
أخبار العالم : الحوثي: أطلقنا 11 صاروخا ومسيرة على إسرائيل خلال الأسبوع الجاري
الجمعة 13 يونيو 2025 05:00 صباحاً
أكد زعيم جماعة الحوثي، الخميس، أن جماعته مستمرة في هجماتها المختلفة على الكيان الصهيوني، في ظل حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل في قطاع غزة منذ قرابة عامين.
وقال الحوثي في كلمة أسبوعية لأنصاره، "في هذا الأسبوع نفذت العمليات بـ11 صاروخًا باليستيًا وفرط صوتي وطائرة مسيرة على أهداف للعدو في حيفا ويافا وأسدود، ومن عملياتنا لهذا الأسبوع خمسة صواريخ كانت باتجاه مطار اللد الذي يسميه العدو الإسرائيلي باسم المجرم بن غوريون في يافا المحتلة".
وأضاف "كان من أبرز عملياتنا في هذا الأسبوع عملية مساء الثلاثاء والتي كانت عملية قوية ومؤثرة وناجحة بفضل الله سبحانه، ومن نتائجها إحداث إرباك وتخبط واضح في المنظومة الدفاعية للعدو الإسرائيلي، الذي أطلق العديد من الصواريخ الاعتراضية بعضها تزامن مع إقلاع إحدى الطائرات من مطار اللد".
وأشار إلى أن أعمدة الدخان شُوهدت من محيط المطار، ما يعني وصول الصاروخ إلى هدفه، مؤكدًا أن عملية مساء الثلاثاء أجبرت ملايين المغتصبين والصهاينة اليهود على الهروب إلى الملاجئ وتفعيل صافرات الإنذار في مئات المدن والبلدات المغتصبة.
وجددّ التأكيد على أن الحصار البحري في البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب، مستمر والملاحة ممنوعة على العدو الإسرائيلي في مسرح العمليات، معبرًا عن الأسف "في أن هناك أنظمة عربية وإسلامية وعبر البحر الأبيض المتوسط توصل البضائع للعدو الصهيوني من خلال السفن" حد زعمه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
خادم الحرمين الشريفين يوجه بناءً على ما عرضه سمو ولي العهد بتسهيل كافة احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم
نظرًا للظروف الجارية التي تمر بها الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وبناءً على ما عرضه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فقد وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وزارة الحج والعمرة بتسهيل كافة احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم، حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم وأهليهم سالمين إن شاء الله.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار السياسة : تنسيقية شباب الأحزاب تنعي آدم الطوخي عضو التنسيقية
أخبار السياسة : تنسيقية شباب الأحزاب تنعي آدم الطوخي عضو التنسيقية الجمعة 13 يونيو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - نعت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسين بخالص الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن الله والد الزميل آدم الطوخي عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين وتتقدم تنسيقية شباب الأحزاب والسياسين بخالص العزاء للزميل وأسرة الفقيد، سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. المصدر : أخبار السياسة : تنسيقية شباب الأحزاب تنعي آدم الطوخي عضو التنسيقية

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
«زي النهارده».. سليمان الحلبي يغتال كليبر 14 يونيو 1800
اسمه كاملا (سليمان بن محمد أمين الحلبى) واكتسب اللقب من المدينة التي ولد فيها وهى حلب بسوريا عرف بتدينه وورعه، وهو مولود فى1777 وسافر للقدس،وفيها عرض عليه اغتيال كليبر مقابل الإفراج عن والده المسجون بسوريا، بسبب ما تراكم عليه من ضرائب، وفى قافلة صابون ودخان وصل «الحلبى» القاهرة طالبًا بالأزهر وقال لبعض المقيمين معه، وكانوا من حلب،إنه حضر ليغزو في سبيل الله بقتل الكفرة الفرنساوية، وهناك روايات أخرى تقول إن الحلبى إنما أراد اغتيال نابليون لما ارتكبته الحملة من مجازر بحق المصريين ولكن الأقدار جعلت نابليون يسافر، فكان كليبر الضحية، وكان «كليبر» بعد رحيل «نابليون» عن مصر في 1799 قد خلفه في قيادة الحملة الفرنسية على مصر، وأمكنه تحقيق انتصار على العثمانيين في عين شمس مارس 1800، ثم أخمد ثورة القاهرة الثانية،و«زي النهارده»فى 14يونيو 1800 حين كان «كليبر» في داره بالأزبكية ومعه كبيرالمهندسين بالبستان تنكر سليمان الحلبى بهيئة شحاذ، ودخل عليه ومد «كليبر»يده له ليقبلها فأمسك الحلبى بها وشده بعنف وطعنه 4 طعنات أردته قتيلاً، وحين حاول كبيرالمهندسين الدفاع عن «كليبر» طعنه سليمان أيضاً لكنه لم يمت واندفع جنود الحراسة فوجدوا قائدهم قتيلا واختبأ «الحلبي» بحديقة مجاورة فأمسكوه ومعه الخنجر الذى يحتفظ به الفرنسيون إلى الآن، وحققوا معه ومع من أطلعهم الحلبى على نيته اغتيال «كليبر» ولم يبلغوا السلطات ، وتم تشكيل محكمة عسكرية فى 15 يونيو 1800، وكانت مؤلفة من 9 أعضاء برئاسة الجنرال «رينيه»، وحكموا عليهم بالإعدام إلا واحداً،وحكم على«الحلبى» بحرق يده اليمنى، ثم الإعدام على الخازوق، وتم تنفيذ الإعدام، في «تل العقارب» بمصر القديمة، وشهد «سليمان» إعدام رفاقه قبل أن ينفذ فيه الحكم، وقام مصريون وسوريون بجمع توقيعات شعبية لإرسالها إلى فرنسا مطالبين بعودة رفات الحلبى من باريس.