أمريكية تكتشف خيانة زوجها بسبب ميزان الوزن الذكى.. اعرف التفاصيل
أمريكية تكتشف خيانة زوجها بسبب ميزان الوزن الذكى
ومن بين البيانات المُشاركة على هاتف المرأة، وزنها حوالي 86 كجم (190 رطلاً)، كما تعرف وزن زوجها. ولكنها اكتشفت وزنًا آخر أخف بكثير، حوالي 54 كجم (120 رطلاً)، سُجِّل بعد منتصف الليل بقليل.
وشاركت المرأة لقطة الشاشة على أحد مواقع التواصل الإجتماعى وكتبت"هل أبالغ في ردة فعلي؟"، وكشفت أنها كانت غائبة عن المنزل في تاريخ تسجيل الوزن البالغ 120 رطلاً. وأكدت أيضًا أن وزنها ليس بهذا القدر.
وكشفت الزوجة أنها وزوجها في فترة انفصال بسبب خيانته لها وأضافت أنهما اتفقا على عدم رؤية أشخاص آخرين وعلى الرغم من قولها إن القراءة ربما تكون مجرد خلل، إلا أنها "لا تستطيع التخلص من الشعور بأن شخصًا ما كان هناك".
وكتبت: "هذا الأمر يُرهقني، وأحتاج إلى آراء صادقة من الخارج. لدينا منزل آخر يقيم فيه زوجي مؤخرًا لأننا في طور الانفصال بسبب الخيانة الزوجية".
تابعت: "لقد قمت بفحص ذاكرة الميزان الرقمي بدافع الفضول، وقد أظهر وزنين "غير مخصصين" بوزن 120 رطلاً بالضبط، تم تسجيلهما في الساعة 12:25 صباحًا و12:26 صباحًا على التوالي".
وأضافت :"للتوضيح، وزني لا يتجاوز 120 رطلاً، ولم أكن حاضرة في ذلك الموعد، بل كان زوجي فقط. أنا في خضم انفصال عن زوجي بسبب خيانة سابقة."
وطرحت سؤال على المتابعين حيث كتبت:": ما هو استنتاجكم؟ هل يستطيع الميزان الرقمي القيام بهذا بمفرده؟ أم أن هذه علامة واضحة على وجود شخص آخر في منزلي دون وجود أي ضيوف؟، أحاول أن أبقى قويًا، لكن هذا الأمر يؤثر عليّ بشدة".
وسارع مستخدمو موقع التواصل الإجتماعى إلى انتقاد تصرفات الزوج وانحازوا إلى الزوجة، واتفق الكثيرون منهم على أن سجل الأوزان يشير إلى وجود شخص آخر في المنزل في وقت متأخر من الليل حيث كتب أحد المستخدمين: " الآن يمكنكِ الشعور بالطمأنينة لأن هذا هو القرار الصحيح".
وقال آخر بالمثل: "ما أهمية هذا الأمر؟ أنتِ تُطلّقين بسبب الخيانة. يبدو أنه يُواصل حياته وكأن شيئًا لم يتغير".
ردّ أحدهم: "إذا خانك وأنتما تعيشان معًا، فبالتأكيد سيخونك وهو يعيش بمفرده. أعتقد أن هذا واضح، وهو اتفاق ساذج صدقتِه. لقد وافق عليه فقط من أجل السلام منكِ، ولذلك لن يكون لديكِ رفقة."
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
زوجة تطلب الطلاق بسبب قائمة المنقولات.. تعرف على التفاصيل
أقامت زوجة دعوي طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة ، بعد أيام من الزواج، طالبت بالانفصال عنه وذلك بعد تهديده لها، وإجبارها توقيع تنازل عن حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج وقائمة المنقولات، لتؤكد:" هربت من منزله خوفاً على حياتي بعد تعديه علي بالضرب، وإجباري علي توقيع تنازل". وأكدت:" قدمت مستندات تفيد تهديده لي، وتعديه علي بالضرب المبرح، وتشهيره بسمعتي، وإلحاقه ضرر كبير بي، واستيلائه علي مصوغاتي، ورفضه الانفصال عني، وعندما حررت بلاغ ضده وطالبت بإثبات حقوقي حاول اصطحابي بالقوة لمنزله". وتابعت الزوجة :" زوجي مر حياتي واكتشفت حقيقته البشعة بعد الزواج، وواصل إساءته لي وسبي بأبشع الألفاظ وأنهال علي بالضرب المبرح، وتسبب لي بإصابات خطيرة وفقاً للتقارير الطبية وشهادة الشهود والمستندات التي تقدمت بها للمحكمة، مما دفعني لملاحقته بدعوي خلع للهروب من قبضته بعد أن رفض الانفصال عني، وتهديده لى بالتخلص مني، ورفضه تنفيذ الاتفاقات المبرمة بعقد الزواج". يذكر أن المادة 18 مكررا ثانيا من المرسوم بقانون رقم 25 لسنة 1929 المضافة بالقانون رقم 100 لسنة 1985 أحوال شخصية، تنص على:" إذا لم يكن للصغير مال فنفقته على أبيه وتستمر نفقة الأولاد على أبيهم إلى أن تتزوج البنت أو تكسب ما يكفى نفقتها، ويلتزم الأب بنفقة أولاده وتوفير المسكن لهم بقدر يساره، وبما يكفل لأولاده العيش في المستوى اللائق بأمثالهم، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق عليهم".
اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
إدانة أمريكية تنكرت بالحجاب لاغتيال رجل أعمال بريطانى.. تفاصيل
أُدينت أمريكية كانت تنوي اغتيال رجل أعمال بريطاني وهى متنكرة فى زي إسلامى وترتدي الحجاب، بالتآمر على القتل، وفقا لصحيفة "تليجراف" البريطانية. وسافرت إيمي بيترو، 45 عامًا، من ويست أليس بولاية ويسكونسن، إلى المملكة المتحدة في إطار مؤامرة لمهاجمة رجل أعمال من برمنجهام وعائلته عام 2019. وتداولت هيئة المحلفين قرابة 21 ساعة قبل إدانتها. وشملت التهم الموجهة إليها حيازة مسدس ذاتي التحميل بقصد إثارة الخوف من العنف، وتهمة استيراد ذخيرة بشكل غير قانوني. ودبر المؤامرة المتآمران محمد أسلم، 56 عامًا، وابنه محمد نبيل نذير، 31 عامًا. وسُجن كلاهما عام 2024 لدورهما في محاولة الاغتيال الفاشلة. وكانت محكمة برمنجهام كراون قد استمعت سابقًا إلى أن بيترو حاولت إطلاق النار على رجل الأعمال سيكندر علي من مسافة قريبة جدًا خارج منزله في ميشام جروف، ياردلي، برمنجهام، بعد الساعة الثامنة مساءً بقليل من يوم 7 سبتمبر 2019. ثم عادت إلى مكان الحادث في الساعات الأولى من صباح 8 سبتمبر وأطلقت ثلاث رصاصات على منزل علي، الذي كان خاليًا آنذاك، قبل أن تغادر المملكة المتحدة وتعود جوًا إلى الولايات المتحدة في اليوم التالي. وأجل القاضي درو الحكم إلى 21 أغسطس ، وقال للمحكمة: "أعتقد أن الآنسة بيترو ترغب في معرفة نتيجة هذه القضية، وليس هناك ما هو أسوأ من الانتظار". ولم تُبدِ بيترو أي انفعال أثناء احتجازها احتياطيًا واقتيادها إلى الزنزانات.
اليوم السابع
منذ 15 ساعات
- اليوم السابع
القبض على سائق لاتهامه بالتعدى على سيدة وزوجها فى حلوان
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى، يتضمن تضرر سيدة من سائق، لقيامه بالتعدى عليها وزوجها حال إستقلالهما سيارتهما وتحطيم زجاج السيارة بالحجارة. وبالفحص تم تحديد وضبط مرتكب الواقعة وهو سائق مقيم بدائرة قسم شرطة حلوان، وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعة لخلاف حول أولوية المرور وتم إتخاذ الإجراءات القانونية. الواقعة
