
منسقية الانتقالي في جامعة عدن تعزي الدكتور عيدروس اليهري بوفاة والدته
وعبرت قيادة المنسقية، في البرقية عن خالص تعازيها وعظيم مواساتها إلى أولاد الفقيدة، فضل محسن، والدكتور عيدروس محسن، وعبداللاه محسن، وعبدالفتاح محسن اليهري، وأولادهم، وأسرة الفقيدة وذويها كافة، ومشاركتهم لهم أحزانهم بهذا المصاب الأليم.
وابتهلت قيادة المنسقية في ختام برقيتها إلى المولى عز وجل، أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
...
قوات الحزام الأمني تضبط أحد مروجي المخدرات في مديرية المنصورة
29 يوليو، 2025 ( 12:11 صباحًا )
محافظ شبوة يتفقد مقر القيادة العامة لقوات دفاع شبوة
28 يوليو، 2025 ( 11:54 مساءً )
إنّا لله وإنّا إليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
سكرتير عيدروس الزبيدي يبشر بهذا الأمر!
كريتر سكاي/ خاص بشر سكرتير اللواء عيدروس الزبيدي ان القادم أجمل باذن الله. وقال علي محمود الهدياني سكرتير الزبيدي: جمعتكم مباركة .. القادم أجمل بإذن الله، وما نمر به اليوم من تحديات لن تدوم. هناك عمل دؤوب خلف الكواليس لإصلاح الأوضاع، وتخفيف معاناة الناس، واستعادة الحياة الكريمة لشعبنا. الثقة بالله، ثم بالعقول والقلوب التي لا تنام من أجل هذا الوطن.


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
صنعاء : مليونية نصرة غزة تؤكد الجاهزية للتصدي لمؤامرات الأعداء ومخططاتهم
26 سبتمبرنت:- شهدت العاصمة صنعاء اليوم، مسيرة مليونية تحت شعار "ثباتا مع غزة وفلسطين.. ورفضا لصفقات الخداع والخيانة"، للتأكيد على ثبات الموقف اليمني المناصر للشعب الفلسطيني والجهوزية لمواجهة العدو الصهيوني والخونة والعملاء. وتوافدت الحشود الغفيرة إلى ميدان السبعين تحت الأمطار الغزيرة، رافعة شعار البراءة من أعداء الله وشعارات الحرية والعزة والكرامة والجهاد.. مؤكدة ثبات الموقف اليمني المساند والمناصر للشعب الفلسطيني المظلوم مهما كانت التضحيات. وأعلنت الحشود رفضها القاطع لصفقات الخداع والخيانة، والتصدي لكل مؤامرات الأعداء ومخططاتهم الإجرامية والوقوف بحزم وقوة تجاه كل من تسول له نفسه التعاون مع العدو الصهيوني الغاصب. وتحت زخات المطر رددت الحشود هتافات (مع غزة من أجل الله.. وجهاداً بسبيل الله)، (كل الساحات اليمنية.. غزاوية فلسطينية)، (من يخذل غزة كي يسلم.. الدور سيأتيه ويندم)، (يا أمتنا الإسلامية.. للصمت عقوبة حتمية)، (يا أمة.. غزة تعنيكم.. عاقبة الصمت ستخزيكم)، (ما في غزة من تجويع.. وصمة عار على الجميع)، (أمريكا والصهيونية.. هم أعداء الإنسانية). وهتفت بعبارات (في ذكرى إسماعيل هنية.. ماضون بعزة وحمية)، (لا إسلام بغير جهاد.. إما نصر أو استشهاد)، (يا عرب يا عرب.. أين الغيرة والغضب)، (يا عرب يا مسلمين.. أين النخوة أين الدين)، (في غزة لله رجال.. معجزة في الاستبسال)، (يا غزة يا جند الله.. معكم حتى نلقى الله)، (الجهاد الجهاد.. حي حي على الجهاد)، (يا غزة واحنا معكم.. أنتم لستم وحدكم). وباركت الحشود المليونية العمليات النوعية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد الأهداف الحساسة للعدو الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتصعيد عملياتها ضمن المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الإسرائيلي. وجددت التأكيد على مواصلة التعبئة ورفع الجاهزية لمواجهة مؤامرات الأعداء والعملاء والخونة الهادفة إلى ثني الشعب اليمني عن موقفه العظيم والمشرف في نصرة الأشقاء في غزة وفلسطين. واستنكرت تخاذل الأنظمة العربية والإسلامية إزاء ما تتعرض له غزة من جرائم إبادة جماعية وتجويع.. داعية شعوب الأمة إلى القيام بمسؤولياتها في دعم ونصرة الشعب الفلسطيني المسلم ورفض صفقات الخداع والخيانة. وأوضح بيان صادر عن المسيرة المليونية، القاه مفتي محافظة تعز العلامة علوي بن عقيل أن غزة تباد وتقتل جوعًا على مدى ۲۲ شهرًا على يد العدو الصهيوني المجرم وشريكه الأمريكي، بينما يقف العالم المتخاذل صامتا، يغض الطرف عن أبشع جرائم الإبادة الجماعية في هذا العصر، موثقة بالصوت والصورة، شاهدة على عار الإنسانية. وأكد أنه واستشعاراً للمسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية، يستمر الشعب اليمني في خروجه الأسبوعي في مسيرات مليونية جهاداً في سبيل لله وابتغاءً لرضاه، نصرة لغزة وكل فلسطين في مواجهة الطغاة والمستكبرين، ورفضا لصفقات الخداع والخيانة. وأوضح البيان أنه "أمام الإجرام الصهيوني المدعوم أمريكياً وغربياً في غزة والذي بلغ مستويات لم يوثق التاريخ البشري لها مثيل بالصوت والصورة - وخاصة موت الناس جوعاً - تبقى البشرية بكلها شعوباً ومكونات وأنظمة ومنظمات أمام اختبار صعب وحاسم في سلامة إنسانيتها، والأمة الإسلامية في سلامة إنسانيتها وإسلامها، أما الأمة العربية فاختبارها أصعب في إنسانيتها وإسلامها وأخوتها العربية، ولا يُعفى من ذلك أحد لا شعوباً ولا أنظمة ولا أحزاب وحركات مهما طال الوقت، ونتائج هذا الاختبار سيسجلها الله في صحف الأعمال، وسيكتبها التاريخ في ذاكرة الأجيال، وسيجازي عليها الله في الدنيا والآخرة". وتابع "وهنا نعلن نحن كشعب يمني عن تمسكنا بموقفنا المتقدم رسمياً وشعبياً، عسكرياً ومدنيا، وأننا بالتوكل على الله والاعتماد عليه والثقة به لن نتراجع عن هذا الموقف، ولن نقبل بأن يُسجلنا الله في قوائم المتخاذلين والعياذ بالله، ولا التاريخ في صفحات الخزي؛ نسجله موقفاً إيمانياً وإنسانيا وأخوياً عند الله وعند خلقه، ونلتمس به من الله النجاة من العذاب ومن الخزي في الدنيا والآخرة، وعظيم الجزاء والثواب كذلك في الدنيا والآخرة". وبارك البيان "إعلان القوات المسلحة قرار تفعيل المرحلة الرابعة والذي نجده قراراً معبراً عن جزء مما يعتصر قلوبنا من ألم وقهر، ونشد على أيدي مجاهدي قواتنا بتنفيذه دون رحمة لأي شركة تابعة لأي دولة عديمة الإنسانية ما تزال تتعامل مع أبشع وأقبح مجرمي هذا العصر الصهاينة". وحيا وبارك استمرار أبطال المقاومة في غزة بعملياتهم الفعالة والأسطورية والتي تستمر رغم ما بلغت بهم الظروف من صعوبة، واعتبر هذه العمليات المباركة بالإضافة إلى عمليات قواتنا المسلحة وأي جهد حقيقي وفعلي هو ما يمكن التعويل عليه بعد الله في تغيير واقع الحال في غزة؛ أما البيانات والمجاملة والمخادعة التي ليس خلفها جدية وجهد حقيقي وفعل ملموس فلم تنقذ عبر التاريخ مظلوماً، ولم تطعم جائعاً، ولم تسق عطشانا. وأكد البيان أنه" مهما قل جهدنا العسكري أمام آلة العدو الإجرامية المدعومة من كل طغاة الأرض وأذرع الصهيونية في العالم؛ فإن الله وعدنا بالنصر وتوعدهم بالخسارة والخزي في الدنيا والآخرة والله لا يخلف الميعاد". وحذر وأنذر كل من تسول له نفسه من أدوات الخيانة المدمنة على الذل والهوان لإثارة الفوضى والفتنة لإضعاف موقف شعبنا في مواجهة العدو الأمريكي والإسرائيلي والإسناد للشعب الفلسطيني وتحت أي عنوان لأن ذلك محاولة استهداف وضرب أعظم وأشرف وأطهر موقف للشعب اليمني تجاه غزة وفلسطين والأقصى دفعنا من أجله قوافل الشهداء، وصبرنا على كل مراحل الاستهداف وآلام وأوجاع الحصار، وواجهنا التحالفات والجيوش وما زلنا مستعدين لما هو أكبر من ذلك حتى نحقق الفلاح والعزة لشعبنا ولأمتنا في الدنيا والآخرة. وأكد البيان أن "من يُفكر بأن بإمكانه استهداف هذا المجد والعز وأن يعيدنا إلى مربع الخنوع والذل والتخاذل والخيانة والخضوع للأعداء فإنه إنما ينحر نفسه ويهلكها على أيدينا في الدنيا ويرميها إلى الدرك الأسفل من النار في الآخرة". وأضاف "نعلن أننا في أعلى درجات الجاهزية بالملايين من أبناء شعبنا المجاهدين المخلصين الصادقين الثابتين المتوكلين على الله والمعتمدين عليه لمواجهة أي مؤامرة أو عدوان أو خيانة". ودعا البيان الجميع رسمياً وشعبياً إلى اليقظة العالية والاستنفار والتحرك والتعبئة والاستعانة بالله وهو ولي المؤمنين وعدو الكافرين والمنافقين.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الحقيقة التي يجب أن تُقال
نبدأ بتوجيه الشكر والامتنان للشيخ ياسر باعباد وكل مشايخ البلد على جهودهم المستمرة. إنما الحديث اليوم يركز على واقع مأساوي يعصف بوطننا، حيث تتفاقم الأزمة وتتلاعب بها أيادٍ خفية تهدف إلى إجهاض مطالب الإصلاح والتغيير الحقيقي. نحن اليوم في حالة غضب شديد واحتقان، بسبب تواطؤ بعض الأطراف التي تجمعها مصالح شخصية على حساب مصلحة الشعب والوطن. اللجنة التي تجلس مع السلطة المحلية والأمن العام، هل تمثل حقًا مطالب شباب الشارع، أم أنها أداة لتضليل الرأي العام وتسييس الحراك السلمي؟ من خوّلكم بالجلوس، وعلى أي أساس تثقون بالمقابلات التي تجرونها، وما الذي تمثله تلك اللقاءات بعد أن أصبحت مجرد مسرحية مكررة؟ إلى متى تظل الفاسدين يعبثون بمقدرات الوطن، ويهددون أمن واستقرار البلاد، في وقت يتحدث فيه المسؤولون عن الإصلاح بينما الفاسدون في مواقعهم يسطون على مقدرات الشعب! إن المشكلة الأكبر تكمن في ذهاب بعض من يحملون شعارات التغيير إلى مجاراة الفاسدين، ويكافئ بعضهم بعضًا، دون أن تتغير الأمور على أرض الواقع، وكأننا نعيش في حلقة مفرغة من الوعود والخطب الرنانة. والشباب الأحرار الذين خرجوا يطالبون بحقوقهم، أصبحوا اليوم يُدانون ويُشوه سمعتهم، بينما من يُخفي الفساد هو من يضع الصورة، ويُقدم نفسه على أنه يمثل الثورة، مستخدمًا القوة لتسويف المطالب السلمية. لقد جلسنا معكم وقلناها مرارًا، أن التغيير الحقيقي يبدأ بإزالة الفاسدين من السلطة والمدراء والوكلاء، كحل مؤقت يفتح الباب للأمل، ثم يتبعه خطوات جادة لإصلاح المؤسسات وتحقيق مطالب الشعب. أما التآمر والتغاضي عن هؤلاء الفاسدين، فسيجعل الأمور تتدهور أكثر، ولن يُكتب لها النجاح. ندعو جميع المناطق، خاصة تلك التي تتعرض للخذلان، أن توحد صفوفها، وتعلن بصوت واحد أن التغيير لا يأتي إلا بالحق، وبتطهير البلاد من الفاسدين، وأن أهل الشرف لا يرضون بالذل والهوان. وفي الختام، نسأل الله أن يفرج كربنا، ويصلح حال بلدنا، ويحقن دماء أبنائنا، ويحقق آمالنا في حياة تليق بوطن عظيم وشعب كريم. اللهم اجعل هذا العام بداية خير، وافتح لنا أبواب الرضا، ووفقنا لما فيه خير البلاد والعباد.