logo
الرئيس الإماراتي يمنح نظيره الأميركي «وسام الشيخ زايد»

الرئيس الإماراتي يمنح نظيره الأميركي «وسام الشيخ زايد»

الأنباء١٥-٠٥-٢٠٢٥

عقد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات والرئيس الاميركي دونالد ترامب جلسة مباحثات رسمية في قصر الوطن بأبوظبي التي وصلها قادما من دولة قطر، في ختام جولته الخليجية التي بدأها من السعودية الثلاثاء الماضي.
وفي بداية الجلسة منح الشيخ محمد بن زايد ترامب «وسام الشيخ زايد»، مؤكدا حرص بلاده على تعزيز العلاقات مع أميركا.
من جهته، قال الرئيس الاميركي ان العلاقات بين أميركا والإمارات ستصبح أقوى، ودعا الشيخ محمد بن زايد لزيارة البيت الأبيض

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس ديوان الخدمة المدنية د.عصام الربيعان: أنجزنا اللبنة الأولى للتحول من تقييم الموظفين وفقاً لـ«الأقدمية» إلى تقدير وقياس الكفاءة والإنجازات
رئيس ديوان الخدمة المدنية د.عصام الربيعان: أنجزنا اللبنة الأولى للتحول من تقييم الموظفين وفقاً لـ«الأقدمية» إلى تقدير وقياس الكفاءة والإنجازات

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

رئيس ديوان الخدمة المدنية د.عصام الربيعان: أنجزنا اللبنة الأولى للتحول من تقييم الموظفين وفقاً لـ«الأقدمية» إلى تقدير وقياس الكفاءة والإنجازات

في خطوة نحو التطوير المؤسسي، كشف رئيس ديوان الخدمة المدنية د. عصام الربيعان عن أن سجل إنجاز الموظف بداية أو لبنة أولى للتحول من نظام تقييم الموظفين وفقا للأقدمية، إلى نظام تقييم يعتمد تقدير وقياس معايير الكفاءة والإنجازات. وأكد رئيس ديوان الخدمة المدنية د. عصام الربيعان أن سجل الإنجاز يحفظ حق الموظف في الإنجازات التي ينفذها، وهو بنفسه يرفع هذه الإنجازات إلى سجله الذي سيكون ضمن ملف إلكتروني خاص به. وشدد على أن ملف إنجاز الموظف يعتبر خطوة مهمة لصالح الموظف، خصوصا في حفظ حقه في الترقية والأعمال الممتازة والمهمات الرسمية، ويحفظ حقه أيضا في حالة التظلم. وأعلن د.الربيعان أن بلورة سجل إنجاز الموظف بالشكل الذي تمت صياغته يعتبر نتائج جهود جميع الفرق العاملة التي تشكلت من الجهات الحكومية الخمس التي شاركت في تطبيق سجل إنجاز الموظف على سبيل التجربة. وذكر أنه تم الانتهاء من الفترة التجريبية لمشروع سجل إنجاز الموظف وإعداد المسودة الأولى للمشروع والتي تم عرضها على جميع الجهات الحكومية خلال 3 ورشات عمل فنية. واختتم تصريحه قائلا «انه تم الاستماع إلى آراء المشاركين وتسجيل ملاحظاتهم حتى تكون جميع الجهات على توافق تام وتسير في طريق واحد متفق عليه ومفهوم للجميع».

انخفاض مؤشرات الأسهم الأمريكية في «وول ستريت»
انخفاض مؤشرات الأسهم الأمريكية في «وول ستريت»

الجريدة

timeمنذ 15 ساعات

  • الجريدة

انخفاض مؤشرات الأسهم الأمريكية في «وول ستريت»

هوت مؤشرات الأسهم الأمريكية اليوم الجمعة في «وول ستريت» مسجلة خسائر بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجددا بفرض رسوم جمركية على شركة «أبل» وقراره بفرض رسوم جمركية جديدة أكثر صرامة على الاتحاد الأوروبي. وانخفض في ختام تداولات الأسبوع كل من مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» 39.19 نقطة أو ما يعادل 0.67 بالمئة من قيمته ومؤشر «داو جونز الصناعي» 256.02 نقطة أو ما يعادل 0.61 بالمئة من قيمته ومؤشر «ناسداك المركب» 188.53 نقطة أو ما يعادل 1.00 بالمئة. وجاء الهبوط الجماعي للأسهم الأمريكية بعد أن صعد الرئيس ترامب في وقت سابق من اليوم من التوترات التجارية بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 بالمئة على السلع الواردة من الاتحاد الأوروبي ابتداء من مطلع يونيو المقبل لأن «المحادثات التجارية مع التكتل تراوح مكانها». كما طالب ترامب في منشور على موقعه للتواصل الاجتماعي «تروث سوشال» - شركة «أبل» بتصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة وإلا سيتم فرض رسوم جمركية عليها بنسبة 25 بالمئة.

قاضية توقف قرار إدارة ترامب بمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الأجانب
قاضية توقف قرار إدارة ترامب بمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الأجانب

الجريدة

timeمنذ 16 ساعات

  • الجريدة

قاضية توقف قرار إدارة ترامب بمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الأجانب

أوقفت قاضية أمريكية اليوم الجمعة قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الأجانب، وهي خطوة كانت تهدف إلى تعزيز جهود البيت الأبيض لمواءمة الممارسات الأكاديمية مع سياسات الرئيس. ووصفت هارفارد في شكوى قدمتها إلى المحكمة الاتحادية في بوسطن في وقت سابق من اليوم هذا الإجراء بأنه «انتهاك صارخ» للدستور الأمريكي والقوانين الاتحادية الأخرى. ووصفت الجامعة قرار ترامب بأن له «تأثيرا فوريا ووخيما» على الجامعة وعلى أكثر من سبعة آلاف من حاملي التأشيرات. وقالت هارفارد «بجرة قلم، سعت الحكومة إلى طرد ربع طلاب الجامعة، وهم طلاب أجانب لهم إسهامات كبيرة في الجامعة ورسالتها». وأضافت الجامعة التي أُنشئت قبل 389 عاما «هارفارد لن تكون هارفارد بدون طلابها الأجانب». وأصدرت قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية أليسون بوروز، التي عينها الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما، أمرا مؤقتا بتجميد القرار. وأصدرت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم أمس الخميس قرارا بإنهاء اعتماد برنامج هارفارد للطلاب وتبادل الزوار اعتبارا من العام الدراسي 2025-2026. واتهمت نويم هارفارد «بالتحريض على العنف ومعاداة السامية والتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني». وسجلت هارفارد ما يقرب من 6800 طالب أجنبي في عامها الدراسي الحالي، أي ما يعادل 27 بالمئة من إجمالي الطلاب المسجلين، وذلك وفقا لإحصاءات الجامعة. وأشارت إلى أن القرار سيجبرها على العدول عن قبول آلاف الطلاب، وسيؤدي إلى إرباك عدد لا يُحصى من البرامج الأكاديمية والعيادات والدورات ومختبرات الأبحاث قبل أيام قليلة من التخرج. وتعد هذه الخطوة تصعيدا جديدا في صراع أوسع بين جامعة هارفارد والبيت الأبيض، إذ تسعى الإدارة التي يقودها الجمهوريون إلى إجبار الجامعات وشركات المحاماة ووسائل الإعلام والمحاكم وغيرها من المؤسسات، التي تعتز باستقلاليتها عن السياسات الحزبية، إلى أن تكون متوافقة مع أجندتها. وتصدت جامعة هارفارد بقوة لترامب ورفعت دعوى قضائية سابقا لاستعادة منح اتحادية تقدر بنحو ثلاثة مليارات دولار تم تجميدها أو إلغاؤها. واقترحت الإدارة أيضا في الأسابيع الماضية إنهاء وضع الإعفاء الضريبي لجامعة هارفارد وزيادة الضرائب على صندوقها الاستثماري وفتحت تحقيقا فيما إذا كانت تنتهك قوانين الحقوق المدنية. ووصف ليو جيردن، وهو طالب سويدي من المقرر أن يتخرج من جامعة هارفارد بدرجة البكالوريوس في الاقتصاد والحكومة هذا الشهر، قرار القاضية بأنه «خطوة أولى عظيمة» لكنه أشار إلى أن الطلاب الأجانب يستعدون لإجراءات قانونية مطولة ستبقيهم في حالة من الترقب والانتظار. وأردف جيردن قائلا «لا يمكن لأي قرار منفرد من ترامب أو هارفارد أو أي قاض أن يضع حدا لهذا الاستبداد الذي يمارسه ترامب». وتعتزم إدارة ترامب الطعن في قرار القاضية بوروز. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض أبيجيل جاكسون في بيان «ليس للقضاة غير المنتخبين الحق في منع إدارة ترامب من ممارسة سلطتها المشروعة على سياسات الهجرة والأمن القومي». ومنذ تنصيب ترامب في 20 يناير كانون الثاني، تتهم إدارته عدة جامعات بالتغاضي عن مصلحة الطلاب اليهود خلال الاحتجاجات الواسعة ضد الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة. وتشير جامعة هارفارد إلى أن خُمس طلابها الأجانب في عام 2024 كانوا من الصين. وتؤكد الجامعة التزامها بالتصدي لمعاداة السامية والتحقيق في الادعاءات الموثوقة بانتهاك الحقوق المدنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store