
بعد جدل واسع، مجلس النواب يوافق على مكافأة تدريب خريجى الصيدلة بـ 2500 جنيه
وافق مجلس النواب، خلال جلسته العامة اليوم، برئاسة المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس المجلس، على المادة 3 من مشروع قانون مزاولة مهنة الصيدلة، والمتعلقة بقيمة مكافأة التدريب الإجبارى لخريجى الصيدلة.
وجاء نص المادة كالتالى:
مادة (3):
يمنح المتدرب خلال مدة التدريب الإجباري مكافأة تدريبية شهرية مقدارها 2500 جنيه.
ويجوز زيادة المكافأة المنصوص عليها بالفقرة الأولى من هذه المادة بموجب قرار من رئيس مجلس الوزراء بناء على عرض الوزير المختص بشئون التعليم العالي أو شيخ الأزهر، بحسب الأحوال، وذلك بعد موافقة وزير المالية.
وشهدت مناقشات المجلس بشأن المادة، جدلا واسعا، بعدما طالب عدد من النواب، بزيادة قيمة المكافأة لتساوى الحد الأدنى للأجور.
وزير الصحة
ومن جانبه أوضح الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، أن الحد الأدنى للأجور هو مرتبط بالدرجات الوظيفية، أما مكافأة التدريب أمر آخر، وبالتالى لا يمكن التساوى بينهم.
وأضاف، كما أن هذه المكافأة تتساوى مع جميع الفئات بالقطاع الصحى.
وأكد أن الفقرة الثانية من المادة، تشير إلى إمكانية رفع قيمة المكافأة فيما بعد.
وبدوره دع المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، الحكومة، إلى النظر في قيمة مكافأت التدريب لمختلف الفئات بالقطاع الصحى، لمساعدتهم على تلبية احتياجات المعيشة.
تفاصيل مشروع القانون
ويهدف لفصل الدراسة الأكاديمية التي يحصل بمقتضاها الطالب على درجة البكالوريوس عن شهادة اجتياز التدريب (الامتياز) التي يحصل عليها المتدرب بمجرد إتمام التدريب الإجباري وعقب إتمام الدراسة الجامعية؛ تحقيقًا لمبدأ المساواة بين طلاب كليات الصيدلة، وبين سائر طلاب كليات القطاع الصحي في مصر، وذلك لمواكبة المستجدات الدولية والإقليمية بما يتفق مع الحاجة الفعلية لسوق العمل.
تقرير لجنة الصحة بمجلس النواب
وقال: الواقع العلمي، أفرز عن الحاجة لاستحداث نظام تعليم صيدلي حديث في مصر، يواكب المستجدات الدولية والوطنية بما يتفق مع الحاجة الفعلية لسوق العمل، لذا قد تم استحداث نظام التعليم الصيدلي الجديد فارم دي PHARMD)، وقد تم بدء العمل به وقبول طلاب جدد ابتداء من العام الجامعي ۲۰۱۹ / ۲۰۲۰.
وأوضح أنه يتعين لنيل درجة بكالوريوس الصيدلي وفقًا لنص المادة (١٦٨) من اللائحة التنفيذية لقانون تنظم الجامعات قضاء ست سنوات، بواقع خمس سنوات دراسية يعقبهم سنة للتدريب في مواقع العمل التي يعتمدها المجلس الأعلى للجامعات، إلا أنه وبالتطبيق العملي لنظام الصيدلة فارم دي (PHARMD تبين أن ثمة فارقًا بين نظام الدراسة المقرر لطلاب كلية الصيدلة، للحصول على درجة البكالوريوس المقرر بموجب نص المادة (١٦٨) من اللائحة التنفيذية على النحو سالف البيان، ونظام الدراسة المقرر لسائر كليات القطاع الصحي (الطب، طب الاسنان العلاج الطبيعي، والتمريض.
وأشار إلى أن طلاب هذه الكليات لا يخضعون للتدريب إلا بعد إتمام حصولهم على درجة البكالوريوس وبعد اجتياز التدريب لهذه الكليات شرطًا أساسيًا لمزاولة المهنة، في حين أن سنة التدريب الاجباري الطلبة الصيدلة تدخل ضمن سنوات الدراسة، وتعد شرطًا للحصول على درجة البكالوريوس.
تعديل تشريعي على قانون مزاولة مهنة الصيدلة
وتابع: من هنا ظهرت الحاجة لإدخال تعديل تشريعي على قانون مزاولة مهنة الصيدلة وتحديدًا فيما يتعلق بالتدريب الإجباري للصيادلة، على أن يتم فصل الدراسة الأكاديمية التي يحصل بمقتضاها الطالب على درجة البكالوريوس، عن شهادة اجتياز التدريب (الامتياز) التي يحصل عليها المتدرب بمجرد إتمام التدريب الإجباري وعقب إتمام الدراسة الجامعية تحقيقًا لمبدأ المساواة الدستوري الواجب إعماله بين طلاب هذا النظام الصيدلي، وطلاب سائر كليات القطاع الصحي في مصر.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 39 دقائق
- بوابة الفجر
الصحة: أكثر من 120 مليار جنيه خصصتها الدولة المصرية لتطوير البنية التحتية الطبية في كافة أنحاء الجمهورية
شاركت وزارة الصحة والسكان، في جلسة حوارية حول «تمويل الصحة»، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية، تحت شعار «عالم واحد من أجل الصحة» المنعقد في مدينة «جنيف» بسويسرا. حضر الجلسة الدكتور عمرو قنديل نائب وزير الصحة، نيابة عن الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، حيث استهل كلمته بتأكيد حرص الدولة المصرية على مواصلة جهودها في بناء نظام صحي قوي وعادل، والتزامها الكامل بتأسيس نظام رعاية صحية مرن، يرتكز على التغطية الصحية الشاملة كأولوية قصوى، على الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية والإقليمية التي أثرت على مختلف القطاعات. وقال الدكتور عمرو قنديل، إن نظام التأمين الصحي الشامل الذي تم إطلاقه عام 2019 يمثل حجر الزاوية في جهود الدولة بالملف الصحي، حيث أنه من المستهدف أن يتم تغطية 12.8 مليون مواطن بنهاية المرحلة الثانية، ومازالت الدولة المصرية تواصل التوسع في تطبيق المنظومة بمحافظات الجمهورية. ونوه نائب الوزير أن ميزانية الصحة في مصر تضاعفت أربع مرات منذ عام 2014حيث حرصت الحكومة المصرية على زيادة موازنة قطاع الصحة بنسبة 30% في العام المالي 2023/2024، مع خطط لزيادة إضافية بنسبة 25% في موازنة 2025/2026، بما يساهم في تحسين الخدمات الطبية وتوافر الأدوية، وتطوير المستشفيات والوحدات الصحية، مشيرًا إلى تخصيص أكثر من 120 مليار جنيه لتطوير البنية التحتية الصحية في أنحاء الجمهورية، فضلًا عن 1300 مشروع تحت التنفيذ، لتحسين خدمات الرعاية الصحية، مما يعكس اهتمام الدولة الواضح بتعزيز القطاع الصحي. وفي حديثه عن «تمويل الصحة» تطرق نائب الوزير إلى الحديث عن دور قطاع الدواء في دعم المنظومة الصحية، مستعرضًا جهود وزارة الصحة، بالتعاون مع هيئة الدواء المصرية وهيئة الشراء الموحد، لزيادة الإنتاج المحلي وتقليل الاعتماد على الاستيراد، والتوسع في التصدير بهدف تعزيز الأمن الدوائي. وأشار الدكتور عمرو قنديل، إلى أن وزارة الصحة تولي اهتمامًا كبيرًا بملف مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات، حيث تم خلال عام 2018، إطلاق خطة وطنية يجري تنفيذها على مستوى الجمهورية، وذلك للوصول إلى نسبة 60% من الاعتماد على المضادات الحيوية من فئة الإتاحة، بما يسهم في تقليل خطر ظهور مقاومة المضادات الحيوية. وتناول نائب وزير الصحة في حديثه التحديات الصحية الكبرى التي تواجه الدولة، وعلى رأسها الأمراض غير المعدية التي تتسبب في 86% من الوفيات، بالإضافة إلى تحديات الصحة النفسية، وتغير المناخ، مشيرًا إلى أن الدولة تتبنى نهجًا يجمع بين التوسع في مشروعات البنية التحتية الصحية على نطاق واسع وتعزيز دور القطاع الخاص في دعم المنظومة الصحية. وفي ختام كلمته، شدد نائب وزير الصحة على أن النهوض بمنظومة الصحة جزء لا يتجزأ من رؤية مصر 2030، سعيا نحو تحقيق العدالة وتكافؤ الفرص في الرعاية الصحية، من خلال تحسين جودة الخدمات، والاعتماد على التكنولوجيا، وتنمية الكوادر الطبية، مؤكدًا أن الدولة تمضي قدمًا نحو بناء نظام صحي قوي يستطيع مواجهة التحديات من خلال التعاون المحلي والدولي، والاستثمار في القوى البشرية والبنية التحتية، والاعتماد على التحول الرقمي كركيزة أساسية في تطوير القطاع الصحي.


فيتو
منذ 42 دقائق
- فيتو
الرعاية الصحية تعلن نجاح أول تدخل علاجي دقيق لعلاج الجلطات الدماغية الحادة
أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية برئاسة الدكتور أحمد السبكي عن نجاح أول تدخل علاجي دقيق لعلاج الجلطات الدماغية الحادة باستخدام القسطرة المخية بمجمع السويس الطبي التابع للهيئة بمحافظة السويس، وذلك باستخدام أحدث التقنيات الطبية المتطورة التي تعد من أدق التدخلات العلاجية في طب الأعصاب. استقبل قسم الطوارئ بمجمع السويس الطبي سيدة مسنة تبلغ من العمر 60 عامًا وأوضح البيان، استقبل قسم الطوارئ بمجمع السويس الطبي سيدة مسنة تبلغ من العمر 60 عامًا ظهرت عليها أعراض حادة تمثلت في ضعف بالجانب الأيمن من الجسم وصعوبة في الكلام وذلك بعد ساعتين فقط من بدء الأعراض، وعلى الفور تم التعامل مع الحالة حيث خضعت المريضة لأشعة مقطعية على المخ ورنين مغناطيسي على شرايين المخ والرقبة، وتم نقلها مباشرة إلى وحدة القسطرة المخية بالمجمع حيث أجري لها تدخل علاجي عاجل باستخدام تقنية شفط الجلطة عبر القسطرة المخية ما أسفر عن تحسن ملحوظ في حالتها الصحية سواء من حيث الحركة أو القدرة على الكلام فيما تم احتجازها بوحدة السكتة الدماغية بالمجمع لاستكمال بروتوكول العلاج الدوائي والرعاية اللاحقة. ومن جانبه قال الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، بأن هذا التدخل العلاجي يعكس مدى تطور خدمات الرعاية الصحية داخل محافظات تطبيق المنظومة ويؤكد قدرة الهيئة على توفير خدمات دقيقة ومتقدمة للمواطنين كبار السن والفئات الأولى بالرعاية مشيرًا إلى أن تكلفة هذا النوع من التدخلات خارج مظلة التغطية الصحية الشاملة تتجاوز ربع مليون جنيه في حين لم تتحمل المريضة سوى مساهمة لا تتجاوز 450 جنيهًا فقط. وأضاف السبكي أن هذا الإنجاز يضاف إلى سلسلة النجاحات التي يحققها مجمع السويس الطبي حيث بلغ عدد العمليات الجراحية التي أجريت به منذ تشغيله ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل حوالي 10 آلاف عملية، مؤكدًا استمرار الهيئة في التوسع بخدماتها التخصصية والدقيقة وتزويد منشآتها بأحدث التقنيات والكوادر المؤهلة لتحقيق أفضل نتائج صحية ممكنة لجميع المنتفعين. وشارك في إجراء التدخل العلاجي فريق طبي متميز من الأساتذة والاستشاريين وأخصائيي المخ والأعصاب والقسطرة المخية ضم كل من الدكتور محمد عبدالهادي رئيس قسم طب المخ والأعصاب، الدكتور خالد محمد صبح أستاذ واستشاري المخ والأعصاب والقسطرة المخية، الدكتور محمود جلال أستاذ مساعد واستشاري المخ والأعصاب والقسطرة المخية، الدكتور منال حافظ أستاذ واستشاري المخ والأعصاب والاستشاري المناوب أثناء إجراء التدخل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 44 دقائق
- الدستور
"الرعاية الصحية" تُحقق إنجازًا طبيًا جديدًا.. "السبكي" يكشف التفاصيل
أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية، برئاسة الدكتور أحمد السبكي، نجاح أول تدخل علاجي دقيق لعلاج الجلطات الدماغية الحادة باستخدام القسطرة المخية بمجمع السويس الطبي التابع للهيئة بمحافظة السويس، وذلك باستخدام أحدث التقنيات الطبية المتطورة التي تعد من أدق التدخلات العلاجية في طب الأعصاب. وأوضح الرعاية الصحة، في بيان، اليوم الأربعاء، أن قسم الطوارئ بمجمع السويس الطبي استبقل سيدة مسنة تبلغ من العمر 60 عامًا ظهرت عليها أعراض حادة تمثلت في ضعف بالجانب الأيمن من الجسم وصعوبة في الكلام وذلك بعد ساعتين فقط من بدء الأعراض، وعلى الفور تم التعامل مع الحالة حيث خضعت المريضة لأشعة مقطعية على المخ ورنين مغناطيسي على شرايين المخ والرقبة، وتم نقلها مباشرة إلى وحدة القسطرة المخية بالمجمع حيث أجري لها تدخل علاجي عاجل باستخدام تقنية شفط الجلطة عبر القسطرة المخية ما أسفر عن تحسن ملحوظ في حالتها الصحية سواء من حيث الحركة أو القدرة على الكلام فيما تم احتجازها بوحدة السكتة الدماغية بالمجمع لاستكمال بروتوكول العلاج الدوائي والرعاية اللاحقة. ومن جهته؛ قال الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، إن هذا التدخل العلاجي يعكس مدى تطور خدمات الرعاية الصحية داخل محافظات تطبيق المنظومة ويؤكد قدرة الهيئة على توفير خدمات دقيقة ومتقدمة للمواطنين كبار السن والفئات الأولى بالرعاية. وأشار "السبكي"، إلى أن تكلفة هذا النوع من التدخلات خارج مظلة التغطية الصحية الشاملة تتجاوز ربع مليون جنيه في حين لم تتحمل المريضة سوى مساهمة لا تتجاوز 450 جنيهًا فقط. وأضاف أن هذا الإنجاز يضاف إلى سلسلة النجاحات التي يحققها مجمع السويس الطبي حيث بلغ عدد العمليات الجراحية التي أجريت به منذ تشغيله ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل حوالي 10 آلاف عملية، مؤكدًا استمرار الهيئة في التوسع بخدماتها التخصصية والدقيقة وتزويد منشآتها بأحدث التقنيات والكوادر المؤهلة لتحقيق أفضل نتائج صحية ممكنة لجميع المنتفعين. وشارك في إجراء التدخل العلاجي فريق طبي متميز من الأساتذة والاستشاريين وأخصائيي المخ والأعصاب والقسطرة المخية ضم كل من أ.د. محمد عبدالهادي رئيس قسم طب المخ والأعصاب، أ.د. خالد محمد صبح أستاذ واستشاري المخ والأعصاب والقسطرة المخية، أ.د. محمود جلال أستاذ مساعد واستشاري المخ والأعصاب والقسطرة المخية، أ.د. منال حافظ أستاذ واستشاري المخ والأعصاب والاستشاري المناوب أثناء إجراء التدخل. كما شارك نخبة من أخصائيي القسطرة المخية وهم د.محمد خضيري الضبع، د.محمد ديغم، د. لؤي وجدي إلى جانب الأطباء المقيمين الدكتور يوحنا مجدي والدكتور أيمن عوض والدكتور أسامة محمد والدكتور أحمد لويز والدكتور أحمد هشام والدكتورة ريم إبراهيم، وشارك في تنفيذ التدخل أيضًا فريق التمريض والفنيين المتخصصين بوحدة القسطرة المخية ضم كلل من: شيرين إبراهيم، محمد محروس، هدير أحمد، إسلام حسين، أحمد بديع، محمد عمر.