logo
مجلس الأمن يعقد جلسة عاجلة حول خطة إسرائيل احتلال غزة

مجلس الأمن يعقد جلسة عاجلة حول خطة إسرائيل احتلال غزة

يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة اليوم الأحد، بدعوة من 5 دول أوروبية، لبحث خطة إسرائيل لاحتلال مدينة غزة، إذ أثارت الخطة، التي صدق عليها المجلس الأمني الإسرائيلي أمس الأول الجمعة، غضبا عالميا، ووصفها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بأنها " تصعيد خطير" في الحرب المستمرة منذ 22 شهرا في قطاع غزة. فيما دعت الدول الأوروبية في مجلس الأمن الدنمارك وفرنسا واليونان والمملكة المتحدة وسلوفانيا لعقد جلسة عاجلة في نيويورك.
وبحسب موقع "سيكيورتي كاونسل ريبورت" الإخباري المستقبل، أيدت جميع الدول الأعضاء في مجلس الأمن المقترح ما عدا الولايات المتحدة.
وخلال الجلسة، التي تبدأ العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي (14:00 بتوقيت غرينتش)، سوف تتبادل الدول الأعضاء الآراء، كما من المتوقع أن يحدد مقررو الأمم المتحدة التداعيات الممكنة للسيطرة على المدينة الرئيسية في غزة.
وكانت الحكومة الصهيونية قد صادقت فجر الجمعة، على احتلال مدينة غزة وتوسيع العمليات العسكرية في القطاع، وذلك في اجتماع الكابينيت الأمني والسياسي حيث تواصل نحو 10 ساعات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آية الله أعرافي: يجب على العلماء والمنظمات الدولية إيقاف احتلال غزة
آية الله أعرافي: يجب على العلماء والمنظمات الدولية إيقاف احتلال غزة

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 21 ساعات

  • اذاعة طهران العربية

آية الله أعرافي: يجب على العلماء والمنظمات الدولية إيقاف احتلال غزة

وجاء في رسالة آية الله علي رضا أعرافي: "نقف اليوم أمام واحدة من أبشع وأوقح الجرائم في التاريخ المعاصر؛ حيث يسعى الكيان الصهيوني المحتل والغاصب، وبدعم علني من القوى الاستكبارية، إلى احتلال كامل غزة، واقتلاع الشعب الفلسطيني المقاوم من جذوره، وإزالة هويته ووجوده بالكامل من جغرافيته التاريخية. هذا العمل ليس مجرد عدوان سافر على الأرض وإبادة جماعية منظمة، بل هو انتهاك صريح لكل المعايير القانونية والإنسانية والشرعية على المستوى العالمي". وأضاف: "استنادا الى المبادئ الثابتة في الفقه الإسلامي، فإن الدفاع عن الأراضي المحتلة ودعم الشعب الفلسطيني المظلوم واجب شرعي وإلهي وعيني على عاتق جميع المسلمين وأحرار العالم". وتابع البيان: "من منظور القانون الدولي العام، فإن الخطوة الأخيرة للكيان الصهيوني تمثل انتهاكا واضحا لميثاق الأمم المتحدة، وخاصة مبدأ حظر استخدام القوة، وللاتفاقية الرابعة لجنيف الخاصة بحماية المدنيين وقت الحرب، ولعشرات القرارات الصادرة عن مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن فلسطين. وتُعد هذه الجرائم، وفقا لنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، مثالا صارخا على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية". وأكد مدير الحوزات العلمية في الجمهورية الاسلامية الايرانية: "نطالب جميع الحكومات والشعوب والعلماء والمفكرين والهيئات الحقوقية والمنظمات الدولية بإدانة احتلال غزة بالكامل واعتباره غير قانوني ولاغيا، وباستخدام جميع الوسائل القانونية والسياسية والاقتصادية وحتى وسائل الردع المشروعة لوقف العدوان، وفتح الطرق أمام إيصال المساعدات الإنسانية والغذائية والدوائية فورا ودون قيد أو شرط إلى أهالي غزة، وتقديم قادة الكيان الصهيوني إلى المحاكمة الدولية باعتبارهم مجرمي حرب". واختتم قائلا: "إن الحوزات العلمية، مستندة إلى فقه المقاومة ومنهج مدرسة أهل البيت (ع)، تؤكد تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني البطل، وتشدد على أن المقاومة ستستمر حتى التحرير الكامل لأرض فلسطين والقدس الشريف وجميع الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية. واعلموا أن المحتلين سيهزمون أمام إرادة الشعوب المقاومة ووعد الله الذي لا يُخلف وعده".

ذكرى ٨/٨ من انتصر على من ؟؟
ذكرى ٨/٨ من انتصر على من ؟؟

موقع كتابات

timeمنذ 2 أيام

  • موقع كتابات

ذكرى ٨/٨ من انتصر على من ؟؟

ربما لا أجد مصطلحا او وصفا دقيقا لذلك اليوم الدي توقفت بة طبول الحرب وخمد صوت البنادق وأزيز الرصاص والمدافع' وتهادن فية الموت والحياة بعدما عاشا سوية ردحا من الزمان ليطوى صفحة أطول حرب في العصر الحديث استمرت ثمان سنوات انتهت بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 598 لقد خلفت الحرب اثارا هائلة و دمارا شاملا واكلة الأخضر واليابس في حرباً (عبثية) بوصفها انتهت كما بدأت وهي العودة الى الالتزام باتفاقية الجزائر 1975 فماذا ربحنا اذن.؟ تلك الحرب خطط لها ' الثالوث المشؤوم ' ودفعت الكويت والإمارات قسما كبيرا من تكاليفها فقد نفخ الاعلام العربي بالعراق بوصفة حامي البوابة الشرقية من أجل استعادة جزيرة' طنب الكبرى والصغرى الامارتية ' وبالتالي لم تغود تلك الجزر حتى اليوم ! تلك الحرب كما وصفها القادة الكبار لم ينتصر بها احد لا عسكريا ولا معنويا ولم تتغير الخرائط ولا المواقف فالنظام العراقي وصفها (قادسية صدام ) وبقى يبكي على الاطلال كما جدة عنترة بن شداد ليخسر العراق مكانته لقد أضعفت الحرب بشكل كبير دور العراق كقوة إقليمية، وفتحت المجال لتدخلات إقليمية ودولية أوسع في المنطقة، خاصةً من قبل إيران وتركيا. أما الطرف الآخر إيران وصفتها بالدفاع المقدس ' لتصبح هدفا لمخطط طويل الأمد نعيش احداثة هذة الايام لقد انتصر الموت انتصارا ساحقا ببن الطرفين المتصارعين فجيوش من الأرامل والمفقودين والايتام وتدمير للبنى التحتية والفوقية وفقدان جيل كامل في كلتا الدولتين المتجاورتين لقد خلَّفت الحرب نحو مليون شهيد وخسائر مالية بلغت 400 مليار دولار أمريكي لقد دخل العراق الحرب بتشجيع ودعم عربي خليجي لاحدود لة وقد رسموا في مخيلة الحكومة العراقية انذاك' بأن الحرب لن يطول مداها وانها ستحسم في أيام ولكن تلك الأيام كبرت وأصبحت8 سنوات ولم يتحقق شي من اهدافها وشيئاً فشي تنصل العرب من العراق ليترك وحيدا بمواجهة عدوا شرساً إلى أن جاء هذا اليوم المفصلي وأنهى تلك الأحلام التي رسمت في السراب. لقد فجعنا بتغير ملامح الوطن حيث كان العراق يكتب مجدة بكل ثقة سابقا دول المنطقة في تطور عجلة التنمية ليصيح بعد ذلك اليوم في مقدمة الدول المتأخرة فضلا عن فقداننا الكثير من الشباب.لقد انتشرت الامية وتفشت الأمراض النفسية والأمراض الاجتماعية وتفاقمت الازمات وهذة نتيجة حتمية للحروب انتصر الموت على الحياة و خسرنا الإنسان لقد توفقت الحرب لكن آثارها شاخصة إلى اليوم اذ تحول فيها العراق الى بلد ضعيف هزيل توقفت بة عجلة التنمية الصناعية والزراعية وصرنا نستورد الكهرباء و الخضروات لابل حتى المياة من تلك الجارة التي تقاسمنا معها سوية الموت والدمار وكل شي وحتى اليوم فالعراق لم تتضح هويته البته تأخذة الرياح تارة هنا وأخرى هناك ؟ اما الطرف الآخر الذي وصف هذا اليوم' بجرعة السم ' فقد استثمر الحرب استثمارا حقيقيا وتمكن من تطوير قدراته العسكرية والبايلوجية والهندسية والمعلوماتية وقد وصل إلى أعلى مراتب التطور وأصبحت إيران تقترب من ان تصبح دولة نووية وهي اليوم تشكل رقما صعبا في النظام العالمي إذ يُحسب لها ألف حساب وعليك أن تستنتج من المنتصر !من انتصر على من!؟ رحم الله والدي كانت لدية أمنية ان يرى هذا اليوم لكن شاء الله ان نراه نحن لنحكي لاطفالنا تلك المحرقة الكبيرة ؟

نزع سلاح المقاومة.. محاولة لتكرار السيناريو السوري في لبنان
نزع سلاح المقاومة.. محاولة لتكرار السيناريو السوري في لبنان

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 3 أيام

  • اذاعة طهران العربية

نزع سلاح المقاومة.. محاولة لتكرار السيناريو السوري في لبنان

ليس هناك شعب في العالم لا يؤيد أن يكون السلاح محصورا بيد دولته، وهذا أمر لا يحتاج حتى إلى نقاش أو دليل، فالسلاح المنفلت والمنتشر بين الناس، يعتبر من أخطر الأسباب في انعدام الأمن في أي بلد. ولكن هذه المقولة البديهية، لا يمكن تعميمها على جميع الدول والشعوب، خاصة تلك الدول التي مازالت أجزاء مهمة من أرضها محتلة، وأن هناك إرادة واضحة لدى المحتل بعدم الانسحاب بل بابتلاع المزيد من اراضيها. حالة هذه الدولة وهذا الشعب تصبح أكثر تعقيدا لو علمنا أن المحتل هو الكيان الإسرائيلي التوسعي الغاصب، والدولة المحتلة هي لبنان، التي تفرض أمريكا على جيشه حصارا خانقا، تحول دون حصوله على أي سلاح متطور لحماية أرضه وسمائه وبحره، كما تمنع الآخرين أيضا عن تزويده بالسلاح، تحت ذريعة حماية أمن "اسرائيل". الاحتلال الاسرائيلي لجنوب لبنان الذي استمر 20 عاما، دفع الشعب اللبناني وأهل الجنوب بالتحديد، لتشكيل مقاومة رديفة للجيش النظامي، مدفوعا بالحاضنة الشعبية، حيث تبلورة المعادلة الذهبية التي باتت تعرف بمعادلة " الجيش و الشعب والمقاومة"، وبفضل هذه المعادلة التي كانت المقاومة رأس رحبتها تم تحرير جنوب لبنان عام 2000 إلا من بعض المناطق التي مازال العدو يجثم على صدرها. المقاومة الإسلامية المتمثلة بحزب الله، أثبتت أن من الخطا الاتكال والاعتماد على الأمم المتحدة و مجلس الأمن والقانون الدولي، من أجل تحرير أرضك، لاسيما إذا كان المحتل الكيان الإسرائيلي، المدعوم بشكل كامل من أمريكا التي أخذت جميع المحافل الدول كرهائن لديها وشلت قدرتها على اتخاذ أي قرار لصالح لبنان، على مدى عقدين من الزمن. كما أن المقاومة فرضت معادلة ردع على العدو الاسرائيلي الذي بات يحسب ألف حساب قبل إطلاق رصاصة واحدة صوب الأراضي اللبنانية، بعد أن كان لبنان منتهك السيادة أمام البطش الصهيوني، حتى وصل الأمر إلى احتلال العاصمة اللبنانية بيروت. منذ أن كسر حزب الله هيبة إسرائيل، جند الغرب وعلى رأسه أمريكا بالتواطؤ مع قوى إقليمية عربية وإسلامية معروفة بتبعيتها العمياء للقرار الأمريكي، واتكالا على بعض السياسيين اللبنانيين، الذين يكنون حقدا لايوصف للمقاومة بعد أن فضحتهم، ولا يكتمون علاقتهم بالكيان الإسرائيلي، للنيل من المقاومة، حتى وصل الأمر إلى أن ربطت أمريكا وأطنابها بالداخل اللبناني، كل ما حل ب لبنان بسبب الضغوط والسياسات الأمريكية، بسلاح المقاومة، وأشرطت إخراج لبنان من الوضع الاقتصادي الصعب الذي حشرته فيه أمريكا، بخلع سلاح المقاومة، بعد أن أرق هذا السلاح الكيان الإسرائيلي، وأسياده في واشنطن. لو أردنا تتبع مراحل المخطط الامريكي للنيل من محور المقاومة لاسيما حزب الله، سنكون مضطرين بالعودة إلى اكثر من عقد إلى الوراء وتحديدا إلى مرحلة ما بات يعرف بثورات الربيع العربي، التي جلبت الدمار والخراب لجميع البلدان التي حلت بها، حتى جاء دور سوريا، التي كاتت حلقة مهمة في هذا المحور واستغرق تنفيذ المخطط الجهنمي في سوريا أكثر من عقد من الزمن، شاركت فيه دول عربية وإسلامية، وتم تجنيد كل إرهابي وتكفيري العالم الذين تم شحنهم إلى سوريا تحت رايات طائفية، وكانت حصيلت المخطط إسقاط النظام السوري، وتحول سوريا إلى مرتع لقوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن باتت سوريا مكشوفة إثر تدمير سلاحها وجيشها، ودخلت نفقا مظلما لا يعلم إلا الله متى تخرج منه. في سوريا منزوعة السلاح، أصبحت قوات الاحتلال الاسرائيلي على مقربة بضعة كليومترات من دمشق، رغم أن النظام السوري الجديد يعلن ليل نهار أنه ليس في حال عداء مع إسرائيل، وأنه على استعداد للتطبيع معها، وسمع بتدمير كل أسلحة الجيش السوري، ولكن لم تعصمه كل هذه التنازلات من أطماع الكيان الاسرائيلي الذي بات يخطط لابتلاع محافظات كبرى من سوريا تحت ذريعة حماية الأقليات فيها!. في ظل هذه الظروف الصعبة والمععدة التي تبطش بها إسرائيل بكل العرب دون أي اعتبار لعلاقة هذا النظام العربي أو ذاك بها، مدفوعة بتشجيع ودعم وتواطؤ أمريكي صارخ، قررت الحكومة اللبنانية، سحب سلاح حزب الله وأوكلت تنفيذ المهمة للجيش اللبناني، وهو قرار صادم بكل ما للكلمة من معنى، فانه يعني عمليا، تجريد لبنان من عنصر قوته الأبرز، وكشفه أمام الجيش الاسرائيلي، وتحويله إلى لقمة سائغة لأطماعه. الجهات اللبنانية التي تقف وراء هذا القرار بررت فعلتها بتعرضها لضغوط امريكية، متناسية أن سحب سلاح حزب الله يعني جعل لبنان مستباحا أمام الجيش الاسرائيلي ، وعندها سيتكرر السيناريو السوري الكارثي في لبنان، وقد تحتل إسرائيل بيروت مرة أخرى، ولكن هذه المرة لن تكون هناك قوة يمكن أن تجبر العدو على الانسحاب. لقد فات الواقفون وراء هذا القرار والمؤيدون له والفرحون به، أنه هذا لا يستهدف حزب الله بقدر ما يستهدف لبنان كوجود، بل يستهدف جميع الطوائف الإسلامية والمسيحية دون استثناء. بالأمس كانت الدعاية الأمريكية الإسرائيلية، تركز على أن العدو الرئيسي لها في سوريا هو نظام بشار الأسد، وإنه بمجرد التخلص من هذا النظام، فإن أوضاع المنطقة ستكون آمنة ومستقرة وسيعم سوريا الرخاء، فاذا ب سوريا نفسها كانت مستهدفة كوجود وكدولة، حيث يتم تفتيتها على أسس عرقية وطائفية، دون أن تتجرأ الأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، على فعل شيء، كما هي الآن عاجزة عن فعل أي شيء للجياع والمنكوبين في غزة، فهل ستكون هذه الجهات أكثر حرصا على اللبنانيين، من وحشية وبطش قوات الاحتلال الاسرائيلي؟!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store