اخبار برشلونة : أخطاء متكررة وإعلانات كاذبة.. برشلونة يدفع ثمن التهور!
'في تطور محير ومثير للجدل، اضطر نادي برشلونة إلى إلغاء إقامة مباراة كأس خوان غامبر في الكامب نو، بعد أن كان قد أعلن رسميًا عودته إلى معقله التاريخي في الـ 10 من أغسطس.
وكان النادي قد نشر في 25 يونيو الماضي فيديو ترويجيًا، ظهر فيه الرئيس خوان لابورتا معلنًا أن 'برشلونة سيعود إلى دياره'، ومؤكدًا أن إعادة افتتاح الكامب نو ستكون جزئية لكنها 'خطوة رمزية وعاطفية نحو المستقبل'، وقد رافق هذا الإعلان حملة إعلامية تحت شعار، 'نحن عائدون إلى ديارنا، ننبض بالحياة' لكن بعد مرور أقل من شهر على هذا الإعلان، أُجبر النادي على التراجع، بسبب عدم اكتمال التصاريح المطلوبة من الجهات المعنية، مما أثار موجة من السخرية والانتقادات، ليس فقط من الجماهير، بل من شخصيات بارزة في محيط النادي.
ورغم أن برشلونة كان قد أعلن عدة مرات في السابق مواعيد لعودة الفريق إلى الكامب نو، ثم تراجع عنها لاحقًا، إلا أن الظهور الرسمي للرئيس لابورتا هذه المرة، أعطى ثقلًا للإعلان يصعب التنصل منه بسهولة، مما يجعل التراجع الأخير أكثر إثارة للحيرة.
ورأى كثيرون أن هذه التذبذبات في القرارات تعكس صورة مهتزة للنادي على الصعيد المؤسسي، خاصة في وقت حساس يحاول فيه برشلونة ترميم صورته المالية والإدارية أمام العالم.'
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
اخبار ريال مدريد : أرنولد لا غنى عنه في تشكيلة الونسو..!
هاي كورة- اجتاز ترينت الكسندر أرنولد اختباره الاول مع ريال مدريد في بطولة كأس العالم للاندية بنجاح باهر. وشارك الانجليزي اساسيا في جميع مباريات البطولة باستثناء الاخيرة التي غاب عنها بسبب اصابة عضلية ، وقدم خلالهم تمريرتين حاسمتين. حسب صحيفة ماركا، يبدو أن وجوده في منظمة الظهيرين أمرا لا غني عنه ، في ظل غياب صانع ألعاب تقليدي فإن قدرته على قراءة الكرة ودقته الفائقة في التمريرات تجعله قوة دافعة محتملة لتشابي الونسو. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة هاي كورة , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من موقع هاي كورة ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
حضرموت نت
منذ 6 ساعات
- حضرموت نت
اخبار برشلونة : لماذا لم يُجدد فرينكي دي يونغ عقده مع برشلونة حتى الآن؟
هاي كورة: وفقًا لصحيفة موندو ديبورتيفو، يعتزم نادي برشلونة تمديد عقد لاعب الوسط الهولندي فرينكي دي يونغ حتى عام 2028، مع خيار لعام إضافي مشروط بالأداء، قد يُبقيه في النادي حتى 2029. ومع ذلك، يظل توقيت بدء المفاوضات مرهونًا بإنهاء اللاعب لنزاعه القانوني مع وكيله الحالي، علي درسون، والذي لا يزال عقده معه ساريًا، مما يمنع تعيين ممثل جديد. العقد الحالي لدي يونغ ينتهي في 2026، لكن الأداء القوي الذي قدّمه في النصف الثاني من الموسم الماضي، وثقة المدرب هانز فليك به كلاعب أساسي، دفع النادي إلى مكافأته بعرض تمديد. إذا وافق فرينكي، وأكمل العقد الجديد، فسيكون قد قضى عشر سنوات في برشلونة منذ قدومه في 2019. دي يونغ يُعدّ اليوم أحد قادة الفريق، وركيزة في خط الوسط بجوار لاعبين مثل غافي، كاسادو، وبرنال العائد من الإصابة. وقد برز بنهاية الموسم الماضي بلياقة بدنية عالية ودور دفاعي فعّال، مما عزز قيمته لدى الجهاز الفني. وبحسب مصادر داخل النادي، فإن اللاعب أبدى رغبة صريحة في البقاء داخل أسوار 'كامب نو'.
الرياضية
منذ 7 ساعات
- الرياضية
جوارديولا: سيتي محطتي الأخيرة.. ولا عودة إلى برشلونة
كشف الإسباني بيب جوارديولا، مدرب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي الأول لكرة القدم، عن أنه سيبتعد مؤقتًا عن الملاعب بعد نهاية عقده من النادي في صيف 2027، لافتًا إلى أنه لا يخطط أبدًا للعودة إلى نادي برشلونة بأي صورة من الصور. وخرج سيتي الموسم الماضي دون ألقاب، بعد أربعة تتويجات متتالية بالدوري الإنجليزي الممتاز، وعانى من سلسلة سيئة من الأداء المحلي خلال فصل الشتاء، وانتهى به الأمر بالمركز الثالث في جدول الترتيب خلف أرسنال وليفربول. وقال جوارديولا في حوار مع مجلة «جي كيو» الإسبانية خلال وجوده في إحدى العيادات بمدينة برشلونة: «أعلم أنه بعد تلك الفترة مع سيتي سأتوقف عن التدريب هذا مؤكد، لقد حسمت الأمر.. أريد التركيز على نفسي وجسدي، لكن لا أعرف كم من الوقت سأتوقف، عام، عامين، ثلاثة أعوام، خمسة، عشرة، خمسة عشر، لا أعرف». وقال: «لم أتخيل يومًا أن ألعب مع برشلونة أو أدربه، أو سأذهب إلى ألمانيا، أو إنجلترا.. نظن أننا نسيطر على الأمور، لكن لا، لا بد أن يحدث أمرٌ ما، فيُجبرني على قول: هل أريد فعل هذا أم لا؟ وإن لم أفعل، فسأجد حلًا. أعتقد أن خطتي الآن هي: توقف، توقف وسنرى ماذا سيحدث». وأضاف: «أعتقد أنني أعلم متى سأتوقف، الشيء نفسه حدث لي خلال مسيرتي مع برشلونة، وعند تلك النقطة قلت لنفسي إنه يكفي ذلك وسأبحث عن تحدٍ جديد». ورد جوارديولا على الانتقادات الموجهة له، قائلًا: «هل ينتظر البعض فشلي؟ نعم بالطبع وأنا سعيد بالترحيب بهم، هذا يمنحني الطاقة، حينما تفوز بالدوري الإنجليزي ست مرات ثم يأتي وقت تتراجع فيه فهذه طبيعة بشرية». وأوضح: «في الرياضة، تخسر أكثر مما تربح. تنافست في 16 دوريًا وفزتُ بـ 13.. نعم، خسرتُ بعضها. ثم كجزء من الرياضة، جزء من العملية هو التفكير في أن الآخرين جيدين أيضًا، وأنهم أيضًا يستعدون، وأن لديهم أيضًا الأشخاص الذين يؤدون بشكل جيد». ورغم أنه يعد أن الموسم الماضي لم يكن سيئًا إلى ذلك الحد، أكد جوارديولا أنه لم يسبق له أبدًا أن خاض 13 أو 14 مباراة دون تحقيق أي فوز، واعترف بأنه كان من الصعب عليه إدارة فريقه العام الماضي: «لدي 23 لاعبًا واختار 11 لاعبًا كل ثلاثة أيام.. هل الـ11 لاعبًا الآخرين لا يناسبونني.. على العكس تمامًا أنا أحبهم ولذلك أعاني من أجلهم، لكن قد يقولون لماذا هم وليس نحن، ويكون عليك أن تقول لهم لابأس أنتم تتدربون جيدًا، ثم يقولون لأنفسهم حسنًا سنلعب غدًا ولا يحدث ذلك، فكيف لا نختلف بعد ذلك.. هذا مستحيل». واستطرد: « نعم، أنا حزين، أفشل، وأخسر.. سمِّ شخصًا لا يفعل ذلك. المهم هو أن تبذل قصارى جهدك، وأن تُتقن عملك.. لم أستسلم بعد. كان أدائي ضعيفًا، وحققنا نتائج أسوأ مما توقعت، ولكن في اليوم التالي، هناك اختبار آخر، وسأحاول مرة أخرى. وفي العام المقبل، سيكون أدائي أفضل. هذا هو الهدف». وعن احتمالية عودته إلى برشلونة أكد: «انتهى الأمر.. انتهى للأبد. كانت مرحلة جميلة جدًا، لكنها انتهت الآن.. وحتى كرئيس لا أصلح لهذه المهمة». وبالنسبة لمقارنة موهبة برشلونة لامين يامال بليونيل ميسي أوضح جوارديولا: «هذا أمرٌ بالغ الأهمية.. هذه المقارنة علامة على أنه جيد، لكن علينا أن ندعه يطور مسيرته، وعندما يلعب لخمسة عشر عامًا، سنقرر إن كان أفضل أم أسوأ. لكنه بشكل عام جيد جدًا».
