامة تجارية محمية يعد تزويرا يعاقب عليه القانون'، فإن الواقع يكشف أن هذه النصوص تبقى حبرا على ورق أمام تقاعس الجهات المكلفة بالتنفيذ. وينص نفس القانون على غرامات مالية ثقيلة، وحتى عقوبات حبسية تصل إلى خمس سنوات ضد من يروج أو يبيع أو يصنع منتجات تحمل علامات مزورة، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، ومع ذلك، لا نرى تحريكا لأي متابعات ضد من يسوقون لهذه العطور علنا على مواقع التواصل. المثير للقلق هو غياب أي موقف رسمي من وزارة التجارة والصناعة، فكل المؤشرات والدلائل متوفرة، علامات تجارية مقلدة، إشهارات علنية، أسماء الشركات أو المروجين معروفة، بل تمارس نشاطها أمام أنظار الجميع، دون أن تحرك السلطات ساكنا، فأين هي حملات التفتيش؟ أين مراقبة السوق؟ وأين حماية حقوق الملكية؟. في بلدان تحترم نفسها، يكفي إعلان واحد يروج لسلعة مقلدة حتى تتحرك الأجهزة الرقابية والنيابات العامة، أما في المغرب، فـ'المقلد' يكافأ بالوصول إلى جمهور أوسع، و'الأصلي' يعاقب بخسارة حصته من السوق. المفارقة الصادمة أن وزير التجارة والصناعة المغربي في كل المنتديات الاقتصادية الدولية و في كل مناسبة، يدعو المستثمرين الأجانب لإنشاء مصانعهم في المغرب، والتعويل على النظام القانوني الوطني لحماية ابتكاراتهم وحقوقهم، لكن كيف يمكن لشركة عالمية أن تثق في بيئة استثمار، وهي ترى منتوجاتها تقلد محليا وتباع علنا دون أدنى رد فعل رسمي؟ هذا التناقض الصارخ بين الخطاب الدبلوماسي التسويقي وبين الواقع العملي داخل الأسواق المغربية، يسيء لصورة المغرب كمركز صناعي صاعد، ويدفع العلامات العالمية إلى إعادة حساباتها بشأن الاستقرار القانوني في البلد. السكوت عن هذه الممارسات لا يضرب فقط حقوق الشركات الكبرى، بل يجهز على فرص الشركات المغربية الجادة التي تشتغل في قطاع العطور برؤوس أموال وطنية، وتلتزم بالجودة والمواصفات القانونية، كما يرسل رسالة سلبية لكل مستثمر محتمل أن لا جدوى من احترام القانون ما دام التقليد يغض الطرف عنه. حماية السوق الوطنية من هذه الفوضى لم تعد خيارا، بل مسؤولية ملحة تقع على عاتق وزارة التجارة والصناعة أولا، وعلى الهيئات المهنية والقانونية ثانيا، قبل أن نجد أنفسنا أمام سوق مواز يبتلع الرسمي، و'نجوم' سوشيال ميديا يصنعون الخراب بابتسامة. و إلى أن يتحرك الوزير المعني، تظل مواقع التواصل الاجتماعي شاهدة على عمليات تزوير عطور عالمية برعاية مشاهير يتحدون القانون و الوازاع الأخلاقي، فما يهم بعضهم هو قيمة 'الكاشي' و ليس شيء آخر مادام القانون جامد لا يطبق سوى على 'الدراوش' من أبناء الشعب… تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store